#1
| ||
| ||
احساس ها انا ذا ارشف شوقها مرارا سائر فى مادب دربها واقيم لها الافراح فى قلبى عسى ان لا يفارقنى همسها ونظرت فى عينها فابحرت عبر امواج الهوا فاذاد نارالشوق احتراقى وتالم قلبى من بعدها مر الدهر بى ورجف عندما اسمع همس صوتها احب الصور لانها صادقة لاتعرف كذب البشر |
#2
| ||
| ||
__________________ فقط اتفقدكم |
#3
| |||||||||
| |||||||||
__________________
|
#4
| ||
| ||
|
#5
| ||
| ||
روووووووووعه شكرا الك تقبلي مروررري
__________________ القدس: بكيت.. حتى انتهت الدموع صليت.. حتى ذابت الشموع ركعت.. حتى ملّني الركوع سألت عن محمد، فيكِ وعن يسوع يا قُدسُ، يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء يا قدسُ، يا منارةَ الشرائع يا طفلةً جميلةً محروقةَ الأصابع حزينةٌ عيناكِ، يا مدينةَ البتول يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرسول حزينةٌ حجارةُ الشوارع حزينةٌ مآذنُ الجوامع يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسواد من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القيامة؟ صبيحةَ الآحاد.. من يحملُ الألعابَ للأولاد؟ في ليلةِ الميلاد.. يا قدسُ، يا مدينةَ الأحزان يا دمعةً كبيرةً تجولُ في الأجفان من يوقفُ العدوان؟ عليكِ، يا لؤلؤةَ الأديان من يغسل الدماءَ عن حجارةِ الجدران؟ من ينقذُ الإنجيل؟ من ينقذُ القرآن؟ من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيح؟ من ينقذُ الإنسان؟ يا قدسُ.. يا مدينتي يا قدسُ.. يا حبيبتي غداً.. غداً.. سيزهر الليمون وتفرحُ السنابلُ الخضراءُ والزيتون وتضحكُ العيون.. وترجعُ الحمائمُ المهاجرة.. إلى السقوفِ الطاهره ويرجعُ الأطفالُ يلعبون ويلتقي الآباءُ والبنون على رباك الزاهرة.. يا بلدي.. يا بلد السلام والزيتون |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
احساس قوى ....... | سر دموعى | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 12 | 12-25-2009 09:36 PM |
ضعف ام احساس | ساري العبد الله | حوارات و نقاشات جاده | 31 | 12-12-2009 07:09 PM |
لمن له احساس | alfars33 | قصائد منقوله من هنا وهناك | 0 | 08-23-2009 12:15 AM |
احساس | نفر تيتي | قصائد منقوله من هنا وهناك | 8 | 11-12-2007 01:43 PM |