عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #126  
قديم 04-08-2010, 11:40 PM
 
أردوغان يشدد على أنه لن ييأس من إمكانية تغيير موقف ساركوزي

07/04 20:55 CET


رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يلتقي بالرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في قصر الإليزيه في اليوم الثاني والأخير من زيارته الرسمية الأولى إلى باريس منذ فتح مسار مفاوضات أنقرة للالتحاق بالركب الأوروبي.
أردوغان شدد على أنه لن ييأس من إمكانية أن يغير ساركوزي رأيه بشأن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي لافتا إلى الدور الذي يمكن أن تلعبه أنقرة كجسر بين الغرب والعالم الإسلامي وأنها لن تكون عبئا على أوروبا.
أردوغان زار باريس رسميا لاختتام موسم تركيا في فرنسا الذي جاب حوالي ثمانين مدينة فرنسية لكن الأضواء ستسلط أيضا على ملفات الشرق الأوسط وإيران وأفغانستان والإرهاب والاتحاد من أجل المتوسط.
__________________
رد مع اقتباس
  #127  
قديم 04-09-2010, 01:11 AM
 
ساركوزي بحث مع أردوغان عن نقاط التقاء لتفادي الخلاف
الجمعة, 09 أبريل 2010

باريس - رندة تقي الدين


أسفرت زيارة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان لفرنسا عن قرار الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي القيام بزيارة لتركيا في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل بعد تسلمه رئاسة مجموعة العشرين وقبل القمة الأولى للمجموعة.
وقالت مصادر مطلعة إن الزيارة سبقتها صعوبات وتعقيدات بسبب الاختلاف بالرأي بين تركيا وفرنسا حول ما إذا كانت مفاوضات أنقرة مع الاتحاد الأوروبي ستؤدي الى انضمام تركيا الى عضوية الاتحاد، علماً أن ساركوزي يعارض ذلك علناً وبوضوح.
وأشار مصدر مطلع الى أن ساركوزي رغب في استقبال أردوغان في شكل ودي جداً، وأن لقاءهما على مدى ساعة 5 دقيقة، وهو غير معهود بالنسبة الى الرئيس الفرنسي، أتاح التركيز على النقاط التي تجمع بين تركيا وفرنسا أكثر من تلك التي تفرقهما.
وأكد ساركوزي أهمية العلاقة التجارية بين البلدين التي تترجم بتبادل قيمته نحو 10 بلايين يورو سنوياً، وهو رقم استثنائي بالنسبة الى فرنسا يوازي حجم التبادل بينها وبين اليابان والجزائر والهند. وهذا التبادل مرشح للزيادة عام 2012.
وركز ساركوزي على انجاح فاعلية «سنة تركيا في فرنسا» التي اختتمها أردوغان. وهذه ثاني زيارة رسمية لأردوغان لفرنسا بعد تلك التي قام بها عام 2004.
وأكدت المصادر أن الجانب الاقتصادي لهذه الزيارة كان مهم جداً، لأن تركيا الآن في المرتبة الـ16 على جدول الاقتصاد العالمي وتطمح الى تولي المرتبة العاشرة عام 2020، ولو أنها كانت اليوم عضواً في الاتحاد الأوروبي لكانت في المرتبة السادسة على جدول الاقتصاد الأوروبي.
وأراد ساركوزي أن يظهر لأردوغان أنه مرحب به في فرنسا على رغم الاختلاف حول انضمام تركيا الى الاتحاد الأوروبي أو أن هذا الموضوع لا يحول دون العمل على تعزيز العلاقات والتطرق الى الأزمات الدولية والبحث عن حلول في ضوء انتماء البلدين الى مجموعة العشرين ومجلس الأمن.
ولفتت المصادر الى أن تركيا تتولى حالياً الأمانة العامة لمنظمة المؤتمر الإسلامي وأنها البلد الغربي الوحيد الذي لديه حوار مؤسساتي مع المجموعة العربية ومجلس التعاون الخليجي.
وحرص الجانب الفرنسي على أظهار الأهمية التي يوليها لتركيا وضرورة العمل معها لإعداد قمة مجموعة العشرين، وذلك خلال لقاءات رئيس الوزراء التركي مع نظيره الفرنسي فرانسوا فيون وفي مجلس النواب.
وأعاد أردوغان التذكير باهتمامه بانضمام تركيا الى الاتحاد الأوروبي، مؤكداً أنها لا تريد أن تكون عبئاً على الاتحاد، لكنها ستستمر بالعمل وصولاً الى هذا الهدف، والتقدم على درب الإصلاحات المطلوبة في هذا الإطار.
ونقلت مصادر عن أردوغان قوله إن عدم تقدم المفاوضات مع الاتحاد، سيؤدي الى خيبة أمل الشعب التركي إزاء الاتحاد الأوروبي، ويقلص عدد مؤيدي الانضمام الى عضويته.
وقالت المصادر إن ساركوزي أعاد التذكير من جانبه، بما قام به منذ توليه لمنصبه لمساعدة تركيا، مثل تعزيز مكافحة حزب العمال الكردستاني وتفكيك عدد من الشبكات التابعة له.
كذلك تطرق ساركوزي وأردوغان الى العلاقات التركية - الأرمنية وموضوع إقليم قره باخ، وحض الرئيس الفرنسي تركيا على المضي في تطبيع العلاقات مع الأرمن وصولاً الى توقيع اتفاقية تركية - أرمنية في إطار البرلمان التركي.
في المقابل، أكد أردوغان أن المشكلة تكمن في موضوع قره باخ معتبراً ان عدم التقدم في حل هذه المشكلة سيعرقل توقيع الاتفاق الأرمني - التركي، ودعا فرنسا وهي عضو مع روسيا والولايات المتحدة في مجموعة «مينسك»، الى دفع الجهود الهادفة الى التسوية.
وأشارت مصادر مطلعة الى تطرق الرئيسين الى موضوع إيران وطلب ساركوزي من أردوغان مساعدة الأسرة الدولية نظراً الى القلق الذي يثيره البرنامج النووي الإيراني، معرباً عن رأيه ان إيران تكذب على المجتمع الدولي وعليها ان تتوقف عن التلاعب بهذا الموضوع.
ونقلت المصادرعن ساركوزي قوله إن الوقت حان لتعتمد الأسرة الدولية المزيد من العقوبات، في حين اشار أردوغان الى أنه في حوار مستمر مع إيران حول الموضوع، وأن وزير الخارجية التركي احمد داوود اوغلو زار إيران وتباحث مع الرئيس محمود أحمدي نجاد الذي أكد أن برنامجه النووي سلمي ومدني وأن التخصيب هو من أجل توليد الطاقة الكهربائية.
وأضافت المصادر أن أردوغان قال إن وكالة الطاقة الذرية الدولية تتحدث عن احتمال وجود برنامج نووي عسكري لدى إيران وليست لديها تأكيدات على ذلك، وأن إيران وافقت على التبادل بالنسبة الى تخصيب اليورانيوم الخاص بمفاعل طهران، وأنه ينبغي الآن إيجاد الصيغة للقيام بذلك.
وذكرت المصادر أن أردوغان أكد ضرورة المضي على الخط الديبلوماسي لأن العقوبات غير مجدية، وأن هناك قرارين ينصان على عقوبات تجاوزتها دول عدة بما فيها فرنسا وألمانيا وغيرهما، ملمحاً الى التصرف الخبيث للغرب في هذا الإطار.
وتطرق ساركوزي وأردوغان في شكل سريع الى ملفات الشرق الأوسط وتساءل رئيس الحكومة التركي عن نتيجة الحرب في العراق التي أدت الى سقوط الألاف من الضحايا، كما أشار الى الموضوع الأفغاني حيث تتعاون تركيا مع فرنسا والولايات المتحدة والحلفاء.
وأثار الرئيسان موضوع الصراع العربي - الإسرائيلي والتغيير في موقف الرئيس الأميركي باراك أوباما نتيجة استيائه من موقف رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو.
وبالنسبة الى سورية وإسرائيل، أشارت المصادر الى أن أردوغان ذكّر بدور تركيا، التي نظمت خمس جولات من المفاوضات عام 2008 كادت تصل الى نتيجة لولا الحرب على غزة، مبدياً استعداد بلاده لاستئناف التفاوض غير المباشر إذا توافرت الظروف. وحذر أردوغان من أن وقوع أزمة عالمية مع إيران سيؤدي الى تدهور عام في العالم وأنه من الضروري العمل على حل ديبلوماسي، مشيراً الى أن هذا لا يعني أن تركيا تؤيد الخطاب الاستفزازي الذي تعتمده إيران.
وأكد ساركوزي أنه مستمر في جهوده لعقد مؤتمر دولي للسلام، في شكل ملح، في حين اشتكى اردوغان من التركيز على البرنامج النووي الإيراني مشيراً الى ان أن لدى إسرائيل أسلحة نووية لا يتحدث عنها أحد.
__________________
رد مع اقتباس
  #128  
قديم 04-09-2010, 10:31 PM
 
على الهواء مع أردوغان
تاريخ النشر : 09/04/2010 - 07:41 م


في افتتاح قناة «التركية» الناطقة باللغة العربية مساء الأحد الماضي 4/4، كان أول حوار صحفي بثته المحطة مع رئيس الوزراء طيب أردوغان. أما المحاورون فقد كانوا ثلاثة بينهم اثنان من العالم العربي أحدهما الأستاذ جهاد الخازن وكنت الثاني، ثالثنا كان مدير القناة سفر توران، الذي يجيد العربية بحكم دراسته السابقة في القاهرة. كان حفل الافتتاح والحوار الذي جرى مع أردوغان حافلين بالإشارات الصريحة والضمنية التي تحدثت عن الموقع المتقدم الذي باتت تحتله العلاقات مع العالم العربي في الإستراتيجية التركية. وكان ذلك الدفء في الكلام معبرا عن مسار جديد انتهجته تركيا منذ تولي السلطة فيها حزب العدالة والتنمية في عام 2002. حيث تضاعف حجم التبادل التجاري مع العالم العربي أكثر من خمس مرات منذ ذلك الحين وحتى الآن (قفز الرقم من 5 مليارات إلى 27 مليارا، وبنفس المعدل ارتفع حجم التبادل التجاري مع دول العالم الإسلامي من 11 إلى 60 مليار دولار)، وألغيت تأشيرات الدخول مع 4 دول عربية هي سوريا ولبنان والأردن وليبيا، وعقدت تركيا اتفاقية للتعاون الاستراتيجي مع مجلس التعاون الخليجي. وحين ذاع نبأ إقامة خط للسكة الحديد داخل دولة الإمارات، فإن الأتراك سارعوا إلى طرح فكرة إيصال الخط إلى بلادهم مرورا ببلاد الشام والمملكة العربية السعودية. وإلى جانب النشاط الاقتصادي الذي يتطور بسرعة. فالحضور السياسي التركي يكتسب أهمية متزايدة في العالم العربي. فقد ضمت كعضو مراقب بالجامعة العربية، وصارت طرفا في العديد من القضايا والملفات المتداولة في المنطقة، من القضية الفلسطينية والمفاوضات بين سوريا وإسرائيل مرورا بالوضع في العراق ووصولا لمشكلتي دارفور والحوثيين في اليمن.
وبعدما اخترقت المسلسلات التركية فضاءنا وجذبت إليها المشاهد العربي، جاءت القناة العربية لكي تخاطب المواطن العربي، مفتتحة صفحة جديدة في سجل العلاقات التي توثقت طوال أربعة قرون، ثم انقطعت بعيد إسقاط الخلافة وإقامة الجمهورية في عشرينيات القرن الماضي، وهي المرحلة التي وقع فيها «الطلاق» بين الأتراك والعرب، وفي ظلها ألغي الحرف العربي ومن ثم بترت صلة الأتراك بمراجعهم الثقافية، حتى لاحظ دارسو تلك المرحلة أن اسم العالم العربي لم يذكر في الخطاب السياسي التركي طوال العشرين عاما اللاحقة (من العشرينيات إلى الأربعينيات).
ما سمعناه في افتتاح قناة التركية يجسد انقلابا شاملا على هذه الخلفية الأخيرة. ولم يكن ذلك مفاجئا بطبيعة الحال، لأن مواقف السيد أردوغان وحكومته عبرت عن تلك النقلة في مناسبات مختلفة طوال السنوات الثماني الأخيرة، ولكن الجرعة كانت مكثفة في حفل الافتتاح. كان أردوغان قد قال في مؤتمر قمة سرت إن مصير استانبول مرتبط بمصير القدس، ومصير تركيا مرتبط بمصير العالم العربي، وهو كلام لم يقله أحد من الزعماء العرب، لكنه في حوار يوم الافتتاح ذكرنا بالمثل العربي القائل بأن الجار قبل الدار، وشدد على أن علاقة بلاده بالعالم العربي مثل علاقة الظفر بالجلد والجسم. وكان ذلك ردا على سؤال لي حول الربط بين مصير تركيا بالعرب في الوقت الذي تتطلع فيه تركيا للالتحاق بالاتحاد الأوروبي. مضيفا أن علاقة تركيا بمحيطها العربي والإسلامي هو الأصل، وأنه لا تعارض بين انتماءات تركيا التي تحتمل التعدد الذي لا يخل بالأولويات التي تحددها السياسة التركية.
حين ذكر جهاد الخازن موقفه المشرف في دافوس، قال أردوغان إن الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل في عدوانها على غزة استفزت الشعب التركي، وكانت بمثابة نقطة تحول في موقفه من إسرائيل، حينئذ قلت له إن تركيا غضبت حين أهين سفيرها لدى تل أبيب، واضطرت الخارجية الإسرائيلية إلى الاعتذار، ثم سألته ما الذي ستفعله أنقرة إزاء إهانة المسجد الأقصى؟ في رده قال: إن حكومته لن تسكت ولكنها ستتخذ موقفا حازما لامحل لإعلانه الآن، لأن لكل مقام مقال.
كنت قد نقلت في وقت سابق تعليقا للشاعر مريد البرغوثي وصف فيه أردوغان حين تحدث في مؤتمر سرت بأنه العربي الوحيد في القمة. وقد عبر جهاد الخازن عن مشاعر مماثلة إزاءه حتى إنه سأله مازحا: هل فكرت في أن ترشح نفسك في أي بلد عربي؟ فرد الرجل بما يجب أن يقال وقد أسعدني ما سمعته منه، ليس فقط لأنه قال كلاما جيدا، ولكن لأنه لم يكن يعلم أن النتائج ستزور لغير صالحه.
__________________
رد مع اقتباس
  #129  
قديم 04-12-2010, 09:20 AM
 
اوباما يلتقي اردوغان ويشيد بضحايا المحرقة النازية

GMT 22:26:00 2010 الأحد 11 أبريل


يلتقي الرئيس الأميركي مع رئيس الوزراء التركي الثلاثاء في واشنطن لإجراء مباحثات ثنائية على هامش القمة حول النووي.
واشنطن: اعلن البيت الابيض الاحد ان الرئيس الاميركي باراك اوباما سيلتقي الثلاثاء رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان لاجراء محادثات ثنائية معه على هامش القمة حول الامن النووي في واشنطن.
وقال مساعد مستشار الامن القومي الاميركي بن رودس ان الرئيس اوباما واردوغان سيبحثان "مجموعة مشاكل ملحة تعمل الولايات المتحدة وتركيا عليها في الوقت الراهن" من بينها "الوضع في العراق وافغانستان" وكذلك "ضرورة احترام ايران لالتزاماتها" في المجال النووي.
واضاف ان المحادثات ستتناول ايضا "تطبيع العلاقات بين تركيا وارمينيا".
ويأتي هذا اللقاء بعد اسبوع على عودة السفير التركي الى واشنطن والذي استدعي الى تركيا في الرابع من اذار/مارس بعد تصويت الكونغرس الاميركي على قرر يصف مجازر الارمن بين 1915 917 بانه "ابادة".
في سياق منفصل، اشاد الرئيس الاميركي باراك اوباما الاحد بضحايا المحرقة اليهودية في الذكرى ال65 لتحرير معسكر الاعتقال في بوشينوالد. وقال في بيان "انضم الى الناس هنا، في اسرائيل، وفي العالم اجمع في هذا اليوم لاحياء ذكرى المحرقة. هذا العام، في الذكرى ال65 لتحرير معسكرات النازيين يجب ان نجدد الالتزام لاحياء ذكرى جميع الضحايا والعمل بشكل نواصل معه ان يكون جزءا من ذاكرتنا الجماعية".
ودعا الرئيس الاميركي ايضا الى "تجديد التزامنا لمنع حصول ابادات والتصدي لمعاداة السامية والاحكام المسبقة بكافحة اشكالها. يجب ان لا نتسامح ابدا مع الدعايات الحاقدة ضد اليهود التي تتواصل للاسف حتى الان".

__________________
رد مع اقتباس
  #130  
قديم 04-12-2010, 09:23 AM
 
العيساوي يلتقي اردوغان ويتلقى “تفهما” تركيا لرغبة العراقية بتشكيل الحكومة

11/4/2010 - 18:25

بغداد/ أصوات العراق: عرض القيادي في ائتلاف العراقية رافع العيساوي، برنامج قائمته على رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، وتلقى من القيادة التركية تفهما حول رغبة العراقية بتشكيل الحكومة الجديدة باعتبارها الكتلة الفائزة في الانتخابات.
وذكر بيان عن مكتب العيساوي وتلقت وكالة (أصوات العراق) نسخة منه الاحد، أن العيساوي عقد اجتماعين منفصلين مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ووزير خارجيته احمد اوغلو، في اطار زيارة يجريها العيساوي لتركيا “كجزء من جولة اقليمية يقوم بها لشرح برنامج القائمة العراقية الهادف الى تمتين العلاقات مع دول الجوار العراقي”.
وأوضح البيان ان زيارة العيساوي “كانت مثمرة، وانه لقي تفهما لموقف القائمة ورغبتها في تشكيل حكومة بوصفها القائمة الحائزة على اعلى عدد من المقاعد النيابية”.
واضاف البيان ان العيساوي “لم يغفل حقوق القوائم الاخرى اقامة تحالفات، غير انه نوه الى ان ذلك يجب ان لا يكون على حساب ارادة الشعب وحرية الاختيار التي كفلها الدستور”.
وتشهد الساحة السياسية حاليا، حراكا بين الاحزاب السياسية جرى بعضها خارج العراق، لبحث التحالفات لتشكيل الحكومة المقبلة في ضوء اعلان النتائج النهائية للانتخابات النيابية التي جرت في السابع من آذار مارس المقبل، والتي وأظهرت تقدم القائمة العراقية بزعامة أياد علاوي بـ91 مقعدا، في حين حاز ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي 89 مقعدا، فضلا عن حصول الائتلاف الوطني بزعامة عمار الحكيم وتضم التيار الصدري على 70 مقعدا، والتحالف الكردستاني الكردي على 43 مقعدا.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب عبير القدس شخصيات عربية و شخصيات عالمية 22 03-24-2011 07:00 PM
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح [email protected] قصائد منقوله من هنا وهناك 10 01-12-2011 11:11 AM
أردوغان قلب الطاولة حمزه عمر مواضيع عامة 0 02-02-2009 09:27 AM
أخشى عليك يا أردوغان حمزه عمر مواضيع عامة 4 01-13-2009 10:37 AM


الساعة الآن 04:33 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011