|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
إدارة السجون لا تسمح بإدخال الطواقم الطبية" الموت يهدد عشرات الأسرى المرضى بسبب إهمال الاحتلال[ 23/04/2010 - 08:37 ص ] رام الله أكد الأسير توفيق أبو نعيم أحد عمداء الأسرى في السجون الصهيونية لمركز الأسرى للدراسات، أن متابعة الحالات المرَضية المزمنة أحد أهم مطالب الأسرى في إضرابهم، إضافة إلى موضوع الزيارات والثانوية العامة والتفتيشات، مؤكدًا أن هنالك تخوفات جدية من تكرار حالات الاستشهاد للأسرى في السجون. وأكد الأسير أبو نعيم أن "إدارة السجون لا تسمح لنا بإدخال طواقم طبية، ولا تعتني بالأسرى وإنما تقوم بتدريب أطباء جدد علينا، ولا يوجد أدنى اهتمام ، بل هنالك سياسة استهتار كبيرة قد تودي بحياة المزيد من الأسرى لو بقي الحال على ما هو عليه الآن". وأضاف الأسير أبو نعيم أن إدارة السجون قامت بإجراء ثلاث عمليات متتالية للأسير فهدي الشلودي والذي يعاني من زيادة التعرق، ولم تنجح واحدة منها، كما قامت بنفس التجربة على الأسير رائد درابية الذي يعاني من السرطان ، والأسير أحمد النجار الذي يعالج بالكيميائي منذ شهرين. وأضاف: "هنالك موافقة نظرية لإدخال أطباء من الخارج، ولكن إدارة السجون تعرقل القرار عمليًّا، ولم تنفذه منذ عام ونصف، كما أن الأسيرَيْن حسن فياض ومحمد الديراوي حصلا على موافقة منذ سنة ونصف لإدخال طبيب جلدي، ولكن الإدارة تماطل حتى الآن، وهنالك ثلاثة أسرى لديهم موافقة لإدخال طبيب أسنان؛ هم "ياسر داوود، وطارق الرجبي، وتوفيق أبو نعيم"؛ وذلك منذ عام، وأيضًا دون جدوى. وأكد رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات أن عشرات المناشدات تصل إلى المركز من الأسرى وأهاليهم؛ تعبر عن حالة القلق الشديد اتجاه أبنائهم المرضى في ظل استهتار إدارة السجون بحقهم. وأكد حمدونة أن سياسة الإهمال الطبي في السجون يمثل انتهاك صارخ للاتفاقيات الدولية التي تضمن للأسير علاجه والحفاظ على حياته، وأن سياسة الإهمال الطبي قد أودت بحياة عشرات الأسرى فى السجون ويجب أن يوضع لها حد. واعتبر حمدونة أن الموت لا يزال يهدد عشرات من الأسرى ذوي الأمراض المزمنة التي تستوجب علاجًا سريعًا وإدخال أطباء متخصصين من خارج السجون. ودعا حمدونة إلى الضغط على الاحتلال للموافقة على إدخال أطباء متخصصين لعلاج الحالات المرضية. وناشد المؤسسات الدولية والقانونية ومؤسسات حقوق الإنسان ووزارة الأسرى والصحة الفلسطينية ووسائل الإعلام؛ فضح انتهاكات دولة الاحتلال بحق الأسرى المرضى.
__________________ |
#7
| ||
| ||
اعتدت على الأسرى المرضى القوات الصهيونية تقتحم سجن مشفى الرملة[ 27/06/2010 - 07:32 م ] رام الله أفاد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان أن نخبة من القوات الخاصة الصهيونية المسماة "متسادا" اقتحمت سجن المراش "مشفى الرملة"، واعتدت على الأسرى المرضى وممتلكاتهم هناك. وذكر مدير مركز أحرار فؤاد الخفش أن القوات الخاصة اقتحمت السجن معززة بقوات كبيرة وبشكل همجي يوم الثلاثاء الموافق الثاني والعشرين من الشهر الحالي، وأوضح أن الأسرى وصفوا ما حدث داخل السجن بـ"التسونامي" في إشارة إلى العنف والهمجية الذي استخدمتها الوحدة أثناء الاقتحام. وأشار الأسرى في رسالة إلى مركز أحرار:"أن الاقتحام جاء بحجة البحث والتفتيش عن أمور وأغراض ممنوعة، حيث قامت بتكسير كراسي المرضى المقعدين، وإحداث تسونامي في القسم". ولم تكتف القوات الصهيونية بفعلتها، بل قامت بمعاقبة الأسرى في القسم بالغرامات المالية وإغلاقه، ومنع الأسرى المرضى من الخروج من غرفهم سواء إلى "الفورة" أو إلى قاعة الأكل مما فاقم معاناتهم وعرَّض حياتهم للخطر". وطالب الأسرى في رسالتهم الحكومة الفلسطينية والمؤسسات الحقوقية إلى الوقوف معهم في مصابهم الذي أضاف لمعاناتهم الشيء الكثير. بدوره حذَّر الخفش من تدهور أوضاع الأسرى المرضى بعد اقتحام المشفى ومصادرة ممتلكاتهم وتحطيمها بما فيها كراسي المقعدين، محملا مصلحة السجون الصهيونية المسئولية الكاملة عن تدهور الأوضاع الصحية للأسرى في الرملة بعد هذا الهجوم. وأكد الخفش أن الاقتحام والاعتداء الهمجي الذي تعرض له الأسرى المرضى مخالف للقوانين الدولية وحقوق الإنسان، خاصة وأن الأسرى يعانون من أمراض مزمنة وخطيرة ويتهددهم الموت في أي لحظة. وأشار إلى وجود 30 أسيرا مريضا يقبعون في مستشفى الرملة، منهم من يعاني من الفشل الكلوي، وأمراض القلب والسرطان وغيرها من الأمراض الخطيرة والمزمنة، مضيفا أنهم يعانون من سياسة الإهمال الطبي الذي تتعمد مصلحة السجون ممارستها ضدهم. وأكد أن وحدة المتسادا التي قامت باقتحام السجن أنها من أكثر الوحدات الصهيونية وحشية، حيث يبدو الجنود أثناء عمليات الاقتحام والاعتداء على الأسرى وكأنهم وحوش بشرية تضرب وتعتدي على كل شيء أمامها، دون مراعاة لأوضاع الأسرى الصحية والنفسية. وأوضح الخفش أن الأطباء الصهاينة يلعبون دور المحقق في معظم الأحيان مع المريض، حيث يعرض عليه العلاج مقابل الاعتراف، أو الموافقة على الإبعاد إلى خارج الوطن.
__________________ |
#8
| ||
| ||
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ,هل وصلت النذالة والقذارة الى هذا الحد؟؟؟ اين انتم يا احرار ؟؟ هل هذا هو العدل ؟؟ هل هذا يستحق منكم السكوت والاستكانة ؟؟ الا يحرك هذا فيكم النخوة ؟؟نسال الله العفو والعافية وحسبنا الله ونعم الوكيل والله ينتقم منهم
__________________ |
#9
| ||
| ||
تعمُّد سوء التغذية والوضع الصحي أسرى حوارة يشكون الإجراءات القمعية بحقهمالقدس المحتلة قال أسرى سجن حوارة في رسالةٍ إلى الرأي العام من داخل المعتقل إن إدارة السجن لا تزال تتخذ إجراءات قمعية بحقهم على مختلف الأصعدة. وأشاروا في رسالتهم التي نشرها اليوم الثلاثاء (20-4) نادي الأسير، إلى أنهم ممنوعون من إدخال حاجياتهم عن طريق الأهل، لا سيما أن كثيرًا منهم يتم اعتقاله في ساعات الفجر الأولى، ولا يُعطَى فرصة لارتداء ملابسه، وعندما يصل إلى المعتقل يكون بحاجة إلى ملابس؛ وذلك رغم أن مخزن المعتقل مليء بهذه الاحتياجات. وأضافوا أن اللباس الذي يرتدونه هو زي مصلحة السجون، ويتم إعطاؤه إياهم الواحد تلو الآخر دون غسله، وتفوح منه رائحة العفونة، إلا أن الأسرى يُجبَرون على ارتدائه بسبب عدم وجود بديل؛ ما أدى إلى إصابة الكثير منهم بأمراض جلدية. وأكدوا -حول الواقع الصحي- أنه يوجد غرفة كتب عليها "غرفة طبيب"، إلا أن الطبيب لم يدخلها منذ فترة طويلة، ولم يتم أخذ أي أسير إليها للفحص، وإنما يمر عليهم ممرض ويعطيهم "الأكامول" كعلاج لجميع الحالات المرضية. وأكد الأسرى أنهم يعانون أيضًا من سوء التغذية؛ فلا يقدم إليهم أي مشروب ساخن أو بارد، وأصبحوا يعانون من نقص في السوائل والجوع، نتيجة وجبات الإدارة القليلة والصغيرة. وطالبوا الصليب الأحمر والجهات المعنية بزيارتهم للوقوف على الوضع الخطير الذي يعانونه نتيجة ممارسات إدارة السجن بحقهم تحت ذريعة أن الأسرى هناك لا يمكثون فترات طويلة!!.
__________________ |
#10
| ||
| ||
تحذيرات من ممارسات الاحتلال بحق الأسرى أسيرٌ فلسطينيٌّ يفقد بصره بسبب سياسة الإهمال الطبي [ 29/03/2010 - 01:35 م ] رام الله كشف المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى، وعلى لسان أحد المحررين الذين أفرج عنهم من سجون الاحتلال، أن أحد الأسرى المرضى أصيب بالعمى وفقد حاسة البصر، مبينًا أن الأسير المريض أصيب في بداية الأمر بمرضٍ بسيطٍ في عينيه شبيه بمرض "الرمد الربيعي"؛ حيث رفضت إدارة السجن تقديم العلاج اللازم إليه، كما رفضت عرضه على طبيب السجن؛ الأمر الذي أدى بعد شهور إلى تدهور حالته الصحية بشكلٍ متسارعٍ، فقد على إثرها حاسة البصر. وحذر المركز، في بيانٍ صدر عنه اليوم الإثنين (29-3)، من استمرار انتهاج سلطات الاحتلال الصهيوني وإدارات السجون سياسة الإهمال الطبي المدروس ضد الأسرى في السجون، معتبرًا ذلك قتلاً بطيئًا ومتعمدًا. وذكر المركز أن الإفادات التي أدلت بها رئيسة مؤسسة مانديلا لرعاية الأسير، المحامية بثينة دقماق، تعزز ما ذهب إليه المركز من تحذيراتٍ بشأن الإهمال الطبي؛ حيث كانت دقماق قد نقلت أن "هناك عددًا من الأسرى المرضى المقيمين في مستشفى سجن الرملة يعانون من حالات حرجة بانتظار الموت بسبب الإهمال الطبي"، منوهًا بخطورة الأوضاع الطبية والصحية المتدهورة التي يعاني منها الأسرى، خاصة المرضى منهم، والذين بلغ عددهم قرابة 1600 أسير مريض، هم في أمسِّ الحاجة إلى العلاج والتداوي وزيارة الأطباء المتخصصين. ولفت المركز الفلسطيني في بيانه إلى أن سلطات الاحتلال وإدارات السجون ترفض تقديم العلاج إلى الأسرى المرضى، وترفض إحضار أي طبيب لهم بحجة أنهم ليسوا بحاجةٍ إلى أطباء، وأن أوضاعهم الصحية جيدة!، مبينًا أن إدارة السجن تكتفي بإعطاء الأسرى المرضى حبوب "الأكامول" كدواء رئيسي لأمراض مزمنة، مثل أمراض السرطان والضغط والسكري، وأمراض العظام وغيرها. وشدد المركز على أن سياسة الإهمال الطبي المتعمدة تعتبر مخالفة واضحة لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، خاصة اتفاقية جنيف الرابعة التي كفلت الحياة الكريمة للأسير، وأنها جريمة ضد الإنسانية والآدمية، وتستوجب محاسبةً وعقابًا جديًّا للاحتلال "الإسرائيلي" على ممارساته الخارجة عن القانون الإنساني. وندد المركز الفلسطيني بممارسات الاحتلال عديمة الإنسانية ضد الأسرى المرضى بشكلٍ عامٍّ، وفي مستشفى سجن الرملة بشكلٍ خاصٍّ، محذرًا من ارتفاع أعداد الشهداء الأسرى بسبب استمرار سياسة الإهمال الطبي المتعمدة والمدروسة والممنهجة التي تستخدمها قوات الاحتلال الصهيوني. وطالب المركز بتشكيل قوةٍ حقوقيةٍ دوليةٍ وإقليميةٍ مشتركةٍ؛ من أجل الضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى، خاصة المرضى والأطفال والنساء منهم، ومن ثم الدفاع بجديةٍ عن قضيتهم على أسسٍ قانونيةٍ ودوليةٍ صحيحةٍ وسليمةٍ، مبينًا أن أوضاع الأسرى في سجون الاحتلال مأساوية للغاية وتستوجب حلاًّ عمليًّا فاعلاً، لا كلامًا وتصريحاتٍ فحسب. ودعا المركز الفلسطيني للدفاع عن الأسرى القادة والزعماء والملوك العرب إلى ممارسة دورٍ فعليٍّ بحق الاحتلال الصهيوني والضغط عليه بجديةٍ، وطالبهم بالعمل على تفعيل قضية الأسرى على صعيد الجهات الرسمية الدولية، والتدخُّل لوقف هذه المهازل التي تمارسها سلطات الاحتلال وإدارات السجون بحق الأسرى.
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة لمسابقه العنف الاسري | Ċяăžỵ g!яl | قصص قصيرة | 3 | 08-16-2013 05:03 AM |
العنف الاسري هل هو ظاهرة ام حالات فردية | jehan1970 | حوارات و نقاشات جاده | 8 | 05-29-2010 08:31 PM |
التفكك الاسري | امي الغالية | حوارات و نقاشات جاده | 6 | 10-16-2009 08:10 PM |
التفكك الاسرى وسبل العلاج | شذى | الحياة الأسرية | 8 | 03-03-2007 11:57 AM |