#1216
| ||
| ||
آآآآآآآآآآآآآآآآآخ و أخييييييييييييييييييييييييييرا خلصت القراءة أمممممـ....أممممممـ ....قبل انتهاء القصة فلقد أحببت مشاركتكم فيها بشـــــــــــــدة القصة مذهلة......مذهلة.....مذهلة....حقا بس طلب يا قلبوو شيمو يكفي لعبا بالأعصاب فأنا لا أطيق هذا لما نقول البارت ينزل يعني ينزل و لا نقيم عليك انقلاب القصة خاصتك و لا منقولة؟؟؟؟ بانتظار التكملة
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة ناتسوكو يوشيدا ; 09-08-2011 الساعة 11:44 AM |
#1217
| ||
| ||
متى ينزل البا111111111111111111111رت ^______________________^<<اعرض ابتسامه<<وانت شكو |
#1218
| ||
| ||
اقتباس:
نور الموضوع بالمشاركة تبعك ام القصة نصفها منقول ونصفها خاصتي اقتباس:
وينك من زمان يا بطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________ ЋӚ ѧЯƠğãnԎ ĝіЯӀ >> الفتاة المغرورة . . فكرة العضوة:rose:{mio} :rose: كتابتي أنا :a7eh: >> بدءاً من الجزء الرابع فقط |
#1219
| ||
| ||
توقفت سيارة أمام منزل كبير الحجم مقارنة بما حوله لينزل منها ثلاثة شبان أحدهم له شعر رمادي غامق وعيون سوداء والآخر بشعر أحمر وعيون حمراء أما الثالث فذو شعر أحمر وعيون بنية ... نظرا إلي رفيقهما صاحب العيون الحمراء وابتسما مشجعين إياه علي الدخول فرد الآخر الابتسامة بواحدة مماثلة ...... اقتربا من الباب ليضغط الأصهب الجرس وبعد دقيقة يفتح الباب فيطل آخر منه يبدو أكبر سناً ويقول بسرور: تفضلوا .. دخل الأربعة معاً فدلهم ذاك الأخير علي المكان الذي سيجلسون فيه ليتكلم فيقول: عدوا البيت لكم ... سأعود بعد دقائق .... صاحب العيون الحمراء: لا بأس جاك .. خذ وقتك ... ابتسم جاك للمتكلم الذي لم يكن سوي أخيه الأصغر ابتسامة ودودة ثم انصرف ليفعل هذا الذي أراد فعله تاركاً الثلاثة معاً حتى عودته ...... اتضح الأمر تماماً الآن وبان لكم أنهم ليسوا سوي راي وشايكي و ريو وجاك ... إنهم مجتمعون معاً في بيت جاك ليخبروا ريو بكل ما فاته ويفسروا له ما أراد معرفته ...... ولكنني أحذركم وأحذرهم ....... هناك ما سيعكر صفو مزاجنا الآن ... لم يبق الكثير حتى يعرف الجميع ماهية الكلام الذي أتحدث عنه لذا سأكف عن ثرثرتي التي لا طائل منها وأخوض بكم في الأحداث ...... ................................................ عاد جاك من المطبخ حاملاً بين يديه صينية عليها أربعة أكواب من العصير البارد وقطع الكعك المحلي اللذيذ ليضعه أمامهم فيقول شايكي بابتسامة: ما كان عليك أن تتعب نفسك جاك .... جاك: لا بأس فأنا لم أفعل شيئاً ... إذاً أظن أنك يا ريو تريد معرفة التفسير المنطقي لتناقض الأحداث والتصرفات من حولك .. ريو بجدية: أجل .. أريد أن أعرف الأمر من البداية إذا سمحت ... ابتسم راي وشايكي مشجعين لجاك علي الحديث فبدأ هو بقوله: الأمر بدأ مذ كنت في الثالثة ... حين مات والدنا ... أو بالأحرى قتل ... ( cut ) طــــــــــــــــــــــــرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ :.. كان هذا صوت تكسر زجاج النوافذ الذي صاحبه دخول أشخاص مسلحين إلي المكان ... أحد الأشخاص الذين دخلوا: إذاً يا حضرة الشرطي ... قل لنا كيف ستوقفنا الآن ههههههههههههههههههه جاك بقلق وغضب: تباً ... ألم تجدوا عير هذا الوقت ؟؟؟ ريو بصدمة: أخي ؟؟!! الرجل بخبث: ما هذا ؟؟!! ليدك رفقة إذاً ... ههههههههههه هذا سيجعل طعم الانتقام ألذ يا ابن جون ههههههههههههههههههه صدم جاك من هذا فقلب صوت المتحدث في رأسه فوصل لنتيجة لا مفر منها وهي أنه >> ريــــك ؟؟!! << هذا ما نطق به جاك والغضب قد اجتاحه من هذا الواقف أمامه والصدمة قد استولت علي ملامح راي وشايكي بينما ريو بينهم لا يفهم أي شئ .... ريو بصدمة كبيرة مما يحدث حوله: أخي أخبرني ما الذي يجري هنا ؟؟ من هذا الشخص ولماذا هو هنا ؟؟ لم يقدر جاك علي الكلام فكيف يخبر شقيقه أنه يري قاتل أبيه أمام عينيه الآن بعد كل تلك السنوات ؟؟!! ريك بضحكة مجلجلة: اسمح لي بتقديم نفسي .. ريك .. قاتل والدك ... وبدلاً من وصف حال ريو لكم وحال البقية سأدعكم تتخيلون بأنفسكم حالتهم .. ضع نفسك مكان ريو أو جاك الآن ... ماذا كنت لتفعل ؟؟ ما يكون شعورك حيال الموقف ... وبدلاً من أن يتحدث أحدهم أكمل ريك كلامه بابتسامة سخرية قائلاً لرجاله: خلصوني من هؤلاء الحثالة ... ابتسم الرجال العشرة الذين كانوا موجودين في الغرفة وصوبوا أسلحتهم نحو الشبان العزل أمامهم .. انطلقت طلقتان إحداهما موجهة نحو راي و الأخرى لريو ... لاحظ جاك وشايكي هاتين الرصاصتين فأخرج جاك مسدساً من تحت ثيابه بات لا يفارقه ثم انطلق ناحية أخيه وصوب علي ريك الذي أطلق الرصاصة ومن ثم لم يتسنى له أن يعرف ماذا حل بريك وهل تفاداها أم أصابته فقد كانت رصاصة ريك الموجهة نحو أخيه قد اخترقت صدره ليتناثر دمه علي وجه ريو وعلي ثيابه ويصبح عاجزاً عن الكلام لدي رؤيته ابتسامة أخيه التي حفرت علي وجهه وهو يقول بصعوبة: تمـ.ـاسـ.ـك ريـ.ـو .. قال هذا ثم خر عل الأرض ولا علم لدي أحد الحاضرين إذا ما كان الأسطورة الذي قبض علي زعيم أخطر عصابات طوكيو حياً أم لا ......... إذا كانت هذه حال ريو من الرصاصة فما مصير راي إذاً ؟؟؟ ........... كان يقف بشجاعة ينتظر أن تخترقه الرصاصة بدلاً من الفرار هارباً فقد عاهد نفسه علي الوقوف إلي جانب هؤلاء الثلاثة حتى آخر رمق في حياته ... ولكن لحظة ... ما إن حانت التحام الرصاصة بجسده حتي وجد من يضمه ويحميه من الرصاصة ... فتح عينيه السوداويين ليلاقي ابتسامة من صاحبه الأحمر الشعر بني العينين وهو يقول من بين دماء فمه: راي .. لا .. أوصيك .. علي .. ريووو في هذه اللحظة .. لحظة سقط الشبان الأربعة أرضاً ما بين مصاب ومصدوم تعالت أبواق سيارات الشرطة في نطاق ما حول المنزل ليدخل رجال الشرطة إلي المكان ويلقي رجال العصابة بما معهم أرضاً مثلما زعيمهم الذي أردته رصاصة جاك طريح فراش الموت ................... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ _ لا فائدة يا سادة ... لم يبقَ له سوي لحظات ... كان ذلك صوت الطبيب الذي حمل كل معاني الأسى محدثاً راي و ريو أمام غرفة أحد الشابين فما كان من ريو إلا أن اتسعت عيناه علي مصراعيهما فكادتا تغادران مقلتيه أما راي فقد أمسك بيده ودخل الغرفة حيث كان ثالثهما الموجود فيها ينظر بشرود نحو حديقة المشفي من النافذة ... آه يا دنيا ما هذا الحال ؟؟!! أيبقي العجوز الذي تجاوز السبعين من عمره ويرحل من لم يتعدى العشرين ؟؟!! أجل يا سادة .. أيها القراء الأعزاء هذه هي سنة الحياة ... هذا هو شايكي الشاب الذي لطالما صاحبنا مفعماً بالنشاط والحيوية في كل فصول الرواية طريح الفراش ينظر الموت المحتم بعد دقائق معدودات ... _ شايكي ... التفت المعني لدي نطق راي باسمه ... الطريقة التي نطق بها توحي بالعجز والألم والشتات والحزن ... كل المعاني السلبية التي تخبطت داخله ... هل لديكم فكرة عن رد شايكي عليها ؟؟ ... بلي ... إنها أعذب ابتسامة قد تراها مرسومة علي وجه أحدهم ... تلك الابتسامة التي لا نسمع عنها سوي في القصص الخيالية وأساطير العصور المنصرمة .... نطق صاحب هذه الابتسامة بهدوء: أخواى ... خفق قلباهما لدي سماعهما هذه الكلمة فاقتربا منه وجلس راي علي يمينه وريو علي يساره ........................... شايكي بسعادة: أتعلمان ؟؟ أنا سعيد لأنني سأموت وأنتما راضيان عني .. لأنني مطمئن إلي أنكما بخير وتعيشان حياتكما سعيدين بأمان ... ريو بدموع حارة: شايكي لا تذهب أنت أيضاً .. لا تتركني مثلما أبي .. شايكي وهو يمد يده بوهن ليمسح دموع ريو: ليس بيدي كما لم يكن بيده ... اسمعا جيداً .. جاك سيقوم وسيكون بخير وحين ذلك قولا له أني أحبه كثيراً وأشكره علي كل شئ فجمعي بكما مرة أخري كان أفضل ما أصابني في حياتي .... لم ينطق أحدهما بحرف وبدأ شايكي يسعل بقوة فامسكاه محتضنين إياه ليقول بصعوبة: راي . اعتـ..ــني بـ..ريــ..ـــو جيداً وأنــ..ـت ريو احـ..ــرص علي نفــ..ــسك أكــ..ــثر .. وداعاً ...................................... مع الثانية التي أنهي فيها كلمته بدأت الأجهزة التي أحيط بها تعزف سيمفونية الموت معلنة عن توقف قلبه ومفارقته الحياة بين أحضان صديقيه ليسقطه ريو علي السرير ثم يجثو علي ركبتيه أرضاً غير قادر علي إيقاف دموعه التي أغرقت وجهه ووصل مداها إلي الأرض من حوله ولكن راي إلي جواره حافظ عل تماسكه وغطي وجه شايكي ثم نزل ضاماً ريو ورفعه فخرجا معاً وجلسا علي أحد المقاعد أحدهما طغي الحزن والألم علي ملامحه والآخر روح بلا جسد يحق لنا تسميته بالميت الحي ...... _ ريو أعطني هاتفك النقال ... أخرج الهاتف من جيبه دون أن ينبس ببنت شفة وأعطاه رفيقه الذي ما لبث أن طلب رقماً من الأرقام المحفوظة بالهاتف ليأتيه صوت امرأة ساخراً من الجهة المقابلة يقول: لا أصدق .. ريو يتصل بي ؟؟؟!! راي بألم: سيدتي أنا راي ولست ريو ... استشاطت غضباً من ذاك الذي يتصل بها من هاتف ابنها لتقول: ماذا تريد يا هذا وأين هو ابني ؟؟ من سمح لك بإمساك هاتفه ؟؟ راي: سيدتي ريو إلي جواري ولكنه لن يستطيع التحدث ساناي بقلق: ماذا به ؟؟ تكلم !! راي: ريو بخير إنما الاتصال بشأن جاك وشايكي ... زاد قلقها فلم ترد ليكمل هو كلامه بنبرة متألمة إلي حد النخاع فيقول: اليوم تعرض منزل جاك لهجوم ... كلاهما أصيب ... جاك في غرفة الإنعاش أما شايكي فقد ... شايكي رحل منذ دقائق ... قال ذلك بحزن ولم يقدر علي منع تلك القطرة الفضية من التسلل فكان آخر ما سمعه علي الهاتف صوت أحد يصرخ باسمها ثم تحطم الهاتف ... راي: لا ليس هي أيضاً ريو بخفوت: راي ... ما بها أمي ؟؟ لم يعرف راي كيف يرد عليه فهو لا يريد أن يزيد حاله سوءاً .. قرر أن ينتظر حتي يهدأ بعض الشئ ثم يخبره بكل ما أراد معرفته .. راي: سنأخذ لك غرفة لتستريح فيها أولاً ... سأخبرك بكل شئ بعدها ... ريو علي نفس الحالة: لن أذهب إذا لم أطمئن علي أخي ........... راي: إذاً سأخبرك الآن ... اسمعني ... ذلك المدعو ريك كان صديقاً مقرباً لوالدك ولكن هذا في الظاهر فقط فبمجرد أن عرف ما يريده منه قام بقتله ولهذا أمك تخشي تكرر الأمر معك ... علمت من جاك أن أبي في السابق كان محققاً وقد كلف بقضية والدك ولكنه لم يتمكن من إلقاء القبض علي ريك .. لذا فأمك تكرهني وتكره والدي ... وأيضاً ... جاك فعل هذا لأنه خاف أن يفقدها لأنها أصيبت بمرض في القلب بعد أن شاهدت وفاة زوجها وشقيقها الوحيد وزوجته أمام عينيها .... ريو وقد تحسنت حاله قليلاً: شكراً لإخباري يا راي ... دهش راي من هذا التحول السريع لحال ريو لدي سماعه هذه الكلمات ليكمل ريو وقد رفع رأسه نحو راي بتعب: ظننت أنهما يكرهانني لذلك يفعلان هذا .. صدقني يستحيل أن أتخلي عنك بعد كل ما مررنا به معاً ..... ابتسم راي وضم صديقه ليقول بهدوء بث الطمأنينة في نفس ريو: لا تقلق .. جاك سيكون بخير .... خرج أحد الأطباء أخيراً من غرفة الإنعاش بعد بقائهم في الداخل ثلاث ساعات ليتبع بباقي من كان في الداخل وعلي وجهه علامات فيها شئ من البشر ليندفع إليه راي و ريو ... راي و ريو: كيف حال جاك يا حضرة الطبيب ؟؟ الطبيب بابتسامة: حالته مستقرة الآن سيدي ... اسمعا ... إنه في غيبوبة قد تبقي لأسبوعين ولكن لا خطر عليه أبداً خلال هذه الفترة .... راي: شكراً لك سيدي .. الطبيب: هذا واجبي يا بني .. إذاً من منكما سيبقي مرافقاً له ؟؟ ريو بسرعة: أنا يا دكتور ... الطبيب: هههههههههه لا بأس يا بني .. سأذهب الآن .. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ صوت مذيعة الأخبار في التلفاز: هذا وقد هجم من تبقي من أفراد عصابة التنين علي منزل الضابط كوازاكي جاك الذي قبض علي زعيمهم قبل شهر تقريباً من الآن ... أسفر الهجوم عن قتيلين أحدهما كان الرئيس الحالي للعصابة والمدعو ريك والآخر هو شاب من عائلة تسونادي يدعي شايكي كما أردي بالضابط طريح فراش المرض ....... أسقطت الكوب من يدها وهي تستمع لكلام المذيعة وأذعنت لرغبة دموعها في النزول فتركتها تغرق وجنتيها الناعمتين ثم ذهبت ركضاً إلي الهاتف لتتصل به فيرد هو بدوره عليها ... _ راي أين أنت ؟؟ قالت هذا بنبرة بالكاد فهمها من شدة الدموع التي صاحبت حديثها فرد عليها بهدوء: نحن في المشفي يا أكيرا ... أظنكم جميعا تعرفون هذا الآن .. أكيرا: هل صحيح أن شايكي قد ... لم تقوَ علي إكمال الجملة فرد عليها بهدوء: هذا هو القدر يا عزيزتي ... لم يكن بيد أي منا شئ ليفعله .. أكيرا: ماذا عنك و ريو وجاك ؟؟ ماذا حصل لهما ؟؟؟ راي: أنا و ريو بخير .. جاك دخل في غيبوبة ولكنها ليست خطرة ... أكيرا: سآتي إليك إذاً ... راي: لا داعي لذلك الآن .. ابقي في البيت .. أنا سآتي إليكِ مساء اليوم ... أكيرا براحة قليلة و شئ من الحزن: كما تشاء .. أراك لاحقاً .. راي: أراكي لاحقاً عزيزتي ...... ................................................................... _ ريو .. راي .. ماذا جري ؟؟!! راي: ألكس ؟؟!! بينما ريو رفع رأسه واكتفي بابتسامة باهتة تماماً ألكس: شاهدت ما حصل في أخبار اليوم ... جلست إلي جوار ريو وأمسكت بيده لتقول: أأنت بخير ريو ؟؟ ريو بوهن: أنا بخير ... ألكس: لا يبدو ذلك .. عليك أن ترتاح ريو .. ريو: كلا سأبقي هنا مع جاك ... ألكس: بل ستعود معي .. كل شيئاً ونم بعض الوقت ثم بعدها فلتبق في أي مكن تشاء .. ريو: لن أعـ... راي مقاطعاً: ألكس محقة ... عد معها وأنا سأجاور جاك إلي حين عودتك ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( منزل أسرة تسوباكي بنيويورك ) ........ كانت تجلس تلك السيدة علي السرير غير مستوعبة بعد ما أصاب ولديها في طوكيو لتتصل بمدير أعمالها فيجهز لها طائرة الأسرة الخاصة ثم تقوم وتستعد للزيارة ولديها هناك رغم زيادة حالتها سوءاً ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جلس علي الأريكة فجلست هي إلي جواره ... وضعت يدها علي كتفه لتقول: ريو ... سأذهب لأعد لك ما تأكله .... ريو بابتسامة باهتة: لا بأس ... سآتي معك .. فضلت ألا تتركه وحيداً فابتسمت في وجهه وهي تمسك يده إلي حيث المطبخ ... فجلس علي أحد الكراسي الموجودة هناك لتحيط رقبته بذراعيها من الخلف وتقول: إذاً ماذا تريد أن تأكل ؟؟ ريو: لا بأس أي شئ سيكون جيداً الآن ... ألكس: إذاً هناك فطيرة تفاح جاهزة ... هل أسخنها لك ؟؟ ريو: لا بأس ... ألكس: خمس دقائق وتكون جاهزة ... ثم اتجهت نحو الثلاجة فأخرجت الفطيرة ووضعتها في الفرن خمس دقائق ثم أخرجتها فوضعتها أمام ريو وأخرجت له عصيراً بارداً ليشربه .. ريو: أليس كثيراً بعض الشئ ؟؟ ألكس: لا .. أنت أجبرتني قبلاً علي أكل فطيرتين مع العصير .. ريو: لا بأس .. انتقام إذاً ؟؟!! ألكس: كلا ... فقط تناوله ... ابتسم ثم بدأ بتناول ما أعدته حتي انتهي منه تماماً ... قام فغسل يده ثم عاد إلي المطبخ ليجدها واقفة بانتظاره .. ألكس: الآن عليك أن تنام قليلاً ريو: لا أريد ألكس .. ألكس باعتراض: لم تنم منذ البارحة وتقول لا أريد ؟؟ .. ستنام يعني ستنام ... ريو باستسلام: لا بأس .. ألكس: حسناً تعال ... صعدا إلي الطابق العلوي لتريه غرفة ما وتقول: خذ راحتك إذاً .. ابتسمت فبادلها الابتسامة .. دخل إلي الغرفة ليستلقي علي السرير وينـــام ....
__________________ ЋӚ ѧЯƠğãnԎ ĝіЯӀ >> الفتاة المغرورة . . فكرة العضوة:rose:{mio} :rose: كتابتي أنا :a7eh: >> بدءاً من الجزء الرابع فقط |
#1220
| ||
| ||
نسيت إخباركم أن وقت حصول كل هذا كان ما بين التاسعة صباحاً والحادية عشرة صباحاً أيضاً ... الآن قد حلت الفترة المسائية ... هبطت الطائرة وسط بقعة من الأضواء بمطار طوكيو لتنزل منها سيدة وحيدة .. لاقت الرياح فتطايرت خصلات شعرها الحمراء علي وجهها ناصع البياض الذي تبددت ملامحه الباردة لتحل مكانها ملامح قلقة وخائفة ... نزلت لتجد سائقها الخاص واقفاً ينتظرها فتمشي إلي بخطوات سريعة ثم تطلب منه التوجه إلي المشفي ... يطيع السائق الأمر ويتجه مباشرة نحو المشفي فتترجل من السيارة حال وصولها وتتجه إلي قاعة الاستقبال ... ساناي لموظفة المشفي: عفواً .. أين غرفة كوازاكي جاك ؟؟ الممرضة: ما صلة قرابتك به ؟؟ ساناي: هو ابني .. الممرضة: الممر الثالث الغرفة رقم 55 ساناي: شكراً لك ... اتجهت مسرعة نحو الغرفة فكانت هناك نافذة زجاجية تملاً جانباً من الغرفة .. نظرت منها فراعها مظهر ابنها محاطاً بالأجهزة الطبية فسقطت من فورها علي الأرض ... _ أمـــــــــــــــــي ؟؟؟!!!!!!! كان هذا ما نطق به ريو الواصل الآن مع ألكس فانطلق بسرعة إليها مما استرعي انتباه راي بداخل الغرفة ليخرج إليه بسرعة راي للممرضة بالممر: يا آنسة ... تعالي الممرضة: ماذا بها ؟؟!! راي: نوبة قلبية ..... نادت الممرضة علي أحد يساعدها وتم نقل السيدة إلي غرفة خاصة .. ريو بحزن: مع من علي أن أبقي ؟؟ أخي أم أمي ؟؟!! ألكس: ابق مع جاك ... أنا سأبقي مع والدتك ريو ... ريو وهو يعانقها: شكراً لك .. راي بابتسامة مرحة: سأذهب أنا لأكيرا .. أظنها قد ماتت من القلق والسبب تأخر حضرتكما ريو: اذهب بسرعة إذاً ........ دخل ريو إلي الغرفة بجوار شقيقه وعاد راي لأجل أكيرا وذهبت ألكسندر للعناية بالسيدة تسوباكي ..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بعد فترة من الوقت بدأت تلك النائمة تطلق آهات ضعيفة ولكنها كانت كافية لتنبيه تلك الفتاة ذات الشعر الأزرق إلي كونها قد أفاقت .. أسرعت إليها لتجلس إلي جوارها وتمسك بيدها فتقول: سيدتي استيقظت ؟؟ ساناي بتعب خفيف: أين ريو ؟؟ ألكس: ريو بقي مع جاك ... لا تقلقي عليه فهو بخير ساناي: أريد رؤيته .. ألكس: لا أظنه سيقدر علي القدوم الآن ... راي غير موجود ليبقي مع جاك في غيابه .. وأنا وعدته أني سأبقي إلي جوارك .. لا أستطيع أن أخلف وعدي ... ساناي: لا بأس إذا كان بخير ... أخفضت رأسها بحزن فاقتربت ألكس منها وقامت بمعانقتها وهي تقول: خالتي .. لا تقلقي عل ريو ... لديه راي دائماً إلي جواره ... ساناي وهو تضمها وتبكي بصمت: سامحيني .. ألكس: انتهي الأمر بالنسبة لنا جميعاً منذ مدة .. لا بأس يا خالة .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ _ السيدة تسوباكي أيضاً ؟؟!! _ بلي .. ألكس معها الآن ... _ إذاً سآتي معك ... ألكس لن تستطيع البقاء وحدها .. _ كلا .. ستبقين هنا .. _ أرجـــــــــــــــوك .. راي ماذا إن احتاجت لشئ .. ستذهب ألكس لتحضره وتبقي هي وحيدة ........ راي باستسلام: إذاً غيري ثيابك .. ستأتين معي .. أكيرا: مرحي ... أسرعت ركضاً إلي غرفتها بينما راي سمع صوت ضحكات من الخلف ثم التفت لعمه الذي قال له: لا بأس .. غلبتك أنت أيضاً .. راي بتعب: عمي لم أعد أحتمل أكثر .. اقترب جلك منه وضمه وهو يمسح علي رأسه .. جاك: لا تنس أننا لم نكن نملك ما نفعله له ... لا بأس عليك راي .. راي بألم: الفراق صعب .. جاك: إذاً عليك أن تصمد لأجل من تحب ... لا تنس أن هناك من يعتمد عليك في إزالة آلامه ... ريو .. وأكيرا .. كلاهما بحاجتك لذا عليك الحفاظ علي ابتسامتك راي ..... نظر إلي وجهه فبدت له تقاسيم وجهه مرتاحة تماماً وهو يقول له بابتسامة: عمي .. شكراً لك .. لقد أرحتني .. جاك: لا بأس أنا هنا دوماً ... أنت أيضاً بحاجة لذلك ... أكيرا: رااااااااي لنذهــــــــــــــــــــــــــــــــــــب ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ _ أخي أرجوك لا تتأخر علي في الاستيقاظ ..... _ طق طـق طــق .... _ تفضل بالدخول .. فتح الباب ليدخل شاب آخر إلي تلك الغرفة الناصعة البياض ومعه شابة في مثل عمره فيصبح عدد الموجودين أربعة .. جاك المحاط بالأجهزة الطبية وراي وأكيرا إضافة إلي ريو الذي يرافق أخاه .. أكير: كيف حال جاك الآن ريو ؟؟ ريو: حالته مستقرة .. قال الطبيب إنه قد يفيق في أي لحظة .. أكيرا وهي تتجه نحو الباب: إذاً سأبقي مع ألكس عند والدتك . . أقفلت الباب وخرجت ليقول ريو لراي: لماذا لم تذهب لترتاح في بيتك ؟؟ راي: وأتركك هنا وحدك ؟؟ !! مستحيل .. ابتسم ريو بعمق لنقفل باب الغرفة علي هذين الاثنين وننتقل إلي مكان آخر ........................... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ _ خالتي عليكي أن تأكلي _ لا أريد طعاماً .. أنا لا أشعر بالجوع ... _ أرجوكــــــــــــــــــــي ... لأجل صحتك تناوليه ... _ قلت لن أفعل ... لا تتعبي نفسك .. كما ترون هذه ألكس التي تحاول بشتي الطرق إقناع السيدة تسوباكي بتناول طعامها حتي تأخذ الدواء وتلك الأخيرة ترفض وبشدة أن تتناوله .. فتح الباب لتدخل أكيرا إلي الغرفة وتحيي كلا المرأتين فيردان التحية .. ألكس: ألا تعرفين أن تطرقي الباب أولاً ؟؟ أكير: طرقته وإنما يبدو أنكما كنتما مشغولتين بالشجار .. ماذا يجري هنا ؟؟ ألكس: الخالة ساناي ترفض تناول طعامها ؟؟ ساناي: قلت إنني لن أتناوله فلا تتعبا نفسيكما .. أكيرا مبتسمة: لا لـا ثم لا .. عزيزتي ألكس .. هلا ذهبتي لمناداة ريو .. إنه خبير في مثل هذه الأمور ... ألكس بمكر وهي تفتح باب الغرفة: خالتي العزيزة .. سأنادي ريو وهذا يعني .. ألكس وأكيرا معاً: لا مجال لرفض الطعام هههههههههه ساناي: ماذا تعنيان ؟؟ أكيرا: عشر دقائق ويتضح كل شئ ... إذاً ... خالتي كيف حالك ؟؟ ساناي: أنا بخير .. ما كان عليكي إتعاب نفسك بالقدوم ... أكيرا بابتسامة: لا تقولي هذا .. إنه أقل ما يمكننا فعله .. _ مرحباً جميعاً .. ساناي وأكيرا: ريو ؟؟ أتيت ؟؟ أكيرا وهي تتجه خارجاً: إذاً ابقيا معاً .. ريو .. اجعل أمك تتناول طعامها .. ريو بابتسامة: لن تترك لقمة واحدة .. أغلقت أكيرا الباب ليقول ربو بصوت شبه منخفض: أمي .. ساناي بنفس النبرة: بني .. صمتا لبرهة ثم في لحظة كان ريو بين أحضان والدته التي استقبلته بحنان وقد بللت الدموع وجنتيها .. دموع حملت معاني كثيرة من الألم والحزن والندم والشوق والحب والحنان .. ضمة أنست ريو كل شئ .. ذلك الأمان الذي لا يشعر به إلا مع أربعة أشخاص فقط .. ألكس وراي وجاك والآن ... والدته ... مد يده ليمسح دموع والدته ويقول بهدوء: انتهي الأمر .. لا داعي لأن تنزل هذه الدموع ثانيةً أمي .. قامت بخلع خاتم ماسي جميل من يدها لتضعه بين يدي ولدها وتقول بابتسامة جميلة: لطالما قال والدك أنه يريدك أن تعطيه للفتاة التي تحب .. لا تتأخر في إعطائها إياه فهي تستحق .. ريو: سأفعل بعد أن يفيق أخي ويتبدد قلقي بالكامل ....... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أظنكم لاحظتم زيادة خطين فاصلين وذلك لأنه مضي أسبوعان بأكملهما علي هذه الابتسامات الصافية .. أسبوعان بأفراحهما وأحزانهما .. دفن شايكي وأقيمت جنازته ولا يزال جاك في غيبوبته .. وفي المقابل استعاد ريو والدته وأصدقاءه وغداً هو أول أيام الامتحانات ... ( غرفة جاك بالمشفى ) كان ذلك الشاب ذو الشعر الأحمر يجلس علي الكرسي قرب سرير أخيه ممسكاً يد ذلك المدد بإحدى يديه وبيده الأخري كتاب يقرأه استعداداً لاختبار الغد حين بدأ يشعر بذلك النائم يشد علي يده شداً خفيفاً مصحوباً بآهات ضعيفة فوضع الكتاب علي الفور والتفت إلي ذلك الذي بدأ يفتح عينيه بتثاقل حتي اتضحت له ملامح المكان من حوله .. ريو بابتسامة سعيدة: حمداً لله علي السلامة أخي .. جاك: ريو .. ريو: أقلقتني عليك كثيراً أخي .. حتي أمي أيضاً .. ابتسم جاك فقد أدرك أن ريو عرف بالحقيقة الآن ثم أتي علي باله صورة شايكي الغارق بين دمائه فقال بسرعة وبلهجة استفسار: شايكي ؟؟! أطرق ريو رأسه بحزن ليقول: أخي لقد ... ( ثم صمت ) فهم جاك ما يرمي إليه فحاول تغيير الموضوع فقال: إذاً منذ متي وأنا هنا ؟؟ ريو بمشاكسة: منذ أسبوعين يا كسول .. حتي إن اختباراتي ستبدأ غداً ... جاك باستنكار: أسبوعان ؟؟!! ريو: ههههههههههههههههههه بلي يا عزيزي جاكي .... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( بعد مرور شهر ) ...... يجلسان أمام البحر وقد أحاط ظهرها بذراعه ... أسندت رأسها علي كتفه وأسند رأسه علي رأسها تاركين الرياح تعبث بشعرهما الحريري وخاتمان من الألماس اللامع قد سطع بريقهما في أناملها الناعمة وامتزج شعراهما الرمادي والبنفسجي مع الرياح لتعطيهما مظهراً ساحراً زاد سحره بتأثير المكان من حوله لينظر كل منهما إلي البحر بعينين خاليتين من الألم بعد معاناة سنوات طوال ... إذاً لندعهما علي راحتهما ونذهب إلي اثنين آخرين علي وشك الارتباط ببعضهما للأبد .... ريو و ألكساندر .... كانا مستلقيين بشكل متجاور علي العشب الذي يهتز مع نسمات الرياح ووسط عبير الرياحين التي ملأت المكان لينهض هو فجأة فتتبعه بفعل نفس الحركة .. ريو: ألكس أود أن أسألك شيئاً .. . ألكس: اها .. اسأل ما شئت .. اقترب منها أكثر ثم أخرج علبة حمراء من جيبه وفتحها فبرق ضوء ساطع من تلك اللؤلؤة التي زينت عرش حلقة دائرية من الذهب الخالص ليقول بصوت ساحر: أتقبلين الزواج بي ؟؟ ألكساندر بخجل شديد: أقبل ... ألبسها الخاتم بسعادة كبيرة ثم اقترب فضمها وقبل رأسها ليعلنا معاً بداية رحلة جديدة ميثاقها الحب الأبدي .............. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حتي لا أطيل عليكم الثنائي القادم هما جيني وجين .. علي حد المقاعد المنتشرة في ذلك المكان الملئ بالأشجار والأزهار والخضرة جلس شاب وفتاة معاً ... كانا يبتسمان بهدوء وقد أحاط كل منهما ظهر الآخر بذراعه وكل منهما يرتدي خاتماً أبيضاً جميلاً مطابقاً لخاتم الآخر ... لنتركهما حتي لا نعكر صفو هذا الهدوء ولنذهب إلي آخرهم .. كين وجوان .. _ جوان أنا أحبك .. جوان: ....... كين: لا بأس أردت إخبارك فقط ثم التفت ليذهب ولكن .. جوان: كين انتظر .. أنا أيضاً .. أ أأحببكك ركض إليها ثم رفعها عن الأرض ودار بها وهو يقول: هذا أسعد أيام حياتي ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( بعد مرور سبع سنوات ) راي وأكيرا: تزوجا وأصبح لديهما طفل نسخة طبق الأصل من راي عمره 3 سنوات واسمه شايكي وأكيرا حامل في شهرها السادس أيضاً .. راي يعمل مساعداً لريو في إدارة شركات والده وأكيرا كانت تعمل طبيبة ولكنها فضلت التقاعد للاعتناء ببيتها وزوجها وطفلها .. ريو و ألكساندر: عمل ريو مديراً لشركات والده .. ألكس بقيت في البيت للاعتناء به وبوالدة زوجها .. طفلهما جون بشبه ريو .. عمره 3 وله نفس تصرفات ريو التوأم الأربعة: تخلي كين وجين عن كرة القدم ليبقيا إلي جوار زوجتيهما ... جين له ابنة في الثانية من العمر اسمها ماري وكين زوجته جوان حامل .. جاك: ترك عمله في الشرطة وسافر إلي نيويورك لتولي إدارة فروع شركات والده هناك .. تزوج من فتاة أمريكية اسمها سارا وأنجب منها توأمين .. راي و ريو .. عمرهما 6 سنوات ... لانا و كيو: تزوجا وعادا إلي اليابان ولكن والديهما لازالا بالصين ويأتيان للزيارة .... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( الجز الختامي ) ... ( منزل أسرة تسوباكي ) اجتمع كل أبطالنا هنا ما عدا جاك وزوجته اللذان لم يصلا بعد .. راي بضجر: ألم يصل جاك بعد ؟؟ ريو: اصبر قليلاً ... .................. ( المطار ) هبطت تلك الطائرة لينزل منها رجل وامرأته وطفلان معهما .. تنفس ذلك الرجل بعمق ليقول بابتسامة: وأخيرا أرض الوطن .. كم اشتقت إليهم .. المرأة الشقراء: اصبر بضع دقائق بعد .. الطفلان: هل سنذهب للعم ريو ؟؟ جاك بابتسامة: بلي .... ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عودة إلي تجمع الأبطال .... تررررررررررن تررررررررررررررن ...... ريو: أنا سأفتح .. اتجه ليفتح الباب ثم عانق هذا القادم بسعادة كبيرة وهو يقول: أخييييييي !!! جاك: كيف الحال ريو ؟؟!! ريو: بخير .. _ وها قد اكتمل العدد ههههههههههه كان ذلك قول الجميع وقد تجمعوا أمام الباب ليرحبوا بالزائر وينهوا معاً آخر فصول هذه الرواية .... وأخيرا ............ The eeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeeennnnnnnnnd آسفة علي النهاية السيئة بسبب المتعسة بس لو عجبتكم قيموووووني ..... بااااااااااااااااااي
__________________ ЋӚ ѧЯƠğãnԎ ĝіЯӀ >> الفتاة المغرورة . . فكرة العضوة:rose:{mio} :rose: كتابتي أنا :a7eh: >> بدءاً من الجزء الرابع فقط |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صور انمي رومانسية | الصغيرة المشاكسة | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 06-03-2012 06:52 AM |
impossible love =( مدرسية + رومانسية ) | ρṙΊηċėŝṢ | قصص قصيرة | 82 | 10-05-2011 01:14 PM |
قصة انمى رومانسية + كوميدية <<<<خطيرة ادخلوا | الملكة ريم | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 37 | 07-16-2011 10:06 PM |
صور انمي رومانسية جدا | trunk's | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 04-05-2011 02:35 PM |
صور انمي رومانسية | برنسسيسة الانمي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 6 | 07-12-2010 09:47 PM |