عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #136  
قديم 04-13-2010, 11:36 PM
 
أرمينيا ترفض الشروط المسبقة للتطبيع مع تركيا

GMT 0:00:00 2010 الثلائاء 13 أبريل


ابدى الرئيس الارمني سيرج سركيسيان لرئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان الاثنين في واشنطن رفض بلاده وجود "شروط مسبقة" للتطبيع بين البلدين، بحسب ما اعلنت الرئاسة الارمنية.
واشنطن: وفقا للرئاسة الارمنية فان اردوغان وسركيسيان التقيا في واشنطن على هامش قمة الامن النووي التي دعا اليها الرئيس الاميركي باراك اوباما. وجرى الاعداد لهذا اللقاء خلال الاسبوع الماضي بهدف محاولة حل الخلافات التي تعوق تطبيع العلاقات بين البلدين.
وقال سركيسيان "التقيت هذا الصباح (الاثنين) رئيس الوزراء التركي. ان موقفنا كان واضحا وسيبقى ان تركيا لا يمكنها ان تتحدث مع ارمينيا والارمن واضعة شروطا مسبقة"، كما جاء في البيان الرئاسي.
وفي العام 2009، وقع البلدان اتفاقا تاريخيا لاقامة علاقات دبلوماسية وفتح الحدود.
لكن المصادقة على هذا الاتفاق في برلماني الدولتين تعثرت بسبب الخلاف على قضية المجازر التي ارتكبت بحق الارمن اواخر عهد الدولة العثمانية، والتي تعتبرها ارمينيا ابادة جماعية، اضافة الى الخلاف على اقليم ناغورني قره باخ الاذربيجاني الذي تحتله ارمينيا.
وترفض ارمينيا ان تربط تركيا المصادقة على الاتفاقية بقضية ناغورني قره باخ، كما ترفض المساومة في قضية مجازر الارمن.
__________________
رد مع اقتباس
  #137  
قديم 04-14-2010, 08:48 PM
 
ضغوط المعارضة قد ترغم أردوغان على إلغاء أهم مواد التعديل الدستوري
الاربعاء, 14 أبريل 2010




وافقت لجنة الدستور في البرلمان التركي بغالبية أصوات «حزب العدالة والتنمية» الحاكم، على مسودة التعديل الدستوري التي اقترحتها الحكومة وتضم 30 مادة أهمها ما يتعلق بتركيبة المحكمة الدستورية وهيئة القضاة العليا وآلية حظر الأحزاب السياسية.
ويُتوقع أن يبدأ البرلمان بمناقشة مواد التعديل المقترحة، كل مادة على حدة، اعتباراً من بعد غد الجمعة، في ظل وجود جبهة معارضة قوية للمشروع قوامها الاتاتوركيون والقوميون في البرلمان. ومن المتوقع ان يستمر النقاش في البرلمان بين أسبوعين وشهر تقريباً، قبل عرض التعديلات على التصويت النهائي.
في المقابل، اعلن دنيز بايكال رئيس «حزب الشعب الجمهوري» الاتاتوركي المعارض استعداده لإجراء مصالحة تاريخية مع «حزب العدالة والتنمية»، اذا وافق رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان على طلبه إلغاء المواد الثلاث الأهم في التعديل الدستوري واستثناءها موقتاً من التصويت. وقال انه مستعد لزيارة اردوغان في مقر حزبه، بعد مقاطعة دامت سنوات، ولتأييد المواد الـ27 الباقية من التعديل الدستوري، في التصويت البرلماني، اذا وافق رئيس الوزراء على تأجيل النظر في المواد الثلاث الاهم المتعقلة بتركيبة المحكمة الدستورية والهيئة العليا للقضاة وآلية حظر الاحزاب السياسية، الى ما بعد الانتخابات الاشتراعية المقررة خريف العام المقبل، او طرح هذه المواد الثلاث بمفردها على استفتاء عام. وأكد بايكال أنه اذا طُرحت هذه المواد الثلاث فقط على استفتاء شعبي، فإن الشعب التركي لن يوافق عليها، لخطورتها ولكونها تفسح المجال أمام فرض الحكومة وصايتها على القضاء.
وتأتي تصريحات بايكال رداً على إعلان اردوغان استعداده لمناقشة كل الاقتراحات من دون تحفظ، رداً على طلب المعارضة إلغاء المواد الثلاث الشائكة من التعديل الدستوري، وهذا ما اعتبرته المعارضة اشارة ايجابية لاحتمال خضوع اردوغان لمطالب المعارضة.
__________________
رد مع اقتباس
  #138  
قديم 04-14-2010, 08:49 PM
 




على هامش القمة النووية التقى أردوغان في اليوم الأول للقمة بالرئيس الأرميني سركسيان. والتقى أمس بعدد من قادة ورؤساء الدول المشاركة في القمة.
وكان أوباما آخر من التقى بهم أردوغان، وشارك في اللقاء احمد داوود اوغلو وزير الخارجية التركي وهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية.
وقد استغرق اللقاء 45 دقيقة بعد أن كان محددا له فقط 15 دقيقة. ولم يتم عقد مؤتمر صحفي أو إعلان بيان عقب اللقاء.
إلا أن المعلومات المنقولة عن بعض الدبلوماسيين الأتراك أفادت بأن اللقاء جرى في مناخ ودي، وعرض فيه أردوغان جهود تركيا لإحلال السلام في القوقاز والشرق الأوسط.
__________________
رد مع اقتباس
  #139  
قديم 04-14-2010, 08:50 PM
 
14-4-2010 14:56:45
الدور التركي في الشرق الأوسط




أزراج عمر

خلال هذا الأسبوع سجلت القيادة التركية موقفين مهمين لصالح العرب، الموقف الأول يتمثل في دعوة رئيس وزراء تركيا أردوغان لإسرائيل أن توقع على برتوكول منع انتشار الأسلحة النووية. أما الموقف الثاني فيتلخص في مشروع رفع تأشيرة الدخول عن المواطنين والمواطنات الجزائريين والجزائريات الراغبين في زيارة تركيا لأغراض تجارية أو سياحية، أو إنسانية مثل العلاج أو الدراسة وهلم جرا.

بالنسبة للموقف الأول فإنه استكمال للتحرك السياسي التركي في إطار إعادة رسم علاقات تركيا مع الدولة العبرية، وذلك من أجل الضغط على هذه الأخيرة للقبول بحل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، والانسحاب الإسرائيلي من مرتفعات الجولان السوري، ومزارع شبعا.

من الملاحظ أن سياسات تركيا تجاه إسرائيل قد أخذت منعطفا مغايرا وأكثر حدة وجذرية منذ عدة شهور، وخاصة أثناء ندوة المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس، وذلك حين انتقد أردوغان الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز، بلهجة لاذعة، أمام أنظار الرأي العام الدولي. ولقد كاد هذا السجال العلني يؤدي إلى قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ورغم أن ذلك لم يتحقق فعليا، فإن العلاقات الثنائية بين تركيا وإسرائيل قد ضربت على المستوى المعنوي والنفسي تمهيدا لخلخلتها على المستويات المادية. وعلى هذا الأساس فإن الرابح هو القضية الفلسطينية وخاصة على المدى الطويل.

أما إعلان تركيا عن مشروع إلغاء تأشيرة الدخول عن الرعايا الجزائريين، بعد أن ألغت القيادة التركية هذه التأشيرة على السوريين، فأمر يدل دلالة واضحة على بداية تحقق التقارب السياسي في الفضاء التركي– العربي بما يخدم المصالح المشتركة في المجالات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياحية.

وعلى مستوى الثقافة والفنون فإن المرء يلاحظ ارتفاع وتيرة التعاون التركي– العربي وعلى وجه الخصوص في ميدان المسلسلات التلفزيونية التي سجلت تقدما إيجابيا في السنتين الأخيرتين؛ فالجمهورية السورية قد لعبت دورا مميزا في تعريب هذه المسلسلات التركية مما جعلها تلقى نجاحا جماهيريا في الفضاء العربي وذلك بسبب نجاعة وسلاسة وحلاوة اللهجة العربية الشامية.

وفي الواقع، فإن تغير سياسات تركيا تجاه العالم العربي إيجابيا معطى مهم ينبغي تكريسه، وينبغي تنمية آفاق العلاقات العربية– التركية في شتى المجالات بما في ذلك التنسيق السياسي على المستوى الدولي.

مما لا شك فيه أن الدافع الذي يحرك تركيا لا يمكن بأي حال اختزاله في رفض الاتحاد الأوروبي انضمامها إليه كما يحاجج البعض، بل إن العلاقات التاريخية والحضارية الرابطة بين تركيا وبين الدول العربية المشرقية ودول المنطقة المغاربية تتميز بالعمق والقوة تاريخيا واستراتيجيا، رغم بعض ما شابها في الماضي البعيد جراء توسع الإمبراطورية العثمانية في المشرق في شكل استعمار تقليدي. ولكن بالنسبة للمنطقة المغاربية فإن الأمر مختلف تماما حيث إن الوجود التركي– العثماني بالجزائر مثلا كان بدعوة منها للتصدي للأطماع الإسبانية– الأوروبية الاستعمارية.

إن تطوير العلاقات التركية مع الفضاء العربي المشرقي ومع المنطقة المغاربية ستكون له تداعيات إيجابية على القضايا العربية؛ فتركيا عضو في حلف الأطلسي وفي منظمة المؤتمر الإسلامي، إذ تملك بذلك الكثير من التأثير في الساحة الدولية.

ومن هنا فإن فتح مجالات الشراكة الاقتصادية والعلمية والثقافية والفنية على مستوى الفضاء التركي– العربي قادر على إحداث تغييرات في موازين القوى وفي مضامين الصراع العربي– الإسرائيلي ولصالح القضية الفلسطينية بالدرجة الأولى.
__________________
رد مع اقتباس
  #140  
قديم 04-15-2010, 04:13 PM
 
^44^^44^^44^^44^^44^كل دة كاتباة عن اردوغان وتركيا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب عبير القدس شخصيات عربية و شخصيات عالمية 22 03-24-2011 07:00 PM
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح tras_6@hotmail.com قصائد منقوله من هنا وهناك 10 01-12-2011 11:11 AM
أردوغان قلب الطاولة حمزه عمر مواضيع عامة 0 02-02-2009 09:27 AM
أخشى عليك يا أردوغان حمزه عمر مواضيع عامة 4 01-13-2009 10:37 AM


الساعة الآن 10:16 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011