عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 05-09-2010, 06:30 PM
 
امتنا امة رائعة وتاريخها حافل بالعطاء ,وانا لا احون ابدا لان من له اصل عريق مهما حلت به الكوارث سيعود الى هذه الجذور ويحن لها سينهل من نبعها
__________________
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 05-09-2010, 07:21 PM
 
اخي الفاضل علي ,اسمحلي اقتبس من موضوعك هالقصة الرائعة والتي ان دلت على شيء فهي خير دليل على وعي والتزام الشباب العربي وايمانهم بحبهم للتغيير ,العبرة عظيمة من هذه القصة والاكيد انوا فيه شباب لا يقلوا حماسا عنك ووطنية وانتماءا لامتهم ولدينهم .
لكن كل ما ينقصهم هو التشجيع .
انا حسيت ان موضوعك كتير مساند لهدفنا وهو صناعة الامة .واكيدة باذن الله ان التجاوب سيكون اكبر لكن لابد من قليل من الصبر والمثابرة واكيد ان حبنا لديننا ولرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يستحقان منا المحاولة على الاقل .
خلينا نحاول ولو على الورق انا نرسم هذا المستقبل المشرق وخلي النتائج لمشيئة الرحمان . شرف المحاولة وحده له اجر عظيم فيا ريت شبابنا ما يحرم نفسوا من هذا الشرف .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هناك شاب يبلغ من العمر 16 عام توفي والديه وبقي يعيش لوحده في منزل صغير في حي شعبي ويطل شباك غرفته على جميع شبابيك بيوت الجيران بحيث يمكن ان يراقب كل ما يجري داخل هذه البيوت .... وفي ذات يوم قرر ان يشتري منضار او مكبر يمكنه من التجسس بصوره واضحه لكل ما يجري من تفاصيل خاصه داخل هذه البيوت المجاوره له ..... وبالفعل قام بشراءه ووضعه في مكان خفي لا يمكن ملاحظته من قبل الجيران وبدأ يراقب ويراقب ويراقب ...........
وفي كل يوم يشعر بنفسه انه يقوم بعمل مشين ويقرر ان يترك هذه العادة السيئه ويقول هذا اليوم هو آخر يوم ... وهكذا
حتى بلغ من العمر 55 عام وهو لا يزال يراقب ....... عندها وجد نفسه لا يزال أعزب ولم يطرأ على حياته أي تغيير.


وها نحن كأمه عربيه نحذو حذو هذا الشاب الذي فقد حياته بالملذات التي لا تنفع ولا تقدم شيئا فها نحن نراقب الغرب من خلال الشاشات .
فهم يتقدمون ونحن نبقى ...............................
__________________
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 05-09-2010, 07:45 PM
 
مسـتـخلف الناس في الـسَـلَــفَ ... كان كـالمُـهـل فــي الســما أمــطــر

لكن القوم استخلفوا خلفا ..... و فكان الخُــلُـــف خُـلُــف في الطينة أذعر

و لو كان الكتاب جليس الخلف .... لكانوا الحين بسير اباهم أعطر
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 05-09-2010, 08:35 PM
 
مع ان مشاركتك من العيار التقيل لكن تسلم ولك كل الود والتقدير ,وثق اننا بامكاننا فعل الكثير واكرر على مسامع الجميع ,اياكم والياس فلا ياس من روح الله لان الياس كفر ,وتاكدوا ان النصر لامتنا والله لا يخلق وعده .
هو فقط امتحان لتقوية النفوس ,شكرا
__________________
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 05-09-2010, 09:10 PM
 
الم اقل ان امتنا امة العطاء .
وهذا جزء صغير من اهل العطاء .
تعلموا يا شباب النصر لامة محمد صلى الله عليه وسلم باذن الله تعالى .





حقا ما أروعكما من شخصيتين ونسال
الله الهداية لنيلسون مانديلا





عائض القرني يدعو الرئيس نيلسون منديلا
إلى الإسلام في خطاب عجيب!

من :
عائض القرني

إلى :
الرئيس نيلسون مانديلا


تحية طيبة أيها الرئيس العظيم:

أنا أحد الملايين في مشارق الأرض ومغاربها،


الذين قرؤوا سيرتك، وعرفوا جهادك، وأُعجبوا بصمودك،


وتعجَّبوا من تضحيتك واستبسالك في سبيل مبدئك، ولأجل حريتك وحرية شعبك،


حتى صرت نجماً في أفق الحرية، وزعيماً عالمياً في مدرسة النضال،


ومنظِّراً عبقرياً في دستور حقوق الإنسان.

لقد أخذ الناس منك قصة الكفاح، واستفادوا منك رواية المجد وأنشودة الإصرار والتحدي،


فصرت أنت أباً لكثير من المستضعفين الذين سُلبوا حقوقهم،


واضطُهدوا في ديارهم، وحرمهم الاستبدادُ من العيش الكريم،


فرأوا فيك مثلاً حياً، وقدوةً حسنةً في الصبر والإصرار والاستمرار،


ورفض الظلم، ومواصلة البذل والفداء، حتى تُنال الحقوق.

أيها الرئيس العظيم:
إن الإسلام -
دين الله الحق - دين عظيم، يحب العظماء،

ويحترم المبدعين، ويحيي الشرفاء، وأنت أحدهم.

إنه دينُ المساواة؛


ساوى بين عمر العربي، وبلال الحبشي، وسلمان الفارسي، وصهيب الرومي،


إنه دينٌ يرفض الظلم، ويحرم الاستبداد، ويُلغي فوارق اللون والجنس واللغة،


يقول الله - عزوجل:


"
إن أكرمكم عند الله أتقاكم".

أيها الرئيس العظيم:
إن الإسلام يحتفي بمثلك من العظماء؛


لأنه دين يقدِّر الفضيلة، ويعظِّم الصبر، ويحثُّ على العدل،


وينشد السلام، وينشر الرحمة، ويدعو إلى الإخاء.

أيها الرئيس العظيم:
لقد حصلتَ على المجد الدنيوي، ونلتَ الشرف العالمي،


وأحرزتَ وسام التضحية، ولبست تاج الحرية، فأضفْ إلى ذلك:


الظفر بطاعة الله وبالإيمان به، واتباع رسوله
صلى الله عليه وسلم

ولا يكون ذلك إلا بالإسلام،


فأسلمْ تسلم،


أسلمْ تنلْ العزَّ في الدنيا والآخرة، والفوز في الأولى والثانية، والنجاة من عذاب الله.


أسلمْ - أيها الرئيس العظيم - لتحييك الأرض والسماء،


ويرحِّبَ بك مليار ومائتا مليون مسلم، وتفتَّح لك أبواب الجنة.

أيها الرئيس العظيم:
إنك مكسبٌ للإسلام، ورصيدٌ للمسلمين،


وما أجملها أن تنطلق من فمك كلمة الحق والعدل والسلام والحرية:


«
لا إله إلا الله محمد رسول الله»،

وهي أصدق جملة أنزلها الله على الإنسان،


وهي سرُّ سعادة الإنسان ونجاته وفرحه ونصره.

أيها الرئيس العظيم:
كلما قابلتُ في بلاد الإسلام علماء وزعماء وأدباء وحكماء قالوا:


ليت "
نيلسون مانديلا مسلم

فأرجوك وآمل منك أن تعلنها قويةً مدويةً خالدةً:


«
لا إله إلا الله محمد رسول الله»،

حينها سوف يصفِّق لك عبادُ الله في القارات الست،


وتحييك مكة، وتفتح لك الكعبة أبوابها، وتشيد منابر المسلمين باسمك الجميل.


أنت صبرت في الزنزانة سبعاً وعشرين سنة حتى كسرت القيد،


وانتصرتَ على الظلم وسحقت الطاغوت،


فسطِّرْ بإسلامك ملحمةً من الإيمان، وقصةً من الشجاعة، وصورةً رائعةً من صور البطولة.

أيها الرئيس العظيم:
والله لقد وجدنا في الإسلام - نحن المسلمين - قيمة الإنسان وكرامته،


وذقنا حلاوة الإيمان ولذة الطاعة، ومتعة العبودية لله، وشرف السجود له،


ومجد اتباع رسوله، ولأنك عزيز علينا،


أثير في نفوسنا - لتاريخك المشرق - فنحب أن تشاركنا هذه الحياة السعيدة في ظل الإسلام،


والفرصة الغامرةَ في رحاب الدين الخالد.

أيها الرئيس العظيم:
إن المُثل العليا التي تدعو لها سوف تجدها مجتمعة في الإسلام،


والرحمة التي يخفق قلبك بها سوف تلمسها في الإسلام،


والعدل الذي تدعو إليه سوف تسعد به في الإسلام.

إن الإسلام يحب الصابرين وأنت صابر،


ويحترم الأذكياء وأنت ذكي، ويبجِّل العقلاء الأسوياء وأنت عاقل سوي،


ويحتفي بالشجعان وأنت شجاع.

أيها الرئيس العظيم:

لقد عشت معك أياماً جميلة عبر مذاكرتك "
رحلتي الطويلة من أجل الحرية

فوجدت ما بهرني من عظمتك وصبرك وبسالتك،


فقلت:
ليت هذا الإنسان الفاضل الألمعي مسلم،

ووالله لا أجد ديناً يستأهلك وتستأهله غير الإسلام،


ولا أعرف مبدأً يكرم مثلك إلا الإسلام؛ لأنه دين الفطرة،


يشرح الصدر، ويخاطب العقل، ويهذِّب النفس، ويزكي الأخلاق، ويكرِّم الإنسان، ويعمر الكون.


أيها الرئيس العظيم:
أنا أخاطبك من مكة، من جوار الكعبة؛


حيث نزل القرآن وبُعث محمد صلى الله عليه وسلم ،


وأشرقت شمس الرسالة، وكُسر الصنم، وحُطِّم الطاغوت،


وأُعلنت حقوق الإنسان، وأُلغي الاستبداد، ونُشر العدل والسلام.

يقول ربنا وربك - جل في علاه


'
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ' -

أيها الرئيس العظيم:
إن الحياة قصيرة متعبة فما بالك إذا كانت حياة مثلك من العظماء؛


إذ قضيت ما يقارب النصف من عمرك مظلوماً مسجوناً،


وهناك حياة الأبد والخلود في حياة النعيم التي ينالها المؤمنون بالله المتبعون لرسله،


وأرجو أن لا تفوتك هذه السعادة والفوز،


وكما يقول الفيلسوف الشهير ديكارت:


«
إن الحياة مسرحية رأينا المشهد الأول؛

مشهد الظالم والمظلوم، والغالب والمغلوب، والقوي والضعيف،


فأين المشهد الثاني الذي يكون فيه العدل؟!
»،

فأجابه علماء المسلمين بقولهم:


«
المشهد الثاني هو يوم الحساب في الآخرة،

يوم تُنصب محكمة العدل إذ لا حاكم إلا الله؛


ليوفي كلَّ نفسٍ بما كسبت،


ويحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون
» .

وفي الختام أسعد بأن أهديك كتابي: "
لا تحزن"

لعلك تجد فيه إجماع العلماء والحكماء العباقرة على أن السعادة في الإسلام.

أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشرح صدرك - أيها الرئيس - للإسلام.

وتقبل تحيات المسلمين رجالاً ونساءً وشيوخاً وأطفالاً في كل أصقاع الأرض.

وتقبلوا تحياتي...


د. عائض عبدالله القرني
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلمة الى شباب الامة الاسلامية للشيخ محمد حسان mado0o0_m نور الإسلام - 0 10-13-2009 03:19 AM
أما آن أن نعود يا شباب الأمة أم يارا نور الإسلام - 7 10-05-2008 11:52 AM
أما آن أن نعود يا شباب الأمة..؟ عثمان أبو الوليد نور الإسلام - 11 05-26-2007 05:47 PM
ورونا الهمة يامسلمين ...... ارجو المشاركة من الكل بن ناجم نور الإسلام - 12 03-26-2007 04:31 PM


الساعة الآن 12:21 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011