عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 06-25-2010, 09:38 PM
 
بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التعذيب
تقرير حقوقي يؤكد تصاعد عمليات التعذيب للأسرى في سجون الاحتلال
[ 25/06/2010 - 12:27 م ]



دعا مركز "الميزان" لحقوق الإنسان المجتمع الدولي بالتدخل لوضع حد لجرائم التعذيب في الأراضي الفلسطينية المحتلة من قبل الاحتلال الصهيوني، ولحشد كافة الجهود لتفعيل اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب، وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية.
وقال مركز "الميزان" في بيان له اليوم الجمعة (25-6) بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التعذيب والذي يوافق غدا السبت: "إن اليوم العالمي لمناهضة التعذيب يأتي هذا العام وسط استمرار وتصعيد الانتهاكات "الإسرائيلية" بحق المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، حيث يعاني المعتقلون الفلسطينيون من معاملة مهينة تتناقض مع أبسط حقوقهم، وفقاً لمعايير حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، كما تتصاعد الممارسات التي تندرج تحت إطار التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية والمهينة بحق مرضى قطاع غزة الذين يحاولون الوصول إلى المستشفيات في الضفة الغربية وداخل الخط الأخضر، وكذلك الأمر بالنسبة للطلبة الذين يحرمون تعسفًا من الوصول إلى جامعاتهم، والأسر التي تحرم من لقاء أبناءها، والمزارعين والصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين هم عرضةً لسياسات قوات الاحتلال على طول الحدود وفي البحر".
وأشارت الإحصاءات إلى أن قوات الاحتلال الصهيوني عمدت منذ احتلالها للأراضي الفلسطينية في العام 1967، إلى انتهاج سياسة الاعتقال التعسفي سعيًا لإخضاع السكان المدنيين، ومارست التعذيب بشكل منظم بحقهم، وذلك بمباركة المحكمة العليا الصهيونية التي سمحت لجهاز الأمن العام الصهيوني "شاباك" بممارسة ما وصفته قدرًا معقولاً من الضغط النفسي والجسدي على المعتقلين الفلسطينيين.
كما أن القانون الصهيوني يوفر حصانة تامة للمحققين الصهاينة الذين يمارسون التعذيب بحق المعتقلين "الأمنيين"، وهو ما انتقدته لجنة الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب بشدة، مؤكدا أن سلطات الاحتلال تواصل استخدام ضروبًا متنوعة من التعذيب والمعاملة القاسية .
وشدد المركز الحقوقي الفلسطيني، على أن الأساليب الشائعة التي يستخدمها جهاز الاستخبارات الصهيوني أثناء التحقيق تندرج في معظمها تحت إطار التعذيب؛ إذ أنها تنتقص من كرامة المعتقلين الإنسانية وتسبب آلامًا جسدية ومعاناة كبيرة لهم، وهي ممارسات تبدأ منذ لحظة التوقيف الأولى وتتواصل خلال الاستجواب والتحقيق.
ويشمل التعذيب الذي تمارسه سلطات السجون الصهيونية مجموعة من الممارسات كالضرب المبرح، والحرمان من العلاج فيما لو كان الأسير جريحًا أو مريضًا، الحرمان من النوم لمدة تزيد عن أسبوع والشبح لساعات طويلة، وضع كيس قذر على الرأس، وتعمد خلع الكتف، الهز العنيف، تكبيل اليدين والقدمين، تعريض الموقوف لهواء شديد البرودة من مكيف الهواء في الجو البارد، التهديد بقتل الوالدين أو اعتقالهم أو الاعتداء على قريبات المعتقل، التهديد والتحرش الجنسي، تعمد إسماع المعتقل صراخ أحد المعتقلين المعذبين؛ إضافة إلى العزل في زنازين انفرادية لمدة طويلة.
وأعرب مركز الميزان عن استنكاره الشديد لاستمرار وتصاعد ممارسة سلطات الاحتلال لجريمة التعذيب بحق المعتقلين الفلسطينيين في سجونها، وممارسة المعاملة القاسية واللا إنسانية والمهينة، بحق مرضى قطاع غزة ممن يحاولون الوصول للمستشفيات داخل الضفة الغربية أو "إسرائيل"، وغيرهم من الفئات التي تعاني بشدة من آثار سياسة الحصار والعقاب الجماعي التي تمارسها إسرائيل في قطاع غزة.
وطالب المركز المجتمع الدولي بالضغط على دولة الاحتلال وإلزامها باحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي، ولاسيما حظر التعذيب وضروب المعاملة القاسية.
__________________
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 06-25-2010, 09:43 PM
 
وهذه ايضا واحدة من ابشع مهازل الاحتلال ,والتي يدفع ثمنها اخواننا الابرياء ,يا ريت لو اننا نجتمع من اجل هؤلاء ونعلي صوت الحق ..
هل تعلمون اخواني ان التعذيب منع في العديد من الدول المتحضرة والتي تنادي بالحرمة الجسدية ومنع الانتهاكات الانسانية .
وهل تعلمون ان هذه السنة هي المفروض سنة الاسرى ,فمعا من اجل تحرير اسرانا ,معا من اجل الصرخة في وجه هؤلاء الخنازير .
كيف المنظمات والجمعيات تنادي بحماية حتى الحيوان وفي غزة وفلسطين نشهد ابشع الانتهاكات
__________________
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 06-25-2010, 10:35 PM
 
اعتقالات الضفة توتير للأجواء وقطع للطرق المؤدية للمصالحة (تقرير)
[ 24/06/2010 - 07:12 م ]



شهدت الضفة الغربية المحتلة في الآونة الأخيرة تصعيداً واضحاً ضد قيادات وكوادر وأنصار حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حيث شنت مليشيا رئيس السلطة المنتهية ولايته محمودعباس حملة اعتقالات واسعة طالت أكثر من 150 منهم خلال الأيام الأربعة الماضية. واستهجن مراقبون هذا التصعيد "غير المبرر" خاصة بعد الهدوء النسبي الذي شهدته العلاقة بين "فتح" و"حماس" بعد حادثة "اسطول الحرية"، والتصريحات الإعلامية في ذلك الوقت، والتي توجهت نحو ضرورة تحقيق المصالحة وتوفير الأجواء الحقيقية لإتمامها، مؤكديين على أن ما تفعله السلطة في الضفة على أرض الواقع هو إعادة توتير الأجواء مجدداً، وقطع الطرق المؤدية للمصالحة الوطنية.
وقد كشفت مصادر أمنية لـ "المركز الفلسطيني للإعلام" وجود أوامر صادرة من أجهزة "المخابرات" و"الوقائي" و"الاستخبارات"؛ للقيام بحملة اعتقالات عشوائية واسعة في مختلف محافظات الضفة الغربية، وذلك لترسل لقيادة حركة "حماس" في غزة والخارج رسالة تذكرها وتنذرها بأن قيادتها وأبناءها وحتى مناصريها في الضفة تحت قبضتهم وتحكمهم في أي لحظة، على اعتبار أن ذلك بمثابة ورقة ضغط قوية تفرضها "فتح" على حركة "حماس".
وأضافت المصادر بأن السبب الآخر الذي يقف وراء هذه الحملة المسعورة هو حالة الاختناق والإفلاس السياسي التي تشهدها سلطة رام الله، وتخوفها من احتمالات حدوث اختراق حقيقي للحصار المفروض قطاع غزة، في ظل الانفتاح الدولي على حركة "حماس"، وإعادة تفعيل القضية الفلسطينية على الساحة العربية والإسلامية والدولية في اتجاه مغاير لخارطة الطريق التي تتبعها سلطة أوسلو، والتي يقودها عباس ببوصلة صهيو-أمريكية.
واستشهد المصدر على صحة كلامه بما قام به عباس مؤخراً، عندما أرسل وفداً يقوده دحلان لإسبانيا – التي ترأس الإتحاد الأوروبي- بهدف اسقاط المشروع الذي طرحه الإتحاد الأوروبي، والذي ينادي بايجاد ممر بحري لغزة، الأمر الذي رفضه عباس بقوة على اعتبار أنه يقوض سلطته ويعزز موقف حركة "حماس".
وفي السياق ذاته قال عضو ناشط في أحد أجهزة الأمنية إن هذه الحملة الأمنية نشاط روتيني تقوم به أجهزة السلطة في الضفة كل شهرين أو ثلاثة، بهدف التأكد من عدم وجود نشاطات جديدة لحركة "حماس" في الضفة الغربية. مشيراً بأن المعتقلين لا يوجد لديهم قضايا جديدة، ولكنها حملات اعتقال عشوائية لتوجيه رسائل للحركة في الضفة وضمان عدم حدوث أي أنشطة لها.
وكانت مصادر في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالضفة الغربية قد أكدت بأن عدداً من الذين تم استجوابهم في هذه الحملة تم إبلاغهم بأنه لا جديد يسألونهم عنه، وأنها أوامر من قيادة الأجهزة الأمنية في رام الله للضغط على الحركة في غزة. في حين أن قسماً منهم قد تم إعادة التحقيق معه حول قضايا سابقة حسمت منذ سنوات تحت مسمى " تجديد ملف"، وما هي إلا ذريعة واهية للاعتقال.
كما أشارت إلى أن غالبية المعتقلين في هذه الحملة هم من الأسرى السابقين لدى أجهزة السلطة وسلطات الاحتلال، منوهة إلى أن جزءا كبيراً منهم من نخبة المجتمع الفلسطيني؛ فهم خطباء مساجد وقضاة شرعيون ومهندسون ومعلمون وأساتذة جامعات وغيرهم من شرائح المجتمع.
وتذكرنا هذه الحملات العشوائية بتلك الحملات التي تشنها قوات الاحتلال بحق نشطاء المقاومة عقب كل عملية؛ حيث يتم تحويل غالبيتهم للاعتقال الإداري.
وفي ظل تشابه ممارسات الاحتلال مع أفعال سلطة رام الله بحق خيار أبناء الشعب الفلسطيني ومجاهدية ومناضليه، يبقى التساؤول مطروحاً حول ماهية السلطة التي يريدها الاحتلال، وإلى أي مدى يمكنها البقاء بعدما عرَّت نفسها كوسلية للاحتلال أو بديلاً عنه!!
__________________
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 06-25-2010, 10:48 PM
 
الى كل اصحاب العقول الرصينة وخطابنا موجه الى اصحاب الضمائر الحية ,والذين يحملون هم الامة ,الى كل الاخوة والاخوات لابد من وقفة حازمة ,منهج المصالحة لابد ان يتم حتى لا نترك المجال للصعاليك في بلادنا ,هل يعقل والالاف يدفعون اواحهم ثمنا من اجل الحرية لكل التراب الفلسطيني وبالذاخل يوجد عناصر عميلة لا هدف لها سوى بيع القضية بارخص الاثمان ومن اجل وسام عار تمنحه الخنازير لتضحك به على الذقون ,.
هل يعقل ان تتم هذه الانتهاكات بين افراد الامة الواحدة ,فالجميع يعرف ان هذا اسلوب من الاساليب القذرة للاحتلال من اجل احداث التفرقة وتشتيت الشعب .الا تكفي المعاناة والاضطهاد بكل اشكاله .
لابد من الوقوف جنبا الى جنب ,يد واحدة وصوت واحد ليس من اجل مصالحنا الشخصية ولكن من اجل الامة والارض الغالية ,من اجل المشردين والمبعدين عن وطنهم واملهم في العودة يسكن قلوبهم منذ الخروج ,حرام ان نقتل هذا الامل في النفوس ,حرام ان تستمر هذه المهازل ,لمصلحة من ؟؟ للاستقلال ؟؟من اجل الحرية ؟؟طبعا لا والف لا .
القدس تنادي والاقصى يستغيث
__________________
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 06-25-2010, 10:51 PM
 
هل نترك القدس وحيدة؟
[ 24/06/2010 - 03:53 م ]
صلاح حميدة



من يحمل همّ القضية والشّعب الفلسطيني يعيش وسط عاصفة هوجاء، لا يكاد يبدأ بمتابعة قضيّة مقدسيّة حتى يخرج له قضيّة أفظع منها، فيعيش متنقلاً ما بين الشّعور بالعجز إلى الرّغبة في الصّراخ إلى تحذير من هذا والتّذكير بذاك، يحزن لهدم بيت في سلوان ولقتل رجل مسالم في وادي الجوز، يفزع لحفريات تحت الأقصى ويتألم لاقتحامه من العنصريين من فوق الأرض، يستهدف أبناؤها بالمخدرات بطريقة تقول تقارير عديدة أنّها ممنهجة.

تهدم بيوت المقدسيين، بل يجبرون على هدمها بأنفسهم، يمنع المقدسيون من الدّخول للأقصى، وتطوّر الأمر لمحاولات طردهم خارج القدس نهائياً، تستهدف قياداتهم حتى يبقوا جسداً بلا رأس، غريبة هي القدس تقاتل وحيدة بلا عرب وبلا مسلمين، تستباح من كل حدب وصوب، من فوق الأرض ومن تحتها، يقاتل أبناؤها في كل الاتجاهات في صحراء قاحلة إلا من بعض خيرة أبناء هذه الأمّة وزبدتها.

أحزنني سماع تصريح لأحد المسؤولين الفلسطينيين عن تقاعس العرب والمسلمين عن دفع ما تعهدوا به لأجل نصرة القدس، في مواجهة التهويد والاقتلاع الممنهج الذي يرصد له مليارات الدولارات التي يتبرع بها أثرياء يهود في العالم لتهويد القدس وتهجير أهلها، فيما دول وأثرياء العرب والمسلمين يتسابقون لشراء عقارات في بريطانيا وأمريكا وأوروبا، والغريب أنّ رئيس دولة عربية أشفق على سكان قرية إيطالية ودعمهم بمال العرب والمسلمين لينقذهم من الفقر والبطالة، وغيره يتبرع لمدينة فرنسية لتجميلها، ولكن أين القدس من أحلام هؤلاء؟.

في خبر صحفي عن مدينة فلسطينية تزمع بناءها شركة خليجية في فلسطين قرب رام الله، لفت نظري تسابق عدة مؤسسات مالية أهلية وحكومية غربية لإعطاء تسهيلات لمن يريد شراء بيت في المدينة لتقسيط ثمن البيت خلال خمسة وعشرين عاماً، وسبق هذا الخبر سيل من المستثمرين العرب والمسلمين الذين حضروا إلى مدينة بيت لحم الفلسطينية لحضور مؤتمر الاستثمار في فلسطين، وهذا المؤتمر عقد لأكثر من مرة، ولكن أين هي الاستثمارات في القدس؟ لماذا لا يستثمر رجال الأعمال العرب والفلسطينيون والمسلمون في القدس؟ ولماذا لا يتسابقون لبناء إسكانات لآلاف الشبان المقدسيين الذين يخرجون من القدس عنوة بسبب انعدام السكن الصالح في القدس؟ و بما أنّ هناك من يستعد لمنح الفلسطيني قرض لشراء شقة في مدينة قرب رام الله على أن يسدده خلال ربع قرن، لماذا لا يمنح المقدسي فرصةً مشابهة على الأقل؟ وإذا كانت الدّوافع هي الربح، فالإسكان في القدس مربح ومجد اقتصادياً أكثر من مثيله في رام الله على سبيل المثال، يضاف إلى ذلك أنّ بالإمكان شراء عقارات بكميات كبيرة من ملاك يهود، والتّجربة أثبتت أنّ الكثير من اليهود في القدس وغيرها باعوا أملاكهم لفلسطينيين وعرب مقابل مغريات مالية، ألا تستحق القدس والأقصى تخصيص ملايين من أجل تثبيت الفلسطينيين في القدس وحول الأقصى؟.

ما يجري بحق القدس والمقدسيين لا يخرج عن سياق خطة إسرائيلية لتهجير المقدسيين وتهويد المدينة يتم تسريع وتيرتها في الفترة الأخيرة، ولذلك وجد الاحتلال أنّ هذه فرصة مواتية لإبعاد عدد من قيادات المقدسيين عن القدس ومحاكمة آخرين، وإرسال رسالة واضحة لغيرهم للصمت عن ما يجري وسيجري للقدس والأقصى ولجمهور المقدسيين، والذي بدأت بوادره في حي البستان، تهدم بيوت الأحياء لتقام على أنقاضها ( حدائق توراتية) وتزال قبور الأموات المسلمين في مقبرة مأمن الله ليقام على عظامهم ( متحف للتسامح)؟! فأيّ حدائق وأي متاحف وأيّ تسامح هذا؟.

لن يكفي القدس والمقدسيين مجلّدات للكتابة عن ما يعانونه من استهداف على مدار الساعة، ولكن أنا على ثقة أنّ المقدسيين وشرفاء الأمّة لن ينكصوا ويتراجعوا، بل لا بد من تداعي العرب والمسلمين لإنقاذ القدس عملياً وليس كلامياً، تكاملياً وليس تنافسياً وليس بهدف المناكفة كذلك، أمّا أصحاب الأموال فهذه دعوة لهم للذهاب إلى القدس بدافع الربح المالي إن حجبهم عن الذّهاب لها المبادىء وحرقة العروبة والإسلام، فالوضع في القدس لا يحتمل التأجيل، فلا تتركوا القدس وحيدة
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الاختلال أخطر من الاحتلال حقيقة لا خيال مواضيع عامة 0 07-24-2009 08:05 PM
الاختلال أخطر من الاحتلال حقيقة لا خيال مواضيع عامة 0 07-31-2008 08:38 AM


الساعة الآن 07:57 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011