عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > حوارات و نقاشات جاده

حوارات و نقاشات جاده القسم يهتم بالمواضيع الحوارية والنقاشات الجادة والمتنوعة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 04-11-2010, 11:21 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة مشاهدة المشاركة
أسمحوا لي بهذا التدخل
سريعا قبل أن تتعذر علي المواصلة

لا يا امي بربك لا تتركينا

فالمكان هنا يحتاج لعقلاء ونحن جميعا في اشد الحاجه اليكِ

الفكرة غاليتي أكبر من ذلك، وبالمناسبة هذه الفئة تهمني جدا لما تشكله من خطر على صورة المسلم
لن تجدي في الغالب ملتحيا " عينه زائغة" إلا من ابتلاه الله بمرض في قلبه، لكنك ستجدين دائما متخفيا بقذارته وراء اللحية ليعطي عن نفسه انطباعا يعينه على شؤون دنيوية، والاسلام والدين واللحية منه براء، وتجدين " عينه زايغة" ونصاب ولا أمان معه ولا عنده ووو...
وعلينا عند رؤية مثله أن نتذكر أنه ليس ملتحيا، بل وضيع يخون من حوله بسلوكياته العامة ويخونهم في مظهره بلحية لا صلة لها بعقيدة أو إيمان.
ومثله متخفية بقذارتها وراء النقاب، أو وراء النقاب وحلقات التحفيظ، أو ...
المهم أن نقابها ليس أصلا ولا أصيلا، فالنقاب من الطاعات الأصعب على النفس، وليس معقولا أن يصل أحدهم بطاعته للأصعب وما يزال مقصرا في ما هو أقرب للنفس وأيسر عليها ... كطاعة الوالدين، والآداب العامة، والشرف والأمانة و...
مسؤولية المسلم السوي هنا في الفصل عن يقين بين هذا وذاك... فأنا حين أرى من ترتدي النقاب وتتصرف بما لا يأمر به الشرع، أعرف أنها دعية انتقاب وليست منتقبة، وأعرف أن ما لم أره من قذاراتها أكبر مما رأيته، وأحرص حين أذكرها على وصفها بالمتخفية بقذارتها وراء النقاب ولا أسميها منتقبة فأصِم بوصفها المنتقبات...
وحين أرى ذو لحية يشين لحيته بسلوكه، أتذكر أن اليهود يطيلون لحاهم ، وقساوسة النصارى، والهيبز والمتسكعون ، فليس كل ملتح بمسلم، ولا كل مسلم ملتح بملتزم ...
[size=4][font=arial]
تضعنا بعض المناسبات في مطبات لا نعرف كيف نخرج منها، فطاعة الوالدة ومراعاتها وإظهار محبتنا لها أمر في غاية الأهمية، لكن لعيد الأم شأن ...فهو مناسبة ابتدعها الآخر الذي لا يستقي تعاليمه من شرعنا، وبالتالي لا يحق لنا أن نأخذ عنه، لأن كل أمرنا يجب أن يستقى من شرعنا ... وهو في أقل الوجوه تطبيع مع فكرة حصر التودد للأم بيوم في السنه، وهذا رائع بالنسبة لأم ذلك الذي ينساها طوال عمره لو لم يبتدعوا له يوما يتذكرها فيه، أما أمنا المسلمة فلها كل أيام السنة، أعود لها بهدية في أي يوم يمكنني به فعل ذلك، ولا انتظر ذلك اليوم الربيعي
ثم إن عيد الأم مرتبط أصلا بإلهة الخصب ، لذلك حددوا له تاريخ الانقلاب الربيعي موعدا، وفي هذا وحده ما يكفي لتحريمه
وبالتأكيد ... ليس أكل السمك المملح محرما في أي وقت، إلا أن يصلنا عن علمائنا حكم بذلك، لكن ربط هذا بذاك يجعله حراما، لما فيه من طقسية أوجدها أتباع ملل وديانات أخرى سماوية وغير سماوية.
وليس هنا بالتأكيد مجال مناقشة حكمة مشروعية وعدم مشروعية هذه المناسبة أو تلك، إنما هي وقفة نتذكر فيها أن كل ما لا يرجع في تشريعه لشريعتنا، خاضع بالضرورة للقياس لضمان شرعيته ...

مداخلة سريعة مع الاعتذار
كل ما ذكرتيه انا معك فيه 100%

سلم لسانك وفكرك ويدك امي الغاليه

ووفقك العلى القدير لما يحب ويرضى
__________________
هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس

فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح !

.

.
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 04-13-2010, 01:58 AM
 



اقتباس:
ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يُخير بين أمرين إلا وأختار أيسرهما ولكنه أيسرهما لرضا الله وليس أيسرهما على النفس البشرية ... يجب أن نفهم مضمون الحق والأحاديث جيداً

لا هنا اختلف معك فلقد يسر الله امورا لتكون سهله على النفس البشريه ولم تكن ابتلاء كتسهيل الصلاه للمريض مثلا ومن لم يستطع فبعينيه ..........
لا أختى الكريمة ليست تسهيل الصلاة على المريض مما يمكن عليه القياس هنا
فالصلاة أمر شرعى ولتيسير أداؤه على المريض تم تخفيف حكم طريقة الأداء وإلا إن كان اليسر أن تُلغى صلاة المريض حتى يشفى .. وكانت ابنة رسول الله تربط حبل فى المسجد حتى تستند إليه وهى تصلى من كثرة تعبها فأمر الرسول بإزالة هذا الحبل وألا تصلى إلا وهى قادرة ولكن هذه صلاة التطوع ـ أما صلاة الفرض فإن كنتى متعبة وجب عليكِ أن تتقوى بالوضوء أو تنشطى من نفسك لتستطيعى أدائها قبل نومك مثلاً حتى وإن كنتى متعبة ...
فأمور العبادة والشرائع أكثرها بما يخالف النفس البشرية التواقة للعصيان والإستسهال فكانت الأوامر لفرض قيود عليها ورؤية من يستطيع الإستجابة ومن لايستطيع


اقتباس:
ثالثاً : الأولويات فى الدين ... هناك فكرة شديدة الخطأ زُرعت فينا من قبل المفسدين وهى (إنهم يتمسكون بقشور الدين) دائماً يقولون هذه الكلمة على من يطيل اللحية أو يلبس الجلباب ويقصره أو من ترتدى النقاب فيهاجمونها بأنها تلتزم بالمظهر وتترك الجوهر والأهم فى الدين ، مع أنه غير مطلوب من الناس أن تنظر بداخل القلوب عليكم بالمظهر واتركوا الجوهر لله

طيب وليه متقولش هنا ان هناك الكثيييييييير ايضا يشوّه الصوره الجميله لتلك الاشياء فتجد ملتحي مثلا (عينه زايغه )!! او مرتشي


او منتقبه ضحكتها رقيعه في وسط الجموع او ....كلها نماذج نقابلها كل يوم

والله جارتي منتقبه تمر ولا تلقي السلام...ولا تصل امها ,,,,,,,كل ما تفعله الان ان تتجمع هى وصديقاتها في منزلها لحفظ القرآآآن ولا اى شيء اكثر من ذلك
هنا أستطيع أن أقول وبكل صدق إننا بشر ، نقع فى الأخطاء وليس معنى أننى أطلقت لحيتى أننى أصبحت ملاكاً وليس معنى أنها انتقبت أن أجنحتها خرجت من لوحى كتفها ، نحن بشر نُخطىء ونتوب ونخطىء ونتوب حتى الغرغرة ولكن المشكلة أننا ننتظر من المنتقبة أن تكون نبية من عند الله فإذا أخطأت قلنا "آدى المنتقبات ياعم" وإذا رأينا ملتحى ينظر من تحت إلى تحت قلنا "كلهم جداً بتوع حريم بس عاملين مناظر !!!!"

ونتناسى أنهم وأننا بشر ونخطىء طوال النهار والليل





اقتباس:

لكن

هل

افهم

من كلامك .........

انك لم تقدم هديه للوالده في عيد الام ؟

او انك (تُحرّم ) ان جاز المصطلح .........اكل السمك المملح مثلا في شم النسيم ؟

كلنا .....قد تكون إجابتنا على تلك الاسئله مفاجأه !

هل تعتبره تناقض !!

سؤال عبقرى فى النهاية لضحد ما سبق وقلته ولكن الحقيقة عميقة للغاية ومشاعر الآخرين تجبرك على أشياء معينة
الحقيقة سيدتى أن ليس كل مانقتنع به نستطيع فعله ولكننا نفعله على أقصى مانستطيع
أنا مثلاً ... لا أحتفل بعيد ميلادى ولا زوجتى ولا أتذكر أساساً يوم مولد ابنى !! ولكننا متفقين على هذا ونفهمه ..
ولكنى لا أستطيع فعل هذا مع امى مثلاً أو والدة زوجتى فبالرغم من أنهم يفهمون حكاية البدعة إلا أنهم لايستطيعون تقبلها ولكنى ألف وأدور حول الأمر فأهدى الهدايا مثلاً قبل ذلك اليوم أو بعده وأتجنب المباركة باليوم أو العيد بل أقول جمل عابرة من نوعية "اليوم يوم غريب على الأرض فى حبك" "اليوم أرى أشياء غريبة تستأهل هدية جميلة لتلك العيون " وهن يفهمن ماأفعل ويضحكن

أما بالنسبة لشم النسيم فأنا فعلاً لم أخرج فى ذلك اليوم منذ 4 سنوات حتى الآن ولا أحتفل به ولكنى آكل السمك المملح قبل اليوم وآخر اليوم وكأنى أجعل أكل السمك المملح ليس حكراً على ذلك اليوم ، بل طوال تلك المدة !!!
هى محاولة للتهرب من إعتيادنا على فعل الشىء متمثلاً بسم سيدنا أيوب بضرب امرأته 100 ضربة وثم جمع 100 عود ياسمين وضربها ضربة واحدة



اقتباس:

لكن الا ترى المتنطعون ايضا في ازدياد هذه الفتره بالذات
[
أتعلمين أختى العزيزة
المشكلة أنك تحددين المتنطعين فى ذلك الإتجاة الدينى
ولكنك نسيتى أو لم ترى لبعدك عن مجالهم متنطعين من نوع آخر
متنطعين من أمثال "ماشى كمايا"
وكثيرون ينتشرون على النت كنت بدأت سلسلة مقالات عنهم وبدأتها بالموضوع المثبت أعلى القسم ولكنى لم اكتب فيها مرة أخرى بالرغم من توارد الأفكار حول الموضوع ووجود الكثير مما يدعونى للكتابة ولكنى أتخوف دوماً من الكتابة فى الدبن ... إدعى لى
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 04-13-2010, 02:03 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو آدم مشاهدة المشاركة
هنا أستطيع أن أقول وبكل صدق إننا بشر ، نقع فى الأخطاء وليس معنى أننى أطلقت لحيتى أننى أصبحت ملاكاً وليس معنى أنها انتقبت أن أجنحتها خرجت من لوحى كتفها ، نحن بشر نُخطىء ونتوب ونخطىء ونتوب حتى الغرغرة ولكن المشكلة أننا ننتظر من المنتقبة أن تكون نبية من عند الله فإذا أخطأت قلنا "آدى المنتقبات ياعم" وإذا رأينا ملتحى ينظر من تحت إلى تحت قلنا "كلهم جداً بتوع حريم بس عاملين مناظر !!!!"

ونتناسى أنهم وأننا بشر ونخطىء طوال النهار والليل



لالا........لا احد ينتظر منهم ان يكونوا ملائكه





هذا جهل من من يتصور ذلك

تعلم .....كنت مره في زياره طبيب وكانت هناك اخت منتقبه تنتظر دورها .....الموجودين (عملوها شيخه ) وسالوها في الدين وعن فتاوى .......واحده قالت لها( انا جوزي قالي انتِ طالق بالتلاته هو كده يبقى طلقني 3 مرات ولا إيه )!

المسكينه شعرت ان المطلوب منها كثير فحاولت ان لا تخيب ظنهم فيها .....

لكن في الحقيقه الحقيقه

ان على كل من التزم بشيء انو يكون (قدّه )

يعني المحجبه تحترم نفسها وحجابها والمنتقبه والملتحي .....

المفروض هى امانه ونحن نحملها
__________________
هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس

فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح !

.

.

التعديل الأخير تم بواسطة ام الكتاكيت ; 04-13-2010 الساعة 02:14 PM
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 04-13-2010, 02:12 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو آدم مشاهدة المشاركة
سؤال عبقرى فى النهاية لضحد ما سبق وقلته ولكن الحقيقة عميقة للغاية ومشاعر الآخرين تجبرك على أشياء معينة
الحقيقة سيدتى أن ليس كل مانقتنع به نستطيع فعله ولكننا نفعله على أقصى مانستطيع
أنا مثلاً ... لا أحتفل بعيد ميلادى ولا زوجتى ولا أتذكر أساساً يوم مولد ابنى !! ولكننا متفقين على هذا ونفهمه ..
ولكنى لا أستطيع فعل هذا مع امى مثلاً أو والدة زوجتى فبالرغم من أنهم يفهمون حكاية البدعة إلا أنهم لايستطيعون تقبلها ولكنى ألف وأدور حول الأمر فأهدى الهدايا مثلاً قبل ذلك اليوم أو بعده وأتجنب المباركة باليوم أو العيد بل أقول جمل عابرة من نوعية "اليوم يوم غريب على الأرض فى حبك" "اليوم أرى أشياء غريبة تستأهل هدية جميلة لتلك العيون " وهن يفهمن ماأفعل ويضحكن

أما بالنسبة لشم النسيم فأنا فعلاً لم أخرج فى ذلك اليوم منذ 4 سنوات حتى الآن ولا أحتفل به ولكنى آكل السمك المملح قبل اليوم وآخر اليوم وكأنى أجعل أكل السمك المملح ليس حكراً على ذلك اليوم ، بل طوال تلك المدة !!!
هى محاولة للتهرب من إعتيادنا على فعل الشىء متمثلاً بسم سيدنا أيوب بضرب امرأته 100 ضربة وثم جمع 100 عود ياسمين وضربها ضربة واحدة





أتعلمين أختى العزيزة
المشكلة أنك تحددين المتنطعين فى ذلك الإتجاة الدينى
ولكنك نسيتى أو لم ترى لبعدك عن مجالهم متنطعين من نوع آخر
متنطعين من أمثال "ماشى كمايا"


وكثيرون ينتشرون على النت كنت بدأت سلسلة مقالات عنهم وبدأتها بالموضوع المثبت أعلى القسم ولكنى لم اكتب فيها مرة أخرى بالرغم من توارد الأفكار حول الموضوع ووجود الكثير مما يدعونى للكتابة ولكنى أتخوف دوماً من الكتابة فى الدبن ... إدعى لى
يعني هى المشكله في اليوم !

احنا عارف (بنمشّي )امورنا...يعني طالما في خلاف يبقى مثلا اقدم هديه لكن يوم 18 مثلا ....

هو ده صح

!!

رجوعا لفكرتي الاساسيه .....التنطع

مدرس الدين لابني كل يوم بيضرب لنا مثل جديد في التنطع

قال للاولاد .....متسلموش على المسيحيين باليد علشان همّا اغبيه مش مؤمنين بسيدنا محمد

متلعبوش كوتشينه علشان هى مرسوم على ظهر كل ورقه فيها صليب !!

والكوتشينه قمار والقمار حرام

كل مناسبه تيجي بدون لازمه يقطع من وقت الاولاد علشان يقولهم من تشبه بالكافر فهو كافر

عارف انا عملت إيه

اشتكيته للاداره .....الاداره قالت لنا إحنا منقدرش نعاقبه لان في فتوى بالامور دي !

طيب علمهم الصلاه يا استاذنا او قول لهم فضل قيام الليل

بالله عليك الموضوع خطير ولا لأ ....خصوصا عيد الام والضجه الحاصله حوله من ان الاحتفااااااااااااااال فيه حرام

مظهر الاحتفال الوحيد هو تقديم هديه بسيطه وكفى الله المؤمنين شر القتال

التنطع في هذا الاتجاه يفتح باب لمثل هؤلاء (الماشي كمايين ) لكى يظهروا

وكلما اشتد خلافنا حول امور بسيطه نرفضها في العلن وننفذها في الخفاء كلما ظهرت قيمه هؤلاء المتنطعون وكان لهم الاثر الكبير

اكمل سلسله مقالاتك وان شا الله يوفقك لما يحب ويرضى

شكرا لك

وياريت تقفل الموضوع

انا وضحت الفكره عن رفضي للتنطع

ولم احلل الاحتفال باى عيد او التشبه او غيره

كل ما اريده ان نكفيّ اولوياتنا على اكمل وجه

ونملأ وقت فراغنا بطاعه الله وما يحبه من الاعمال

وقتها لن نجد اى وقت لاى احتفال

شكري لكل من ساهم هنا بكلمه
__________________
هنعيش فــــــــــــــ الدنيا مره واحده بـــــــس

فــــــــــــ لازم نعيشها صـــــــــــح !

.

.
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 04-13-2010, 02:31 PM
 
]
اقتباس:
يعني هى المشكله في اليوم !

احنا عارف (بنمشّي )امورنا...يعني طالما في خلاف يبقى مثلا اقدم هديه لكن يوم 18 مثلا ....

هو ده صح
أنتى تعتقدين أنى هكذا أتنطع
ولكنها حقيقة نعم وهذا ليس تفكيرى ولكنه رأى علماء كانوا يحاولون أن يجنبونا مشكلة عدم الفعل بالكامل بسبب من حولنا وربما أطفالنا الذين يرون فى ذلك بهجة وأمهاتنا اللاتى ستتألم
أن لا نوافق الآخر المختلف فى يومه أيضاً
فمثلاً المسيحين يحتفلونا بيوم شم النسيم بأكل السمك فى ذلك اليوم فقط وتلوين البيض فى ذلك اليوم
ففلنأكل نحن منه أكثر من يوم ولنلون البيض فى أيام مختلفة عن ذلك اليوم حتى لانوافقهم فى إحتفالاتهم وهكذا

اقتباس:
مدرس الدين لابني كل يوم بيضرب لنا مثل جديد في التنطع

قال للاولاد .....متسلموش على المسيحيين باليد علشان همّا اغبيه مش مؤمنين بسيدنا محمد

متلعبوش كوتشينه علشان هى مرسوم على ظهر كل ورقه فيها صليب !!

والكوتشينه قمار والقمار حرام

كل مناسبه تيجي بدون لازمه يقطع من وقت الاولاد علشان يقولهم من تشبه بالكافر فهو كافر
عارفة أنا لو كنت من بلدكم كنت وديت آدم المدرسة دى وكنت شكرت مدرس الدين على الأصول التى يزرعها فى عقول الأطفال فى عصر كل شىء فيه لم يعد محدد والأطفال لا تدرى الصح من الخطأ
أحياناً نضطر للتضايق من أشياء حقيقية لأننا ربما نفعلها ولا نرضى أن يرى أبنائنا أننا على خطأ ، لأنهم أحياناً يصدقون مدرسيهم أكثر مما يصدقوننا
أخى مدرس للغة العربية ومحفظ قرآن وهندما كان يعطى البنت فى العام الأخير من المرحلة الإبتدائية طلبت منه أن تفتح التلفاز لترى نتيجة ستار أكاديمى وعندما أخبرها بأن كل مابه حرام قالت له يعنى قصدك أن "ماما وبابا وخالاتى وجدو وستو " بيتفرجوا على حاجة حرام ، طيب ومادام هى حرام أعمل إيه أنا لما ماتفرجش معاهم ويقولوا إن أنا "نكدية" !!! وإنى هاقرفهم !!!


اقتباس:
مظهر الاحتفال الوحيد هو تقديم هديه بسيطه وكفى الله المؤمنين شر القتال
المشكلة ليست فى مظهر الإحتفال كبير أو صغير
المشكلة فى موافقة الآخر المضاد لنا
ففى مشاركتنا له نصبح موافقين له
مثل التهنئة للنصؤانى فى أعيادهم
لماذا هى حرام
لأنك تهنئين له وتباركين له على عيد صليبه / تباركين له وتهنينه على شركه بالله وعلى سجوده للصليب وإيمانه بالمسيح وقوله ببطلان رسالة محمد صلى الله عليه وسلم
هى أشياء ليست بصورة مباشرة ولكن التهنئة تحمل رسالة خفية وضمنية بذلك ودون أن تقصدى.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:13 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011