|
علم النفس الشخصية، وتكوينها، وتطورها، ووسائل تحليلها, اختبارات نفسيه, مواضيع عن علم النفس, دكتور نفساني. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#116
| ||
| ||
__________________ إلهي لاتعذبني فإني مقر بالذي كان مني ومالي حيلة إلا رجائي لعفوك إن عفوت وحسن ظني وكم من ذلة لي في الخطايا وانت علي ذو فضل ومن أجن بزهرة الدنيا جنونا وأقطع طول عمري بالتمني يظن الناس بي خيرا وإني لشر الخلق إن لم تعف عني |
#117
| ||
| ||
في النهاية لا اتمنى لك الحظ الحيد لأنك ستصنعه بنفسك
|
#118
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم فن التعامل عند فتور العلاقات الانسانيةوبعد....اخواني ...واخواتي... “قواعد وفنون التعامل عند فتور العلاقات”.. لم يتركها الإسلام، وإنما وضعها وعلمنا إياها ليعجل الناس والأحبة إليها عند حدوثها لتعود لطبيعتها الأولى وأفضل؛ فينعموا بذلك، ويعيشوا متعاونين أقوياء سعداء في دنياهم.. ثم في آخرتهم… إنها تشمل الآتي : 1- تحريك الحب: قال الرسول صلى الله عليه وسلم لعائشة: “إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت عني غضبى”، قالت: فقلت من أين تعرف ذلك؟ فقال: “أما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم”، قالت: أجل والله يا رسول، والله ما أهجر إلا اسمك. رواه البخاري.. فقد حرّك صلى الله عليه وسلم بكلماته حب عائشة له، وأظهره، وجدّده تقوية للعلاقات بينهما. 2- تطييب الخاطر:فقد بلغ صفية أن حفصة – وهما من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم – قالت عنها: إنها بنت يهودي، فبكت، فدخل عليها النبي وهي تبكي فقال: “ما يبكيك؟” قالت: قالت لي حفصة: أنت بنت يهودي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “إنك لابنة نبي، وإن عمك لنبي، وإنك لتحت نبي؛ فبم تفتخر عليك؟” رواه الترمذي. فقد طيّب صلى الله عليه وسلم خاطرها وأزال حزنها؛ لأن هدوء الخواطر واستقرارها يمنع أي معوقات ضد عودة العلاقات. 3- النظر للمحاسن:يقول صلى الله عليه وسلم: “لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر” رواه مسلم، ولا يفرك: أي لا يكره، فتعديد صفات الخير في الغير وتغليبها من خلال حسن المعايشة والمصاحبة يجعل النفس تستصغر أي فعل سيئ منه ولا تراه؛ فيمهد ذلك لحسن لقياه. 4- نسيان الماضي:يقول تعالى: (فَاصْفَح الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) [الحجر: 85].. قال الإمام السيوطي في تفسيره الدر المنثور: “أخرج البيهقي في الشعب عن ابن عباس، قال: هو الرضا بغير عتاب”.. فهذا النسيان لما مضى وترك الحساب التفصيلي الجازم كما يقول تعالى: (وَلا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ). والذي قال فيه الإمام الطبري: “عن الربيع قال: ليتعاطفا.. وعن سعيد قال: لا تنسوا الإحسان..”، يعين على طيّ هذه الصفحة الحزينة، والنظر للمستقبل السعيد، وحسن الاستعداد له. 5- تذكر الماضي السعيد: كما يقول تعالى: (وَذَكِّرْهُمْ بِأّيَّامِ اللهِ) [إبراهيم: 5].. قال الإمام القرطبي: “قل لهم قولا يتذكرون به أيام الله تعالى، قال ابن عباس ومجاهد وقتادة: بنعم الله عليهم”.. فتذكُّر أيام الخير السعيدة الماضية يجعل النفس تشتاق إلى محاولة إعادتها، ويجعلها تجتهد في التغلب على كل ما يحول دون ذلك. كانت هذه الكلمات من مقال للدكتور محمد محمود منصور بارك الله فيه وستجدون باقي المقال علي هذا الرابط ... http://islam2us.com/2009/10/27/%D9%8...7%D9%86%D9%8A/ ولاتنسو الدعاء والله ولي التوفيق |
#119
| ||
| ||
شكرا جزيلا علىهذا الجهد
|
#120
| ||
| ||
شكرا جزيلا لك ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
__________________ إن توزيـع البــــــسمات المشرقة على فقراء الأخلاق صدقه جاريه في عالم القيم................حكــــيـــمـــة الإحــــساس |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |