#46
| ||
| ||
رد: أتساءل ... فهلا أسعفتموني بآرائكم اقتباس:
سأطرح التساؤل بصيغة أخري: هل تعتقدين اننا من القوة والعزيمة أن نبحث بجدية عن دلائل تورطها المباشر في العراق وغيرها؟ اقتباس:
ترى ما سبب وجود هؤلاء الكثيرون في العراق؟ ألا يكفي هذا لنظن بها الظنون، ألا تنفى أمريكا علاقاتها بالمجازر كل يوم
__________________ حسبنا الله ونعم الوكيل |
#47
| ||
| ||
رد: أتساءل ... فهلا أسعفتموني بآرائكم
شكرا للمرور أبو مهند ولكن شأنا كهذا يستحق تعليقا ... لارتباطه بمصائرنا
__________________ |
#48
| |||
| |||
رد: أتساءل ... فهلا أسعفتموني بآرائكم اقتباس:
علينا رحمة بالأجيال القادمة أن نكدس لهم الأدلة على الحقائق ما دام خصمنا يكدس الأدلة على مزاعمه اقتباس:
اقتباس: تبقى الظنون ظنونا غاليتي ويبقى لهم انكارها وهم من نعرف من المزورين ونحن من نعرف من المتلهفين لابتلاع أي طعم يلقون لنا وتصديق أية مزاعم يطرحون أمريكا حتى لا تتنازل لانكار علاقتها بالمجازر... هي فقط تتهم الآخر فمرة هو ايران ومرة جيش المهدي ومرة المقاومة أما جنودها فحين تفضحهم عين الحق بدون جهد منا... نسارع نحن أنفسنا لنقل وتناقل مسرحياتها حول انحصار التهمة بعدد محدود من الجنود يقدمون لمحاكمات محترمة في بلادهم ويعلم الله عبر أية ابواب دوارة يخرجون وتذكروا معي فضيحة أبو غريب واغتصاب طفلة المحمودية ... وماذا أيضا؟؟
__________________ |
#49
| ||
| ||
رد: أتساءل ... فهلا أسعفتموني بآرائكم
الاخت العزيزه ربما يبدو انه من الصعب البت في هذه القصه لكن لو تتبعنا خيطا واحدا ستطضح كل الخيوط هو سؤال بسيط نساله انفسنا من المستفيد من كل ما يحدث من خراب ودمار للاسلام والمسلمين ليس فقط في العراق الصامد لكن في فلسطين الابيه وكل بقاع الارض التي يستضعف فيها الموحدون . هذا هو سؤالي واعتقد اننا لن نفشل في الرد على هذا السؤال الذي يوضح وكما اسلفت من صاحب المصلحه في ان نكون هكذا مشتتون مستضعفون . وشكرا على هذا الطرح الجاد الذي تغفل عنه كثير من الاخوات الاتي غيبتهن الثقافات الغربيه عن قضايانا الاسلاميه التي هي بالطبع اولى بالاهتمام |
#50
| ||
| ||
رد: أتساءل ... فهلا أسعفتموني بآرائكم
دوماً اتسائل هل فعلا ما أراه في المرآة هو الحقيقة ؟ ام هو انعكاس لها ( اي الحقائق المعكوسة )؟ وهل ما أراه هو كل شئ ؟ ام هناك ما لا آراه ؟ من يسيطر على العراق الآن امريكا ( وصورتها اسرائيل ) ام ايران ( وهو ما لا تراه عيني) . فان قلنا ان امريكا تُأمن اقتصادها الوطني ( البترول ) بتثبيتها قدمها في الشرق الاوسط فبالاحرى تثبت اسرائيل قدمها هي الاخرى فتُأمن الأمن والأمان لشعبها اليهودي ( فهل من المعقول ان تغرق ايران في فتنة مع المسملين في سائر بقاع الارض ) فتدفع بمرتزقتها ليقولوا ويفلعوا باسم ايران ... اشك . اذاً فايران ضالعه في الاساس فيما يحدث في العراق لتؤرق امريكا وتثبت للعالم ضعف اكبر دولة في العالم من ناحية ، ومن نحاية اخرى هل ايران عادت لتنتقم .. اشك. فخطة ايران لتشييع المسلمين السنة مبنية على الاسلام والسلام والأخاة والمحابة لعلمهم التام ان بأهل بيتهم ( وهم المسلمين السنة ) انهم لن يأخذوا بالقوة وبالتالي فلن تفعل ما يغضب أهل السنة . اذاً سلاح امريكا هو نفسه سلاح ايران فاحدهم يحارب باسم السلام والحرية والاخرى باسم السلام والاسلام . هل امريكا تمد العراق بالفتنة ام ايران ام اسرائيل . لا هذا ولا ذاك ولا تلك . لكن القصة لها اصل وضع فصولها الرئيس صدام السني فقد كان يأخذ اشد الأخذ بالشيعة معتقداً انه يدافع عن الاسلام مما ولد الكره في نفوس جميع الطوائف الاخرى المتواجدون بالعراق ولماذا الشيعة على الاخص فيوجد اكثر من ملة . وكما قال بعضكم اذا كنت انا الفاعل فلما اقول انا الفاعل للعالم اجمعه واشعر انني لا زلت اريد ان اشبع رغبتي في الانتقام ، ومن ثم سوف انتقم من العراقيين السنة انفسهم منسباً هذه الفعلة لإيران التي لم تقف بجانبي محولاً وجهة امريكا عني حتى اتمكن من مواصلة انتقامي . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |