بالرغم من أن سبب ارتفاع ضغط الدمّ مجهول في أغلب الأحيان، إلا أن هناك عوامل يمكن أن تزيد من فرص تطوير هذه الحالة الصحية الخطيرة.
o الوراثة. إذا كان أبويك أو احدهما يعاني من مشكلة ضغط الدم، فلديك فرصة كبيرة للإصابة به لاحقا.
o السلالة البشرية. إذا كنت من أصل أفريقي فأنت على الأرجح أكثر قابلية لتَطوير مشكلة ضغط الدمّ من المنحدرين من أصل قوقازي.
o الجنس. الرجال في خطر أكبر للإصابة بالأمراض القلبية مقارنة مع النساء. باستثناء النساء اللواتي دخلن مرحلة انقطاع الطمث، أو البدينات.
o العمر. كلما تقدم بك العمر كلما كنت أكثر عرضة للإصابة بمرض القلب.
o السمنة. البدناء في الغالب أكثر عرضة للإصابة بضغط الدم من الأشخاص الذين يتمتعون بوزن مثالي.
بالإضافة إلى ذلك ترتبط عوامل خارجية أخرى باحتمالات الإصابة بأمراض القلب منها:
o استهلاك الكحول. يميل الأشخاص الذين يعانون من مشكلة الإدمان على الكحول للإصابة بمرض ضغط الدم. حيث تتلف الكحول، وضغط الدم العالي عضلة القلب ويمكن أن تؤدي إلى مرضِ القلب.
o مرض السكري. في أغلب الأحيان يعاني الأشخاص المصابين بداء السكري من ضغط الدم. إذا كنت مصابا بالسكري فأنتبه لضغط دمك. فالسكري وضغط الدم يزيدان من خطر تطوير مرضِ القلب.
o استعمال حبوب منع الحمل. بعض النساء عرضة للإصابة بضغط الدم العاليِ عندما يتناولن "حبة منع الحمل."
o أسلوب الحياة الخامل. تعمل التمارين الرياضية والنشاط على الحفاظ على مستوى ضغط الدم، بينما يسبب الخمول الإصابة بارتفاع ضغط الدم.

اللهم أرنا الحق حقاً و أرزقنا إتباعه ،، و أرنا الباطل باطلاً و أرزقنا أجتنابه

أسأل الله أن يغفر لي كل ذنب أذنبته

أشهد الله و اشهدكم أني بريئ من أي موضوع يخالف الدين في أي قسم من الأقسا م التي أشرفت عليها

سامحونا .. و أدعوا لنا

اللهم أرنا الحق حقاً و أرزقنا إتباعه ،، و أرنا الباطل باطلاً و أرزقنا أجتنابه

أسأل الله أن يغفر لي كل ذنب أذنبته

أشهد الله و اشهدكم أني بريئ من أي موضوع يخالف الدين في أي قسم من الأقسا م التي أشرفت عليها

سامحونا .. و أدعوا لنا