|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||
| |||||||||
أقسمت بأن أعاقبك.. و أنا عند وعدي هل فكرتم بأنكم ستعيشون وحيدون؟ و أن أغلى ما تملكوه قد صار من الماضي؟ . . . . . MAYA . . . . . ماذا تفعلون و قد فُرض عليكم الانتقام؟ أن تعاقبوا من سلب حياتكم.. و هل عليكم الانعزال و إخفاء حزنكم بابتسامة مزيفة، العيش ضد الكل؟؟!! . . . قصة الغموض و الألم و المغامرة . . . هكذا عاشت مايا حياتها.. فقدت السعادة و الحلم.. عاشت وحيدة و هي لا تريد.. ماتت نفسها و لكنها بقيت للانتقام.. لعقاب مدمر حياتها.. بقيت فقط لتكون له أسوأ كابوس.. ... مايا العمر: 16 عاما.. الصفات: فتاة هادئة و تقضي معظم وقتها في القراءة، لكنها قاسية و وقحة مع من يزعجها أو يحاول التدخل في أمورها، صريحة و لا تحب المجاملة، غامضة.. هكذا يصفونها الآخرين لأنها لا تتكلم عن نفسها.. و تُخفي الكثير من الأسرار، لكنها من الداخل رقيقة المشاعر.. خزينة الحال على ما أصابها، طيبة.. الظروف هي من غيرتها. دي بس مقدمة عامة عن القصة..
__________________
|
#2
| |||||||||
| |||||||||
مقتطفات عن القصة: . . . 1\ الغموض: - هل عليك فعل ذلك؟ - و هل أملك خيارا؟ إما أن أفعلها أو لا.. - و لكنك.. - يكفي، لا بد من تضحيات.. سأقبل بهذا. 2\ الحماس: - و أخيرا ها نحن نجتمع. - ستندمين يا هذه. - اقتلني إذا استطعت. 3\ الحزن: - إنها الحياة، اصبري. - أي حياة هذه. - لا تستلمي. - لقد فات الآوان، أصبحت كالجثة بلا هدف و لا حلم.. 4\ اليأس: - آن لي أن أرحل. - مستحيل لن أتركك. - لقد انتهي أمري، و أن لي الذهاب كأي شخص، لحياة أخرى بانتظاري. 5\ الغضب: - لا يمكن أن أخسر الآن، كيف لحمقاء مثلها أن تهزمني.. سأقتلها... 6\ الاصرار: - ما تحاول فعله لن ينجح معي. - حقا؟! - إذا كنت تحاول أن تدفعني لفعلها فأنت تفشل. شو رأيكم في المقتطفات دي.. و بدي اعتذر لأني بذاكر الأيام دي، و مش هانزل القصة إلا بعد مدة.. الرجاء انتظاري.. و بدي ردود لاعرف هل أواصل و لا..
__________________
|
#3
| ||
| ||
سعدني ان اكون اول من يرد عليك و انا انتظر بفارغ الصبر حتى المقتطفات روعة وانا كمان حاجي بعد الاختبارات واشوف اوكي منتظره |
#4
| ||||||||||
| ||||||||||
اقتباس:
أنا بشكرك كتير و سعيدة إنها عجبتك
__________________
|
#5
| |||||||||
| |||||||||
السلام عليكم انا هاحط الشخصيات داخل القصة.. يعني أنتم هاتكتشفوهم.. نبدأ: كان المطر يهطل بغزازة في هذه الليلة، و الجميع في منازلهم.. الطرق خالية من السيارات و الناس.. لا يُسمع إلا صوت قطرات المطر.. و شق صمت ذلك الليل شخص يركض بين الأزقة، و كأنه يهرب من شئ.. أو كأنه يحاول اللحاق بأحد ما.. و انتهى به الأمر في طريق مسدود، فأخذ الاحباط يجد طريقا إليه. تأمل الشخص - و الذي لم يكن سوى فتاة بشعر رمادي و عينان بنيتان – الشارع فرأى أنه ملئ بالنفايات و الصناديق.. و على الجدران ملصقات تعود لمختلف التواريخ. " هل تبحثين عن شئ؟ ". فالتفت خلفها لترى رجل عجوز يلبس زيا رسميا. الرجل بثقة:" لن تذهبي لأي مكان ". الفتاة بنبرة تحدي:" أوفقني إذا استطعت ". و انضم شخصان للرجل – رجل و إمرأة – و وفقا خلفه. الفتاة بدهشة:" أمي، أبي ". ردت الأم بدون تعبير:" مكانك ليس معنا ". و تدخل الأب و هو يشير بيده للرجل:" هذا قدرك ". لم تستوعب الفتاة الأمر بداية و نظرت لهم طويلا إلى أن قاطعها صوت الأم:" لا يمكنك الذهاب معنا ". ثم أخذت هي و الأب يبتعدان و يبتعدان. صرخت الفتاة بحزن:" لا تتركاني ". و ركضت باتجاههما، إلا أن الرجل عارضها و قال مبتسما:" مكانك هنا ". و أمسكها بالقوة. حاولت الأخرى تحرير نفسها و لكنه كان أقوى من أن تهزمه متدربة في الكراتيه. نظرت الفتاة لوالديها اللذان يبتعدان و صرخت في محاولة يائسة:" خذاني معكما ". و بدأ المكان يظلم شيئا فشيئا.. و الرؤية تصبح مستحيلة، حاولت الفتاة السير و لكنها فجأة سمعت صوت طلق ناري و شعرت بالألم، ثم نظرت لصدرها و الدماء التي عليه.. و للرجل و المسدس الذي يحمله، فقالت:" يبدو أنك نلت مني ". و سقطت ميتة. و فجأة استيقظت مايا و وجدت نفسها في سريرها الذهبي و قد كان غطاءة بمبي مع أبيض.. أما الجدارن فطغى عليها الأبيض، وضعت مايا يدها على صدرها ثم تنفست بهدوء.. قالت في سرها:" إنه كابوس آخر ". و نظرت للساعة فرأت أنها تُشير للسادسة، فنهضت حالا و دخلت الحمام. توجهت إمرأة جميلة - تبدو في آوائل العشرينات و تلبس زي الخدم بلون أبيض و أسود - نحو المطبخ و أخذت تعد الطعام و الذي لم يكن سوى بيضا و قهوة. ..... العمر: 21 الصفات: فتاة هادئة و لطيفة.. عُينت لحماية مايا. و هي قوية و قاسية مع كل من يؤذي صديقتها. ..... ثم صرخت تنادي الأخرى:" مايا، هيا الطعام جاهز ". هبطت مايا من الدرج و قد كانت ترتدي بنطال جينز أزرق و بلوزة من غير أكمام بيضاء و حذاء أسود، ثم قالت للأخرى:" لا أرغب بالذهاب للمدرسة ". وقفت المرأة أسفل الدرج و هي تواجه مايا.. ثم ابتسمت و ردت:" إنه أول يوم لك ". جلست مايا على الكرسي و شرعت بتناول طعامها، ثم نظرت للخادمة التي تقف قربها و سألت:" اياني، هل هناك من أخبار ". أياني بهدوء:" سيعرضون أحد اختراعاتهم يوم الأربعاء ". و ناولتها صحيفة. توقفت مايا عن الأكل و قلبت بضع صفحات من الأخيرة، ثم قرأت بصوت مرتفع:" كارينا تعرض أحدث أجهزتها يوم الأربعاء في معرض العلوم و التكنولوجيا ". و بعدها القت بالصحيفة في كرسي قربها و ردت بلا مبالاة و هي تضحك:" أتعرفين ماذا يا اياني؟ هذا الافتتاح لن يتم ". ابتسمت اياني و أجاب الأخرى:" و أنت مجنونة بحق ". ضحكت مايا ثم ردت:" استغرقت وقتا طويلا لتدركي ذلك ". ثم ردت في حزن:" جميعهم سيعاقبون، و إلى السجن سيذهبون ". اياني و هي تضحك.. و كأنها لم تدرك حزن مايا:" آنستي، أنت المجرمة.. جميع شرطة العالم تبحث عنك ". مايا بثقة:" و لن يجدوني ". اياني بشك:" حقا؟؟ ". نهضت مايا و تناولت معطفها الأسود ثم ردت بلا مبالاة:" كل ما في الأمر أنني أخترق الشبكات ". و تدخلت اياني مضيفة:" و تدمرين بعضها ". ضحكت مايا ثم أخذت حقيبتها و خرجت. و في الطريق أخذت تفكر: كيف تقضي على الشركة؟ فبرامجهم عجيبة و كأنها من عالم آخر، و اختراقها أشبه بالمستحيل.. يتبع.. الرجاء عدم الرد
__________________
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سبع خطوات وبعدها اتحداك انو انا استطيع معرفه عدد اخوانك وعدد اخواتك وعدد اجدادك | شباب كول | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 05-29-2010 09:37 PM |
سبع خطوات وبعدها اتحداك انو انا استطيع معرفه عدد اخوانك وعدد اخواتك وعدد اجدادك | شباب كول | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 05-29-2010 09:09 PM |
أقسمت ...... | mero_m | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 10 | 10-24-2009 03:17 PM |
كيف نعيد البركة إلي منازلنا ؟ | h1976 | نور الإسلام - | 5 | 03-18-2007 02:20 AM |