|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
: إجابة دعائه : كان رسول الله r مستجاب الدعوة .. فيستجيب الله تعالى له .. في قضاء الحوائج .. وتفريج الكرب .. وشفاء المرض .. وتحقيق المطالب .. وحلول البركة .. وقد تقدم طرف من أدعيته المستجابة .. بأبي هو وأمي r .. وها نحن نورد المزيد .. فمن ذلك : أم أبي هريرة وكان أبو هريرة يدعوها إلى الإسلام .. وتأبى .. فَدَعَاها يَوْمًا فأسمعته في رسول اللَّهِ e ما يكْرَهُ .. فبكى أبو هريرة .. ومضى إلى رَسُولَ اللَّهِ e .. وهو يبْكِي .. فقال : يا رَسُولَ اللَّهِ .. إني كنت أَدْعُو أُمِّي إلى الْإِسْلَامِ فَتَأْبَى عَلَيَّ .. فَدَعَوْتُهَا الْيَوْمَ فأسمعتني فِيكَ ما أَكْرَهُ .. فَادْعُ اللَّهَ أَنْ يَهْدِيَ أُمَّ أبي هُرَيْرَةَ .. فقال e : اللهم اهْدِ أُمَّ أبي هُرَيْرَةَ .. فَخَرَج أبو هريرة مُسْتَبْشِرًا بِدَعْوَةِ نَبِيِّ اللَّهِ e .. فلما وصل البيت وحرك الباب ليدخل .. سَمِعَتْ أُمه خَشْفَ قَدَمَيه .. فقالت : مَكَانَكَ يا أَبَا هُرَيْرَةَ .. وَسَمِع أبو هريرة خَضْخَضَةَ الْمَاءِ .. وكأن أمه تغتسل .. فانتظر قليلاً عند الباب ليدخل .. فإذا أمه قد اغْتَسَلَتْ .. وَلَبِسَتْ دِرْعَهَا .. وَعَجِلَتْ عن خِمَارِهَا .. ثم فَتَحَتْ له الْبَابَ وقالت : يا أَبَا هُرَيْرَةَ .. أشهد أن لَا إِلَهَ إلا الله .. وأشهد أن مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ .. استبشر أبو هريرة .. وغلبه الفرح حتى بكى .. فرَجَع إلى رسول اللَّهِ e .. يبْكِي من الْفَرَحِ .. فقال يا رَسُولَ اللَّهِ .. أَبْشِرْ قد اسْتَجَابَ الله دَعْوَتَكَ .. وَهَدَى أُمَّ أبي هُرَيْرَةَ .. ففرح النبي r .. وحَمِدَ اللَّهَ .. وَأَثْنَى عليه .. وقال لأبي هريرة خَيْرًا .. فطمع ابو هريرة في زيادة الخير .. فقال : يا رَسُولَ اللَّهِ .. ادْعُ اللَّهَ أن يُحَبِّبَنِي أنا وَأُمِّي إلى عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ .. وَيُحَبِّبَهُمْ إِلَيْنَا .. فقال e : اللهم حَبِّبْ عُبَيْدَكَ هذا - يَعْنِي أَبَا هُرَيْرَةَ - وَأُمَّهُ إلى عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ .. وَحَبِّبْ إِلَيْهِمْ الْمُؤْمِنِينَ .. قال أبو هريرة : فما خُلِقَ مُؤْمِنٌ يَسْمَعُ بِي .. ولا يَرَانِي .. إلا أَحَبَّنِي .. ([1]) * * * * * * وابن عباس فقد وضع r يده الشريفة على كتف ابن عباس .. أو على منكبه .. ثم قال : اللهم فقهه في الدين .. وعلمه التأويل .. يعني التفسير .. وقد استجاب الله لرسوله r هذه الدعوة في ابن عمه عبد الله بن عباس .. فكان ابن عباس بعدها إماماً يهتدى بهداه .. ويقتدى بسناه .. في علوم الشريعة والفقه والتفسير .. حتى قال عنه بعض أصحابه : خطب ابن عباس في الحجاج في عشية يوم عرفة .. فقرأ سورة البقرة .. وجعل يفسرها آية آية .. ففسرها تفسيراً لو سمعه الروم والترك والديلم لأسلموا .. * * * * * * ودعا لأنس فكان من أكثر الأنصار مالاً وولداً .. حتى ولد له من صلبه قريب من مائة ما بين ذكر وأنثى .. أو ما يزيد عليها .. وكان له بستان يحمل في السنة الفاكهة مرتين .. وكان في بستانه ريحان يجيء منه ريح المسك .. * * * * * * ودعا لأبي طلحة وزوجه بل كان e يحبه .. ويمر بالصغير فيرى معه طيراً يلعب به .. اسمه النغير .. فكان يمازحه ويقول: يا أبا عمير ما فعل النغير ؟ فمرض الغلام .. فحزن أبو طلحة عليه حزناً شديداً .. حتى اشتد المرض بالغلام يوماً .. وخرج أبو طلحة في حاجة إلى رسول الله e .. وتأخر عنده .. فازداد مرض الغلام ومات .. وأمه عنده .. بكى بعض أهل البيت .. فهدأتهم .. وقالت : لا تحدثوا أبا طلحة بابنه حتى أكون أنا أحدثه .. فوضعت الغلام في ناحية من البيت وغطته .. وأعدت لزوجها طعامه .. فلما عاد أبو طلحة إلى بيته .. سألها : كيف الغلام ؟ قالت : هدأت نفسه .. وأرجو أن يكون قد استراح .. فتوجه إليه ليراه .. فأبت عليه وقالت : هو ساكن فلا تحركه .. ثم قربت له عشاءه فأكل وشرب .. ثم أصاب منها ما يصيبه الرجل من امرأته .. فلما رأت أنه قد شبع واستقر .. قالت : يا أبا طلحة أرأيت لو أن قوماً أعاروا عاريتهم .. أي أسلفوا متعاً لهم .. لأهل بيت فطلبوا عاريتهم .. ألهم أن يمنعوهم ؟ قال : لا .. قالت : ألا تعجب من جيراننا ؟ قال : وما لهم ؟! قالت : أعارهم قوم عارية .. وطال بقاؤها عندهم حتى رأوا أن قد ملكوها .. فلما جاء أهلها يطلبونها .. جزعوا أن يعطوهم إياها .. فقال : بئس ما صنعوا .. فقالت : هذا ابنك .. كانت عارية من الله .. وقد قبضه إليه .. فاحتسب ولدك عند الله .. ففزع .. ثم قال : والله .. ما تغلبيني على الصبر الليلة .. فقام وجهز ولده .. فلما أصبح غدا على رسول الله e فأخبره .. فدعا لهما بالبركة .. فولدت له غلاما سماه رسول الله r عبد الله فجاء من صُلبه تسعة أولاد .. كلهم قد حفظ القرآن .. ([2]) * * * * * * دعاؤه r لقبيلة دوس الطفيل بن عمرو .. كان سيداً مطاعاً في قبيلته دوس .. قدم مكة يوماً في حاجة .. فلما دخلها .. رآه أشراف قريش .. فأقبلوا عليه .. وقالوا : من أنت ؟ قال : أنا الطفيل بن عمرو .. سيد دوس .. فقالوا : إن ههنا رجل في مكة يزعم أنه نبي .. فاحذر أن تجلس معه أو تسمع كلامه .. فإنه ساحر .. إن استمعت إليه ذهب بعقلك .. قال الطفيل : فو الله ما زالوا بي يخوفونني منه .. حتى أجمعت ألا أسمع منه شيئاً .. ولا أكلمه .. بل حشوت في أذنيَّ كرسفا - وهو القطن – خوفاً من أن يبلغني شيء من قوله .. وأنا مارّ به .. قال الطفيل : فغدوت إلى المسجد .. فإذا رسول الله r قائم يصلي عند الكعبة .. فقمت منه قريباً .. فأبى الله إلا أن يسمعني بعض قوله .. فسمعت كلاماً حسناً .. فقلت في نفسي : واثكل أمي ! والله إني لرجل لبيب .. ما يخفى عليَّ الحسنُ من القبيح .. فما يمنعني أن أسمع من هذا الرجل ما يقول .. فإن كان الذي به حسناً قبلته .. وإن كان قبيحاً تركته .. فمكثت حتى قضى صلاته .. فلما قام منصرفاً إلى بيته تبعته .. حتى إذا دخل بيته دخلت عليه .. فقلت : يا محمد .. إن قومك قالوا لي كذا وكذا .. ووالله ما برحوا يخوفونني منك حتى سددت أذني بكرسف لئلا أسمع قولك .. وقد سمعت منك قولاً حسناً .. فاعرض عليَّ أمرك .. فابتهج النبي عليه الصلاة والسلام .. وفرح ..وعرض الإسلام على الطفيل .. وتلا عليه القرآن .. فتفكر الطفيل في حاله .. فإذا كل يوم يعيشه يزيده من الله بعداً .. وإذا هو يعبد حجراً .. لا يسمع دعاءه إذا دعاه .. ولا يجيب نداءه إذا ناداه .. وهذا الحق قد تبين له .. ثم بدأ الطفيل يتفكر في عاقبة إسلامه .. كيف يغير دينه ودين آبائه !!.. ماذا سيقول الناس عنه ؟! حياته التي عاشها .. أمواله التي جمعها .. أهله .. ولده .. جيرانه .. خلانه .. كل هذا سيضطرب .. سكت الطفيل .. يفكر .. يوازن بين دنياه وآخرته .. وفجأة إذا به يضرب بدنياه عرض الحائط .. نعم سوف يستقيم على الدين .. وليرض من يرضى .. وليسخط من يسخط .. وماذا يكون أهل الأرض .. إذا رضي أهل السماء .. ماله ورزقه بيد من في السماء .. صحته وسقمه بيد من في السماء .. منصبه وجاهه بيد من في السماء .. بل حياته وموته بيد من في السماء .. فإذا رضي أهل السماء .. فلا عليه ما فاته من الدنيا .. إذا أحبه الله .. فلبيغضه بعدها من شاء .. وليتنكر له من شاء .. وليستهزئ به من شاء .. فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى والأنام غضاب وليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب نعم .. أسلم الطفيل في مكانه .. وشهد شهادة الحق .. ثم ارتفعت همته .. فقال : يا نبي الله .. إني امرؤ مطاع في قومي .. وإني راجع إليهم وداعيهم إلى الإسلام .. ثم خرج الطفيل من مكة .. مسرعاً إلى قومه .. حاملاً همَّ هذا الدين .. يصعد به جبل .. وينزل به واد .. حتى وصل ديار قومه .. فلما دخلها .. أقبل إليه أبوه .. وكان شيخاً كبيراً .. فقال الطفيل : إليك عني يا أبت .. فلست منك ولست مني .. قال : ولم يا بني ؟ قال : أسلمت وتابعت دين محمد r .. قال : أي بني ديني دينك .. قال : فاذهب فاغتسل وطهر ثيابك .. ثم ائتني حتى أعلمك مما علمت .. فذهب أبوه واغتسل وطهر ثيابه .. ثم جاء فعرض عليه الإسلام فأسلم .. ثم مشى الطفيل إلى بيته .. فأتته زوجته مرحبة .. فقال : إليك عني .. فلست منك ولست مني .. قالت : ولم ؟ بأبي أنت وأمي .. قال : فرَّق بيني وبينك الإسلام .. وتابعت دين محمد r .. قالت : فديني دينك .. قال : فقلت فاذهبي فتطهري .. ثم ارجعي إليَّ .. فواّته ظهرها ذاهبة .. ثم خافت من صنمهم أن يعاقبها في أولادها إن تركت عبادته .. فرجعت إليه وقالت : بأبي أنت وأمي .. أما تخشى على الصبية من ذي الشرى .. ؟ وذو الشرى صنم عندهم يعبدونه .. وكانوا يرون أن من ترك عبادته أصابه أو أصاب ولده بأذى .. فقال الطفيل : اذهبي .. أنا ضامن لك أن لا يضرهم ذو الشرى .. فذهبت فاغتسلت .. ثم عرض عليها الإسلام فأسلمت .. ثم جعل الطفيل يطوف في قومه .. يدعوهم إلى الإسلام بيتاً بيتاً .. ويقبل عليهم في نواديهم .. ويقف عليهم في طرقاتهم .. لكنهم أبو إلا عبادة الأصنام .. فغضب الطفيل .. وذهب إلى مكة .. فأقبل على رسول الله r فقال : يا رسول الله .. إن دوساً قد عصت وأبت .. يا رسول الله .. فادع الله عليهم .. فتغير وجه النبي عليه الصلاة والسلام .. ورفع يديه إلى السماء .. فقال الطفيل في نفسه .. هلكت دوْس .. فإذا بالرحيم الشفيق r .. يقول : " اللهم اهد دوساً .. اللهم اهد دوساً .. ثم التفت إلى الطفيل وقال : ارجع إلى قومك .. فادعهم .. وارفق بهم .. فرجع إليهم .. فلم يمض عليهم وقت حتى أسلموا .. * * * * * * ودعا لعروة .. وذلك أن رسول الله r أعطاه ديناراً ليشتري له به شاة .. فذهب للسوق .. واشترى بالدينار شاتين .. ثم باع إحداهما بدينار .. وأتى إلى النبي r بشاة ودينار .. وقص القصة عليه .. فقال له r : بارك الله لك في صفقة يمينك .. ودعا له بالبركة في البيع .. فكان لو اشترى التراب لربح فيه .. * * * * * * استجابة دعائه r على أعدائه فجعل رؤساء القبائل يأتون إليه مذعنين مؤمنين .. ومنهم من كانوا يأتون صاغرين حاقدين .. وفي يوم أقبل رئيس من رؤساء العرب .. له في قومه ملك ومنعه .. أقبل عامر بن الطفيل .. وكان قومه يقولون له لما رأوا انتشار الإسلام : يا عامر إن الناس قد أسلموا فأسلم .. وكان متكبراً كتغطرساً .. فكان يقول لهم : والله لقد كنت أقسمت ألا أموت حتى تملِّكني العرب عليهم وتتبعَ عقبي .. فأنا أتبع عقب هذا الفتى من قريش !! ثم لما رأى تمكن الإسلام .. وانصياع الناس لرسول الله e .. ركب ناقته مع بعض أصحابه ومضى إلى رسول الله e .. دخل المسجد على رسول الله e وهو بين أصحابه الكرام .. فلما وقف بين يدي النبي عليه الصلاة والسلام قال : يا محمد خالني .. أي قف معي على انفراد .. وكان e حذراً من أمثال هؤلاء .. فقال : لا والله حتى تؤمن بالله وحده .. فقال : يا محمد خالني .. فأبى النبي e .. فلا زال يكرر .. يا محمد قم معي أكلمْك .. يا محمد قم معي أكلمْك .. حتى قام معه رسول الله e .. فاجتر عامر إليه أحد أصحابه اسمه إربد .. وقال : إني سأشغل عنك وجهه فإذا فعلت ذلك فاضربه بالسيف .. فجعل إربد يده على سيفه واستعد .. فانفرد الاثنان إلى الجدار .. ووقف معهما رسول الله e يكلم عامراً .. وقبض أربد بيده على السيف .. فكلما أراد أن يسله يبست يده .. فلم يستطع سل السيف .. وجعل عامر يشاغل رسول الله e .. وينظر إلى إربد .. وإربد جامد لا يتحرك .. فالتفت e فرأى أربد وما يصنع .. فقال : يا عامر بن الطفيل .. أسلم .. فقال عامر : يا محمد ما تجعل لي إن أسلمت ؟ فقال e لك ما للمسلمين وعليك ما عليهم .. قال عامر : أتجعل لي الملك من بعدك إن أسلمت ؟ فقال e : ليس ذلك لك ولا لقومك .. فقال : أسلم على أن لي الوبر ولك المدر .. أي أكون ملكاً على البادية وأنت على الحاضرة .. فقال e : لا .. عندها غضب عامر وتغير وجهه .. وصاح بأعلى صوته : والله يا محمد .. لأملأنها عليك خيلا جردا .. ورجالا مرداً .. ولأربطن بكل نخلة فرساً .. ولأغزوك بغطفان بألف أشقر وألف شقراء .. ثم خرج يزبد ويرعد .. فرفع رسول الله e بصره إلى السماء وقال : اللهم اكفني عامراً واهد قومه .. فخرج مع أصحابه حتى إذا فارق المدينة .. تعب من المسير .. فصادف امرأة من قومه يقال لها سلولية وكانت في خيمة لها .. فنزل عن فرسه ونام في بيتها .. فاخذته غدة وانتفاخ في حلقه كما يظهر في أعناق الإبل فيقتلُها .. ففزع واضطرب .. ووثب على فرسه .. وأخذ رمحه .. وأقبل يجول .. ويصيح من شدة الألم .. ويتحسس عنقه بيده ويقول : غدة كغدة البعير وموت في بيت سلولية .. فلم تزل تلك حاله يدور به فرسه .. حتى سقط عن فرسه ميتا .. فتركه أصحابه .. ورجعوا إلى قومهم .. فلما دخلوا ديارهم .. أقبل الناس إلى إربد يسألونه : ما وراءك يا أربد ؟ قال : لا شيء .. والله لقد دعانا محمد إلى عبادة شيء .. لوددت لو أنه عندي الآن فأرميه بالنبل حتى أقتله .. فخرج بعد مقالته بيوم أو يومين معه جمل له ليبيعه .. فأرسل الله عليه وعلى جمله صاعقة فأحرقتهما .. وأنزل الله عز وجل في حال عامر وأربد : " سَوَاءمِّنكُممَّنْأَسَرَّ الْقَوْلَوَمَنجَهَرَبِهِوَمَنْهُوَمُسْتَخْفٍبِاللَّيْلِوَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ * لَهُمُعَقِّبَاتٌمِّنبَيْنِيَدَيْهِوَمِنْخَلْفِهِيَحْفَظُونَهُ مِنْأَمْرِاللّهِإِنَّاللّهَلاَيُغَيِّرُمَابِقَوْمٍحَتَّىيُغَيِّرُواْمَابِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَاأَرَادَاللّهُبِقَوْمٍسُوءًافَلاَمَرَدَّلَهُوَمَالَهُممِّندُونِهِمِن وَالٍ * هُوَالَّذِييُرِيكُمُالْبَرْقَخَوْفًاوَطَمَعًا وَيُنْشِىءُالسَّحَابَالثِّقَالَ * وَيُسَبِّحُالرَّعْدُبِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُمِنْخِيفَتِهِوَيُرْسِلُالصَّوَاعِقَفَيُصِيبُبِهَا مَنيَشَاءوَهُمْيُجَادِلُونَفِياللّهِوَهُوَشَدِيدُالْمِحَالِ ) .. * * * * * * ( [1] )رواه البيهقي وأحمد بإسناد صحيح .. ( [2] )رواه البيهقي وأحمد بإسناد صحيح .. |
#2
| ||
| ||
شكرا وانت تستحاق كل شكرا
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل من إجابة | imanesali | حوارات و نقاشات جاده | 9 | 07-04-2010 08:36 AM |
عندي سؤال بس..؟ناقص إجابة..!! | ريشة رسام | شعر و قصائد | 9 | 10-31-2009 07:43 AM |
إجابة لكل سؤال عن ( زراعة الأسنان ) ومستعدة للإجابة علي أي إستفسار | ريناد 10 | صحة و صيدلة | 0 | 10-24-2009 06:37 PM |
عايز إجابة على سؤالي | EL-SaHeR | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 8 | 03-20-2006 05:48 PM |