|
حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
|
#7
| ||
| ||
اقتباس:
اسعدني مرورك الأكثر من رائع الطيب المبارك لك عقود من الألماس انا بنظري مافي شيء مستحيل يمكن يوم اسمع بغلاء الثوب السعودي لإجل شخصيه مهمه وغير الكلام الذي سوف يقال هذا الثوب من الحرير الأصلي طبعا حكم لبس الحرير في الشرع للرجل نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لبس الحرير؛ إلا موضع أصبعين أو ثلاث أو أربع. او يقول لك انه مطرز بالذهب والفضه وهو في الشرع لايجوز للرجل لكن من يسمع نحن في زمن البذخ وكلها مظاهر ليس الا الحين فستان الزواج للمرأه شوفي كم يوصل سعره باهض الثمن يعني مو غريب لو يجي يوم واسمع عن غلاء ثوب كل هذا مجرد افتراض من الخيال ليس الا للنظر الي المستقبل المخفي من الواقع الذي نراه بأعيننا يسعدك ربي دوووم
__________________ قال رسول الله عليه وسلم " تبسمك في وجه اخيك صدقه " ابتسم للـدهر دومـاً *** إن يكن حلواً ومـرًا ولتقـل إن ذقت همـاً *** إن بعد العسر يسـرًا الإبتسامة إنها لا تستغرق لحظة لكن ذكراها يبقى لآخرالعمر التعديل الأخير تم بواسطة الجنة عروس ; 03-08-2010 الساعة 10:11 PM |
#8
| ||
| ||
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم اهدي أمتنا العربية.. والأسلامية من هذه الظاهرة التي تزيل الحياء وتدنس الخلق.. فمثل اولائك لم يذوقوا طعم الفقر. فهناك اشخاص ..قطرة الماء لا يجدونها.. ..... قال الله تعالى { ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ } (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ) (لأعراف:31) بارك الله فيك اختي موضوع حساس جداا..
__________________ ( اللهم آجعل وجودي في هذا المنتدى خالصا ًلوجهك الكريم واكفني شـــره وانفعني به) |
#9
| ||
| ||
اقتباس:
اقتباس:
اللهم آآآآآآمين بارك الله فيك على الدعوه الجميله والحضور الطيب والكلام المووزون لاخلا ولاعدم لك ودي واشواقي
__________________ قال رسول الله عليه وسلم " تبسمك في وجه اخيك صدقه " ابتسم للـدهر دومـاً *** إن يكن حلواً ومـرًا ولتقـل إن ذقت همـاً *** إن بعد العسر يسـرًا الإبتسامة إنها لا تستغرق لحظة لكن ذكراها يبقى لآخرالعمر |
#10
| ||
| ||
شرح حديث : لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع .. الحمد لله رب العالمين لـه النعمة وله الفضل وله الثناء االحسن وصلوات الله البر الرحيم والملائكة المقربين على سيدنا محمد أشرف المرسلين وعلى جميع إخوانه من النبيين والمرسلين. أما بعد فقد روي في جامع الترمذيّ بالإسناد الصحيح أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تزول يوم القيامة قدما عبد حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن جسده فيما أبلاه وعن علمه ماذا عمل به وعن ماله من أين أخذه وفيما أنفقه هذا الحديث يخبرنا بأنّ الإنسان لا تزول قدماه عن موقف الحساب يوم القيامة حتى يسال عن أربع: عن عمره فيما أفناه: المعنى يسأل ماذا عملت منذ بلغت أديت ما فرض الله عليك واجتنبت ما حرّم عليك، فإن كان قد فعل نجا وسلم وإن لم يكن فعل ذلك هلك. وعن جسده فيما أبلاه: فإن أبلاه في طاعة الله سعد ونجا مع الناجين وإن أبلى جسده في المعاصي خسر وهلك. وعن علمه ماذا عمل به: يسأل أيضا هل تعلّم علم الدين الذي فرضه الله، لأن علم الدين قسمان:ـ قسم فرض عين فمن تعلّم ذلك القسم الذي هو فرض عين على كلّ مكلف وعمل به سعد ونجا، ومن أهمل العمل تعلّم ولكن لم يعمل هذا خسر وخاب وهلك، وأما من لم يتعلم بلغ وهو على هذه الحال فهذا أيضا هلك وخسر إن مات على هذه الحال. والقسم الثاني من علم الدين هو ما زاد على فرض العين من علم الدين من تعلّمه ونفع به غيره ونفسه صار من ملوك الآخرة الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، لأن الذي تعلّم فوق ما هو فرض على كلّ مكلف ينفع غيره وينفع نفسه، يستفتيه الجاهل فيعلمه وهذا القسم الثاني ليس فرضا على كل إنسان إنما هو فرض على بعض الأمة فمن قام به صار له ميزة على غيره. ثمّ إنّ الرسول حثّ حثا بليغا مؤكدا على طلب العلم وفضله قال عليه الصلاة والسلام: من سلك طريقا يطلب به علما سهّل الله به طريقا إلى الجنة وقال في بيان فضل العلم: إنّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع معنى الحديث أنّ الملائكة يخفضون أجنحتهم إذا رأوْا طالب العلم ولو كشف الله لنا لرأينا. فليحذر الإنسان من تكذيب دين الله فمن بلغه عن الله أنه قال في كتابه العزيز من فعل كذا فإنه يحصل له كذا فليجزم جزما ولا يقل لا نرى الآن في الحياة الدنيا من ينزّل الله به عقوبة عاجلة فيتهاون بالأمر لأن كل ما جاء به رسول الله حق وصدق وإن كان من حيث العادة وقوعه وحصوله بعيد. وأمّا قوله صلى الله عليه وسلم: وعن ماله من أين أخذه وفيما أنفقه فمعنى هذه الجملة من حديث رسول الله أنّ الإنسان يسأل يوم القيامة عن المال الذي في يده في الدنيا حتى إن كان أخذه من طريق غير حرام لا يكون عليه مؤاخذة لكن بشرط أن يكون ما أنفقه فيه مباحا شرعًا. فالنّاس في أمر المال ثلاثة أصناف: اثنان هالكان وواحد ناج. الاثنان الهالكان: الرجل الذي جمع المال من حرام سواء صرفه في سبيل البر كأن بنى به مسجدا أو تصدّق به أو حجّ به، كذلك الذي جمع المال من حلال ثمّ صرفه في الحرام هذا أيضا هالك كأن ورث مالا من أبيه فصار يبذّر المال تبذيرا في الخمر والمغنيات والزمارين ونحو ذلك أو صار يصرفه للرياء ليمدحه الناس ليس لابتغاء وجه الله فقط. فقد روى البخاري في صحيحه عن خولة الأنصارية أنّ رسول الله قال: إنّ رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة هذا الحديث يحذّر من أخذ المال من طريق حرام كمن يأخذ الزكاة وهو ليس من أهلها أو يأخذ من مال اليتيم أو الوقف وهو ليس من أهله. فإنّ مال الدنيا لا يغني عن الآخرة وهذا قارون الذي من أجل ماله كذّب موسى كانت عاقبته أن خسف الله به الأرض هو وذهبه انشقت الأرض فبلعته هو وداره وذهبه اى ان الله لم يخلق الانسان سدى شكرا لك أختى العزيزة على هذا الطرح الهام
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
منتدى vb مقابل 30 ريال سعودي | عادل 999 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 12-15-2009 11:01 PM |