|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
| ||
| ||
أكثر من 150 فلسطينيًّا قضوا في حوادث عمل بالأنفاق وفاة عامل من جرَّاء انهيار نفق على الحدود المصرية[ 05/05/2010 - 11:12 ص ] استشهد عامل اليوم الأربعاء (5-5) من جرَّاء انهيار نفق كان يعمل بداخله أسفل الحدود الفلسطينية - المصرية جنوب قطاع غزة. وقال الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" إن الطواقم الطبية انتشلت الشاب إبراهيم أبو لحية (20 عامًا) من سكان خان يونس جثة هامدة إثر انهيار النفق الذي كان يعمل بداخله، قرب بوابة صلاح الدين على الحدود مع مصر جنوب رفح. وكان عامل فلسطيني آخر لقي حتفه أمس الثلاثاء (4-5) إثر انهيار نفق آخر. يشار إلى أن أكثر من 150 فلسطينيًّا استشهدوا من جرَّاء حوادث عمل بالأنفاق التي باتت شريان الحياة لسكان قطاع غزة في ظل الحصار.
__________________ |
#22
| ||
| ||
معلومات خطيرة تكشف لأول مرة أمن الدولة المصري أعدم أبو زهري بالصعق[ 08/05/2010 - 02:49 م ] جثمان الشهيد يوسف أبو زهري خلال تشييعه (أرشيف) كشف معتقل فلسطيني مفرج عنه مؤخراً من أحد السجون المصرية معلومات جديدة وخطيرة للغاية تكشف لأول مرة عن سبب وفاة شقيق القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" سامي أبو زهري، يوسف أبو زهري، وأكد أنه تم إعدامه في مقر جهاز أمن الدولة المصري جراء التعذيب الشديد الذي تركز على صعقات كهربائية شديدة. ونقلت وكالة "قدس برس" عن المعتقل الفلسطيني الذي طلب الاحتفاظ باسمه، أنه ومجموعة من المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية خضعوا للتعذيب المبرح من لدن أجهزة أمن الدولة للحصول على معلومات حول البنية التحتية للمقاومة وكيفية امداد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وذكر أنه كان يسمع صراخ الشهيد يوسف أبو زهري وهو يخضع للتعذيب بالصعق الكهربائي حتى الصرخة الأخيرة، وأنه توفي في أقبية أمن الدولة وليس في مستشفى سجن برج العرب، وأنهم فتحوا المذياع على أغنية للتغطية على صوته وهو يفارق الحياة، وترك عدة أيام قبل نقله إلى المستشفى حتى تتحلل جثته، ويصعب معرفة الأسباب الحقيقية للوفاة. وأضاف: "لقد كانت التحقيقات التي أجراها أمن الدولة المصري مع الشهيد يوسف أبوزهري ومعنا جميعا تصب كلها في خانة البحث عن البنية التحتية للمقاومة وسبل امداد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ولازال الآن المعتقلون الفلسطينيون من "حماس" والجهاد الإسلامي وغيرهما يخضعون لحملة تعذيب شديدة". وذكر المصدر أن القيادي في حركة "حماس" أيمن نوفل المعتقل في السجون المصرية هذه الأيام يعاني من تعذيب شديد للحصول على معلومات تخص البنى العسكرية للمقاومة وحركة "حماس"، وأنه يمنع في كثير من الأحيان حتى من آداء الصلاة، على حد تعبيره. يذكر أن شقيق يوسف أبو زهري المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" سامي أبو زهري كان قد شكك في رواية السلطات المصرية التي قالت بأنه مات موتا طبيعيا نتيجة معاناته من مجموعة أمراض، واتهم السلطات المصرية بقتل أخيه.
__________________ |
#23
| ||
| ||
معتقل يتحدث عن "غوانتنامو العرب" تفاصيل "رحلة الموت" في السجون المصرية[ 08/05/2010 - 08:29 م ] "لقد رأيت ما كنت أسمعه عن "غوانتنامو العرب" وأبو غريب واقعاً في السجون المصرية ..."، بهذه الكلمات بدأ القيادي في حركة الجهاد الإسلامي درويش الغرابلي وصف ما أسماها "رحلة الموت" التي استمرت 51 يوما في السجون المصرية بتفاصيلها الدقيقة، وقال: "إن كل يوم كان يحمل مأساة تتجدد". وأفرجت السلطات المصرية يوم الخميس (6-5) عن ستة من نشطاء وكوادر الجهاد الإسلامي الذين اعتقلتهم قبل شهرين بينما كانوا عائدين إلى غزة من رحلة في خارج البلاد. ويقول "نزلنا إلى مطار القاهرة، كُبلت الأيادي واستقلوا بنا سيارة عسكرية من المطار وقالوا لنا - إنكم متوجهون إلى معبر رفح -، مضت ساعة ونصف الساعة في السيارة، وإذا بنا في مبنى ضخم، أنزلونا إلى الطابق الأرضي، بدأنا نسمع الصراخ والعويل، أدركنا أننا في أحد المسالخ". ويضيف الغرابلي لوكالة "قدس برس": "كبلوا أيادينا وشدوا العصبة –رباط من قماش- بقوة على أعيننا، فقلت للضابط "خففها قليلا" فشدها أكثر، وقال لي: "اسكت يا ابن الـ..."، وكانت أول شتيمة من نوعها أسمعها في حياتي، ثم لكمني أربع لكمات قوية على وجهي وصدري، وأمرني وزملائي بالتعري الكامل وبدأت عملية الصعق بالكهرباء". كانت هذه البداية، وما بعدها أشد، حيث نادى الضابط على أحد الجنود بإحضار الكلاب، وألقونا بعدها في الزنازين، حيث "لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر"، حسب القيادي الغرابلي، الذي بدت اللكمات ظاهرة في رقبته وظهره وأنفه وأذنيه، وأنحاء جسده المختلفة. وتابع "منذ اليوم الأول استلم كل أسير رقمه في هذه الزنازين العربية الضيقة، المكان مظلم قاتم، والحشرات ألوان وأنواع، والرائحة أنتن من النتنة، وبدأنا نتعايش يوميا مع الشبح والتعذيب، ووجبات يومية متتالية من التحقيق القاسي". "كان السجناء الستة يستدعون للتحقيق ساعتين بعد الظهر وثلاث ساعات في المساء بشكل يومي لمدة 20 يوما، عند كل سؤال صعقة بالكهرباء، غير اللكم والضرب والشد والهز، وحاول المحققون انتزاع الاعترافات منهم بهذه القوة والوحشية، التي قال الغرابلي "إنه لم يسمع مثلها في قصص الخيال". ويؤكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن المحققين انهالوا على السجناء الستة بالأسئلة الأمنية والسياسية المكثفة والخطيرة، وقال: "كانوا يطرحون من الأسئلة ما يشير بأنهم مرتبطون بالكامل مع أجهزة المخابرات الصهيونية والأمريكية". وأوضح أن المحققين سألوه وزملاءه الخمسة عن تحركات الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبد الله شلّح ورقم ولون سيارته، وطلبوا معلومات عن قيادات سياسية وعسكرية من الحركة، وأماكن تواجدهم، وأماكن بيوتهم، ومرافقيهم وأماكن سكناهم، وأماكن تصنيع وتخزين الصواريخ والمعدات العسكرية في غزة. كما تطرق المحققون بالأسئلة عن نقاط رباط المجاهدين وتجمعاتهم، والهيكلية العسكرية للجناح العسكري للحركة في الداخل والخارج، والقيادات الميدانية وعدد أفراد التنظيم، وتاريخ الانضمام للحركة والتكليفات التي كلفته بها الحركة، ورأيه في الحسم العسكري وبناء الجدار الفولاذي وغيرها. الغرابلي، الذي ابلغه المحققون بمنعه من دخول مصر أو السفر عبرها إلى يوم القيامة، أكد أن الضباط المصريين سألوه عن مكان تواجد الجندي الصهيوني الأسير جلعاد شاليط ورأيه في عملية أسره، وقال "بدءوا بكيل السباب والشتائم على حركة "حماس" لأسرها هذا الجندي وقالوا إنها قتلت الشعب ودمرت الناس بسببه". وتساءل عن مؤسسات حقوق الإنسان العربية والدولية والمصرية والفلسطينية، وقال: "أين كانت طيلة 51 يوما لم ترفع العصبة عن أعيننا ولم نر النور قط ولم نعرف الليل من النهار، أين هي من قضية ستة معتقلين لم يكونوا يعرفوا شيئا عن الدنيا، ولم يكن أحد في الخارج يعرف شيئا عنهم، ويضيف "كنا طيلة هذه الفترة خارج العالم، لم نكن نعلم ما جرى لأهلنا أو بلدنا أو شعبنا، خرجنا والحال غير الحال، وجدت من أقاربي من فارق الحياة، ومنهم من أصيب ومنهم من كبر، ومنهم من رحل". وسمح السجانون للمعتقلين الفلسطينيين الستة بالاستحمام بالماء البارد بعد 35 يوما من الاعتقال، حيث تحولت ملابسهم البيضاء إلى اللون الأسود المخلوط بالأحمر حيث دم الحشرات الضارة والسامة التي نهشت أجسادهم، وأشار الغرابلي إلى أنه وزملاءه كانوا يقضون 12 ساعة واقفين مشبوحين دون رحمة، ومن ثم يرتاحوا على بطانية رقيقة تكسر العظم، كما يقول. ويتابع: "كنا نجلس ساعات على البطانية، ومنها إلى الحمام، ثم إلى البطانية، ثم إلى التحقيق، ثم إلى البطانية، ثم إلى الشبح، وهكذا 51 يوما متتالية، لم يكن مسموح لنا بأن نلبس أي شيء في أرجلنا عند الذهاب للحمام أو أن نفك العصبة عن أعيننا، كنا نأكل معصوبين، وننام معصوبين، ونقضي حاجتنا ونحن معصوبين، ويحققون معنا ونحن معصوبين، وهكذا". وبين القيادي الغرابلي أن الأيام الـ 23 الأولى من حبسه هو وزملاءه قضوها دون نوم، نتيجة التعذيب والشبح والانبطاح الخلفي وصراخ المساجين والتحقيق المتواصل، والإهانات اللفظية النابية التي كانوا يقذفون من خلالها أمهاتنا البريئات الطاهرات العفيفات بأبشع الألفاظ". واستطرد "كان شعار المحققين خلال فترة التحقيق بينما يصعقون الشباب بالكهرباء: "كتر الشطة تجيب بواصير"، و"لا يأتي هنا إلا الرمم، والكلاب"، وقال الغرابلي: "كانوا يقولون لنا أنتم هنا في صحراء قاحلة، لو متم كلكم ستموتوا كالكلاب وسندفنكم هنا ولن يعلم عنكم أحد من الأمة كلها". وأشار إلى أن الصعق بالكهرباء كان أبرز الأساليب الوحشية التي كان يستعملها المحققون والسجانون بحق السجناء، وخاصة الصعق في منطقة الأعضاء التناسلية من الأمام والخلف، والصدر والأفخاذ، وقال: "كفى عذابا، حرماننا من الكلام أو التفوه بأي كلمة طيلة 51 يوما، كنا نتمنى أن نتكلم مع الحجر فيرد علينا". ولم يسمح السجانون للغرابلي وزملاءه الذين هددهم المحققون بالطرد والإبعاد خارج البلاد بالوضوء للصلاة إلا ثلاث مرات يوميا فقط، ومن يطلب المزيد يتعرض لسب الدين والذات الإلهية والألفاظ التي تهتك الحرمات وتقذف المحصنات، فيما اقتصر الطعام المقدم لهم على الفول والجبن والحلاوة والمربى والقليل من الأرز، بشكل يومي، الأمر الذي أدى إلى إصابة البعض بالأمراض المعوية والإمساك والمغص وغيرها. وأجبر السجانون السجناء الفلسطينيين الستة على النوم مكبلي الأيدي خلف أظهرهم ليالي كثيرة، وكان الغطاء بطانية ذات رائحة عفنة، وفرشة رقيقة نتنة، أما الوسادة، فهي زجاجة الماء ليس إلا، ويستيقظ الأسرى ليشربوا ويستنجوا ويتوضئوا من زجاجة الماء الموجودة في الحمام. وأكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي إلى أن السجانين سمحوا لهم طيلة الـ51 يوما بالاستحمام أربعة مرات فقط بعد اليوم الـ35 بالماء البارد، وكان السجان يقف على باب الحمام يخرج السجين بالقوة بعد ثلاث دقائق فقط من الاستحمام. أما عصبة العينين، فكلما طلب أحدهم تخفيفها، كان الضابط يشدها بقوة، ويجبرهم على النوم على الجانب الذي يشتكون منه الألم، ويمنعون من التحدث مع أي أحد من إدارة السجن إلا بإذن، ويجبروا السجناء على الأكل حتى يتحملوا كل صباح مزيدا من التعذيب. وفي سجن مباحث أمن الدولة المصري، لم يكن يسمح للسجناء بصلاة الجماعة أو الجهر بالقرآن في الصلوات الجهرية، أو التجمع لصلاة الجمعة، وأقسم الغرابلي أن شابا رفع صوته قليلا ذات يوم في إحدى الصلوات الجهرية، فأمره السجان بقطع الصلاة، وبدأ بكيل السباب والشتائم واللكمات والضربات على كل أنحاء جسده، وقال له "بتفتكر حالك في الجامع؟". ويشتكي الغرابلي، الذي صب جام غضبه على النظام المصري، من آلام في عينيه وأذنه وظهره وأرجله، فيما أكد أن بعض زملائه يعاني من آلام شديدة في الجيوب الأنفية والركب والأعضاء التناسلية جراء الصعق بالكهرباء والضرب واللكم اليومي"، فيما كان السجناء يفاجئون بين الفينة والأخرى بالضباط يأمرونهم بالتعري الكامل، والضرب على كافة أنحاء الجسم واللكم على الأعضاء التناسلية". وفي اليوم الواحد والخمسون، جاء الأمر بترتيب المتاع والاستعداد للمغادرة، وهنا بدأت عشرة أيام أخرى من التنقل بين سجون "خليفة" و"الجوازات" و"الإسماعيلية" و"العريش"، إلى أن انتهت مرحلة الإهانة والإذلال بوصول الفلسطينيين الستة إلى ديارهم. واختتم الغرابلي الذي قال إن جنود وضباط مباحث أمن الدولة سرقوا كثيرا من متاعه الخاص: "أهون على البشر أن يكونوا في سجون إسرائيل من أن يكونوا في سجون الأمن المصري".
__________________ |
#24
| ||
| ||
صياد فلسطيني دخل بعقله وخرج بدونه ما يحدث في السجون المصرية لا يصدقه عقل[ 09/05/2010 - 06:46 م ] دعا رئيس لجنة الرقابة وحقوق الإنسان في المجلس التشريعي القيادة المصرية إلى محاسبة المسؤولين عن تعذيب وقتل المعتقلين الفلسطينيين في سجونها، وتقييم الأوضاع بشكل أفضل والإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية. وكشف الدكتور يحيى موسى رئيس اللجنة عن حالات تعذيب جديدة إضافة إلى تعذيب الستة من كوادر الجهاد الإسلامي في السجون المصرية، مشيراً إلى أن أحد الصياديين الفلسطينيين الذي عذب في احد السجون المصرية خرج منها وقد فقد عقله. وقال: "ما يجري يمثل عار على أي نظام سياسي وهذا ليس الذي ننتظره من مصر، وهذا الذي يجري يشوه صورة مصر ونظامها وشعبها الذي يقف مع الشعب الفلسطيني، والمطلوب أن تقوم القيادة المصرية بإعادة تقويم هذه الأوضاع ومحاسبة المسئولين عن هذا التعذيب الذي يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني في سجونها". وأضاف: "ما يجري لشباب فلسطين في السجون المصرية يندى له الجبين، وهو يمثل وصمة عار، وهذا الأمر ليس جديدا وليس فقط مع الستة من كوادر الجهاد الإسلامي، نحن متابعون هذا الموضع من شهور وسنوات، ولنا في سجون مصر سجناء مضى عليهم ستة سنوات أمثال معتصم القوقا وغيرهم ولذلك نحن أمام حالة غير مفهومة إلا في إطار أجندة ليست أجندة مصر ولا أجندة فلسطين ولا أجندة الأمة العربية، هي أجندة خارجية وتقديم خدمات مجانية عابرة للأخلاق وللقيمة وللقومية العربية". وتابع: "الذي يصلنا من السجون المصرية أمور لا يصدقها عقل، فنحن أمام غوانتنامو أسوأ من غوانتامو أمريكا، حيث يعرى المعتقلون تعرية تامة لأسابيع ويعذبون بالكهرباء وبأشكال مختلفة من التعذيب وكثيرا منهم يخرج بعاهات مستدامة سواء عقلية أو جسدية". وكشف أن أحد الصيادين الذين اعتقلوا مؤخراً خلال مزاولتهم مهنة الصيد فقد عقله جراء ما تعرض له من تعذيب في السجون المصرية. وقال موسى: "نحن أمام حالة غير طبيعية، وغير إنسانية، وغير وطنية، وغير عروبية، وهناك نوع من التغطية من قبل المنظمات الدولية العاملة في مجال حقوق الإنسان على هذه الجرائم لأنها جرائم مرتبطة بأجندة أمريكية صهيونية". وأضاف: "نحن قتل أبناءنا في مصر أمثال يوسف أبو زهري والذي ثبت انه قتل بالصعق الكهربائي، ونحن أمام جرائم بكل معنى الكلمة وأمام همجية، وهذا الأمر يسئ إلى مصر والى الأمة العربية، ولذلك المطلوب إنقاذ حياة هؤلاء الناس قبل فوات الأوان". وكشف النائب الفلسطيني عن إجراء اتصالات مع نظراءه المصرين لإطلاعهم على هذا الأمر، مؤكدا أن النواب المصريين يقومون بجهد كبير جدا في متابعة هذا الملف، مستدركا في الوقت ذاته انه يضيق على النواب المصريين وتجفف منابعهم من قبل النظام المصري مثلما يتعرض له نواب الضفة الغربية.
__________________ |
#25
| ||
| ||
خلال مؤتمرٍ صحفيٍّ لذويهم اليوم في غزة مطالب بإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين في سجون مصر[ 10/05/2010 - 12:20 م ] ناشد أهالي المعتقلين الفلسطينيين في السجون المصرية جامعة الدول العربية والمؤسسات الحقوقية والإنسانية والدول العربية والإسلامية؛ التدخل السريع والفوري لإنقاذ أبنائهم المعتقلين داخل السجون المصرية، والبالغ عددهم أكثر من 15 معتقلاً يتعرضون لأشد أنواع التعذيب. وطالب ذوو المعتقلين، خلال مؤتمرٍ صحفيٍّ في غزة اليوم الإثنين (10-5)، المسؤولين العرب بحماية أبنائهم داخل السجون والكشف عن مصيرهم، ووقف التعذيب الذي وصل إلى استشهاد بعضهم في الفترة الأخيرة. واستغرب أهالي المعتقلين الصمت المطبق الذي تشهده الساحة العربية عما يجري بحق الفلسطينيين من اعتقالٍ وحصارٍ من السلطات المصرية، خاصة قتلهم داخل الأنفاق التجارية التي تربط الحدود المصرية مع قطاع غزة. يشار إلى السلطات المصرية كانت قد أفرجت عن ستة فلسطينيين من داخل سجونها في الأسبوع المنصرم، ولا تزال عائلة أبو زهري تناشد المؤسسات الحقوقية والأطراف العربية التحقيق في مقتل الشهيد يوسف أبو زهري. ووزع أهالي الأسرى في نهاية مؤتمرهم قائمة بأسماء ذويهم المعتقلين في السجون المصرية، والذين مضى عليهم أسابيع وأشهر طويلة داخل السجون المصرية دون توجيه أية "تهمة" تمس الأمن أو الأخلاق، كما استعرضوا بعض العذابات والأساليب المتبعة داخل السجون المصرية، بناءً على شهادة بعض المواطنين الذين أفرج عنهم مؤخرًا.
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
طريق الهاوية | amira001 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 14 | 10-07-2010 11:40 PM |
غرائب وعجائب الدنيا سبحان الله والله في خلقه شؤون | العمري بلس | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 5 | 01-06-2010 02:33 AM |
العدالة البيئية نظرة مقارنة بين الحضارة العربية الإسلامية و الحضارة الغربية | ملك عيون | مواضيع عامة | 0 | 08-10-2008 10:54 PM |