#36
| ||
| ||
09.03.2010 آخر تحديث [16:30] اعلن طيب اردوغان رئيس الحكومة التركية ان السفير التركي لدى واشنطن لن يعود الى مقره حتى يتم تحقيق تقدم ملموس في قضية القرار حول ابادة الارمن. وجاء ذلك في تعليقه على مصادقة لجنة الشؤون الدولية في مجلس النواب بالكونغرس الامريكي على قرار يعترف بواقع ابادة الارمن بالجملة في اعوام الحرب العالمية الاولى. ويذكر ان التصويت على الوثيقة تم يوم 5 مارس/آذار واثار رد فعل حدا في تركيا. واعتبرت انقره تصرف اعضاء الكونغرس الامريكي اهانة لها وتواصل انتقاداتها للقرار.ويرى المراقبون ان اقوال اردوغان تدل على ان الحكومة تعتزم انتظار نتائج محادثات ادارة اوباما مع الكونغرس في سعيها الى اقناع النواب بعدم مناقشة الوثيقة في مجلس النواب.
__________________ |
#37
| ||
| ||
صحيفة تكشف فضيحة التنصت على أردوغان بغرفة نومه الثلاثاء، 9 مارس 2010 - 14:47 رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان كشفت صحيفة "طرف" الليبرالية التركية اليومية عن فضيحة للتنصت على رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان وهو فى غرفة نومه. وقالت الصحيفة، إن فضائح التنصت وصلت لأبعاد خطيرة، حيث تم التنصت على غرفة نوم رئيس الوزراء، والدليل على ذلك ما اتضح أمس خلال محاكمة كل من زكى بألبان وخالد بوزداغ، عضوى حركة اتحاد قوى محبى الوطن فى المحكمة الجنائية 11 بالعاصمة أنقرة. وأضافت الصحيفة، أن المتهمين اعترفا بالتنصت على جميع المكالمات الخاصة برئيس الوزراء والصادرة من غرفة نومه. وأشارت الصحيفة، التى سبق وفجرت قضايا مخططات الانقلاب على الحكومة والتنصت على الهيئات القضائية، إلى أنه تم إدراج جميع تطورات الموضوع فى مذكرة الادعاء المعدة من قبل قاضى التحقيقات فى قضية حركة اتحاد قوى محبى الوطن قائلة إن هذه الفضيحة الجديدة ستثير بلا شك الجدل والنقاشات فى تركيا.
__________________ |
#38
| ||
| ||
تركيا ترى اشارات ايحابية لاستئناف المحادثات بين اسرائيل وسوريا Tue Mar 9, 2010 6:50pm GMT - قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يوم الثلاثاء ان سوريا أعلنت أنها مستعدة لاستئناف محادثات السلام مع اسرائيل التي تتوسط فيها تركيا وان هناك بعض الاشارات الايجابية من الجانب الاسرائيلي. وكان اردوغان يتحدث أثناء زيارة للملكة العربية السعودية لتسلم جائزة لما قدمه من خدمات للاسلام وقال ان حكومته تدرس ما اذا كانت ستستأنف دورها. ونقلت وكالة انباء الاناضول الرسمية قوله "سوريا ترغب في الوساطة التركية واسرائيل تقدم أحيانا اشارات ايجابية في ذلك الصدد. سيجري تقييم الموقف." وأضاف "اذا توصلنا الى نتيجة ايجابية.. أرجو أن نستأنف العملية." وقال مساعد لاردوغان لرويترز ان الحكومة الاسرائيلية لم تقدم طلبا رسميا للوساطة. وأجرت سوريا في عام 2008 أربع جولات من محادثات السلام غير المباشرة مع اسرائيل بوساطة تركية ولكنها توقفت في أعقاب استقالة رئيس الوزراء الاسرائيلي السابق ايهود أولمرت في سبتمبر أيلول من ذلك العام. كما قال مسؤول كبير في مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو انه لم يتم اتخاذ قرار بشأن استئناف المحادثات مع سوريا بوساطة تركية. ورحب المسؤول بحذر بالتعليقات المنسوبة لاردوغان قائلا "اذا كانت الكلمات تعكس رغبة تركيا في تقوية علاقاتها مع اسرائيل وفي المساهمة في دفع السلام فان هذا.. بالطبع.. طموح يلقى ترحيبا." وعبر بعض الساسة الاسرائيليين في الاشهر القليلة الماضية عن تحفظات بشأن مدى ملاءمة تركيا لدور الوسيط في حين ساءت العلاقات بين البلدين بعد انتقاد اردوغان المتكرر للهجوم العسكري الاسرائيلي على قطاع غزة في ديسمبر كانون الاول عام 2008 ويناير كانون الثاني عام 2009 . وتبدو الحكومة الاسرائيلية الائتلافية منقسمة بشأن استئناف محادثات السلام بوساطة تركية. وتركيا دولة يشكل المسلمون الغالبية العظمى من سكانها ولكنها علمانية ولها تاريخ من التعاون العسكري مع اسرائيل وعملت كوسيط بين الدولة اليهودية والعالم العربي
__________________ |
#39
| ||
| ||
منح أردوغان جائزة فيصل العالمية لخدمة الإسلام الأربعاء، 10 مارس 2010 - 14:54 رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان منح العاهل السعودى الملك عبد الله بن عبد العزيز الثلاثاء رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، جائزة "الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام". وقال عبد الله العثيمين، أمين عام جامعة الملك فيصل العالمية، إن أردوغان حصل على هذه الجائزة "لدفاعه عن قضية الأمة الإسلامية وخصوصا القضية الفلسطينية والحقوق العادلة للشعب الفلسطينى"، مضيفا "على الصعيد العالمى، كان أحد المؤسسين المسلمين للدعوة إلى علاقات بين الحضارات ومدافعا شرسا عن الحوار البناء والروح الانفتاحية ومبادئ التعاون والتفهم الدولية". وتقاسم الجزائرى عبد الرحمن الحاج-صالح واللبنانى رمزى بعلبكى جائزة "اللغات والأدب" على أعمالهما حول اللغة والقواعد العربية. وحصل الألمانى رينهولد جانز والكنديان جان بيار بيليتييه وجوهان مارتل بيليتيه على جائزة الملك فيصل للطب. وبالإضافة إلى ميدالية ذهبية وزنها 200 جرام، حصل الحائزون على الجائزة 200 ألف دولار، أما الذين تقاسموها فيتقاسمون المبلغ أيضا. من جهة أخرى، التقى العاهل السعودى رئيس الوزراء التركى و"بحثا آفاق التعاون بين البلدين وسبل تعزيزها إضافة إلى مجمل الأحداث والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية".
__________________ |
#40
| ||
| ||
أردوغان: يجب التوقف عن تقليد النعام والاعتراف باستحالة السلام دون «حماس» الاربعاء, 10 مارس 2010 رئيس الوزراء التركي أردوغان خلال المؤتمر الصحافي. أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أمس، أن من شأن الحوار والتواصل بين دول المنطقة أن يبدد أي خلاف قبل نشوبه، واستشهد في ذلك بالعلاقات التركية - السورية التي كان يسودها خلاف حاد قبل حوالى ثماني سنوات. وقال أردوغان: «قبل نحو ثماني سنوات، كنا على وشك أن نشهد حرباً حقيقية بين أنقره ودمشق، إلا أنه بعد وصولي إلى منصبي مباشرة، سعيت إلى تعزيز الحوار بين الجارة السورية، لقناعتي بأهمية الجيران، ولم تكن النتيجة وضع حد للخلافات فقط، بل أصبحت العلاقات التركية - السورية نموذجاً يُحتذى به». وعلى رغم رفضه تسمية المرحلة التي مرّت بها العلاقات السعودية - السورية بمرحلة التوتر أو الخلاف، لكنه استشهد أيضاً بها، وقال: «لا يمكن القول إنه كان هناك خلاف أو توتر بين الرياض ودمشق، ولكن تواصل البلدين أعطى دفعة للعلاقات السعودية - السورية، توّجت بزيارة الرئيس السوري للمملكة، والزيارة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى دمشق، وأعتقد أن المرحلة المقبلة ستشهد مزيداً من الزيارات المتبادلة بين كبار المسؤولين في البلدين». وأضاف: «نحن أشقاء لأننا نعيش في المنطقة ذاتها، والأبواب يجب أن تظل كما هي الآن مفتوحة بين بعضنا بعضاً». وثمّن أردوغان خلال حديثه إلى الصحافيين في قصر المؤتمرات في الرياض أمس، الجهود السعودية لتحقيق استقرار اليمن. وقال إن «الأحداث الأخيرة في اليمن مقلقة، ولكننا سعدنا بتوصل الحكومة اليمنية إلى اتفاق لوقف النار مع الحوثيين، ونثمّن بشدة جهود السعودية في استقرار اليمن». وأكد رئيس الوزراء التركي أحقية إيران في الحصول على برنامج نووي سلمي، وحذّر من أي رد فعل غير محسوب قد يجعل المنطقة تعيش أزمة مشابهة لأزمة العراق. وقال إن «لدينا في العراق نموذجاً. فخلال زيارتي الأخيرة العراق، أكد لي مسؤولون أن الحرب على هذا البلد خلّفت 1.3 مليون أرملة، ولا أعلم من سيحاسب المتسببين في ذلك، وهُدمت في العراق أيضاً حضارة عريقة، وبالتالي لا نرغب في تكرار أمر مماثل في المنطقة، وبالتالي أشدّد على أن أفضل حل للملف الإيراني هو الديبلوماسية ثم الديبلوماسية». ولفت إلى أن على المجتمع الدولي منع الدول الأخرى في المنطقة من الحصول على السلاح النووي، في إشارة إلى إسرائيل. واستبعد توجيه إسرائيل ضربة عسكرية لإيران، وأن تأتي أية عقوبات دولية محتملة بنتائج تذكر. وتوقّع أردوغان عودة المفاوضات غير المباشرة بين سورية وإسرائيل قريباً، وخصوصاً أن لدى الطرفين الرغبة ذاتها في العودة إلى التفاوض والحوار بوساطة تركية. وقال إن «وساطتنا في المحادثات بين سورية وإسرائيل استمرت خمس جولات، وتوقفت بسبب الحرب الإسرائيلية على غزة، وهناك محاولة لاستئنافها قريباً، إذا قبلت إسرائيل بتمسك سورية بالوسيط التركي». وشدّد أردوغان على أهمية إيجاد حل للقضية الفلسطينية، للتمكن من إيجاد استقرار في المنطقة، مطالباً المجتمع الدولي بضرورة الضغط على إسرائيل، لوقف ممارساتها كافة التي تعوق السلام. واعتبر ضم إسرائيل المسجد الأقصى إلى تراثها، أمراً مستفزاً. وأعرب عن قناعته التامة بعجز الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في حال عمل وحيداً، عن التوصل إلى أي اتفاق سلام يمكن ترجمته إلى أرض الواقع. وشدد على وجوب «التوقف عن تقليد النعام، والاعتراف بأن أي اجتماع مع الجانب الإسرائيلي لا تشارك فيه حماس لن يخرج بأي نتيجة، والغرب يدرك ذلك». ووصف رئيس الوزراء التركي الوصف الأميركي لقتل الأرمن على أيدي القوات العثمانية خلال الحرب العالمية الأولى بأنه «إبادة جماعية» بالمؤسف. وعلى رغم استبعاده إعادة سفير بلاده إلى واشنطن قبل تلقي إشارة واضحة أو الحصول على ضمان أميركي بعرقلة القرار، إلا أنه أكد أيضاً أن بلاده تعتبر أميركا شريكاً استراتيجياً. وشدد أردوغان على أن السعودية حققت إنجازاً مهماً في مكافحة الإرهاب، مشيراً إلى أن التعاون جيد بين بلاده والمملكة في هذا الجانب، ويعتمد على الجانب الاستخباراتي. وبارك «لأجهزة الأمن السعودية إنجازاتها العظيمة، وأدعو للشهداء من رجال الأمن والمواطنين الأبرياء بالرحمة، وأعزي أسرهم أيضاً». وكان رئيس الوزراء التركي أعلن قبل إجابته على أسئلة الصحافيين قبوله جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام باسم الشعب التركي، وأعرب عن أمله بأن تستمر العلاقات السعودية - التركية المميزة في التقدم، وقال إن «من بين الأمور التي آمل في تحقيقها في ما يتعلق بالعلاقات السعودية - التركية وتعزيزها في الجوانب كافة، إلغاء التأشيرة بين البلدين».
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب | عبير القدس | شخصيات عربية و شخصيات عالمية | 22 | 03-24-2011 07:00 PM |
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح | [email protected] | قصائد منقوله من هنا وهناك | 10 | 01-12-2011 11:11 AM |
أردوغان قلب الطاولة | حمزه عمر | مواضيع عامة | 0 | 02-02-2009 09:27 AM |
أخشى عليك يا أردوغان | حمزه عمر | مواضيع عامة | 4 | 01-13-2009 10:37 AM |