|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
هذه الجنة ماذا أعددت لها في وصف الجنة في الصحيحين قال عليه الصلاة والسلام : (( إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين )) . وفي الجنة باب يقال له الريان ، لا يدخله إلا الصائمون .فما هذه الجنة ، التي تفتح أبوابها ؟ ما هذه الجنة التي طالما سمعنا ذكرها في القرآن والسنة ؟ ما هذه الجنة التي رغبنا الله بدخولها ، ورهبنا من الابتعاد عنها ؟ الجنة ، فيها ما لا عين رأت و، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ، وكيف يقدر قدر دار ، غرسها الله بيده ، وجعلها مقراً لأحبابه ، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه ، ووصف نعيمها بالفوز العظيم ، وملكها بالملك الكبير ، وأودعها جميع الخير بحذافيره ، وطهرها من كل عيب وآفة ونقص ، فإن سألت عن أرضها وتربتها ، فهي المسك والزعفران ، وإن سألت عن سقفها ، فهو عرش الرحمن ، وإن سألت عن بلاطها ، فهو المسك الإذفر ، وإن سألت عن حصبائها ، فهو اللؤلؤ والجوهر ، وإن سألت عن بنائها ، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب ، وإن سألت عن أشجارها ، فما فيها من شجرة إلا وساقها من ذهب وفضة ، لا من الحطب والخشب ، وإن سألت عن أنهارها ، فأنهار من ماء غير آسن ، وأنهار من لبن لم يتغير طعمه ، وأنهار من خمر لذة للشاربين ، وأنهار من عسل مصفى ، وإن سألت عن طعامهم ، ففاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون ، وإن سألت عن شرابهم ، فالتسنيم والزنجبيل والكافور ، وإن سألت عن آنيتهم ، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير ، وإن سألت عن سعة أبوابها ، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام ، وليأتين عليه يوم وهو كظيظ ، وإن سألت عن ظلها ، ففيها شجرة واحدة ، يسير الراكب المجد السريع في ظلها مائة عام لا يقطعها ، وإن سألت عن سعتها ، فأدنى أهلها يسير في ملكه وسرره وقصوره وبساتينه مسيرة ألفي عام ، وإن سألت عن غرفها ، فهي غرف من فوقها غرف مبنية تجري من تحتها الأنهار ، وإن سألت عن فرش أهلها ، فبطائنها من إستبرق مفروشة في أعلى الرتب ، وإن سألت عن وجوه أهلها وحسنهم ، فعلى صورة القمر ، وإن سألت عن أسنانهم ، فأبناء ثلاث وثلاثين ، على صورة آدم u أبي البشر ، وإن سألت عن سماعهم ، فغناء أزواجهم من الحور العين ، وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين ، وأعلى منه خطاب رب العالمين ، وإن سألت عن مطاياهم التي يتزاورون عليها ، فنجائب أنشأها الله مما شاء ، تسير بهم حيث شاؤوا من الجنان ، وإن سألت عن غلمانهم ، فولدان مخلدون ، كأنهم لؤلؤ مكنون ، وإن سألت عن عرائسهم وأزواجهم ، فهن الكواعب الأتراب اللاتي جرى في أعضائهن ماء الشباب ، يرى مخ ساقها من وراء اللحم ، لو اطلعت على الدنيا لملأت ما بين الأرض والسماء ريحاً ، ولاستنطقت أفواه الخلائق تهليلاً وتكبيراً وتسبيحاً ، ولأغمضت عن غيرها كل عين ، ولآمن من على ظهرها بالله الحي القيوم ، ونصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها ، لا تزداد على طول السنين إلا حسناً وجمالاً ، مبرأة من الحمل والولادة والحيض والنفاس ، مطهرة من المخاط والبصاق والبول والغائط وسائر الأدناس ، لا يفنى شبابها ، ولا تبلى ثيابها ، أما إن سألت عن سوق الجنة ، فقد روى الترمذي بسند حسن أن سعيد بن المسيب لقي أبا هريرة ، فقال أبو هريرة : أسأل الله أن يجمع بيني وبينك في سوق الجنة ، فقال سعيد : أفيها سوق ؟ قال : نعم ، أخبرني رسول الله e أن أهل الجنة إذا دخلوها نزلوا فيها بفضل أعمالهم ، ثم يؤذن في مقدار يوم الجمعة من أيام الدنيا ، فيزورون ربهم ، ويبرز لهم عرشه ويتبدى لهم في روضة من رياض الجنة ، فتوضع لهم منابر من نور ومنابر من ذهب ومنابر من فضة ، ويجلس أدناهم وما فيهم من دني ، على كثبان من المسك والكافور ، وما يرون أن أصحاب الكراسي بأفضل منهم مجلساً ، قال أبو هريرة : قلت : يا رسول الله هل نرى ربنا ؟ قال : نعم ، قال : هل تتمارون في رؤية القمر ليلة البدر ؟ قلنا : لا ، قال : كذلك لا تمارون في رؤية ربكم ، ولا يبقى في ذلك المجلس رجل إلا حاضره الله محاضرة ، حتى يقول للرجل منهم ، يا فلان بن فلان أتذكر يوم قلت كذا وكذا ؟ فيذكره ببعض غدراته في الدنيا ، فيقول : يا رب ألم تغفر لي ؟ فيقول : بلى ، فسعة مغفرتي بلغت بك منزلتك هذه ، فبينما هم على ذلك ، غشيتهم سحابة من فوقهم ، فأمطرت عليهم طيباً لم يجدوا مثل ريحه شيئاً قط ، ويقول ربنا قوموا إلى ما أعددت لكم من الكرامة فخذوا ما اشتهيتم ، فنأتي سوقاً ، قد حفت به الملائكة فيه ما لم تنظر العيون إلى مثله ، ولم تسمع الآذان ولم يخطر على القلوب ، فيحمل لنا ما اشتهينا ، ليس يباع فيها ولا يشترى ، وفي ذلك السوق يلقى أهل الجنة بعضهم بعضاً ، قال : فيقبل الرجل ذو المنزلة المرتفعة فيلقى من هو دونه وما فيهم دني ، فيروعه ما يرى عليه من اللباس ، فما ينقضي آخر حديثه حتى يتخيل إليه ما هو أحسن منه وذلك أنه لا ينبغي لأحد أن يحزن فيها ، ثم ننصرف إلى منازلنا فيتلقانا أزواجنا ، فيقلن مرحباً وأهلاً ، لقد جئت وإن بك من الجمال أفضل مما فارقتنا عليه ، فيقول : إنا جالسنا اليوم ربنا الجبار ، ويحقنا أن ننقلب بمثل ما انقلبنا . أما إن سألت عن آخر رجل يدخل الجنة ، فهو رجل يبقى بين الجنة والنار ، وهو آخر أهل النار دخولاً الجنة ، مقبل بوجهه قبل النار ، فيقول يارب ، اصرف وجهي عن النار ، وقد مسني ريحها ، وأحرقني ذكاؤها ، فيقول له الله U هل عسيت إن فعل ذلك بك أن تسأل غير ذلك ؟ فيقول : لا وعزتك ، فيعطي الله ما شاء من عهد وميثاق ، فيصرف الله وجهه عن النار ، فإذا أقبل به على الجنة رأى بهجتها ، سكت ما شاء الله أن يسكت ، ثم قال : يارب قدمني عند باب الجنة ، فيقول الله له : أليس قد أعطيت العهد والميثاق أن لا تسأل غير الذي كنت سالت ؟ فيقول : يارب لا أكون أشقى خلقك ، فما عسيت إن أعطيتك ذلك ألا تسأل غيره ، فيقول : لا وعزتك لا أسأل غير ذلك ، فيعطي ربه ما شاء من عهد وميثاق ، فيقدمه إلى باب الجنة ، فإذا بلغ بابها فرأى زهرتها وما فيها من النظرة والسرور ، فيسكت ما شاء الله أن يسكت ، فيقول : يارب أدخلني الجنة ، فيقول الله : ويحك يا ابن آدم ما أغدرك ، أليس قد أعطيت العهود والميثاق ألا تسال غير الذي أعطيت ؟ فيقول : يارب لا تجعلني أشقى خلقك ، فيضحك الله منه ، ثم يأذن له في دخول الجنة ، فيقول : تمن ، فيتمنى حتى إذا انقطعت به أمنيته قال الله U : تمن كذا وكذا يذكره ربه ، حتى إذا انتهت به الأماني قال الله له : لك ذلك ومثله معه قال أبو سعيد الخدري لأبي هريرة : سمعت رسول الله e يقول هذا لك وعشرة أمثاله وذلك الرجل آخر أهل الجنة دخولاً الجنة . رواه مسلم هذا وإن سألت عن يوم المزيد ، وزيادة العزيز الحميد ، ورؤية وجهه المنزه عن التمثيل والتشبيه ، كما ترى الشمس في الظهيرة ، والقمر ليلة البدر ، كما تواتر عن الصادق المصدوق النقل فيه ، وذلك موجود في الصحاح والسنن والمسانيد ، فاستمع يوم ينادي المنادي : يا أهل الجنة إن ربكم تعالى يستزيركم فحيا على الزيارة ، فيقولون : سمعاً وطاعة وينهضون إلى الزيارة مبادرين ، فإذا بالنجائب قد أعدت لهم ، فيستوون على ظهورها مسرعين ، حتى إذا انتهوا إلى الوادي الأفيح الذي جعل لهم موعداً وجمعوا هناك ، فلم يغادر الداعي منهم أحداً ، أمر الرب تبارك وتعالى بكرسيه فنصب هناك ، ثم نصبت لهم منابر من نور ، ومنابر من لؤلؤ ، ومنابر من زبرجد ، ومنابر من ذهب ، ومنابر من فضة ، وجلس أدناهم _ وحاشاهم أن يكون فيهم دنيء _ على كثبان المسك ، ما يرون أن أصحاب الكراسي فوقهم في العطايا ، حتى إذا استقرت بهم مجالسهم ، واطمأنت بهم أماكنهم ، نادى المنادي : يا أهل الجنة إن لكم عند الله موعداً يريد أن ينجزكموه ، فيقولون : ما هو ؟ ألم يبيض وجوهنا ؟ ويثقل موازيننا ؟ ويدخلنا الجنة ويزحزحنا عن النار ، فبينما هم كذلك ، إذ سطع لهم نور أشرقت له الجنة ، فرفعوا رؤوسهم ، فإذا الجبار جل جلاله وتقدست أسماؤه ، قد أشرف عليهم من فوقهم وقال : يا أهل الجنة سلام عليكم ، فلا ترد هذه التحية بأحسن من قولهم : اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت ياذا الجلال والإكرام ، فيتجلى لهم الرب تبارك وتعالى ، يضحك إليهم ويقول : يا أهل الجنة ، فيكون أول ما يسمعون منه تعالى : أين عبادي الذين أطاعوني بالغيب ولم يروني ، فهذا يوم المزيد ، فيجتمعون على كلمة واحدة : أن قد رضينا فارض عنا ، فيقول : يا أهل الجنة ، إني لو لم أرض عنكم لم أسكنكم جنتي ، هذا يوم المزيد فاسألوني ، فيجتمعون على كلمة واحدة : أرنا وجهك ننظر إليه ، فيكشف لهم الرب جل جلاله الحجب ، ويتجلى لهم فيغشاهم من نوره ما لولا أن الله تعالى قضى أن لا يحترقوا لاحترقوا ، فيا قرة عيون الأبرار بالنظر إلى وجهه الكريم في الدار الآخرة ، ويا ذلة الراجعين بالصفقة الخاسرة ) وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ(22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ(23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ(24) تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ(25) فـيا أيـها القـلب الذي مـلك الهوى . أزمـتـه حتـى متـى ذا الـتـلـوم وحـتـام لا تـصـحو وقد قرب المدى ودنـت كـؤوس الـسيـر والناس نوم بلـى سوف تصحو حين ينكشف الغطا ويـبدو لـك الأمر الـذي أنت تكتـم ويـا مـوقـداً ناراً لـغيرك ضـوؤها وحـر لـظاها بـين جنـبيك يضـرم أهـذا جـنى العـلم الـذي قد رضيته لـنفسك في الـداريـن جـاه ودرهم وهـذا هـو الـربح الـذي قد كسبته لـعـمرك لا ربـح ولا الأصل يـسلم مـطيع لـداعي الـغي عـاص لرشده إلـى ربـه يـومـاً يـرد ويـعلـم مـضـيع لأمـر الله قـد غش نـفسه مـهين لـهـا أنـى يـحب و يـكرم بـطيء مـن الـطاعات أسرع لـلخنا مـن الـسير فـي مـجراه لا يـتقسم إذا كـان هـذا نـصح عـبد لـنفسه فـمن ذا الـذي مـنه الـهدى يـتعلم وفـي مثل هـذا الحال قد قال من مضى وأحـسن فـيما قـالـه الـمتكلـم فـإن كـنت لا تـدري فتلـك مصيبة وإن كـنت تـدري فالـمصيبة أعـظم ولـو تـبصر الـدنيا وراء سـتورهـا رأيـت خـيالاً فـي مـنام سـيصرم كـذا هـذه الـدنيا كأحـلام نـائم ومـن بـعدهـا دار الـبقاء سـتقدم فـجزها مـمراً لا مـقراً وكـن بـها غـريباً تـعش فـيها حـميداً وتـسلم فـيا ساهـياً في غمرة الـجهل والهوى صـريع الأمـانـي عـن قريب ستندم أفـق قد دنا الـوقت الـذي ليس بعده سـوى جـنة أو حـر نـار تـضـرم وبـالـسنة الـغـراء كـن متمسكـاً هـي الـعروة الـوثقى التي ليس تفصم تـمسك بـها مسك الـبخيل بـماله وعـض عـليهـا بـالـنواجذ تـسلم فـبادر إذاً مـادام فـي الـعمر فسحة وعـدلـك مـقبول وصـرفك قـيم وجــد وسـارع واغتنم زمن الـصبا فـفي زمـن الإمكـان تـسعى وتغنم وسـر مـسرعاً فالـسير خلفك مسرع وهـيهـات مـا مـنه مـفر ومـهزم فـهـن الـمنـايـا أي واد نـزلـته عـليهـا الـقدوم أو علـيك سـتقدم فيـا خـاطب الـحسناء إن كنت راغباً فـهذا زمـان الـمهر فـهو الـمقدم وكـن مـبغضاً لـلخائـنات لـحبها لـتحظـى بـها مـن دونـهن وتغنم وكـن أيـماً مـما سواهـا فـإنـها لـمثلـك فـي جـنات عـدن تـأيم وصـم يومـك الأدنـى لـعلك في غد تـفوز بعـيد الـفطر والـناس صـوم وإن ضـاقت الـدنيا عـليك بـأسرها ولـم يـك فيها منـزل لـك يعلـم فـحـي علـى جنـات عدن فـإنـها مـنازلـك الأولـى وفيهـا الـمخيم وحـي علـى روضاتـها وخيـامـها وحـي علـى عيش بـها ليس يسـأم وحـي على الـسوق الـذي يلتقي به الـمحـبون ذاك الـسوق لـلقوم يعلم وحـي علـى يـوم الـمـزيد فـإنه لـموعد أهـل الـحب حـين يكرموا يـرون بـه الـرحمن جـل جـلالـه كـرؤيـة بـدر الـتـم لا يـتوهـم كذا الـشمس صحو ليس من دون أفقها سـحـاب ولا غيـم هـنـاك يـغيم فبـيناهمـوا فـي عيشهـم وسرورهم وأرزاقهـم تـجري علـيهم وتـقسم إذا هـم بنـور سـاطع قـد بدا لـهم وقـد رفـعـوا أبصـارهم فـإذا هـم بـربـهم مـن فـوقهم قـائل لـهم سـلام عـليكم طـبتمـوا ونعمتمـوا سـلام عـليكم يسمـعون جمـيعهـم بـآذانـهـم تـسلـيمه إذ يـسلـم فبـالله مـا عـذر امرئ هـو مـؤمن بـهـذا ولا يـسعـى لـه و يـقـدم ولـكـنمـا الـتـوفيـق بـالله إنـه يـخص بـه مـن شـاء فـضلاً وينعم |
#3
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم انصر اخواننا على اليهود و النصارى و خونة قومهم يا قوي يا عزيز .... اللهم اخدل من خدلهم... اللهم اجعل الدائرة لعبادك في غزة ... اللهم قوي عزائمهم و اربط على قلوبهم و سدد رايهم ... و صوب رميهم و امددهم بمدد من عندك و جند من جندك .... و ابدل خوفهم امنا..... و مهانتهم كرامة و فقرهم غنى .... و تفرقهم الفة ... اللهم اكسى عاريهم ... استر عاريهم .... اشف مريضهم اللهم اطعم جائعهم ... و اجبر كسيرهم ... و فك اسيرهم اللهم يسر عسيرهم ... و اجعل لهم من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا .... و من كل بلاء عافية ... و من عليهم يا رب العالمين بفتح مبين اللهم ارحم شهداءهم و بلغهم الجنة و اابعت لثكلاهم و اراملهم الصبر من عندك يا رحمان يا رحيم اللهم ارفق بهم و انصرهم على القردة الخنازير امين.... امين .... امين .. مشكورة أختي على المرور |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ماذا أعددت لها؟ | دكتوره | نور الإسلام - | 1 | 05-07-2009 04:44 AM |
ماذا تعرف عن ملكة جمال الجنة ؟؟ | امل مجروح | نور الإسلام - | 0 | 04-10-2009 09:24 AM |
هل أنت في غفلة عن الموت، ماذا أعددت له ؟؟ هذه موعظة قصيرة تذكرك بالموت | فراس الحلو | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 6 | 02-16-2007 02:14 AM |
ماذا هو دوعاءك الى التي جعل الله الجنة تحت اقدامها**رجاءا مشاركتك اجرا عظيم | مروان الدراجي | نور الإسلام - | 5 | 11-05-2006 04:11 PM |
أخي .. ماذا أعددت لرمضان ؟ | بــو راكـــــان | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 3 | 10-22-2006 03:21 PM |