|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#36
| ||
| ||
رد: هل تؤمنون بالصداقة بين الرجل و المرأة؟ وصحبه ومن ولاه هل توجد علاقة بريئة (صداقة) بين الجنسين؟: أولاً: العلاقة غير البريئة: وهى العلاقة التي تتصف بعدم وجود موانع وعوائق لرغبات كلا الطرفين، وقد تكون بدايتها بريئة كالصداقة والزمالة، وتنتهي بهما إلى الفاحشة أو في أفضل الحالات الزواج العرفي.. فهذه العلاقة ليست محل نقاشنا لأن أهل العقل فضلاً عن أهل الدين يجمعون على حرمة هذه العلاقة ودناءة أهلها ونسأل الله الهداية للجميع. ثانياً: العلاقة البريئة: وتكون بين رجل وامرأة أو فتى وفتاة، ولكن يحدّها حدود، ويفترض أنها لا تتطور، ويشملها الأدب العام والعرف.. وتعتمد على المصارحة والصدق والألفة والثقة بين الطرفين.. ولا بأس بمعرفة الأهل بهذه العلاقة إلى حد ما.. وقد تتعدى الصداقة إلى الأخوية، فكلا الطرفين يحرص على مصلحة الأخر، وذلك دون الوصول إلى ما حرمه الله.. وقد يكون أحد الطرفين متزوجا، ولكن لا بأس فإنها علاقة بريئة.. ويكون الحديث فيها في الأمور الحياتية العادية، أو المشاكل الشخصية العادية. ومن أكبر مميزات هذه العلاقة أن المجتمع يرعاها ويعترف بها. والخلاصة أن أصحاب هذه العلاقة على قناعة بصحتها، وبراءتها من الفحش، وأنها علاقة طبيعية مادامت لا تصل إلى ما حرمه الله، ومادامت هذه العلاقة في العلن!!! ولحل هذا الإشكال، نوضح لب وأساس هذه العلاقة بكل صراحة من زاويتين: الواقعية والشرعية. أولاً: من الناحية الواقعية والعملية: · إنّ المصارحة والصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل، إذ إن هذا الصدق ما هو إلا قناع لعملية تمثيلية، يصوّر كلّ واحد فيها نفسه في أحسن صورة، ويزّين مظهره ويتزيّن في كلامه، ولا يقبل أن يتعرّف الطرف الآخر على عيوبه.. فهو لا يذكر عيباً من نفسه حتى يكون صريحا.. ولو حدث فإنه يمدح نفسه في صورة الذم، كأن يقول أو تقول: "أكبر عيب عندي أني صريح، وإني أعيب على نفسي قول الحقّ بدون مجاملة"!!.. فأين الصدق والصراحة؟.. بل على العكس، أوضح ما في هذه العلاقة الكذب والمخادعة، سواء على نفسه أو على الآخر.. ومن أوضح ما يبين مسألة التظاهر الكاذب، طرح كلا الطرفين في بعض الأحيان موضوعات تبدو هامة، كأن تكون قضية سياسية أو نفسية أو دينية، ويتنافس كلا الطرفين بإبداء رأيه في هذه القضية ووجهة نظره، لا لشيء إلا ليُظهر أنه على دراية وإلمام بشتى لعلوم والثقافات، وهذا أمر واضح جداً. · هذه العلاقة يُفترض أنها لا تتعدى الصداقة والزمالة البريئة.. ولكن ما يدرى كلا الطرفين أن الآخر طوّر أو يطوّر هذه العَلاقة ولو من طرف واحد؟ · يجد الرجل في هذه العلاقة الراحة والتسلية، إذ ينشرح صدره وينسى همومه ويأنس بهذه المحادثات والمناقشات.. هو لا يبحث عن حل أو يريد أن يحقق غرضا.. وإنما يريد أن يفرغ همّه.. وهذا حاصل في هذه العلاقة، فليس مهمّا أن تكون الفتاة جميلة المنظر، وإنما هي ـ كفتاة ـ تحمل مراده وتحقق غايته من تسلية النفس وانشراح الصدر أثناء المجالسة، سواء عياناً أو هاتفياً.. وهذا الأنس مركب في طبع الرجل تجاه المرأة، لا ينكره صادق.. ويقابل ذلك عند المرأة تحقيق الشعور بالذات والأهمية وزيادة الثقة بالنفس، نتيجة لطلب الفتى أو الرجل إياها.. كلّ هذا في إطار من التظاهر والمخادعة والتمثيل.. فهي تحكمه بدلالها وهو يحكمها بدهائه. · وإذا كانت هذه العَلاقة لا تدعو إلى الفاحشة، فهذا ليس دليلاً على صحتها وشرعيتها.. فقد كان أهل الجاهلية قبل الإسلام يقولون (الحب يطيب بالنظر ويفسد بالغمز) وكانوا لا يرون بالمحادثة والنظر للأجنبيات بأسا، مادام في حدود العفاف.. وهذا كان من دين الجاهلية وهو مخالف للشرع والعقل، فإن فيه تعريضا للطبع لما هو مجبول على الميل إليه، والطبع يسرق ويغلب.. والمقصود أن أصحاب هذه العلاقة رأوا عدم العفاف يفسد هذه العلاقة فغاروا عليها مما يفسدها فهم لم يبتعدوا عن الفاحشة تدينا! · ومنذ متى واعتراف المجتمع يعد معيارا؟.. فهل اعترافه بعلانية بيع الخمور يبيح الخمر؟.. إن معيار المجتمع معيار ناقص وكذلك معيار كثرة المتردّدين على الأمر لا يعد دليلاً على صحته.. يقول الله تعالى (قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولى الألباب لعلكم تفلحون). · ومن أوضح ما يلاحظ في هذه العلاقة، أنّ كلا الطرفين يرى الآخر في أحسن صورة، حتى لو كان عكس ذلك.. بمعنى أنّ الشاب قد يكون تافها وسمجا وغير متزن، والفتاة التي معه قد لا تقبله زوجا.. ولكن مع ذلك، فهي تراه في صورة محببة إلى نفسها، بدليل استمرار هذه العلاقة بينهما.. وكذلك الفتاة أو المرأة قد تكون لها من التفاهة نصيب كبير، وأفكارها ساذجة وليس لها همة في عمل شيء مفيد، ومواضيعها المطروحة تنمّ عن فراغ في العقل، بل زد على ذلك أنها قد تكون غير جميلة ولا يقبلها الشاب زوجة.. ومع كل هذا يشعر تجاهها بارتياح وقبول، وقد يتفقّدها ويسأل عنها إذا غابت، بل قد يغار عليها!!.. إذن ما سر هذا الترابط واستمرار هذه العلاقة على الرغم من علم كلا الطرفين بنقائص الآخر؟؟؟ وجواب هذا: أنه من تزيين الشيطان، إذ يزين كلَّ طرف للآخر، فإذا رأى أحدهما من الآخر عيباً أو نقصاً يستحسنه ويقبله.. والدليل على ذلك أن صاحب هذه العلاقة لا يقيمها مع أخته أو زوجته، وقد تكون أخته أكثر اتزاناً وعقلاً من التي يبني معها هذه العلاقة، بل إنه لا يقبل من أخته ما يقبله منها.. وكذلك الفتاة صاحبة هذه العلاقة قد يكون لها أخٌ شقيق هو أفضل من هذا الذي تبني معه هذه العلاقة، ولكن مع هذا فهو لا يغنيها عن هذا الشاب أو الرجل.. فهكذا يتضح جلياً مدى تزيين الشيطان، ويكثر في القرآن الكريم قوله تعالى (وزَيَّن لهم الشيطان أعمالهم)... والمقصود أنه لا يدعو إلى الشيء ويسميه باسمه أو بصفته، بل يبسّط الصعب ويهوّن العظيم، حتى إذا دعا إلى الفاحشة يقول: هذا أمر طبيعي وعادي، إن فلانا وفلانا يفعلونه.. إن كثيرا من الناس يقومون به.. إنه ليس بالأمر الكبير.. قد يكون خطأ ولكنه ليس جريمة...... وهكذا. ولا ينتبه إلى هذا إلا من أنار الله له قلبه بالإيمان به، والوقوف على أوامره ونواهيه. ثانياً: من ناحية الشرع والدين: · إنّه من المعلوم يقينا أنّ أصحاب هذه العلاقة يتبادلان النظر ولو بعفوية أو حسن نية.. أليس كذلك؟ يقول الله تعالى (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون(30) وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن). وهذا أمر من الله يقتضى الوجوب للمؤمنين والمؤمنات بغض البصر، وهنا ليس لحسن النية أو سوء النية محل، وإنما تمّ استثناء نظرة الفجاءة فقط، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلى (يا عليّ لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة). · يقول صلى الله عليه وسلم (خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير الصفوف النساء آخرها وشرها أولها).. هذا بشأن الصلاة في المسجد، فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم.. يا الله!.. هذا بشأن المسجد الذي هو مكان العبادة وبحضرة النبي.. فما بال من تتجرأ وتقول هذا زميلي في الجامعة أو العمل؟؟.. أو تقول إنها علاقة بريئة أو إن نيتها سليمة؟؟.. هل نيتك أنت سليمة ومن أمرهن النبي بتجنب مخالطة الرجال نيتهن سوء؟ أم أنه أمر واجب التنفيذ على الفور؟؟! · قوله صلى الله عليه وسلم (ما تركت بعدى فتنة هي أضر على الرجال من النساء) رواه البخاري ومسلم. فقد وصف النبي النساء بأنهن فتنة على الرجال.. فكيف يجلس الفاتن مع المفتون؟.. أم كيف تكون هناك صداقة بين الفاتن والمفتون؟ · قوله صلى الله عليه وسلم (لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمسّ امرأة لا تحل له).. فأين الذين يتجرأون على المصافحة وما شابه من أمر النبي؟ من هذا كله يتّضح أنه لا توجد علاقة بريئة أو صداقة بين الرجل والمرأة أو الفتى والفتاة، سواء في الجامعة أو العمل أو أي مكان.. أما كلمة علاقة بريئة، فقد أطلقها كلّ مخادع لنفسه وغيره، على علاقة لا ترضى الله ورسوله.. وبعيدا عن هذا كله، نهمس في أذن من كان مقتنعا بهذه العلاقة: إن الوقت والأعمال تسجّل إما في ديوان الحسنات أو ديوان السيئات.. ففي أي الديوانين يسجل الوقت الذي قضيته أو قضيتِه تحت عنوان العلاقة البريئة؟؟.. أفي الحسنات أم السيئات؟؟ ما لنا والغرب؟: وأخيرا: لا تنخدعي بمن يدّعى أن بناء علاقة بين الرجل والمرأة أو الفتى والفتاة خاصة في الجامعات وغيرها هي الحضارة والمدنية.. كذبوا والله بل إنّه الشر كل الشر، ولا ينهانا ربنا إلا عن الشر وما يوصل إليه. وما لنا وللغرب؟.. ليذهب الغرب بنسائه إلى الجحيم.. إنها ممتهنة في عقر دارها، تربح المال من لديها جمال، فان ذهب جمالها رموها كما ترمى ليمونة امتص ماؤها!!.. لكننا قلدناهم.. تركنا الحسن وأخذنا القبيح!! أما كفانا تفكيراً برؤوس غيرنا؟!.. أما كفانا نظراً بعيون عدونا؟!.. أما كفانا تقليداً كتقليد القردة؟! ليصنع بنات الغرب ما شئن وما شاء لهن رجالهن، فما لنا ولهم؟! ولتكوني أنت كما يريد لك الله ربك، فليس في الدنيا أكرم منك واطهر، ما تمسكت بدينك وحافظت على حجابك وتخلّقت بأخلاقك الحسنة. وهذا ما قاله المستشرق شاتليه: "إذا أردتم أن تغزو الإسلام وتخضدوا شوكته وتقضوا على هذه العقيدة التي قضت على كل العقائد السابقة واللاحقة لها، والتي كانت السبب الأول والرئيسي لاعتزاز المسلمين بشموخهم وسبب سيادتهم وغزوهم للعالم، عليكم أن توجهوا جهود هدمكم إلى نفوس الشباب المسلم، بإماتة روح الاعتزاز بماضيهم وكتابهم القرآن، وتحويلهم عن كل ذلك بواسطة نشر ثقافاتكم وتاريخكم، ونشر روح الإباحية وتوفير عوامل الهدم المعنوي.. وحتى لو لم نجد إلا المغفلين منهم والسذج والبسطاء لكفانا ذلك، لأن الشجرة يجب أن يتسبب لها في القطع أحد أغصانها". وختاماً نذكرك بآيات طيبة من كلام الله تعالى: (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا) (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم). مقال منشور في منتديات بوابة العرب بعنوان: "بين المرأة والرجل: هل توجد علاقة بريئة وأخرى غير بريئة؟" وهو يشير للمراجع التالية: 1/ روضة المحبين ونزهة المشتاقين للعلامة ابن القيم. 2/ حكم الاختلاط للشيخ محمد إبراهيم آل الشيخ. 3/ هويتنا أو الهاوية للشيخ محمد إسماعيل المقدم.
__________________ قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان |
#37
| ||
| ||
رد: هل تؤمنون بالصداقة بين الرجل و المرأة؟ ربيحة الرفاعي أنتِ البيضة الذهبية في بداية النهار أكون قادرة على ادارة جيش كامل.. و في نهايته سأكون شجاعة إذا استطعت أن أدير أطرافي و آمرها بالزحف... استهلاك الطاقة يأخذ مجراه الطبيعي في نهاية اليوم...سأحاول أن أكون عند حسن ظنك بي على أمل أ، ألتقي بالفتاة التي لقبتها بفائقة الذكاء..ربما :77:
__________________ لن يكون لدينا ما نحيا من أجله.. ان لم نكن على استعداد أن نموت من أجله |
#38
| ||
| ||
رد: هل تؤمنون بالصداقة بين الرجل و المرأة؟
الامبراطور صورتك الشخصية جميلة..ليست جميلة بل حلوة و جذابة و ملفتة تذكرت آية:"من تعدى حدود الله فقد ظلم نفسه" الآية صح ربيحة؟ أخي الكريم ليس كل أب و أخ هو صديق جيد..ربما البعض منا محظوظات و الاخريات لهن الله..أتمنى لجميع الفتيات ولاسيما السعوديات أن يحظين بأخوان متفهمين يحوطونهن بالحب و العطف حتى لا تحتاج لرجل خارج نطاق الدائرة ليسد هذه الحاجة.. من الطبيعة الانثوية الميل للثرثرة و التعبير عما يخالجها..أي شيء أي شيء تجد لنا سبباً نتحدث به..أبسط الامور نتحدث عنها نحن النساء..الصداع الاخبار الطبخ الطيور المناخ السياسة و الجارات و الكتب الجمال الازياء الخ الخ...تجدنا لا نفقه نصف هذه الامور و مع ذلك نمارس الكلام كجزء من طبيعتنا الانسانية.. وجود الرجل في حياة المرأة أساسي و إن أنكرت ذلك بكل ما فيها.. ألم تسمع بنساء متعلمات عاملات جميلات و من عائلات كبيرة مرموقة يتزوجن السواق...أعطني سبب واحد؟ الفراغ العاطفي..أياً كان نوع هذا الفراغ.. لا أحلل حراماً...لكني أفكر..ما الحل؟ و ما البديل؟؟ إذا كنا نبحث عن حل لا يضرنا لا دنيا و لا آخرة..فما هو؟ الحب؟ الحب الوحيد الذي حلله الله و خارج نطاق المحارم..هو الحب الذي تكتمه بقلبك ولا تبوح به...و إذا مت عليه تكتب عند الله من الشهداء... إذن عدنا لنقطة البداية ^45^ ابحث عن حل منطقي و جائز شرعاً....إذا كانت الصداقات المحترمة التي لا تخل بالشرع ايضاً محرمة..إذن؟؟:77:
__________________ لن يكون لدينا ما نحيا من أجله.. ان لم نكن على استعداد أن نموت من أجله |
#39
| ||
| ||
رد: هل تؤمنون بالصداقة بين الرجل و المرأة؟
شاهي...يسعدك ربي يا شيخة دنيا و آخرة افرح لما اشوفك..قلبي يفرح الله يسعدك... طيب بطبيعة عملك كيف تتعاملين مع زملائك؟ و هل تختلف طريقة معاملتهم عن طريقة تعاملك مع زميلاتك؟
__________________ لن يكون لدينا ما نحيا من أجله.. ان لم نكن على استعداد أن نموت من أجله |
#40
| ||
| ||
رد: هل تؤمنون بالصداقة بين الرجل و المرأة؟ .. .. اهلا اقبال.. (وتلك حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه) هذه هي الآية.. لا تكثري من الاستدلال يا عزيزتي إن كنتي غير متأكدة من صحة الآية.. فهذا كتاب الله..ويجب تحري الدقة فيه.. دمت بكل الخير.. .. .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من أقوال الفلاسفة والعظماء في المرأة................... | rghd | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 6 | 10-18-2007 04:56 PM |
أقوال عن المرأة والحب | عثمان أبو الوليد | مواضيع عامة | 8 | 09-30-2007 01:18 AM |
(*•.¸(`•.¸100 قول في المرأة والحب ¸.•´)¸.•*) | ام ياسمين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 06-01-2007 11:01 PM |
*** .... أيهما أكثر عاطفة .. الرجل أم المرأة lll .... *** | MAMDOUH | الحياة الأسرية | 10 | 01-04-2007 10:30 AM |
لماذا لا يرتدي الرجل الحجاب مثل المرأة ؟ | همس2009 | نور الإسلام - | 3 | 12-01-2006 02:20 PM |