عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #156  
قديم 04-24-2010, 07:16 PM
 
الإسلامية تكرّم أردوغان.

فلسطين (الأصول والواجب) اليوم 17/4/2010 في اسطنبول. فلسطين (الواجب والأصول) في ضيافة (الرجولة والإباء) في تركيا: (الحكومة والشعب والحزب). فلسطين تكرم في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني السنوية الرجل الحر الذي يقود تركيا إلى عالم جديد يسترجع الواجب الموروث، ويستعيد عزة داستها بساطير الاستعمار والصهيونية.

أردوغان الرجل الطيب عرفته تركيا بقيادته الفذة للحكومة والحزب والشعب، إذ تقدم بها نحو الرفاهية والكرامة، وعرفته فلسطين (الشعب) بأعماله قبل أقواله، فمازالت مواقفه الرجولية الموزونة في (دافوس) وفي (الأمم المتحدة) وفي (حرب غزة الأخيرة) تدق صباح مساء في قلوب وعقول أهلنا في فلسطين والأقطار العربية الأخرى.

الجامعة الإسلامية بغزة تنوب اليوم عن فلسطين كلها وعن كل محبي فلسطين من عرب وعجم في تكريم الرجل الذي يستحق التكريم. (الإسلامية) تُقلّد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان شهادة الدكتوراة الفخرية عملاً بالواجب وبالأصول، واعترافاً منها بعظمة الرجل وخدماته في دعم القضية الفلسطينية في زمن أعطبته سياسة التبعية والذيلية للولايات المتحدة الأمريكية.

الرجل الطيب أردوغان يستحق الدكتوراة الفخرية بجدارة، ويستحق جائزة نوبل للسلام، ويستحق جائزة البطولة في الكرامة والشجاعة وتحمل المسؤولية، وما قامت به الجامعة الإسلامية (جامعة الواجب والأصول) هو قليل من كثير مما يجب أن تقوم به الأمة التي تتوق لنفض غبار الذلة، والارتقاء نحو العزة والكرامة.

ما قامت به الجامعة الإسلامية يستحق الشكر والثناء، وهو اجتهاد في مكانه الصحيح تستجيب فيه للمشاعر الوطنية التي تنبض في قلب كل فلسطيني، وكل عربي، وكل مسلم غيور على وطنه ودينه.

دكتوراة فخرية في الشهامة والرجولة تثير في نفوس قادة أذلاء غيرة وحسداً ، لأنها ببساطة تكشف ضعفهم وتستخرج أضغانهم، وتضعهم في الموضع المقابل للرجولة والشهامة. الرجولة استدعت الجامعة الإسلامية نيابة عن الأمة إلى تركيا، إلى القائد الهمام الذي انتصر للمظلومين في غزة وبيت المقدس.

رجب طيب أردوغان قائد لدولة واعدة تملك تراثاً ثرياً في القيادة ، فهي مؤهلة للعب دور كبير في دعم فلسطين في طريقها الصعب نحو التحرير وتقرير المصير، والجامعة الإسلامية جامعة رائدة في العلم والمعرفة، وهي ذات تراث عريق ، وصاحبة ميراث نابض بالحيوية تملك بصيرة نافذة في تقدير الرجال، لذا هي اليوم في تركيا تكرّم رئيس وزرائها الرجل، نيابة عن الشعب الفلسطيني.
__________________
رد مع اقتباس
  #157  
قديم 04-24-2010, 07:17 PM
 
الحكومة التركية تنفي منحها مساعدات مالية لأثينا
24/04/2010 - 1400




نفت الحكومة التركية ما تردد من أنباء بخصوص تقديمها مساعدات مالية إلى اليونان لتمكينها من مواجهة التقلبات الحادة في أسواقها المالية وفي هذا الصدد نفى مجلس الوزراء التركى فى بيان له اليوم السبت ما تناقلته الصحف التركية نقلا عن وسائل إعلام يونانية بشأن تقديم تركيا مساعدات لليونان بناء على اتصال هاتفي جرى بين رئيس وزراء البلدين رجب طيب أردوغان وجورج باباندريو.
ووفقا لنفس المصدر فإن الاتصال الذي جرى بين أردوغان وباباندريو فى 16 أفريل الجارى تركز بشكل أساسي على مناقشة الموضوعات المتعلقة بالزيارة ،التى من المنتظر أن يقوم بها أردوغان لأثينا فى 14 ماي المقبل.
__________________
رد مع اقتباس
  #158  
قديم 04-24-2010, 07:18 PM
 
صيف ساخن ينتظر تركيا ديموقراطية أردوغان لمن.. ولماذا؟

أردوغان.. يخطط لنظام رئاسي
أنقرة- حسني محلي
بدأ البرلمان التركي الأسبوع الماضي مناقشة التعديلات الدستورية التي تهدف لتغيير 29 مادة من مواد الدستور الحالي الذي صاغه جنرالات الجيش عام 1982 بعد انقلاب سبتمبر 1980.

كان البرلمان التركي قد أدخل تعديلات على 70 مادة من الدستور، من أصل 177 مادة، خلال السنوات الماضية، حدّت من دور العسكر في الحياة السياسية بشكل كبير، من خلال زيادة عدد المدنيين في مجلس الأمن القومي وجعل الأمين العام لهذا المجلس مدنيا بعد أن ظل جنرالا منذ تأسيس المجلس قبل أكثر من 70 عاما.
وأثارت الاقتراحات التي تقدم بها مؤخرا رئيس الوزراء رجب طيب لتعديل بعض مواد الدستور سلسلة من النقاشات الحادة، سياسيا وإعلاميا وشعبيا، بسبب توقيتها الزمني الذي تصادف مع الخلافات الجدية بين الحكومة وكل من الجيش وأجهزة القضاء العليا، ومنها المحكمة الدستورية والمجلس الأعلى للقضاء.

ضوء أخضر أميركي
لقد نجح أردوغان وأنصاره في توجيه ضربات قوية للمؤسـسة العسكرية من خلال حملة الاعتقالات التي استهدفت عددا كبيرا من جنرالات الجيش المتقاعدين والعاملين، بتهم التخطيط لانقلاب عسكري ضد الحكومة. وتحدثت معلومات صحفية عن ضوء أخضر أميركي لمثل تلك الاعتقالات كرد فعل من واشنطن على موقف الجيش في مارس 2003 حيال قرار البرلمان الذي رفض آنذاك نشر القوات الأميركية في الأراضي التركية ابان الحرب على العراق.
كما تحدثت معلومات عن نجاح أردوغان وأتباعه في كسب بعض قيادات المؤسـسة العسكرية، ومنهم رئيس الأركان الأسبق الفريق أول حلمي أوزكوك الذي رفض الرضوخ لضغوط الضباط وتنظيم انقلاب ضد الحكومة (2004/2003)، عندما كان الجنرالات يرون في حزب العدالة والتنمية خطرا على النظام العلماني القائم في البلاد منذ قيام الجمهورية الأتاتوركية عام 1923. وازداد هذا الخطر بعد سيطرة العدالة والتنمية على جميع مؤسـسات ومرافق الدولة، بما فيها أجهزة المخابرات والأمن.
في المقابل، تتهم أحزاب المعارضة أردوغان بالتخطيط للسيطرة على الدولة بالكامل وإقامة حكم دكتاتوري بعد إسكات العسكر وإقامة شبكة واسعة للتنصت على جميع المكالمات والسيطرة على أجهزة القضاء التي، في حال وافق البرلمان على التعديلات الدستورية، ستتحول الى مؤسـسات من دون صلاحيات.

صيف ساخن
وهذا ما يدفع بكثيرين للرهان على مستقبل التعديلات التي تحتاج تأييد ثلثي أعضاء البرلمان (367 صوتا)، وهو ما لا يملكه حزب العدالة والتنمية تأمينه حتى يتسنى له إحالتها الى الاستفتاء الشعبي المباشر بعد شهرين من التصويت عليها في البرلمان.
يعني ذلك أن تركيا ستستمر في أجوائها الساخنة حتى نهاية يونيو المقبل، وستسبقه من دون شك نقاشات أخرى أطلق أردوغان إشارتها قبل ثلاثة أيام عندما تحدث عن مشروعه لتغيير النظام السياسي القائم في البلاد حتى يصبح رئاسيا ولكن بعد انتخابات يوليو 2011.
وسيزيد ذلك من حدة ردود فعل المعارضة التي تتهم أردوغان بالسعي لفرض دكتاتوريته باعتبار أنه سيكون رئيسا للجمهورية، وبالتالي زعيما لحزب العدالة والتنمية في حال اختيار الصيغة الأميركية. ويرى آخرون في حديث أردوغان عن النظام الرئاسي لعبة ذكية يشغل بها الرأي العام الشعبي المتوتر بسبب التعديلات الدستورية المطروحة باعتبار أن المواطنين الأتراك يرون في بعض التعديلات محاولة جدية من حزب العدالة والتنمية للسيطرة على جهاز القضاء المستقل نسبيا، لاسيما أن الوضع الاقتصادي الصعب بدأ يثقل كاهل المواطنين الأتراك. كما أن معظم الأتراك يرفضون مشروع المصالحة مع الأكراد بحجة أنه سيستكمل بحوار مع حزب العمال الكردستاني ومن ثم إخلاء سبيل زعيم الحزب عبد الله أوجلان.
وتستغل المعارضة، خصوصا الحركة القومية والشعب الجمهوري، مثل هذه القناعات لدى الشارع التركي لتضييق الحصار على الحكومة التي تنجح في كل مرة في الخروج من المأزق. فالحكومة أوقفت الحديث بالملف الكردي ورجحت على ذلك الاستعجال في إصدار مجموعة قوانين وقرارات تدغدغ بها مشاعر المواطن، مثل توظيف 100 ألف شخص في مؤسسات الدولة وبناء مساكن رخيصة ومنح القروض لأصحاب المهن الحرة والعفو عن بعض الديون الضرائبية. وأعطت مثل هذه المواقف دائما ثمارها وهو ما يثبت شعبية الحكومة التي حصلت في انتخابات عام 2007 على %47 من مجموع أصوات الناخبين.

أردوغان الزعيم السياسي
وهذا ما يفسر أيضا شعبية أردوغان الذي يسعى من خلال هذه الشعبية لتحقيق أهدافه السياسية التي يعلن عنها تارة ويخفيها تارة أخرى، في انتظار الوقت المناسب. وفعل ذلك عندما رشح فجأة عبد الله جول رئيسا للجمهورية بعد توتر كبير مع العسكر والقوى العلمانية عام2007 بعد أن كان الجميع يتوقع له شخصيا أن يكون رئيسا للجمهورية الأتاتوركية التي غاب الحديث عنها في الشارع الشعبي الذي لم يعد يهمه سوى حياته اليومية بغياب الأيديولوجيات السياسية التقليدية وفشل أحزاب المعارضة الأساسية، كالحركة القومية والشعب الجمهوري في طرح أفكار ونظريات وبرامج عملية يتعاطى معها المواطن ويؤيدها ضد سياسات حكومة العدالة والتنمية، التي نجحت أيضا بتحركاتها الإقليمية والدولية في كسب رضا وتأييد المواطنين الأتراك الذين بدأوا يفتخرون بهذه السياسات التي تدغدغ مشاعرهم القومية وأحيانا الدينية، بصفتهم ورثة الدولة العثمانية لاسيما بعد أن أصبح أردوغان زعيما سياسيا ذا شعبية كبيرة في العالم، وفي المنطقة العربية والإسلامية على وجه الخصوص.
والمنهج الذي يميز سياسة حزب العدالة والتنمية، وبات يعرف بـ «الإسلام المعتدل»، يلقى ترحيبا وارتياحا من قبل واشنطن وجميع العواصم الأوروبية. وهذا ما يفسر الدعم الذي تقدمه تلك العواصم لأردوغان ومشاريعه وبرامجه الداخلية، التي ستضمن له البقاء في السلطة لفترات أطول كرئيس للوزراء أو رئيس للجمهورية إن كان وفقا للنظام الأميركي أو الفرنسي (وفي هذه الحالة سيعود عبد الله جول رئيسا للوزراء).
وبما أن قانون الأحزاب السياسية في تركيا يعطي لزعيم الحزب (سواء كان معارضة أو سلطة) صلاحيات بلا حدود تجعله صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في مجمل الأمور، فان ذلك يعني ان السلطة ستتحول الى سلطة الزعيم الواحد، أيا كان شكل النظام أو الدستور
.
__________________
رد مع اقتباس
  #159  
قديم 04-25-2010, 12:46 AM
 
:77::77: لسة بتكتبى عنهم
رد مع اقتباس
  #160  
قديم 04-25-2010, 06:19 AM
 
Thumbs up

[quote=rofida_kum;2244033]:77::77: لسة بتكتبى عنهم؟؟؟؟؟.
مهما كان رايك الذي لم أفهم مغزاه ,أقول نورتيني بمشاركتك ,وأهلا وسهلا بك في كل الاحوال ,لك مني كل التقدير
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب عبير القدس شخصيات عربية و شخصيات عالمية 22 03-24-2011 07:00 PM
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح tras_6@hotmail.com قصائد منقوله من هنا وهناك 10 01-12-2011 11:11 AM
أردوغان قلب الطاولة حمزه عمر مواضيع عامة 0 02-02-2009 09:27 AM
أخشى عليك يا أردوغان حمزه عمر مواضيع عامة 4 01-13-2009 10:37 AM


الساعة الآن 11:51 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011