عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون قسم التكنولوجيا > الهواتف النقالة

الهواتف النقالة قسم يهتم بجميع الاجهزة النقالة الحديثة بطرح البرامج الداعمة لها وطرح الجديد من اخبارها وصورها الخاصة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #531  
قديم 04-09-2010, 04:31 PM
 
أولى الناس وأقربهم للرسول وفضل الصبر


أولى الناس وأقربهم للرسول وفضل الصبر




الحمدُ للهِ غافرِ الذنوبِ والآثامِ، المنعِمِ علينا بالإيمانِ والإسلامِ، اللطيفِ الخبيرِ بأحوالِ عبادِهِ منَ الرَّعِيَّةِ والحُكامِ. أحمَدُهُ سبحانَهُ وتعالى حَمْدَ من أمرَ بالمعروفِ ونهى عن المنكرِ والحرام، وأُصلي واُسلّمُ على سيدِنا وحبيبِنا وعظيمِنا وقرةِ أعينِنا محمدٍ إمامِ المرسلينَ والأئمةِ الأعلام. وأشهدُ أنْ لا إله إلا اللهُ وحدهُ لا شريكَ له، وأشهد أنّ محمداً عبدُه ورسولُه، هدى الأمَّةَ وكشفَ اللهُ به عنها الغمَّة، صلواتُ اللهِ عليهِ وعلى ءالِه وصحبِه الطيبينَ الطاهرين.



أما بعدُ أيها الأحبةُ المسلمون، أوصي نفسيَ وإياكم بتقوى اللهِ العظيمِ والسيرِ على خُطى رسولِهِ الكريم، واعلموا أنَّ اللهَ تبارك وتعالى يقول: وإِن تَظاهَرا عليهِ فإنَّ اللهَ هو مولاهُ وجبريلُ وصالِحُ المؤمنين. وورد في صحيحِ البخاريّ أنّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: "إنَّ ءالَ أبي طالبٍ ليسوا بأولِيائي إِنَّما وليّي اللهُ وصالِحُ المؤمنين" وقالَ صلى اللهُ عليه وسلم: "إنَّ أولى النّاسِ بِيَ المتقونَ من كانوا وحيثُ كانوا".



معنى الحديثِ أنَّ أولى الناسِ برسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم هم المتقونَ، والمتقونَ هم المؤمنونَ الذين يُؤَدُّونَ الواجباتِ ويجتنبونَ المحرَّماتِ. ومن جُمْلةِ الواجباتِ تعلُّمُ علمِ الدينِ الضروريِ، أي ما يَحِلُّ وما يَحْرُمُ من المأْكَلِ والملبَسِ والمشربِ والمالِ، وهذا يُعرفُ بالتَّعَلُّمِ من أهلِ المعرفةِ الذين تعلَّموا مِمَّنْ قبلهم من أهلِ المعرفةِ إلى أن يَتَسَلْسَلَ الإتصالُ والنقلُ إلى الصحابةِ.



من تعَلَّمَ القدرَ الضرورِيَّ بهذهِ الطريقةِ وليسَ شرطاً أن يَصيرَ مُفْتِياًّ وعمِلَ بهِ أي أدَّى كلَّ ما تعلَّمَ أنَّهُ فرضٌ واجتنبَ كلَّ ما تعلَّم أنهُ حرامٌ هذا يقالُ له المُتَّقِي ويقالُ للجمعِ المتَّقون، الرسولُ صلى الله عليه وسلم يقولُ: "إنّ أولى الناسِ بيَ المتقون من كانوا" أي مِنْ أيّ جِنسٍ كانوا، "وحيث كانوا" أي في أيّ أَرضٍ كانوا فالذي يكونُ بأقصى الشَّرْقِ أو بأَقْصى الغربِ ويكونُ تَقِياًّ أقربُ إلى الرَّسولِ مِنْ حيثُ المعنى منَ الذي وُلدَ بالمدينةِ المنورةِ وعاشَ فيها إذا لم يكُنْ تَقِياًّ.

فالقُرْبُ الحقيقيُّ مِنْ رسولِ اللهِ القربُ النافِعُ الذي تعلو به الدرجاتُ هو تقوى اللهِ ليسَ النسب، فالإنسانُ من أيّ جنسٍ من أجناسِ الناسِ كانَ إذا تَعَلَّمَ دينَ اللهِ عرَفَ الحلالَ والحرامَ وعَمِلَ بما تعَلَّمَ هذا أقربُ إلى الرَّسولِ وأفضلُ عندَ اللهِ تعالى من ذاكَ الآخرِ الذي نسبُهُ حُسينِيٌّ أو حسنِيٌّ وهو غيرُ مُتَّقٍ للهِ تعالى.



ثمَّ إنَّ الإنسانَ تعلو درجَتُهُ عندَ اللهِ بحَسَبِ صبرِهِ، والصبرُ ثلاثةُ أنواعٍ الصبرُ عن المحرماتِ والصبرُ على الطاعاتِ والصبرُ على المكارِه.



والصبرُ عن المحرماتِ وهو أشدُّ أنواعِ الصبرِ، كفُّ النفسِ عن المحرماتِ على اختلافِ أنواعِها وهذا أفضلُ من كثيرٍ منَ النوافِلِ، مثلا إنسانٌ يصلي في اليومِ والليلةِ مائةَ ركعةٍ تَطُوُّعاً للهِ غيرَ الفرضِ وإنسانٌ ءاخَرُ لا يُصلِّي إلا الفرضَ، لا يصلي شيئاً من السنةِ إلا الفرضَ لكنَّ هذا كفَّ نفسَهُ عنِ ارتكابِ معصيةٍ أو أكثر منْ معصيةٍ. أما ذاكَ الذي يُصلّي كلَّ يومٍ تطَوُّعاً لهُ معاصٍ يقعُ فيها. فهذا الذي يَكُفُّ نفسَهُ عنِ المعاصي ولا يصلّي النفلَ إلا الفرضَ أفضلُ عندَ اللهِ من ذاكَ الذي يُصلّي النَّفْلَ ويرتَكِبُ معصيةً أو معصيتينِ أو ثلاثاً وعلى هذا يقاسُ، تركُ معصيةٍ واحدةٍ أفضلُ عندَ اللهِ من عملِ ألفِ حسنةٍ من النَّوافِلِ، هذا ليسَ بينَهُ وبينَ الولايةِ إلا مرتبةٌ واحدةٌ وهي أن يُكْثِرَ من نوعٍ من أنواعِ النوافِلِ لو من نوعٍ واحدٍ.



أولياءُ اللهِ يفترقونَ عن غيرِهم منَ المسلمينَ حتى إنَّهم أعلى درجةً عندَ اللهِ منَ الشهيدِ الذي قاتَلَ العدُوَّ في سبيلِ اللهِ تقرُّباً إلى اللهِ بذَلَ نفسَه وخاطَرَ بنفسِه.



والنوعُ الثاني من أنواعِ الصبرِ، الصبرُ على الطاعاتِ أي المواظَبَةُ على الطاعاتِ ومن الصبرِ على الطاعاتِ الصبرُ على الصلواتِ بحيثُ لا يشغَلُهُ عن الصَّلاةِ ولدٌ ولا مالٌ ولا صديقٌ، بعضُ الناس ينشغلونَ عنِ الصلاةِ من أجلِ الولدِ من أجلِ الأطفالِ وبعضُهم حتى لغيرِ الأطفالِ، قد تترُكُ المرأةُ الصلاةَ حتى ترضِيَ أولادَها الذين هم بالِغونَ بِتَهْيِئَةِ الطعامِ لهم تُعَطّلُ صلاةً أو صلاتينِ من أجلِهِم هذهِ ناقِصَةٌ عندَ اللهِ بعيدةٌ منَ اللهِ، كذلكَ بعضُ النساءِ منْ أجلِ إرضاءِ أزواجِهنَّ يُعَطِّلْنَ صلاةً أو أكثرَ، هؤلاءِ ما صَبَرْنَ على الطاعةِ. كذلكَ بعضُ الناسِ يتكاسَلونَ عنِ الصلاةِ وقتَ البَردِ هؤلاءِ أيضا ليسوا من أهلِ الصَّبرِ على الطاعةِ. ومن هذا النوعِ أيضا الصَّبرُ على الصيامِ في أيامِ الحرّ التي يشتَدُّ فيها العطشُ والجوعُ، فالذي يحبِسُ نفسَهُ عن الأكلِ والشربِ مع ميلِ نفسِهِ في رمضانَ إلى الأكلِ والشربِ هذا صابِرٌ على الطاعةِ والصبرُ على الطاعةِ بابٌ واسعٌ.



والثالثُ من أنواعِ الصَّبرِ الصبرُ على المكارِهِ والشدائِدِ والمصائِبِ كالصبرِ على الأمراضِ أو على شدةِ مرارةِ الفقرِ أو على فُقدانِ من يعُزُّ منَ الأهلِ والأصحابِ والأصدقاءِ فمنِ ابتُلِيَ بأيّ مصيبةٍ من هذهِ المصائِبِ فصَبَرَ عليها فهو عندَ اللهِ في خيرٍ قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "من يرِدِ اللهُ بهِ خيراً يُصِبْ منهُ" وقالَ: "إنَّ عُظْمَ الأجرِ معَ عُظْمِ البلاءِ".



ثم بعضُ الناسِ الذينَ أرادَ اللهُ تبارك وتعالى بِهِمُ الشَّرَّ قد تمضي عليهم أيامٌ وأزمانٌ يكونونَ فيها مُقْبِلينَ على العبادةِ ثم تصدُمُهُمُ المصائِبُ والبلايا فيرجِعونَ إلى الوراءِ بدل أن يثبُتوا على الصبرِ كأن يقِلَّ رزقُهم بعد أن كانَ واسِعا فيترُكونَ النَّشاطَ في العباداتِ الذي كانوا عليهِ. قالَ تعالى في هؤلاءِ: ومِنَ الناسِ من يعبُدُ اللهَ على حرفٍ فإِنْ أصابَهُ خيرٌ اطمأَنَّ بهِ وإن أصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ على وجهِهِ خسِرَ الدُّنيا والآخرةَ، فمعنى هذه الآيةِ أنَّ مِنَ النَّاسِ الذينَ أُريدَ بهمُ الشرُّ منْ يدخُلونَ في الإسلامِ فيكونونَ في حالةِ يُسْرٍ ونِعمةٍ فيقولونَ هذا الدينُ حقٌّ لأنا دخلْنا فيهِ ولقِينا رخاءً وسعادةً ثم بعدَ أن تصيبَهُمُ المصائبُ ينقلبونَ يقولونَ هذا الدينُ ما نفَعَنا هذا من شُؤْمِ هذا الدينِ لا خيرَ فيهِ لو كانَ فيهِ خيرٌ ما أصابَتنا هذه البلايا هؤلاءِ ذمَّهُمُ اللهُ تعالى في القرءانِ في هذهِ الآيةِ، فعلى العبدِ أن يثبُتَ على صِفَةِ الصبرِ أي عليهِ أن يؤمِنَ باللهِ ورسولِهِ ويلزمَ طاعةَ اللهِ تعالى في الرَّخاءِ والشّدَّةِ فلا يتحولُ إلى الفُسوقِ لما يكثُرُ الرزقُ عليهِ لا يرتَكِبُ الفسوقَ والفجورَ ثمّ إن أصابَهُ قِلَّةٌ وفاقَةٌ لا يترُكُ فرائضَ اللهِ بل يثبُتُ في المقامِ الذي هو فيهِ ولا يتركُ مُلازمةَ طاعةِ اللهِ تعالى. هذا وأستغفِرُ اللهَ لي ولكُم.

__________________
رد مع اقتباس
  #532  
قديم 04-09-2010, 04:34 PM
 

ثلاثة أرباع الشفاء في القرآن!
أخي القارئ: هل تعلم أن العلاج بالقرآن الكريم يمثل 75 % من الشفاء!! هذا ما يشير إليه القرآن بشكل غير مباشر، لنقرأ هذه المقالة...


لقد لفت انتباهي أثناء دراستي الرقمية لكتاب الله عز وجل كلمة مهمة وهي (شفاء). هذه الكلمة تكررت أربع مرات في القرآن الكريم في الآيات الآتية:

1- (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ) [يونس: 57].

2- (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [النحل: 68-69].

3- (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا) [الإسراء: 82].

4- (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آَذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ) [فصلت: 44].

إذا تأملنا هذه الآيات الأربع وجدنا أن ثلاث آيات تحدثت عن الشفاء بالقرآن، وآية واحدة تحدثت عن الشفاء بالعسل.

وإذا علمنا أن القرآن كتاب متوازن في كل شيء، وأن كل كلمة إنما تكررت بميزان دقيق، فإنه يمكننا أن نستنبط من هذه الآيات وبما أن كلمة (شفاء) وردت أربع مرات، فلو اعتبرنا أن هذه الكلمات الأربعة تمثل الشفاء 100 %، فإن الشفاء بالقرآن هو ثلاثة أرباع الشفاء أي 75 %، والله تعالى أعلم.

ومن هنا يمكننا القول إنه لا يجوز لنا أن نهمل العلاج بتلاوة القرآن وبخاصة الآيات التي تنفع لأمراض محددة. وإن أطباءنا عندما يعتمدون على الأدوية الكيميائية فإنهم يعملون فقط بنسبة 25 % ويضيعون الـ 75 % التي هي الشفاء بالقرآن.

هنالك استنباط آخر من هذه الآيات، وهو أن الله تعالى لم يتحدث عن "العلاج بالقرآن" بل عن "الشفاء بالقرآن"، وكأن المولى سبحانه وتعالى يريد أن يؤكد لنا مسبقاً بأن التداوي والعلاج بالقرآن نتيجته مضمونة مئة بالمئة، ولذلك فإن أي إنسان يلجأ إلى تلاوة آيات الشفاء، فإن الشفاء سيحصل بإذن الله تعالى.

والآن عزيزي القارئ لو تأملنا الآيات الأربع من جديد والتي تتحدث عن الشفاء نلاحظ أن الآية الأولى والثانية تخاطبان الناس في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ) وقوله عز وجل: (فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ)، لكن الآيتين التاليتين أي الآية الثالثة والرابعة تتحدثان عن شفاء المؤمنين، يقول تعالى: (مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَويقول أيضاً: (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وهذا نوع من أنواع التوازن في القرآن، وكأن الله يريد أن يقول لنا إن القرآن فيه شفاء لكل من أخذ به.

وأقول أخي الحبيب إذا تعرضت لأي مرض ومهما كان نوعه، فلا تنس أن تعالج نفسك بالقرآن أولاً، ثم تعالج نفسك بالعسل ومشتقاته والأدوية التي سخرها الله تعالى من أعشاب أو غذاء، وسوف تحصل على النتيجة المؤكدة وهي الشفاء بإذن الله تعالى، ولكن لا تنس أن تكون ثقتك بالله كبيرة وأن تعتقد أنه قادر على شفائك مئة بالمئة.

وهذا الاعتقاد هو ما أشار له القرآن في آيتين تحدثنا عن فعل الشفاء، أي مَن الذي يقوم بالشفاء؟ إنه بلا شك الله تعالى. ومما لفت انتباهي أخي القارئ أن فعل الشفاء تكرر مرتين، وفي كلتا المرتين نجد أن الذي يشفي هو الله تعالى، يقول تعالى:

1- (وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ) [التوبة: 14].

2- (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ) [الشعراء: 80].

وهكذا يصبح الشفاء ومشتقاته قد تكرر في القرآن ست مرات، وغطّت هذه الآيات الستة، فاعل الشفاء وهو الله تعالى، والوسيلة الروحية للشفاء وهي القرآن والوسيلة المادية للشفاء وهو العسل، فماذا تطلب بعد ذلك؟


العلاج بسماع القرآن
كيف يؤثر سماع أسماء آيات الله على خلايا الدماغ، وما هو التفسير العلمي لظاهرة الشفاء بالقرآن؟ وهل هنالك طاقة خفية في القرآن؟ لنقرأ...



الشفاء بالدعاء النبوي
هذه طريقة جديدة أستخدمها وأحببت لجميع الإخوة والأخوات أن يستفيدوا منها، ألا وهي العلاج بالدعاء النبوي للأمراض النفسية والجسدية بل والاقتصادية....


العلاج بالصدَقَة
منذ أربعة عشر قرناً حدثنا النبي الكريم عن مداواة المرضى بالصدقات، فهل فعلاً الصدقة تشفي من الأمراض، وكيف نقتنع بذلك في عصر المعلومات اليوم؟..


الشفاء الكامل (آيات الشفاء)
استجابة منا لطلبات القراء حول الآيات التي تعالج أمراضاً محددة، والتي يتم الشفاء بها بإذن الله، فإننا نقدم لهم هذا البحث ليكون دليلاً لهم للشفاء بإذن الله تعالى..
__________________
رد مع اقتباس
  #533  
قديم 04-09-2010, 04:37 PM
 

(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لكل ذنبٍ قوي عليه بدني بعافيتك، ونالته قـُدرتي بفضل نعمتك، وانبسطت إليه يدي بسعة رزقك، واحتـَجبْتُ فيه عن الناس بسَترِك، واتــَّكلتُ فيه عند خوفي منك على أمانِك، ووَثقتُ من سَطوَتِك عليَّ فيه بحلمِك وعوَّلتُ فيه على كرم وجهك وعفوك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.
(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لكل ذنبٍ يدعو إلى غضبك، أو يُدني إلى سخطك، أو يميلُ بي إلى ما نهيتني عنهُ. أو يُباعِدُني عما دَعَوتني إليه.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين

(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لكل ذنبٍ استـَملتُ إليه أحداً من خلقك بِغوايتي، أو خدعتـُهُ بحيلتي فعلَّمتـُهُ منه ما جَهِلَ وزيـَّنتُ له منه ما قد عَمِلَ ولقيتـُك غداً بأوزاري وأوزارٍ مع أوزاري.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.



(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ يدعو إلى الغـَيِّ ويُضِلُّ عن الرُّشدِ ويُقِلُّ الوَفَرَ ويمحَـقُ التـَّالدَ ويُخمِل الذكر ويُقِلُّ المَدد.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ أتعَبتُ فيه جوارحي في ليلي ونهاري وقد استـَترتُ حياءً من عِبادِك بِسترِك فلا سَترَ إلاَّ ما سترتني به.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ رَصَدني فيه أعدائي لِهتكي، فصَرفتَ كيدهم عني ولم تـُعِنهُم على فضيحتي حتى كأني لك مُطيعٌ، ونصرتني عليهم حتى كأني لك وليٌّ، فإلى متى يا ربِّ أعصِي فَتـُمهلُني، وطالما عَصيتـُك فلم تـُؤاخِذني، وسألتـُك على سوءِ فعلي فأعطيتني، فأيُّ شكرٍ عندي يقومُ عندك بنعمةٍ مِن نِعَمِك عليَّ.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ قدَّمتُ إليك توبتي منه وواجهتـُك بِقسَمي وآليتُ بك وأشهدتُ على نفسي بذلك أولياءَك مِن عبادِك أني غيرُ عائدٍ إلى معصيتِك، فلما قصَدني إليه بكيدِهِ الشيطانُ، ومالَ بي إليهِ الخِذلانُ، ودَعتني نفسي إلى العصيانِ، استترتُ حياءً من عبادِك جُرأةً منـِّي عليك، وأنا أعلمُ أنه لا يكنـُفُني منك سِترٌ ولا بابٌ، ولا يحجُبُ نظرَك حجابٌ، فخالفتـُك إلى ما نهيتني عنه، ثمَّ ما كشفتَ السِّترَ عني ، وساويتني بأوليائك حتى كأني لا أزالُ لك مُطيعاً وإلى أمرك مُسرعاً ومِن وَعيدِك فارغاً، فلَبـَّستُ على عبادِك، ولا يعلمُ سريرتي غيرُك فلم تـَسِمني بغيرِ سَمتهم، بل أسبغتَ عليَّ مثل نعمتهم ثم فضَّلتني بذلك عليهم حتى كأني عِندك في درجتهم، وما ذاك إلا لِحلمِك وفضلِ نعمتك عليَّ. فلك الحمدُ يا مولاي فأسألك يا الله كما سترتَهُ في الدُّنيا أن لا تفضحني به يوم القيامة يا أرحم الراحمين.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ أسهرتُ فيه ليلتي في لذتي والتأني لإتيانهِ والتـَّخلص إلى وجوده حتى إذا أصبحتُ حضرتُ إليك بحليةِ الصَّالحين وأنا مُضمرٌ خِلاف رِضاك يا ربِّ العالمين.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.



(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ ظلمتُ بسببِهِ وليـّاً من أوليائك، ونصرتُ به عدواً من أعدائك، أو تكلمتُ فيه لِغيرِ محبتك، أو نهضتُ فيه إلى غيرِ طاعتك، أو ذهبتُ فيه إلى غيرِ أمرك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.



(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ يُورِثُ الضَّـنا ويُحِلُّ البلاء، ويُشمتُ الأعداء ويكشف الغِطاء ويحبس القَطرَ منَ السماء.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ ألهاني عما هديتنـي إليه أو أمرتنـي به أو نهيتنـي عنه، أو دَلَلْتنـي عليه مما فيه الحظ لي والبُلوغ إلى رضاك واتـِّباعُ محبـَّتك وإيثارُ القُرب منك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.
(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ نسيتـُهُ فأحصيتـَه، وتهاونتُ به فأثبتـَّهُ وجاهرتُ به فستـَرتَهُ عليَّ، ولو تـُبتُ إليك منهُ لَغفرتهُ.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.



(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ توقـَّعتُ منك قبل انـقضائِهِ تعجيلَ العقوبة فأمهلتنـي وأسبـَلتَ عليَّ ستراً فلم أرَ في هتكِهِ عني جُهداً.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.
(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ نهيتنـي عنه فخالفتـُك إليه، وحذَّرتنـي إياه فأقمت عليه، وقبـَّحتهُ لي فزيـَّنتهُ لي نفسي.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.



(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ يصرفُ عني رحمتك أو يُحلُّ بي نقمتـَك أو يحرمُني كرامتك، أو يـُزيلُ عني نعمتك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.
(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ غيَّرتُ بهِ أحداً من خلقِك أو قبـَّحتهُ من فعل أحدٍ من بَرِيَّتك ثم تقـَّحمتُ عليه وانتهكتـُهُ جُرأةً مني عليك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ تـُبتُ إليك منهُ، وأقدمتُ على فعلِهِ فاستحييتُ منك وأنا عليه، ورهِبتـُك وأنا فيه ثم استَقلتـُك منه وعُدتُ إليه.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.
(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ أغضبَك عليَّ ولكل شيءٍ كان يجب عليَّ فعلُه بسببِ عهدٍ عاهدتـُكَ عليه أو عَقِد عقدتـُهُ لك أو ذِمِّةٍ آليتُ بها لأجلك لا لأحدٍ من خلقِك ثم نقضتُ ذلك من غير ضرورةٍ لزمتنـي فيه بلِ استزلَّني عن الوفاء بها البَطر، واستحَطَّني من رعايتها الأشر.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.



(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ لحقنـي بسبب نعمةٍ أنعمت بها عليَّ فتقَويَّتُ بها على معاصيك، وخالفتُ فيها أمرَك و تقدَّمتُ بها على وعيدك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.


(اللَّهُمَّ)إني أستغفرك لِكل ذنبٍ قدَّمتُ فيه شهوتي على طاعتك، وآثرتُ فيه محبَّتي على أمرك فأرضيتُ نفسي بغضبك، وعرَّضتها لسخطك، إذ نهيتـني بنهيك، وتقدَّمتَ إليَّ فيه بإنذارك، وأقمت الحجَّة عليَّ فيه بوعيدك فأستغفرك اللَّهُمَّ وأتوب إليك.
فصلِّ يا ربِّ وسلـّم وبارك على سيِّدنا محمد وعلى آل سيـِّدنا محمد واغفِره لي يا خير الغافرين.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ (171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ (172) وَإِنًَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ (173) [الصافات].
اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يَقْرَأُ القُرْآنَ فَيَرْقَىَ، وَلاَ تَجْعَلْنَا مِمَّنْ يَقَرَأُهُ فَيَشْقَىَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُحِلُّ حَلاَلَهُ وَيُحَرِّمُ حَرَامَهُ، وَيَعْمَلُ بِمُحْكَمِهِ وَيُؤْمِنُ بِمُتَشَابَهِهِ، وَيَتْلُوُهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ عَلَىَ الوَجْهِ الّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا. اللَّهُمَّ اجْعَلْ القُرْآنَ العَظِيمَ لِقُلُوبِنَا ضِيَاءً، وَلأَبْصَارِنَا جَلاَءً، وَلأَحْزَانِنِا ذَهَاباً، وَلِذُنُوبِنَا مُمَحِّصاً، وَعَنِ النَّارِ مُخَلِّصاً. اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا بِتِلاَوَتِهِ قَائِمِينَ، وَلأَوَامِرِهِ وَنَوَاهِييهِ خَاضِعِينَ، وَعِنْدَ خَتْمِهِ مِنَ الفَائِزِينَ وَلِثَوَابِهِ حَائِزِينَ.
اللَّهُمَّ إِنّا نَعْلَمُ أَنَّ نَصْرَكَ آتٍ فَهَيِّئْ لَنا أَسْبَابَهُ وَاجْعَلْنا مِنْ جُنْدِكَ الغَالِبِينَ
اللَّهُمَّ عَجِّلْ بِالفَرَجِ يَا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ
اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..
__________________
رد مع اقتباس
  #534  
قديم 04-09-2010, 04:39 PM
 
السلام عليكم

احبتي في الله

حملوا كتاب 1000 سنه عن رسولنا صلى الله عليه وسلم يعملها المسلم في يومه وليلته
على الرابط :




ولا تنسوا أن الدال على الخير كفاعله

__________________
رد مع اقتباس
  #535  
قديم 04-09-2010, 05:46 PM
 
الحنين إلى القدس
نادر العمرى
جاشتِ الأشواقُ وانزاحَ الكَرَى ولظى الحُزنِ بلَيلِيْ مؤنِسِيْ
آهِ! لو أمكنَ يا روحَ السُّرَى ما برحْتُ لحظةً في مجلِسي
كنتُ أسريتُ إلى تلكَ الرُّبى في بِقاعٍ طُهِّرَتْ مِن دنَسِ
فلَقدْ طال على القلب النَّوَى وهوَى الأشواقِ بيتُ المَقدِسِ
يا بلادَ النورِ.. يا مهْدَ النُّبوَّهْ أزِفَ النصرُ فلا تستسلِمي
لم تزلْ في أُمّتي بعضُ فُتوَّه تَنسُجُ الأنوارُ رُغمَ الظُّلَمِ
ولنا -يا قُدْسُ- في الإيمانِ قوَه تجعلُ الأبطالَ مِثل القممِ
سيذوق المجرمُ الباغي عُتُوَّهْ فاصبِريْ -يا قدسَنا- لا تسأَمِي
ستُغنِّي القدسُ أنغامَ الإِبَاْ مِن ذُرَى مِئذَنةٍ في الغَلَسِ

تشحذُ العزمَ وتدعوْ للفِدا طالَ في الأَسرِ ثَرى الأندَلُسِ

وبكتْ بغدادُ مِن ظُلْمِ العِدا كلَّ يومٍ كأسَ ذلٍّ تحتسي

أينَ من يعشَقُ أسبابَ الرَّدى ويرى الموتَ شبيهَ العُرُسِ؟!
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رابط لمخترع جريندايز للوطن العربي sohaibNew84 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 01-23-2010 03:06 PM
أهم خمس ورقات في حياتك نبع الحنان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 06-26-2007 06:31 PM
o°°¨]§[° خمس ورقات أعجبتني °]§[¨°°o أمـيـرة الـغـرام ختامه مسك 5 06-21-2006 03:26 PM
رب ضارة نافعة وردة حب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 06-06-2006 09:55 PM
وصايا طبية نافعة لكِ .. سيـــــــرين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 03-08-2006 11:43 AM


الساعة الآن 11:45 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011