|
حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#36
| ||
| ||
رد: العنوسة ..... وماذا بعد .....؟ { أختي غرور أنثى } لقداسعدني اهتمامك بالموضوع وأثلج صدري مرورك
__________________ يا قارئ خطي لا تبكي على موتي .. فاليوم أنا معك وغداً في الترابِ ويا ماراً على قبري لا تعجب من أمري .. بالأمس كنت معك وغداً أنت معي أموت و يبقى كل ما كتبته ذكرى .. فيا ليت كل من قرأ خطي دعا لي الجلساء ثلاثة: · جليس تستفيد منه فلازمه. · جليس تفيده فأكرمه. · وجليس لا تستفيد منه فأبتعد عنه. |
#37
| ||
| ||
رد: العنوسة ..... وماذا بعد .....؟ اقتباس:
ميراج .. . صباحكُ جناتُ عدن.. شكرا لك على طرح هذا الموضوع والذي باتَ يشغل عقل الكثير من فتياتنا..! لنستعرض أختي أهم النقاط في موضوعك أملاً في تحديد وحصر الأسباب: .. العنوسة كلمة تثير الرعب في قلوب الكيثر من الفتيات الرقيقات اللواتي يرغبن في الزواج ويحلمن بالحب واللإنجاب حيث إن هذه الكلمة تعبر ناقوس خطر يدق أبوابهن العنوسة أختي ميراج أصبحت وفي زمننا هذا مشكلة إجتماعية.. ويمكن إجاز أسباب هذه الظاهرة إلى.. * التعليم..: حيث أن كثير من الأخوات يرفضن الزواج وهم في مقتبل العمر بحجة إكمال الدراسة .. خاصة وأن من المعروف أن النساء ذو إطلاع رهيب وثقافة جبارة لذا ترين أن الدراسة عندها تعني إكمال الجامعة وإذا إستطاعت درجاتٍ أعلى..من جهة رئيسية أنا أؤيد الفتاة في هذه النقطه ولكن ليس عامة النقطه..الفتاة في هذا الزمان أصبحت مستقلة برأيها وبذاتها ولها شخصية وجب علينا الإصغاءُ لها ,,هذا الزمان أصبح كل شخصٍ مسؤول بدرجة كبيرة ‘ن نفسة حتى وإن كانت عائلة الفتاة ميسورة الحال إلا أنا نراها تريد الإعتناء بنفسها..ولكن ليس بالظرورة إكمال الدراسة في حالة العزوبيه..ربما الزواج يكون حلقة الوصل ما بين الدراسة والفتاة.." وكل شئٍ بيدِ الله.." *الرضا الذاتي للفتاة: نرى الكثير من الفتيات يُصررن على الزواج بشخص له من المواصفات كذا وكذا ولاتيأتي ذا ولا ذا وإذا بها خاليةَ الوفاض..والمعنى في بيت القصيد!!!لا يوجد مميز! *الفتاة سلعة!!! هذا صحيح ..كثيؤ من الأباء هداهم الله يعتبر إبنته عملة نقدية يستطيع المساومة عليها ..عوضاً عن ذلك إذا كانت الفتاة موضفه نراه لا يريد تزويج إبنته طمعاً في راتبها.. والله إني أعرف شخصاً تقدم لخطبة فتاة مدرسة ووافق ابوها بشرط أن يكون راتب الفتاة إبنته في جيبه شهريا!!!! والكلام هنا وفي هذا الباب ذو شجون وسيطول الحديث والتعليق هنا لذا نختصر.. تتعدد العوامل والبقيه لديك ميراج..! .. ليس من فتاة إلا وتحلم بالزواج من فارس أحلامها الرجل الجميل الذي يحترمه الجميع ذي الثقافة العالية والنظرة الحانية والوظيفة السامية وربما بالغت في رسمهوجعلته رومنسياالى آخر العمر وليسَ هناك من شاب إلا وقد رسم كلَ لوحات دافنشي وحولها إلى فتاةِ أحلامه .. ألاحظ أن الفكرة العامه لدى الجميع أن الفتاة هي من يحق لها ان تكونَ في خيالها فارسها..ألم تسألاوا أنفسكم أيتها النساء كيف تكون وردتنا التي نشتهيها ونريدها قِبلتنا؟ من حق الفتاة أن ترسم آلاف اللوحات لفارسها المقدام ذاك الوسيمُ على فرسة الأبيض وسيفه ممشوق ونحو ذلك ..إذن نحن نكونُ سواء الذكر والأنثى صوراً ولوحات ورسومات لمن ستكون قبلتي ومهدي.. .. تكلمتي ميراج عن ذلك الشاب ذو الصفات العابثة والذي يهوى مواقع الدردشة ولجنس ويهوى التقليد الأعمى للشباب ممن هم في سنة..أختاة..لا يوجد من هو كامل..إنظري ‘لى إخوانك تريهم مختلفين في الطباع..فترين هذا ما شاء الله عليه وذاك رومنسي وهذا " داشر " وهذا يغازل وذاك مطوع..ولبكن في الاخير هم بشر كحالك انت ..هل تستطيعين أن تجزمي بأن بعض الفتيانت لا يدخلن إلى تلك المحظورات؟..!!! إذن العوامل مشتركة ..ونستطيع أن نوجزها بكلمتين.." نشوة البشر" ليس محصورا بالشاب!!! لا يوجد يا ميراج شاب 100% وكذلك الفتاة.. إذن فلنرض بما قسمة الله لنا.. كم من فتاة ألقت بنفسها في شباك العنوسة لأنها رفضت جميع الرجال ون اسثناء وانتظرت ذلك الماكر الذي وعدها بالزواج بعد أن أخذ ما يريد وتجدها تركض خلفه وتخلق الأمل حتى يبيد المستحيل .. مسكينة لا تدري عن مكر هؤلاء الذين اسميهم أشباه الرجال فالرجولة عندهم شهوة عارمة ..هنا أقول لك كلمة واحدة وستفهمين..: من قال لها التوجه إلى فتح أبوابٍ حرمت عليها فتحها!!!يعني ليش راحت ودورت على حبيب وبعدين يصير ماكر..وهي من رضيت أساسا ولو لم ترضى لما غصب عليها ذلك!! .. المهم في هذا كله العنوسة خير من الطلاق ومن حافظت على نفسها وصانت عرضها لن ينساها الرزاق آمين..ميراج ..الحديث هنا ذو شجون ولن تكفي صفحاتٌ وصفحات إن أصبت فمن الله ..وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان.. حاولت إجاز الكلام هنا..أرجو أن تتقبلي مروري.. إحترامي الأزلي.. صدى
__________________ :rose: |
#38
| ||
| ||
رد: يا من جعلتم الهم رفيقكم ........ عزيزتي خديجة اليقين .. نعم هو اليقين والتصديق والايمان بان ما اصابنا ما كان ليصيبنا الا بمشيئة الله وللأسف قليل من يجد حوله من يساعده أو يعينه على الأيمان بهذا اليقين فالانسان وحده وتحت ظروف ومواقف مؤلمة يصبح ضعيف وبحاجة ليد تمسك به وتقويه. أشكرك غاليتي على كلماتك الجميلة |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |