شكرا اخي همس النسيم
بخصوص اوبرا هي بتتبرع لأي انسان بطلب منها مصاري ومستعدة تتبرع بأي شي وطبعا حراام دايما نحط النية العاطلة اي انسان موجود في الخير وفي الشر و احنا ما منعرف شو في بقلبها
وبس حابة احكي قصة عن امي قبل سنين دخلت مستشفى بنابلس بس اضطرو ينقلوها لمستشفى اسرائيلية وبتحكي هنالك كانت معها بنفس الغرفة وحدة يهودية عربية حالتها اخف من امي
المهم حلفت امي انو هاي اليهودية قامت فيها احسن من العرب نفسهم واحسن من المستشفى اللي كانت فيها "طبعا بدون تعميم"
خلاصة الحكي في بكل انسان الوجه الخير والشر وما حد بعرف شو في بقلوب الناس بس المفروض احنا نتعلم شوي ونتبرع من المليارات اللي معنا متلهم همي بس صار اعصار كاثرينا اوبرا نفسها تبرعت باعادة بناء بعض البيوت بالكامل
الله اعلم ازا هادا الحكي بسير عنا
وانا بأيدك انو لازم نتبرع ونوقف مع بعض متل موصانا الرسول عليه الصلاة والسلام وشكرا لك

جزاك الله خيرا

__________________
البارحة نومي على الكف والكوع ... سهير الليالي والقلب مفجوع
ودمع عيني مثل وبل الغمامي ... أبتسي وليفن دونها الوصل مقطوع

اقتباس:

وبس حابة احكي قصة عن امي قبل سنين دخلت مستشفى بنابلس بس اضطرو ينقلوها لمستشفى اسرائيلية وبتحكي هنالك كانت معها بنفس الغرفة وحدة يهودية عربية حالتها اخف من امي المهم حلفت امي انو هاي اليهودية قامت فيها احسن من العرب نفسهم واحسن من المستشفى.

اشكرك أختيroroq على هذه الحملة الدعائية للنصارى واليهود وأحب أن اذكرك بأمرين فقط
أولا ===نحن لسنا بحاجة لأن نتعلم من ابناء القردة والخنازير فنحن أمة محمد ولنا في تعاليم ديننا خير مصدر للخلق النبيل وفي سيرة رسولنا خير معلم نقتدي به ونتعلم منه
ثانيا=== تذكري اذا كنت مهتمة فعلا بدينك وامتك أن من يفعل خيرا من هؤلاء لا يفعله لأنه طبيعته ولكن لكي ينقل عنه فيوصل رسالته التبشيرية.

أما اذا اردت ان تعرفي ما فيهم من خير وشر فعلا فانظري لما يفعلون بأهلنا في فلسطين والعراق وأفغانستان والصومال وما يفعلونه بأبنائنا في بلادهم

قال صلى الله عليه وسلم " الخير بي وبأمتي الى يوم الدين "
وهذا يعني أن أمته فيها من الخير ما يغنيها عن تعلمه من اولئك الموبوئين

شكرا لك أخي همس النسيم على الخبر
قال صلى الله عليه وسلم " الخير بي وبأمتي الى يوم الدين "
وهذا يعني أن أمته فيها من الخير ما يغنيها عن تعلمه من اولئك الموبوئين، وعندنا كثيرون ممن يعملون الخير لله بعيدا عن الاعلام وأضواء الكاميرات لأن هدفهم الخير وليس التبشير

__________________
يا دافنين رؤوسكم مثل النعام ... تنعموا

وتنقَّلوا بين المباديء كاللقالقْ ....

ودعوا البطولة لي أنا ...حيث البطولة باطل ... والحق زاهقْ

هذا أنا اجري مع الموت السباق ... وإنني ادري بأن الموت سابقْ

لكنما سيظلُّ رأسي عاليا أبدا ... وحسبي أنني في الخفض شاهقْ

فإذا انتهى الشوط الأخير ... وصفّق الجمع المنافقْ

سيظل نَعْلي عاليا ً ... فوق الرؤوس

إذا علا رأسي

على عُقد المشانقْ .....
____________________
أحمد مطر

***************

__________________