#121
| ||
| ||
"الحوار ضرورة وطنية" مشعل: مستعدون لأية انتخابات بشرط نزاهتها[ 13/02/2010 - 03:01 م ] موسكو أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خالد مشعل أن المصالحة الفلسطينية ضرورة وطنية، وأن الانقسام حالة طارئة نتيجة التدخل الخارجي، مبينًا في الوقت ذاته أن هناك فريقًا فلسطينيًّا أراد الاستقواء بالعامل الخارجي أملاً منه في العودة إلى السلطة. وأوضح مشعل -في الحوار الذي أجرته معه صحيفة "روسيا اليوم" الأربعاء (10-2)- أن "حماس" مع رفضها التدخل الخارجي إلا أنها ترحِّب في الوقت ذاته بأي جهد عربي لإنهاء الانقسام، خاصةً الدور المصري، داعيًا إلى ضرورة الأخذ بملاحظات الحركة على الورقة المصرية. وأشار إلى أن هناك فارقًا بين الموقفين الأمريكي والأوروبي تجاه القضية الفلسطينية، وأن حالةً من الغضب تتنامى في الرأي العام الأوروبي والنخب الأوروبية تجاه جرائم الاحتلال في غزة، خاصةً بعد الحرب الأخيرة العام الماضي، معتبرًا في الوقت ذاته أن الدور "ما زال منحصرًا في الأدوار الإنسانية، والوفود التي تأتي إلى المنطقة، والخدمات، والمساعدات"، واصفًا إياه بأنه "نوعٌ من الدور السياسي الخجول في ظل الدور الأمريكي، لكنْ حتى الآن ليس هناك دورٌ متميزٌ مستقلٌّ". وحول موقف "حماس" من التسوية على حدود 67؛ أكد خالد مشعل أن حركته "تقبل التسوية على أساس حدود 1967.. دولة فلسطينية على هذه الحدود، كاملة السيادة، عاصمتها القدس، مع تلبية كل الحقوق الفلسطينية والعربية، بما فيها حق العودة". وشدَّد رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" على أن حركته مستعدةٌ للخوض في أية انتخابات قادمة؛ بشرط أن تكون طبيعيةً وفي ظروف ملائمة ومضمونة النزاهة، مؤكدًا أنها ستحترم النتائج حتى لو خسرتها، وقال: "اللعبة الديمقراطية لك وعليك.. هذا قانون ينبغي أن نحترمه ونحترم نتائجه بصرف النظر عن تلك النتائج، وإلا فمعنى ذلك أنه لا قيمة للاحتكام إلى الديمقراطية والانتخابات". http://www.paltube.org
__________________ |
#122
| ||
| ||
قاتل 'المبحوح' يدخل قائمة الأكثر دموية القسام – وكالات: استطاع مائير داغان رئيس جهاز المخابرات الصهيوني "الموساد" وبوقت قياسي أن ينضم إلى قائمة قادة الكيان الصهيوني الأكثر دموية ويكتسب شعبية كبيرة في تاريخ الكيان الصهيوني عقب اغتيال محمود المبحوح، القيادي العسكري في حركة حماس، والذي عثر عليه مقتولاً في غرفته بأحد فنادق دبي في العشرين من يناير/ كانون الثاني الماضي. ورغم عدم اعتراف الكيان الرسمي باغتيال المبحوح، إلا أن وزراء حكومة الاحتلال أفاضوا بالمديح على عقلية داغان "الدموية" ومسارعته إلى تصفية من يقاوم وجود الدولة العبرية . وسارعت وسائل الإعلام العبرية إلى منح داغان الأعذار باغتيال المبحوح ، حيث ذكرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" أنه كان من مؤسسي الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية حماس، التي تعرف باسم كتائب القسام، خلال الانتفاضة الأولى. وأضافت الصحيفة العبرية: "المبحوح كان شريكا فاعلا في التخطيط ومن ثم تنفيذ عمليتي أسر وقتل الجنديين الصهيونيين آفي سسبورتاس وإيلان سعدون الذين تم أسرهما سنة 1989، عندما كانا متوجهين من معسكرهما إلى منازلهم". وتابعت:" الجيش الصهيوني والاستخبارات، ومنذ أن عرفا أن المبحوح كان شريكا في العملية، وهما يطاردانه. وقد تم تدمير بيته في غزة وكادوا يعتقلونه في إحدى المطاردات، فهرب إلى سيناء المصرية ومن هناك إلى ليبيا ثم إلى السودان واستقر في دمشق". ما عاد يُطيق ألماً...وأيّوب القلب مــــــات
__________________ |
#123
| ||
| ||
حملت رسائل لكل الأطراف زيارة وفد "حماس" لموسكو في الصحافة الروسية[ 13/02/2010 - 07:44 م ] موسكو تناولت كبريات الصحف ووسائل الإعلام الروسية مجريات وأحداث الزيارة الرسمية التي قام بها وفد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" برئاسة خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة للعاصمة الروسية موسكو. وساد اعتقاد لدى غالبية وسائل الإعلام الروسية أن الزيارة حملت عدة رسائل مهمة لكل القوى ذات الشأن سواء في العالم الغربي والعالم العربي الإسلامي. كما رأت أن هذه الزيارة سترفع من أسهم روسيا في منطقة الشرق الأوسط، وقد تزيد من قوة تأثيرها على مجريات الأحداث هناك، كونها تستضيف على أراضيها وفداً لحركة المقاومة الإسلامية للمرة الثالثة. وأشارت صحيفة "الحقيقة" إلى أن الزيارة تؤكد أن لموسكو دور مهم في مسيرة تسوية النزاع العربي الصهيوني في الفترة القائمة، مقارنة بأدوار بقية أعضاء اللجنة الرباعية الدولية، حيث تمتع الإدارة الروسية بإمكانية إجراء حوار مفتوح وصريح مع "حماس"، في الوقت التي تعتبر الأوساط الغربية الحركة "تنظيما إرهابيا". بدورها شددت صحيفة "الجريدة الروسية" على أن أهم نقطة في الزيارة تتمثل في لقاء خالد مشعل مع وزير الخارجية سيرغي لافروف، الذي دأب طاقمه الدبلوماسي في الآونة الأخيرة على استيعاب العقبات التي حالت دون توحيد الصف الفلسطيني وتذليلها قدر الإمكان. وأعادت الصحيفة إلى الأذهان زيارة وزير الخارجية الروسي الى القاهرة مطلع ديسمبر من العام الماضي، لفهم الأسباب التي عرقلت التوقيع على اتفاقية المصالحة بين "حماس" و"فتح"، وكذلك زيارة رئيس السلطة الفلسطينية المنتهية ولايته محمود عباس لموسكو، إضافة إلى زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الصهيوني نتنياهو الى روسيا الشهر الحالي. وقال الصحيفة إن كل هذا "يعني أن موسكو تسعى إلى لعب دور فاعل في الشأن الفلسطيني عموماً وفي عملية الحوار الداخلي بصفة خاصة، لأنها ترغب في إحراز النجاح بهذا الإتجاه لتصبح فيما بعد أهم لاعب دولي في منطقة الشرق الأوسط، وبذلك تحل مكان الولايات المتحدة على هذا المسرح المتفجر". من جانبها ركزت محطة راديو "صوت روسيا" تغطيتها على أنباء زيارة وفد "حماس" لروسيا على ما كان يعلنه أعضاء الوفد من المنبر الروسي، حيث أكدت "أن خالد مشعل لا يرى في حافة الأفق امكانية لإحلال السلام في المنطقة، لأن "اسرائيل" ترفض أية نية من شأنها تحقيق السلام، اذ انها لا تمارس إلا العنف والعدوان بحق الشعب الفلسطيني" على حد قوله. من جانبه قال رئيس هيئة التحرير لصحيفة "غد" الكسندر بروحانوف في مقابلة مع محطة راديو "صدى روسيا" "إن الأستاذ خالد مشعل جرى له استقبال عالي المستوى في العاصمة الروسية موسكو، حيث كانت وسائل الإعلام تراقب كل ما جرى وقيل أثناء الزيارة عن كثب، عاكسة ذلك على صفحاتها وشاشاتها". وأضاف بروحانوف "يبدو لي وكأن السيد مشعل أدرك أن موسكو لا تستطيع أن تتحرك في المنطقة بدونه وبدون حركة "حماس"، وهذا يعني أن الحركة ستلعب دوراً أكبر في حل القضايا الشائكة التي تتميز بها ساحة الشرق الأوسط بمساعدة موسكو" على حد قوله. وأضاف المراسل والصحفي المعروف في روسيا أن "حماس" بفضل زيارتها هذه سلمت الى الخارجية الروسية رسالة مهمة، مفادها أن الحركة وهي زعيم الشعب الفلسطيني الوحيد -حسب قول بروحانوف- مستعدة للتشاور والتواصل مع عباس وفريقه من أجل المصالح العليا لفلسطين، وتابع أن "هذا ما سيتحدث عنها الوزير لافروف في المحافل الدولية أثناء مفاوضات واسعة النطاق حول مصير الشرق الأوسط".
__________________ |
#124
| ||
| ||
بينهم فلسطينيان على علاقة بالسلطة شرطة دبي تكشف هوية قتلة المبحوح[ 16/02/2010 - 09:52 ص ] دبي كشفت شرطة دبي، أمس الاثنين (15-2)، عن هوية المتهمين المشتبه بتورطهم في اغتيال محمود المبحوح، القيادي البارز في "كتائب الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في دولة الإمارات الشهر الماضي. كما أعلنت شرطة دبي عن اعتقال مواطنين فلسطينيين، أحدهما مسؤول عسكري في سلطة رام الله، لتورطهما في القضية ذاتها. وقال ضاحي خلفان، قائد الشرطة في دبي للصحفيين: إن الإمارة ستصدر قريباً أوامر اعتقال بحق أحد عشر أوروبياً يشتبه بهم في اغتيال القيادي في "كتائب القسام" محمود المبحوح بأحد الفنادق بإمارة دبي في العشرين من كانون الثاني (يناير) الماضي، مشيرًا إلى أنهم استخدموا تقنيات متطورة لتنفيذ جريمتهم. وأضاف خلفان: "إن شرطة دبي لا تستبعد أن يكون "الموساد" (جهاز المخابرات الصهيوني الخارجي) وراء ذلك، ولكن حينما يجري اعتقال هؤلاء، ستعرف من يقفون وراء الحادث"، موضحًا أن أوامر الاعتقال لم تصدر بعد ولكنها ستصدر قريبًا، وفق تأكيده. وأشار إلى أن المجموعة قدمت للإمارة على دفعات، وغادرتها في غضون 24 ساعة، وهي تضم شخصًا يحمل جواز سفر فرنسي، وآخر يحمل جوازًا ألمانيًّا، وثلاثة يحملون جوازات إيرلندية، بينهم امرأة، إضافة إلى ستة أشخاص يحملون جوازات بريطانية، وهي جوازات "صحيحة حتى ثبوت العكس" بحسب تعبيره. وأوضحت شرطة دبي أن قائمة المتهمين تضمُّ كلاًّ من بيتر إيليفنجر (المتهم الأول) ويحمل جواز سفر فرنسيًّا، وثلاثة متهمين يحملون جوازات سفر أيرلندية، وهم: كيفين دافرون (المتهم الثاني)، وجايل فوليارد (المتهمة الثالثة)، وإيفان دينينغز (المتهم الرابع). كما تضمُّ القائمة ستة متهمين يحملون جوازات سفر بريطانية، وهم: بول جون كييلي، وميلفين آدم ميلداينر، وستيفين دانيل هودز، ومايكل لورانس بارني، وجيمس ليونارد كلارك، وجوناثان لويس غراهام، كما تضمُّ المتهم مايكل بودنهايمر الذي يحمل جواز سفر ألمانيًّا. وكشف قائد شرطة دبي النقاب عن أن الشرطة اعتقلت اثنين من الفلسطينيين "يشتبه بأنهما وفرا دعمًا إمداديًّا في قتل محمود المبحوح في فندق في دبي الشهر الماضي. وقال قائد شرطة دبي: "إن الفلسطينيين اللذين اعتُقلا أحدهما يحمل رتبة عسكرية في "السلطة الفلسطينية"، وقد التقى زعيم المجموعة التي اغتالت المبحوح، وهو فرنسي يدعى بيتر". وعرضت شرطة دبي صورًا لتحركات أفراد المجموعة داخل الفندق، وذكرت أن القتلة كانوا في انتظار المبحوح داخل غرفته، وأنه تم اغتياله عن طريق الخنق. وقالت: "إن منفذي العملية تركوا أدوية بالقرب من جثمان المبحوح لتضليل المحققين"، موضحة في الوقت ذاته أن أحد مدبري عملية الاغتيال غادر الإمارة قبل تنفيذ العملية. وبحسب تفاصيل العملية التي أعادت شرطة دبي تركيبها مستخدمة تسجيلات عشرات كاميرات المراقبة؛ تمكن المتهم الأول في مجموعة الاغتيال، وهو يحمل جوازًا فرنسيًّا من حجز غرفة مجاورة لغرفة المبحوح في فندق "البستان روتانا" بالقرب من مطار دبي الدولي، وقد استخدمت المجموعة هذه الغرفة للإعداد للاغتيال. وذكرت شرطة دبي أن أحد أعضاء المجموعة قام بفك شيفرة باب غرفة المبحوح، مستغلاًّ غيابه لبضع الوقت. ولم يستخدم المتهمون أية أدوات اتصال محلية في ما بينهم، بل استخدموا "وسائل اتصال متطورة" و"مشفرة" لا تمر عبر قنوات الاتصال الإماراتية، كما لم يستخدموا بطاقات ائتمانية، بل دفعوا نقدًا للفنادق وسيارات الأجرة. وقال: "نعرفهم واحدًا واحدًا، ونعرف أين مسكنهم، لكن ملاحقتهم ستتم عبر الوسائل الدولية المعروفة"، حيث تم نشر صورهم وأسمائهم. http://www.paltube.org
__________________ |
#125
| ||
| ||
هدايا قدمها قادة و مسؤولين عرب في مزاد علني في تل أبيب بمعنى أشمل هداياكم مرفوضة لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عااااااجل لنصرة غزة ؟؟؟ | ღ« يكفي عتب « ღ | مواضيع عامة | 3 | 01-17-2009 06:37 PM |
وطني فلسطين ....وستبقى فلسطين ... | متحدية الكون | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 12-24-2008 02:26 AM |
من أجل مساندة أسرى المسلمين ,,,, نحتاج توقيعك | خديجه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 05-28-2007 05:54 PM |