|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
__________________ |
#7
| ||
| ||
أردوغان بائع “ السّـمـيـد” كتبهاعــمـــاد خـــــادم الله ، في 3 أبريل 2009 الساعة: 14:40 م “لم يكن أمامي غير بيع البطيخ والسّميد ( الدقيق ) في مرحلتي الابتدائيةوالإعدادية؛ كي أستطيع معاونة والدي وتوفير قسم من مصروفات تعليمي؛ فقد كان والديفقيرًا“. كان هذا بالنص ما ذكره رئيس الوزراء التركي “رجب طيب أردوغان ” في مناظرته التلفزيونية مع “دنيز بايكال” رئيس الحزب الجمهوري، وهو بذلك يرسم صورة مختلفة لرئيس وزراء اعتز بجذوره واستطاع أن يكسب احترام الجميع خلال فترة توليه المنصب، ولاسيما خلال أحداث العدوان الصهيوني على غزة والتي توّجها بموقفه الأخير وانسحابه من جلسات منتدى (دافوس) الاقتصادي احتجاجا على خطاب الرئيس الإسرائيلي. وحتى نفهم تلك المواقف بوضوح ونتمكن من تحليل أبعادها وفهم دوافعها، لا بد لنا من مراجعة مسيرة حياة “أردوغان” والتي كانت ولا زالت تمثل علامة فارقة ونمطا مميزا لأي قائد يتولى المنصب. فأردوغان الذي غير صورة رجل السياسة في تركيا، يشعر به الشعب التركي قريبا منه ومن قضاياه فهو لم يتخلف يومًا عن واجب العزاء لأي تركي يفقد عزيزا ويدعوه للجنازة، مثلما لبى الكثير من دعوات الشباب له بالمشاركة في مباريات كرة القدم، وربما كان تواصله وإحساسه بقضايا المجتمع هو السر في أن منحه الناس حبًّا جارفاً لم تعرفه تركيا منذ سنين طويلة، فمنذ أن تولى رئاسة الوزراء منذ ست سنوات وهو يحرص على الإفطار معظم أيام شهر رمضان مع أسر فقيرة بصحبة زوجته “أمينة” التي أصبح لها حضور واضح في الأوساط النسائية والاجتماعية، وهو يأكل من طعام الفقراء في هذه الحالات ويقترب بحميميته من البسطاء. وربما يعود قبوله وحبه إلى كونه بسيطا وابنا لأسرة فقيرة، وهو يفتخر بذلك، حيث كان أبوه عاملاً في خفر سواحل مدينة “ريزه” على البحر الأسود فعلّم ابنه الصبر ومكابدة الأمواج العاتية، وما لبث الأب أن هاجر إلى إسطنبول بحثاً عن فرص أوسع للرزق، لتستقر الأسرة في حي (قاسم باشا) الفقير في الشطر الأوروبي من المدينة حيث تلقّى تعليمه الابتدائي في مدرسة حكومية مع أبناء حارته في إسطنبول، فتعلم هناك اللهجة القاسية التي لا تزال تظهر في تصريحاته وخطاباته الرسمية احيانا، ثم التحق بعد ذلك بمعهد الأئمة والخطباء لينهي المرحلة الثانوية بتفوق، وتعلم هناك الفقه والعقيدة والتجويد فتحسن أسلوبه في الكلام والتفكير، ثم التحق بكلية التجارة والاقتصاد بجامعة “مرمرة” الحكومية بإسطنبول. وخلال دراسته أتقن لعب كرة القدم بمهارة في الشوارع والنادي الصغير البائس الذي يضمه الحي، حيث كان يلعب في مركز “الليبرو” واشتهر بين أقرانه بالشيخ “بيكنباور”؛ لأنه كان يشبه نجم منتحب ألمانيا السابق “فرانس بيكنباور” في أسلوب اللعب وطوله الفارع، وما زال الرجل يذكر رفض والده انضمامه إلى نادي “فناربخشة” أحد أكبر الأندية التركية، خشية أن تفسده الكرة وتحرمه من إكمال تعليمه، وحتى الآن لا يخفي أردوغان عشقه للكرة ولنادي “فناربخشة” تحديدا. في الجامعة التقى مع “نجم الدين أربكان” الذي أصبح لاحقا أول رئيس وزراء إسلامي في تاريخ تركيا، وتقارب الاثنان بسرعة ليصبح “أردوغان” رئيس فرع حزب (الرفاه) في إسطنبول في وقت بدأت فيه تتسع شعبية هذا الحزب، حتى تم انتخابه رئيسا لبلدية إسطنبول إثر فوز كبير له وللحزب في الانتخابات المحلية، وذاعت شهرة أردوغان كرئيس بلدية ناجح على مدى 4 سنوات، حيث انتشل المدينة من الإفلاس وحل الكثير من مشكلاتها مثل انقطاع الكهرباء والمياه وتفشي القذارة، كما تحولت المدينة في عهده إلى ما يشبه الواحة الخضراء وهو يتحدث عن سر نجاحه في ذلك بقوله: “سألوني عن السبب في النجاح في تخليص البلدية من ديونها، فقلت: لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه.. إنه الإيمان.. لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوة رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام”. ونجح أردوغان خلال فترة توليه رئاسة البلدية في تعميق صورته كنصير للفقراء والمحتاجين، حيث وفر لهم الكثير من المساعدات العينية والمادية، وحرص في الوقت نفسه على إبراز شخصيته كرجل متدين بشكل عميق يحرص على الصلاة في أوقاتها، ويستشهد بالقرآن والأحاديث في خطبه وكلماته، كما أبقى على مسكنه المتواضع في قاسم باشا ورفض أن ينتقل لآخر يليق برئيس بلدية لمدينة ضخمة مثل إسطنبول. وككل قائد سياسي جريء، فإن السجن طريق لا بد منه ليزداد القائد صلابة تؤهله ليتسلم مقاليد الحكم بشكل مشرف ونبي ل، ففي عام 1998 صدر حكم بسجن أردوغان عشرة أشهر بتهمة التحريض على الكراهية الدينية وإثارة الفتنة، بعد أن ألقى خطبة نارية ردد فيها أبياتا تقول: “المساجد ثكناتنا والقباب خوذاتنا والمآذن حرابنا والمؤمنون جنودنا”، وقد أطلق سراحه بعد 4 أشهر فقط لحسن السير والسلوك، وفي العام ذاته تم تأسيس حزب الفضيلة على أنقاض الرفاه الذي صدر حكم قضائي بحله، وقد قاد أردوغان ومعه “عبد الله جول” الجناح الإصلاحي في الحزب الجديد الذي أصبح نواة لحزب العدالة والتنمية لاحقا. أردوغان يرفض تعلم الانجليزية عمدا.. فهو لم يتعلمها في الجامعة، ولا يرى لماذا بعدما أصبح رئيسا للوزراء يجب عليه أن يتعلمها، فهو دائما يقول أنا تركي وأتحدث التركية، لذلك فقد شكل فريق عمل ضخم من أساتذة الجامعات والمتخصصين في شتى المجالات للتعاون معه في تنفيذ برامج حزبه أثناء توليه المناصب، وهو يتميز باحترام الكبار وأصحاب التخصص ولا يتردد في تقبيل أيدي أهل الفضل عليه. الملفت للانتباه أن شخصية أردوغان التي تتسم بالكاريزمية لم تلغ هياكل الحزب كما حدث ويحدث مع أحزاب أخرى، فالعدالة والتنمية لا يوصف بأنه حزب أردوغان، ويرجع السبب الرئيس لذلك أن الرجل قوي وكذلك الحزب أيضا، وهذا هو الفارق الأساسي عن الأحزاب الأخرى وعن الشخصيات السياسية الأخرى التي ضرب لها رئيس وزراء تركيا النموذج والقدوة والصورة المختلفة للسياسي الشجاع الذي يشعر بالعزة ويملك ثقة كبيرة بنفسه، فهو قد انتخب ديمقراطيا من جانب شعبه ، وليست لديه مصلحة شخصية يتوسلها من هذه الدولة أو تلك، ولا تمنعه الدبلوماسية من أن يتخذ المواقف السليمة التي يمليها عليه دينه وضميره. (د. محمد سعد أبو العزم )
__________________ |
#8
| ||
| ||
الطيب اردوغان بطل سيخلد التاريخ اسمه بأحرف من نور لم يستطع تمالك نفسه حين خرج من مبنى رئاسة البلدية عام 1999 إثر الحكم بحبسه لمدة سنة، فوجد فتى في الرابعة عشرة يركض إليه على كرسي متحرك؛ ليقول له: "إلى أين رئيسنا؟.. لمن تتركنا؟!"، يقول أردوغان: "فرّت الدموع من عيني، ولم يكن بوسعي غير التماسك أمام الصبي، وطمأنته، ثم قبّلته". لم يتخلف أردوغان يومًا عن واجب العزاء لأي تركي يفقد عزيزا ويدعوه للجنازة، مثلما لبى الكثير من دعوات الشباب له بالمشاركة في مباريات كرة القدم. اقترب "طيب" من الناس.. ربما يكون هذا هو السر في أنْ منحه الناس حبًّا جارفاً لم تعرفه تركيا منذ سنين طويلة فيما يتعلق برجال السياسة والحكم. إن خطه السياسي ومسيرته العملية قد سبق لنا التطرق لها من قبل، لكن ما يهمنا أن نتحدث عنه الآن هو ما الذي جعله يحصد كل هذا الحب؟ وسط الفقراء نشأ.. وبالإيمان نجح ما خطر ببال أحد من أهالي حي قاسم باشا الفقير بمدينة إستانبول أن يصبح أحد أبنائه رئيسا لبلدية المدينة، فضلا عن أن يكون رئيسًا لأكبر حزب سياسي بتركيا؛ لذا فقد سهر أهالي الحي حتى الصباح يوم انتصار أردوغان. ولخص أحد هؤلاء البسطاء فرحتهم قائلا: "نحن نفتخر بأردوغان؛ فإننا نعتقد أن أحدًا بعد اليوم لن يجرؤ على السخرية منا أو إهمالنا…". ولد طيب في 26 فبراير 1954 لوالد فقير يعمل في خفر السواحل محافظة "رِزا" شمل تركيا، وما لبث الأب أن هاجر لإستانبول في الأربعينيات من القرن الماضي؛ بحثاً عن فرص أوسع للرزق، وبعد أن أنهى طيب تعليمه الابتدائي التحق بمدرسة الأئمة والخطباء الدينية، ومنها إلى كلية التجارة والاقتصاد بجامعة مرمرة بإستانبول. لم تمنعه هذه النشأة المتواضعة أن يعتز بنفسه.. فقد ذكر في مناظرة تلفزيونية مع دنيز بايكال رئيس الحزب الجمهوري ما نصه: "لم يكن أمامي غير بيع البطيخ والسميط في مرحلتي الابتدائية والإعدادية؛ كي أستطيع معاونة والدي وتوفير قسم من مصروفات تعليمي؛ فقد كان والدي فقيرًا". وليس أدل على عدم تنكره لماضيه من أنه لم يغيّر مسكنه –رغم بساطته- بعد وصوله لمنصب عمدة المدينة الذي اعترف الجميع –حتى مناوئيه- بأن وجهها قد تغير تماما، بفضل رفضه الصارم للفساد المستشري في الحقل السياسي التركي؛ ففي تقليد متبع مع رؤساء البلديات التركية عُرضت عليه ملايين الدولارات كعمولة من الشركات الغربية التي اتفق معها على مشروعات للمدينة؛ فما كان منه إلا أن طلب خصم هذه العمولة من أصل المبلغ والعقد. و"طيب" يصرح عن ذلك: "سألوني عن السبب في النجاح في تخليص البلدية من ديونها، فقلت: لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه.. إنه الإيمان.. لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوة رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام". قدواته: الرسول ثم والده وسياسيون وشعراء يؤكد "طيب" أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو أسوته الأولى، لكن ذلك لا يمنع أنه تأثر أيضا بالزعيم "نجم الدين أربكان" الذي منحه الثقة، وأعطاه الفرصة ليصل لمنصب رئيس فرع حزب الرفاه وهو في الخامسة والثلاثين، ثم رئيس بلدية إستانبول أكبر بلدية عامة بتركيا عام 1995. كما أن تعليمه الديني وتديّن والده لعبا دورا بارزًا في ملامح شخصيته. وممن تأثر بكتاباتهم الشاعران المسلمان محمد عاكف توفي 1936، ونجيب فاضل توفي 1985، لدرجة أن أردوغان دخل السجن لأول مرة في حياته عام 1999، وفقد مقعد عمدة إستانبول بسبب قراءة شعر للراحل محمد عاكف. وعلاقته وثيقة بالأديب المسلم "نجيب فاضل"؛ فقد عاصره، وتلقى عنه دروسًا كثيرة في الشعر والأدب. وقد درج أردوغان على الذهاب لمقبرة فاضل في ذكراه السنوية، وفى جمع غفير من أهالي إستانبول للترحم على روحه. قلبه وقالبه مؤثران حماسي جدا وعاطفي جدا.. يمكن أن يكون هذا باختصار هو "طيب"؛ فالعلاقات الاجتماعية الدافئة من أهم ملامح شخصيته؛ فهو أول شخصية سياسية يرعى المعوقين في ظل تجاهل حكومي واسع لهم، ويخصص لهم امتيازات كثيرة مثل تخصيص حافلات، وتوزيع مقاعد متحركة، بل أصبح أول رئيس حزب يرشح عضوا معوقًا في الانتخابات وهو الكفيف "لقمان آيوا" ليصبح أول معوق يدخل البرلمان في تاريخ تركيا. ولا يستنكف أن يعترف بما لديه من قصور علمي لعدم توفر الفرصة له للتخصص العلمي أو إجادة لغات أخرى غير التركية؛ لذلك فقد شكل فريق عمل ضخمًا من أساتذة الجامعات والمتخصصين في شتى المجالات للتعاون معه في تنفيذ برامج حزبي الرفاه والفضيلة أثناء توليه منصب عمدة إستانبول. يميزه احترام الكبار وأصحاب التخصص؛ فهو لا يتردد في تقبيل أيدي أهل الفضل عليه، ومن ذلك أنه أصر أن يصافح ضيوفه فردًا فردًا خلال "مؤتمر الفكر الإسلامي العالمي" الذي تبنته بلدية إستانبول عام 1996؛ مما أكسبه احترام العديد من الشخصيات الإسلامية الثقيلة. ويرى البعض أن صفاته الجسدية (قامته الطويلة، وجسمه الفارع، وصوته الجهوري) تلعب دورا هاما في جذب الناس إليه، كما أنه ليس متحدثًا بارعًا فحسب لكنه مصغٍ جيد كذلك. شخصيته الشجاعة دفعته لتعيين مجموعة كبيرة من المحجبات داخل رئاسة البلدية، مثلما أعطى الفرصة للطرف الآخر دون خوف من النقد الإعلامي، مثلما لم يتردد في هدم منازل وفيلات لكبار الشخصيات، من بينهم فيلا الرئيس الراحل تورجوت أوزال؛ لأنها بُنيت مخالفة للقانون. لم يتردد في إرسال بناته لأمريكا لإكمال تعليمهن، بعد أن أغلقت الأبواب أمامهن داخل تركيا بسبب ارتداء الحجاب، ولم يلتفت للحملة الإعلامية الشرسة التي تعقبته أثناء ذهابه للحج أو العمرة مع زوجته المحجبة؛ حيث راحت تستهزئ به بإطلاق تعبير "الحاج الرئيس". ماذا سيفعل الطيب؟ هل سيستطيع أن يمشي على "السلك"؟ ففي بلد مثل تركيا لا بد أن يكون السياسي قادرا على ذلك؛ فطيب رئيس الحزب ذو الخلفية الإسلامية الواضحة يجتهد أن يؤكد علمانية حزبه.. فهل يصدقه أحد؟! ولا شك أن تصريحاته الأولى بعد الفوز جاءت لتؤكد هويته؛ فقد أعلن بوضوح أنه ضد ضرب العراق، كما أعلن عن اعتزامه إلغاء الحظر على المحجبات.. يكفي ما حصل اخيرا بموقفه من العدوان على غزة ومن كل السلوك الإسرائيلي الإجرامي في غزة. تخطى "الطيب" كل الحواجز وانتصر لأقدس وأشرف قضية عرفها العالم في القرن العشرين وحتى اليوم. وقد مر قادة عروبيون وإسلاميون ومرت جنازات شهداءعظام في تاريخ هذه الأمة لكن أحدا لم يكن يتوقع أن يخرج من بلاد، كانت حتى الأمس القريب دمية بيد الغرب وإسرائيل مثل تركيا، "بطل" سيخلّد التاريخ اسمه بأحرف من نور ،بطل اسمه رجب طيب أردوغان.
__________________ |
#9
| ||
| ||
شكرا جزيلا أختي لهذا المجهود المبذول لتجميع هذا الكم من المعلومات عن هذا القائد والذي غاب عن ساحتنا العربية مَن يقوم بمثل ما يقوم به من أدوار كانت من الأولى أن تكون لحكامنا العرب ولا أعلم متى سيتحرك قادتنا " الأفاضل " ؟؟!!! متى سيقومون بدورهم المفروض عليهم ؟؟ متى سيهبون ليقفوا وقفة واحدة تحت لواء الاسلام ويدافعوا عن الاسلام والمسلمين بكل مكان ؟؟!! مع الأسف شغلتهم الدنيا ولم يفكروا إلا في تكاثر الأموال والولد فليكونوا في غمرتهم لاهون وليأت أمر الله والنصر من عنده وحده شاؤوا أو أبوا .. لك الشكر والتقدير تحية طيبة مباركة
__________________ الذين ماتوا من أجل ألا يموتوا لهم .. عصافير الصباح مدى إلى شهداء الحرية والكرامة في كل بقعه من أرض الوطن العربي قلب وليد ستكونين دوما بالقلب ولن تغيبي إذا تم اكتشاف نقل موضوع دون ذكر كلمة منقول سيتم انذار صاحبه وإن كررها سيوقف قبل نقل أية معلومة دينية يُرجى التأكد من صحتها وذِكر مصدرها ويُرجى عند اضافة الآيات القرآنية ذِكر أرقامها وأسماء السور ، وتحري الصحيح في الأحاديث النبوية الشريفة جزاكم الله كل خير المنتدى أمانة في أيديكم فلنترقِ سويا بمنتدانا الغالي |
#10
| ||
| ||
تأملوا في سيرته وقارنوها بالحكام العرب:88: .
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة الاستاذة بسمة ; 03-02-2010 الساعة 08:15 PM سبب آخر: عدم هور النص |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب | عبير القدس | شخصيات عربية و شخصيات عالمية | 22 | 03-24-2011 07:00 PM |
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح | tras_6@hotmail.com | قصائد منقوله من هنا وهناك | 10 | 01-12-2011 11:11 AM |
أردوغان قلب الطاولة | حمزه عمر | مواضيع عامة | 0 | 02-02-2009 09:27 AM |
أخشى عليك يا أردوغان | حمزه عمر | مواضيع عامة | 4 | 01-13-2009 10:37 AM |