عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-11-2010, 05:17 PM
 
عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ

عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ ... والمعجزة العظيمة
بسم الله الرحمن الرحيم
فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ يُؤْثَرُ{24} إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ{25} سَأُصْلِيهِ سَقَرَ{26} وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ{27} لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ{28} لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ{29} عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ{30} وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ{31} كَلَّا وَالْقَمَرِ{32} وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ{33} وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ{34} إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ{35}
ايات من سوره المدثر تتكلم عن معجزة الرقم 19 إن هناك بناءً رياضياً مدهشاً يتعلق بالكلمات والأحرف القرآنية، ويقوم على أساسٍ من الرقم (19). وإن هناك ما يُشير إلى أنهُ أساسٌ في عالم الفلك
وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً
وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلَا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ
ان الله يهدي به مَن يَشَاءُ و يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاءُ من الناس
إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ
إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ
تدوم إسرائيل وفق النبوءة الغامضة "76 " سنة، أي 19×4.
ويُفترض أن تكون ال"76" سنة هي سنين قمرية، لأن اليهود يتعاملون بالشهر القمري، ويضيفون كل ثلاث سنوات شهراً للتوفيق بين السنة القمرية والشمسية.
عام 1948 م هي 1367 هجري. على ضوء ذلك إذا صحت النبوءة فإن إسرائيل ستدوم حتى " 1367 + 76 = 1443 هجري".
عندما تدور الأرض حول الشمس دورة واحدة مفردة، تكون قد دارت حول نفسها 365 مرة، ويكون القمر قد دار حول الأرض 12 مرة. والملحوظ أن كلمة يوم مفردة وردت في القران الكريم 365 مرة، وكلمة شهر مفردة وردت 12 مرة، مع ملاحظة أننا نتعامل مع الرسم العثماني، وبالتالي لا نحصي كلمة "يومئذ" لأنها ليست صورة "يوم، يوما". وبقي أن نسأل: كم وردت كلمة "سنة"؟
وردت كلمة سنة في القران مفردة 7 مرات، ووردت كلمة "سنين" أي جمعا 12 مرة، وعليه يكون المجموع 7+12= 19. لماذا؟
عندما تعود الأرض إلى النقطة نفسها مرة واحدة تكون قد دارت حول نفسها 365 مرة، ويكون القمر قد دار حولها 12 مرة، ولكن حتى يعود القمر والأرض معا إلى الحيثية نفسها يحتاج ذلك إلى أن تدور الأرض حول الشمس 19 سنة. وهنا نلاحظ أن الأرض دارت أكثر من مرة، فلم نعد نحصي فقط الكلمات المفردة. ومن الجدير بالذكر أن كل 19 سنة قمرية فيها سبع سنوات كبيسة: 355 2 سنة بسيطة: 354. لقد أصبح العدد 19 يرمز إلى التوفيق بين السنة الشمسية والسنة القمرية، ومن هنا لا يخلوا كتاب من كتب التقاويم من الإشارة إلى العدد 19.
العام 621 م الذي هو عام الإسراء إذا تم تحويله إلى سنوات قمرية:


سنة قمرية، أي أن الفارق ه9 وبما أن العدد 19 يرمز إلى التقاء الشمسي والقمري، فان العام 621 يرمز إلى التقاء الشمسي والقمري أيضاً. لذلك سيجد القارئ أننا نتعامل قبل عام 621 م هو قبل الهجرة بالسنة الشمسية، وبعده سنتعامل بالسنة القمرية. وغني عن البيان أن السنة الميلادية هي شمسية: والسنة الهجرية هي قمرية.

935 ق. م 1 م 621 م 1443هـ
__________________________________________
الإسراء 2022 م

تنتهي كل آية من آيات سورة الإسراء بكلمة مثل: "وكيلا، شكورا، نفيرا، لفيفاً... الخ" أي أن هناك 111 كلمة. وعندما تُحذف الكلمات المتكررة نجد أن عدد الكلمات هي 76 كلمة. أي 19×4، ولا ننسى أن كل كلمة تقابل سنة، وأن الرقم 76 هو محور حديثنا في كل هذا البحث.
الآيات التي عدد كلماتها 19 كلمة هي 4 آيات، أي أن عدد كلماتها 19×4=76 ومرة أخرى العدد 76.

يخطر بالبال الرجوع إلى الآية 76 من سورة الإسراء، وإليك نص الآية الكريمة: )وإنْ كَادُوا ليستفزونك مِنَ الأرضِ لِيُخرجوك منها وإذاً لا يلبثون خِلافك إلا قليلاً( ويأتي بعد كلمة قليلاً رقم الآية 76 فهل يرمز هذا الرقم إلى عدد السنين 76 ؟ فالنبوءات أحياناً تأتي على صورة رمز يحتاج إلى تأويل، كما يحصل في الرؤيا الصادقة، كرؤيا يوسف عليه السلام، أو رؤيا الملك في سورة يوسف. وإليك الدليل على احتمال ذلك احتمالاً راجحاً:

(أ) الآية 76 تتحدث عن الإخراج من الديار، وكم يلبث الكفار بعد هذا الإخراج، وما نحن بصدده هو البحث عن عدد السنين التي تلبثها إسرائيل بعد قيامها وإخراج أهل فلسطين، فما معنى أن تكون هذه الآية في سورة بني إسرائيل (الإسراء) دون غيرها تتحدث عن الإخراج من الديار، ومدة اللبث بعد الإخراج؟!

(ب) قد يقول البعض إن الآية تتحدث عن إخراج الرسولe - وهذا صحيح - ولكن الآية التي تليها هي: )سُنةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُسُلِنَا وَلا تَجِدُ لِسُنتِنَا تَحْويلاً(.
إذن هي سنة في الماضي، والحاضر، والمستقبل.
الجذر الثلاثي "فزز" اشتق منه في القرآن الكريم فقط ثلاث كلمات [38]، واللافت للانتباه أن هذه الكلمات الثلاث موجودة في سورة الإسراء، الآيات: 64، 76 ، 103، أما الآية 64: )وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم... ( وهي 19 كلمة، وتقابل 19 سنة كما أسلفنا.
وأما الثانية فهي الآية 76 والتي نحن بصدد إثبات أنها تشير إلى عدد السنين أي مقدار ما ستلبث إسرائيل، وهي تفسير رمزي للكلمة "قليلا". أما الكلمة الثالثة: )فَأرادَ أَن يَسْتَفِزهُم مِنَ الأرضِ فَأغْرَقْنَاهُ وَمَن مَعَهُ جَميعاً (103) وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إسْرائيلَ اسْكُنُوا الأرضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْناَ بِكُمْ لَفِيفاً (104)(: قلنا لبني إسرائيل بعد غرق فرعون اسكنوا الأرض المباركة، وبذلك تمت السكنى ليتحقق وعد الأولى، وبعد زوال الإفسادة الأولى يحصل الشتات، وحتى تتحقق الثانية والتي هي الآخرة: )فَإذا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُم لَفِيفَاً(104) (. فالكلمة الثالثة "يستفزهم" تتعلق بالكلام عن الإفسادتين أي بوعد الآخرة الذي هو موضوع هذا البحث. ولا ننسى أن البند (2) يشير إلى عدد الكلمات من بداية الحديث عن الإفسادتين إلى آخر الحديث: )فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُم لَفِيفَاُ(. وقد وجدنا أن عدد الكلمات هو 1443 وبذلك تطابق الرقم مع العام 1443 هجري ويكون عندها قد مضى عدد من السنين القمرية مقداره 1444 أي 19×76.

سبق أن أشرنا إلى أن كل كلمة في سورة الإسراء تقابل سنة، فإليك المعادلة التي تحصلت: الكلمة "واستفزز" تقع في آية من 19 كلمة، والكلمة "ليستفزونك" في الآية 76 والتي يراد إثبات أنها ترمز إلى عدد السنين. والكلمة الثالثة "يستفزهم": وقد وَجَدت أنها الكلمة رقم 1444 في سورة الإسراء. وبما أن الكلمة الأولى تتعلق بالرقم 19 وهذا يعني أن بداية المعادلة هو الرقم 19. وبما أننا سنتعامل مع مضاعفات العدد 19 بشكل دائم فعليه تكون المعادلة 19×76 =1444. وبما أن ال 19 كلمة تقابل 19 سنة، وبما أن ال 1444 كلمة تقابل 1444 سنة، وبما أن المعادلة صحيحة رياضيا، إذن الرقم 76 يدل إلى عدد سنين
والآن نرجع إلى سورة الإسراء:
فإذا جاء وعد أولاهما: رقم كلمة(أولاهما) من بداية الحديث عن النبوءة )وآتَينَا مُوسَى الكِتَابَ(، ورقمها (38) أي 19×2. ورقم كلمة (وعد) (72) ورقم كلمة (الآخرة) (73) في قوله تعالى: )فَإذا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ... (.
رقم كلمة (وليدخلوا)(76) وهذا ينسجم مع القول أن عُمر دولة إسرائيل الثانية هو 76 سنة، لأن كل كلمة في السورة تُقابل سنة والدخول عند حصول وعد العقوبة.
إذا ضربنا رقم الكلمة (وعد): 72×19= 1368 وهو عدد السنين الهجرية من الإسراء إلى العام 1948 أي عام بداية الفساد الجزئي في الأرض المباركة.
وإذا ضربنا رقم الكلمة (الآخرة) : 19×73=1387 وهو عدد السنين الهجرية من الإسراء إلى العام 1967، أي عام اكتمال الوعد بفساد الآخرة في كامل الأرض المباركة.
وإذا ضربنا رقم الكلمة (وليدخلوا) 19×76 =1444 وهو عدد السنين الهجرية من الإسراء إلى العام 2022


الآن نختم بالآية 12 من سورة الإسراء، والتي تأتى تعقيباً على النبوءة وَجَعَلْنَا الليلَ وَالنهارَ ءَاَيتَيْنِ فَمَحَوْنَا ءَايَةَ الليلِ وَجَعَلْنَا ءَايَةَ‎ النهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فضلاً مِنْ رَبكُم وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السنينَ وَالحِسَاب وَكُل شَئٍ فَصلنَاهُ تَفْصيلاً(12) (

لاحظ قوله تعالى: )وَلِتَعْلَموا عَدَدَ السنينَ وَالحِسَاب.. ( وبحثُنا هذا في عدد السنين والحساب، واللافت للنظر أن كلمة والحساب هي الكلمة رقم 19 في الآية، وسبق أن قلنا أن كل كلمة في السورة تقابل سنة. وبحثْنا تَعامل مع السنين والحساب وفق العدد 19!
روي عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى: )وَُ‎كل شئٍ فَصلناهُ تفصيلاً(12) ( قوله: "معناه شرحناه شرحاً بيناً بحساب الجُمَل..".
يدل اسم سورة (الكهف) على أهمية قصة (أهل الكهف) في السورة. وتبدأ القصة بالآية (9): )أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم... (. أما مدة لبثهم فنجدها في الآية (25) : )ولبثوا في كهفهم ثلاث مائةٍ سنين وازدادوا تسعاً(. وبِلُغة الأرقام نقول: " ولبثوا في كهفهم 309 ". أقول: إذا بدأت العد من بداية القصة: )أم حسبت أن.. ( فستجد أن رقم الكلمة التي تأتي بعد عبارة : )ولبثوا في كهفهم ( هو (309).

تكررت عبارة ( وعد الآخرة) في القرآن الكريم مرتين فقط. الأولى في بدايات سورة الإسراء، والثانية في خواتيمها. وواضح أن السياق واحد في البدايات والخواتيم، بل وردت في البداية )فَإذا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَة.....( وفي الخواتيم )فَإذا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَة.....(، وهذا يُشير إلى أن سورة الإسراء بمجملها تتحدث حول وعد الآخرة. وسبق لي أن قرأت للأستاذ المودودي مقالاً يستنبط فيه عناصر قيام الدولة الإسلامية من آيات سورة الإسراء. وقد لفت انتباهي خواتيم سورة الإسراء وعلى وجه الخصوص قول الله تعالى )قُل آمنوا بهِ أَوْ لا تُؤْمِنوا، إن الذين أُوتُوا العِلمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتلى عَلَيْهِم يَخِرونَ لِلأَذقانِ سُجدا، وَيَقُولونَ سُبْحَانَ رَبنا إن كَانَ وَعْدُ رَبنا لَمَفْعُولاً(الإسراء108
)قُل آمِنوا بِهِ( أي بالقرآن ولا ننسى أننا في سياق الحديث عن وعد الآخرة، فما الذي يمنع أن يكون الضمير يرجع إلى الوعد، ويُقَوي هذا أن عبارة (وعد مفعول) لم ترد في القرآن الكريم إلا ثلاث مرات: "كان وعده مفعولاً " من سورة المزمل. ووردت المرتان الأخريان في سورة الإسراء، الأولى بعد الحديث عن الوعد الأول الذي سبق الإسلام "وكان وعداً مفعولاً". أما الثانية فجاءت بعد وعد الآخرة وعند الكلام عن تعجب أهل الكتاب من صدق الوعد الإلهي وقولهم "سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا" واللافت للانتباه أن سورة الإسراء تختم بقوله تعالى "وَكَبرْهُ تَكْبيرا". وتُشير خواتيم الإسراء إلى انتصار الإسلام ودخول جماعات من أهل الكتاب في الإسلام. وقد جاء في الحديث الشريف قول الرسول e : (آية العزوَقُل الحمدُ للهِ الذي لم يَتخِذ وَلَدَا، وَلَم يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في المُلك، وَلَم يَكُن لَهُ وَليٌ مِنَ الذل وَكَبرهُ تَكْبيرا(. الإسراء111

قلت في نفسي: يبدو أن سورة الإسراء هي السورة التي تتحدث عن انتصار صراط الذين انعم الله عليهم، على صراط المغضوب عليهم والضالين، ويبدو انه انتصار مُجَلجَل يؤدي إلى تحولات عالمية تتلاءم مع مكانة )الأرض التي باركنا فيها للعالمين(، وهنا تعزز في نفسي التوجه لإحصاء الآيات من نهاية الفاتحة: )صراط الذين أنعمت عليهم، غير المغضوب عليهم، ولا الضالين( إلى بداية سورة الإسراء التي أرى أنها سورة انتصار الصراط الحق. قمت بإحصاء الآيات من بداية سورة البقرة إلى نهاية سورة النحل فكانت (2022) آية. فتأمل!!


__________________
[
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-11-2010, 05:31 PM
 
جزااك الله خير
وبارك فيك
تقبلي مروري....
__________________
سأنحت كتاباتي بي " مجدافي " ...
لتكون كلماتي ,,, هي أخر " أوراقي " ...فأذا أسرني البحر وأسكنني في " أعماق قلبه "...
فقد لا أشاهدك..
ولكن !! قد تشاهدين " مجدافي "...
لان حياتي ,, كتب أن يكون معاشها في
(( خفايا البحار )) ,,









رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-13-2010, 11:18 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة الكون مشاهدة المشاركة
جزااك الله خير
وبارك فيك
تقبلي مروري....
مرورك اسعدني اختي العزيزة
بارك الله فيك حياة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
{فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا حمزه عمر نور الإسلام - 2 06-09-2010 10:17 PM


الساعة الآن 01:20 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011