#61
| ||
| ||
طالبت بالضغط على الاحتلال لإدخال الوقود "الحكومية لكسر الحصار" تحذِّر من كارثة إنسانية بسبب أزمة الكهرباء في غزةحذَّرت "اللجنة الحكومية لكسر الحصار" من كارثة إنسانية حقيقية قد تحدث في قطاع غزة؛ بسبب تفاقم أزمة الكهرباء وعدم سماح سلطات الاحتلال الصهيوني بتزويد محطة الكهرباء الرئيسية بالقطاع بالوقود الكافي لتشغيلها. وقالت اللجنة في بيانٍ لها اليوم الإثنين (25-1) تلقَّى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه إن أزمة الكهرباء أخذت في الأيام الماضية منحىً خطيرًا في انقطاع التيار الكهربائي لفتراتٍ طويلةٍ في كافة مناطق قطاع غزة. وأشارت إلى أن نسبة عجز الكهرباء في قطاع غزة وفقًا لشركة توزيع الكهرباء قد تصل في مناطق معنية إلى 50%، وقد تزيد في اليومين القادمين إلى 70%؛ الأمر الذي ينذر بوضع كارثي خطير قد يتعرَّض له المواطنون والقطاعات التي تعتمد اعتمادًا مباشرًا على الكهرباء، خاصةً قطاع الصحة وآبار المياه ومحطات الصرف الصحي. وطالبت المجتمع الدولي بالضغط على سلطات الاحتلال بإدخال كميات كافية لتشغيل محطة توليد الكهرباء، مشددةً على ضرورة لجم الاحتلال عن سياسة الموت البطيء الذي يتبعها بحق أكثر من مليون ونصف المليون مواطن محاصر في قطاع عزة منذ ما يزيد عن ثلاثة أعوام. وأعربت عن استغرابها الشديد من موقف المجتمع الدولي المتفرج أمام سياسة الاحتلال ضد سكان قطاع غزة، رغم الدعوات التي صدرت عن منظمات ومؤسسات دولية، بما فيها منظمات ولجان تابعة للأمم المتحدة تطالبه برفع الحصار ولكن دون جدوى.
__________________ |
#62
| ||
| ||
نسبة الفقر ارتفعت إلى 70% "منظمة الصحة العالمية": تدهور خطير في الأوضاع المعيشية والصحية لسكان غزةأكدت "منظمة الصحة العالمية" أن الحصار المفروض على قطاع غزة والعدوان عليه قبل نحو عام، أدَّيا إلى تدهورٍ خطيرٍ في ظروف المعيشية المتدهورة أصلاً لسكان غزة، وزادا من انحسار النظام الصحي الضعيف هناك. وحذرت المنظمة في تقريرٍ لها، تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه، اليوم الإثنين (25-1) من أن اقتصاد غزة في انهيارٍ مستمرٍّ بعد أن زادت نسبة البطالة لتبلغ بين القوى العاملة في غزة ما نسبته 41.5% في الربع الأول من عام 2009، إضافة إلى ارتفاع نسبة الفقر لتبلغ 70% بين العائلات التي تعيش على دخلٍ يصل إلى أقل من دولارٍ في اليوم للشخص الواحد؛ وذلك في شهر أيار (مايو) 2008. كما حذَّرت من ازدياد الملوحة والمستويات المرتفعة للنيترات في المياه التي تستخرج بشكلٍ مفرطٍ من الآبار الجوفية، بالإضافة إلى تسرُّب مياه البحر المالحة؛ ما يشكل مصدر قلقٍ كبيرٍ على مدى صلاحية مياه الشرب، خاصة بالنسبة للأطفال الذين يعتبرون من أشد المتأثرين بارتفاع مستوى النيترات. وكشف تقرير "منظمة الصحة العالمية" عن نقصٍ في اللوازم والمعدَّات الطبية اللازمة، إضافة إلى تراجع عمليات التدريب بعد انقطاع الطواقم الصحية عن العالم الخارجي. وقالت المنظمة: "إن كثيرًا من العلاجات الطبية الخاصة، مثل عمليات القلب الجراحية وعلاج بعض أنواع السرطان، غير متوفرة في غزة، وإن المرضى يُوجَّهون للعلاج إلى مستشفيات خارج غزة". وأشارت إلى أن طلبات تصاريح السفر لكثيرٍ من المرضى قوبلت بالرفض أو التأخير من قِبل الكيان الصهيوني؛ ما أدى إلى تفويت جلسات العلاج.
__________________ |
#63
| ||
| ||
توريد إمدادات الطاقة لغزة مسؤولية إنسانية سلطة الطاقة: تقليص تمويل الوقود من الاتحاد الأوروبي عقاب جماعي لسكان قطاع غزةأكدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية أن قيام الاتحاد الأوروبي بتقليص كميات الوقود اللازمة لتشغيل محطة توليد الكهرباء بقطاع غزة؛ يعدُّ بمثابة عقاب جماعي لسكان القطاع، وسيزيد من مأساة الحصار المفروض عليه. وقالت سلطة الطاقة في بيانٍ لها اليوم الثلاثاء (26-1) تلقَّى" المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "إن الاتحاد الأوروبي قرَّر تقليص كميات الوقود المورَّدة إلى محطة الكهرباء، ابتداءً من الشهر المقبل، لتصل إلى 5500 كوبًا شهريًّا من أصل 9500؛ ما سيؤدي إلى تقليص آخر للطاقة الإنتاجية بمحطة التوليد إلى أقل من 30 من أصل 80 ميجاوات، وسيبقى جدول انقطاع التيار الكهربائي وفق الوضع الحالي". وذكرت أن متوسط كمية الوقود الذي كان يموَّل من الاتحاد الأوروبي خلال عام 2009م هو 9500 كوبًا شهريًّا، بما يعادل 50 مليون شيقل (حوالي 13 مليون دولار) شهريًّا، وهو الحد الأقصى الذي سمح به الاحتلال. وأوضحت أن هذه الكمية تكفي لإنتاج ما متوسطه 60 ميجاوات من أصل 80 ميجاوات يمكن إنتاجها من محطة التوليد، وتمثل هذه الكمية ثلث الطاقة المتوفرة في قطاع غزة. وشدَّدت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية على أن مسؤولية توريد إمدادات الطاقة لغزة مسؤولية إنسانية، ويجب أن تتضافر كافة الجهات من "منظمة المؤتمر الإسلامي" و"جامعة الدول العربية" والاتحاد الأوروبي؛ لدعم إيصال إمدادات الطاقة لغزة. ونوَّهت بأن المحطة ستضطر لوقف محطة توليد الكهرباء بشكل كامل صباح الخميس، في حال عدم وصول كميات جديدة من الوقود الصناعي.
__________________ |
#64
| ||
| ||
"تخالف النصوص الشرعية القطعية دلالةً وثبوتًا" 86 عالمًا يفتون بحرمة "الجدار الفولاذي" ويؤكدون أن إجازة الأزهر بناءه باطلةٌ[ 26/01/2010 القاهرة - أفتى 86 من علماء الأمة الإسلامية بحرمة إغلاق معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة المُحاصَر، وبناء السلطات المصرية "الجدار الفولاذي" تحت الأرض على طول الحدود مع غزة؛ لما فيه من خنقٍ وإضرارٍ بأهالي القطاع، مشددين على بطلان فتوى "مجمع البحوث الإسلامية" في الأزهر الشريف بمشروعية بناء هذا الجدار. وقال العلماء، في بيانٍ بعنوان "الأزهر.. بين الجدار والعار"، أصدروه أمس الإثنين (25-1): "إننا من واقع خشيتنا من الله، ومسؤوليتنا عن الأمة والأهل، نعلن حرمة إغلاق معبر رفح من أعلى، وبناء "الجدار الفولاذي" من أسفل، لإحكام خنق أهل غزة إخواننا في الإنسانية والإسلام والعروبة والجوار والجهاد؛ رضوخًا للإملاءات الصهيو – أمريكية". ورأى العلماء أن الأزهر عندما أصدر بيان الإجازة لهذا الجدار "انقلب على رسالته السامية؛ حيث أصدر قرارًا تسويغيًّا لجريمة بناء الجدار، وهو تلفيقٌ باطلٌ شكلاً ومضمونًا، وليس اجتهادًا شرعيًّا". واعتبروا أن "فتوى الأزهر باطلة من الناحية الشكلية؛ حيث لم تقدَّم فيها بحوثٌ، ولم يُدعَ كل أعضاء المجمع، ولم يناقَش باستفاضةٍ، ولم يُعرَف الموافق من المخالف، وهذا كله يخالف لوائح "مجمع البحوث الإسلامية"، وأصول المجامع الفقهية في اتخاذ القرارات والاجتهادات الشرعية". كما أنها -حسب هؤلاء العلماء- "تخالف النصوص الشرعية القطعية دلالةً وثبوتًا، المُوجِبة دعمَ الجهاد، لا خنقه؛ لتحرير الأرض والمقدسات، وإنقاذ الأسرى، والانتصار لإخواننا في الدين والعروبة والإنسانية ضد ما يقوم به الكيان الصهيوني من جرائم حربٍ هزَّت أحرار العالم أجمع". ورأى العلماء في بيانهم أن "(مجمع البحوث) بهذه الفتوى يناقض نفسه في فتاواه السابقة التي أكدت أن الخطر الأكبر على الأمة ومقدَّساتها هو الكيان الصهيوني، وكان يجب عليه (المجمع) أن يبيِّن العلل التي جعلته يناقض نفسه وينقلب على قراراته السابقة". وشددوا على أنهم ينكرون فتوى الأزهر؛ للعديد من الأسباب؛ منها أنها "لم تراعِ الجانب الإنساني في حق إخواننا في غزة (نحو مليون ونصف المليون فلسطيني) في الحياة الكريمة، ولا حق الإخاء الإسلامي الذي يوجب كفالتهم شرعًا لا حصارهم قهرًا، ولا حقهم في ميدان الجهاد والمقاومة الذي يوجب تجهيزهم على الأمة عامة ومن جاوَرهم خاصة". واعتبروا أن "المشاركة في هذا الحصار وبناء الجدار يدخل في الفقه الإسلامي في باب "القتل بالتسبُّب"، وهو يوجب عند فقهائنا القصاص أو الدية، خاصة إذا كان مع سبق العمد والعلم أن هذا الحصار والجدار سيضاعف قتل النساء والأطفال والرجال"، داعين علماء الأزهر الذين أجازوا بناء الجدار، إلى أن يرجعوا إلى الحق، كما طالبوا الحكومة بألا تصم آذانها عن الاستجابة لعلماء الأمة وأحرار العالم الذين يؤلمهم مشاركة مصر في قتل أهل غزة وإذلالهم. ومن بين العلماء الموقعين على البيان كلٌّ من صلاح الدين سلطان أستاذ الشريعة بـ"جامعة القاهرة"، وعوض بن محمد القرني الأكاديمي والداعية السعودي، والدكتور أحمد الريسوني الخبير الأول بـ"مجمع الفقه الإسلامي الدولي"، وعددٌ من أعضاء "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين". وكان "مجمع البحوث الإسلامية" بالأزهر أصدر بيانًا الخميس (31-12-2009م) أجاز فيه بناء مصر "الجدار الفولاذي"؛ بزعم أن هناك أخطارًا تهدد أمنها وتتسلَّل إليها من الأنفاق المحفورة أسفل الحدود؛ وهو ما رفضه العديد من العلماء؛ بينهم العلاَّمة الشيخ يوسف القرضاوي رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، والشيخ عبد المجيد الزنداني رئيس "جامعة الإيمان" باليمن، وبعض شيوخ الأزهر الشريف، وأصدروا فتاوى بحرمة بنائه.
__________________ |
#65
| ||
| ||
وثيقة: المخطط اليهودي لإقامة الهيكل، وتهويد القدس!! إعداد: مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية لجنة البحث العلمي. وثيقة (القدس أولاً) ترجمة لمصطلح (كيدم يروشلايم) رسالة من قادة الكيان الصهيوني إلى العالم أجمع بأن التغيير قادم لا محالة ... وأن مشروع التهويد الكبير قد بدأ، وأن بناء الهيكل ما هو إلا جزء من مشروع يشمل البلدة القديمة بأكملها... ولتوسيع المشروع فرضوا مصطلحاً جديداً أسموه "الحوض المقدس" لإيجاد واقع جديد على الأرض، يجسد من خلاله مصير البلدة القديمة في القدس والمسجد الأقصى وما جاوره... هذه الوثيقة بالوثائق والصور المحوسبة تأتي ضمن مخططات خطيرة للمؤسسة اليهودية ويشرف على تنفيذها "سلطة تطوير القدس" و "بلدية القدس" اليهوديتان، وتهدف إلى إقامة الهيكل المزعوم ما بين مسجد الصخرة والمسجد القبلي المسقوف بالمسجد الأقصى، بالإضافة إلى الكشف عن مخطط لإغلاق باب المغاربة وفتح باب جديد من ساحة البراق يؤدي إلى ساحات المسجد الأقصى وهو ما يمكن اليهود من اقتحام المسجد الأقصى، كما تستهدف في شقها الديموغرافي تحقيق أكثرية يهودية حتى عام 2010م ليأتوا بـ 100 ألف مغتصب لتعزيز الأغلبية اليهودية. وقد ارتأينا في مركز بيت المقدس للدراسات التوثيقية أن نقدم ترجمة لهذه الوثيقة نوجه من خلالها نداءً إلى الأمة العربية والإسلامية أفراد ومجتمعات وحكومات أن يهبوا لنجدة المسجد الأقصى وحماية مقدساتنا، وذلك ضمن إستراتيجية واضحة ومحددة لحماية المسجد الأقصى والقدس بأكملها من العبث اليهودي. للحصول على نسخة من الوثيقة: http://www.aqsaonline.info/Admin/pics/diab-1.pdf
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عااااااجل لنصرة غزة ؟؟؟ | ღ« يكفي عتب « ღ | مواضيع عامة | 3 | 01-17-2009 06:37 PM |
وطني فلسطين ....وستبقى فلسطين ... | متحدية الكون | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 12-24-2008 02:26 AM |
من أجل مساندة أسرى المسلمين ,,,, نحتاج توقيعك | خديجه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 05-28-2007 05:54 PM |