|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
| ||
| ||
رد: لملمة لم تكتمل ..الكأس نفسها ونصف الرغيف وكأنها ملحمة أبدية لا تنتهي سلمت يداكم |
#22
| ||
| ||
رد: لملمة لم تكتمل ..الكأس نفسها ونصف الرغيف beam_k لملمة الحب هي حقا ملحمة أبدية .. يجتمع كل البشر ومن على المعمورة في صياغة حوارها و المشاركة في أدوارها .. ربما هذا الوصف هو الأقرب إلى تعريفه .. وحضورك العطر ... شكرا لجرة قلمك هنا ..شكرا لإهتمامك ..والأجمل منه اعجابك بالملحمة ...دمت بخير .. |
#23
| ||
| ||
رد: لملمة لم تكتمل ..الكأس نفسها ونصف الرغيف عاثت بي ولم ترحم.. فلقد أكثرتْ الفساد.. وبعد ان أفَقْتُ منذ رحيلها.. بعد تلك الساعه.. التي فَقدتُ بها أحد أطرافي الروحيّة أدركتُ أني قد ظلمتُ نفسي.. فمازال نزفي ومازال ذاك الوجع يصرخ بي..: من ذا الذي أحيانا فيك! مت يا هذا فالموت لك ولنا. لم أكترث فأنا مقتولٌ في جميع الأحوال.. وأُفضِلُ/أعشق ان أكون قتيلها.. بيديها التي صنَعتْ مني أجمل ذكرى .. لا أريد إلا تلك النهايه.. لا أحد يكترث بمصيري غيرها..لا أحد يشعر بموتي سواها هي تعرف ماذا أريد .. وكيف أريد.. تباً لضعفي .. مازال قوياً! فأنا أريدني أضْعف.. كي لا أجد فيني شيئاً لا يعشقها.. لقد زاد النزف...أشعر بالبرد... ... . كانت رسالة مجهول.. لم يكترث احدٌ سواها لموته.. ابوهايل
__________________ °عيون العرب° °ملتقى العالم العربي° |
#24
| ||
| ||
رد: لملمة لم تكتمل ..الكأس نفسها ونصف الرغيف .. .. أبو هايل.. على مهلكَ يا سدي.. أنتَ تبعثرنا بحروفك في الأنحاء.. تباً لضعفي .. مازال قوياً! فأنا أريدني أضْعف.. كي لا أجد فيني شيئاً لا يعشقها.. ماذا تقول؟؟ أنتَ ترتكبُ أعنفَ الجمالِ هُنا.. شكراً لقدرٍ جلبَ لنا هذهِ الروعة.. و سلمت يميناً خطّتها.. .. .. |
#25
| ||
| ||
رد: لملمة لم تكتمل ..الكأس نفسها ونصف الرغيف . . وهذهِ قاتلةٌ أخرى من رسائلة.. حبيبتي..شعاعُ الشغبِ اللذيذْ.. كنتُ قدْ وعدتكِ باحتراقٍ جامحٍ في عينيكِ.. و مازلتُ حتىّ هذهِ الرّعْشَة..أرتّبُ بعثرتي.. وأوظّبها على شرفِ وعديَ الأخيرْ.. و مازلتُ أهدّئ ُمنْ روعِ أناملي..لأكتبكِ كما يجبْ.. يا أشهى الأقدارِ وأبعدها عنيّ.. متى تزفُّكِ الغيومُ إليّ..حاملةً بينَ طياتِ ثوبكِ..خجلكِ الورديّ..!؟؟ أقسمُ لكِ أنني لنْ أكونَ يوماً حياً..أكثرَ من ذلكَ اليوم.. سأجمعُ كلّ الهدوءِ وكلّ الفوضى في يدي.. سأحشدُ كلّ الغيومِ و كلّ الجفافِ في فمي.. سأتسربلُ بالصمتِ والصراخِ والحفيف.. سألجمُ كلّ همسٍ ماعدا همسي وهمسك.. سأريكِ كيفَ كانَ انتظاركِ قاتلاً..قاتلاً.. حبيبتي.. أشفقُ على سنواتٍ شاختْ دونَ أن تلامسَ قدّك.. و أشفقُ عليّ.. ليتني أحبكُ أكثرْ..فما عادَ هذا كافياً..* . . *..عنوان ل قصيدة "هيلدا اسماعيل" : (لم يعد كافياً أن أحبك أكثر)..بتصرّف.. .. .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |