02-09-2010, 02:32 PM
|
|
حرامية الخضراء وورقة البعثية حرامية الخضراء وورقةالبعثية منذ أن سقط النظامالديكتاتوري ألصدامي الذي جثم على صدري وصدر أخواني من أبناء العراق الذين صمدوا فيالعراق ولم يهربوا للخارج ليتحدون اكبر طاغوت في العالم وبعد أن هرب من هرب إلىخارج الحدود وتنعم بالخيرات والأموال والصدقات والذي كان يتجول في بارات بريطانياواميريكا ويستمتع بالمتعة مع نساء إيران شاءت قدرة الله العلي القدير أن يزيل هذاالطاغوت على يد طاغوت اكبر منه ليبين للناس ممن غرر بهم أن قدرة الله فوق كل شيوبعد أن يأس الأعم الأغلب بزوال الطاغية متناسين قدرة الله العلي الكبير الذي يهلكملوكا ويستخلف آخرين على الرغم من ان البعض ولحد ألان يردد وكأ البغغاء ما يرددهالأعم الأغلب ممن كان خلف الحدود من أن اميريكا هي التي أزالت صدام وبذلك كسبواتعاطف الأعم الأغلب من العراقيين مستغلين فتنة طائفية مميتة مقيتة أحرقت الأخضرواليابس ليتربعوا على صدور العراقيين متناسين تصريحاتهم برفض سياسة صدام والنهجألبعثي ليصنعوا أعظم دكتاتورية واكبر استغلال واستخفاف لعقول الملايين من العراقيينوبمختلف هوياتهم وطوائفهم ولم ينتهي وقت طويل حتى اتضح كل شي فالسرقات والنهب والسلب والقتل باتواضحا أمام العيان لكل من يختلف مع سياساتهم فاستغلوا المال العام والمناصب وكل شياكبر استغلال متناسين ان حبل الكذب قصير ولابد للسارق ان تكشفه شمس الصباح التيأشرقت بفضل أبناء العراق الشرفاء الذين احرقوا أنفسهم لإنارة ظلام الاستعماروالاستغلال والاستعباد وهاهم اليوم يبدءون بشي جديد وهو وتر البعثية مستغلين بعض المرتزقة فيإشعال بعض المظاهرات الغير منظمة والتي تدل وبوضوح ان أفرادها قد استلموا مبالغللخروج في هذه المسرحية المضحكة ومتناسين ان ابناء العراق الجريح قد وضعوهموالبعثيين في خانة واحدة فهم لا يختلفان في شي فالسرقة والنهب والسلب وقتل النفسالمحترمة صفاتهما وإنهم لا يلدغون من جحر مرتين فهم مصممون اليوم على انتخاب ثلةوطنية مضحية لم تتلطخ أيديهم بدماء العراق ولم يسرقوا أموال العراق ولا بنوك العراقولا قوت أبناء العراق ولن ولم يساومون على أبناء بلدهم ويتبرعون برواتبهم لليتامىوالأرامل والمستضعفين والفقراء والذين أصبحوا بالملايين بفضل حرامية الخضراء ومجلس النواب ومن تبؤاالمقاعد الرئاسية والوزارية وبفضل أسيادهم الأميريكان . |