#31
| ||
| ||
لكم الله يا اسرانا ولن ننساكم ما حيينا وان شاء الله نصركم قريب جدا .
__________________ |
#32
| ||
| ||
اسيرمن غزة يدخل عامه الثاني والعشرين في سجون الاحتلال .. أفادت اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى بأن الأسير عماد محمد جميل شحادة من حي الرمال بمدينة غزة دخل اليوم عامه الثاني والعشرين في سجون الاحتلال بشكل متواصل. وأوضح رياض الأشقر المسؤول الإعلامي باللجنة، في بيان صحفي تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه اليوم الإثنين (7-6) أن الأسير شحادة معتقل منذ (7-6-1989)، ومحكوم عليه بالسجن المؤبد وينتمي إلى حركة "فتح". وقد توفيت والدته الحاجة مريم شحادة أواخر العام الماضي دون أن تتمكن من رؤيته لسنوات، وكانت والدة الأسير من أهالي الأسرى الذين يداومون على الاعتصام الأسبوعي أمام الصليب الأحمر الدولي، وعلى المشاركة في كل الفعاليات التي تساند قضية الأسرى، وكانت تحمل باستمرار صورة ابنها وشقيقها المعتقلين في سجون الاحتلال. كما يدخل اليوم أيضًا الأسير مازن محمد سليمان النحال (36 عامًا) من مدينة رفح جنوب القطاع عامه التاسع عشر بشكل متواصل في سجون الاحتلال؛ حيث إنه معتقل منذ (7-6-1992)، وينتمي إلى حركة "حماس"، ومحكوم عليه بالسجن المؤبد، وكان خلال اعتقاله قد تعرض لأكثر من 18 إصابة بالرصاص الحي في أنحاء مختلفة من جسمه؛ عانى إثرها من وضع صحي سيئ لمدة سنوات، وخاصة في ظل الإهمال الطبي الذي يمارسه الاحتلال ضد الأسرى، وكان يتحرك داخل السجن على كرسي متحرك ثم على عكازين". وفي نفس السياق أنهت الأسيرة دعاء زياد جميل الجيوسي (29 عامًا) من طولكرم اليوم عامها الثامن في سجون الاحتلال؛ حيث إنها معتقلة منذ (7-6-2002) وتنتمي إلى "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين". وتعتبر الأسيرة الجيوسي واحدة من خمس أسيرات حكم عليهن بالسجن المؤبد؛ حيث إنها محكوم عليها بالسجن المؤبد 3 مرات بـ"تهمة" مساعدة إيصال استشهادي إلى قلب الكيان أفادت اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى بأن الأسير عماد محمد جميل شحادة من حي الرمال بمدينة غزة دخل اليوم عامه الثاني والعشرين في سجون الاحتلال بشكل متواصل. وأوضح رياض الأشقر المسؤول الإعلامي باللجنة، في بيان صحفي تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه اليوم الإثنين (7-6) أن الأسير شحادة معتقل منذ (7-6-1989)، ومحكوم عليه بالسجن المؤبد وينتمي إلى حركة "فتح". وقد توفيت والدته الحاجة مريم شحادة أواخر العام الماضي دون أن تتمكن من رؤيته لسنوات، وكانت والدة الأسير من أهالي الأسرى الذين يداومون على الاعتصام الأسبوعي أمام الصليب الأحمر الدولي، وعلى المشاركة في كل الفعاليات التي تساند قضية الأسرى، وكانت تحمل باستمرار صورة ابنها وشقيقها المعتقلين في سجون الاحتلال. كما يدخل اليوم أيضًا الأسير مازن محمد سليمان النحال (36 عامًا) من مدينة رفح جنوب القطاع عامه التاسع عشر بشكل متواصل في سجون الاحتلال؛ حيث إنه معتقل منذ (7-6-1992)، وينتمي إلى حركة "حماس"، ومحكوم عليه بالسجن المؤبد، وكان خلال اعتقاله قد تعرض لأكثر من 18 إصابة بالرصاص الحي في أنحاء مختلفة من جسمه؛ عانى إثرها من وضع صحي سيئ لمدة سنوات، وخاصة في ظل الإهمال الطبي الذي يمارسه الاحتلال ضد الأسرى، وكان يتحرك داخل السجن على كرسي متحرك ثم على عكازين". وفي نفس السياق أنهت الأسيرة دعاء زياد جميل الجيوسي (29 عامًا) من طولكرم اليوم عامها الثامن في سجون الاحتلال؛ حيث إنها معتقلة منذ (7-6-2002) وتنتمي إلى "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين". وتعتبر الأسيرة الجيوسي واحدة من خمس أسيرات حكم عليهن بالسجن المؤبد؛ حيث إنها محكوم عليها بالسجن المؤبد 3 مرات بـ"تهمة" مساعدة إيصال استشهادي إلى قلب الكيان
__________________ |
#33
| ||
| ||
وهذه صور الاسير ,نسال الله له الصبر والصمود وان يفرج كربه واخوانه قريبا ...
__________________ |
#34
| ||
| ||
ملف شامل بعنوان وراء الشمس .. المصدر : http://www.ahrar-pal.info/ar/index.php?act=Show&id=758 التفريغ : أصدقاء الإنسان الدولية (منظمة للدفاع عن حقوق الإنسان) تقرير بعنوان: " وراء الشمس " نزع الحرية وتغييب الحقوق، واقع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي في عام 2009 أعد هذا التقرير: فؤاد الخفش (باحث) وغسان عبيد (حقوقي) فيينا، 6 شباط (فبراير) 2010 رقم الوثيقة: P/ME/805/10/Ar *مقدمة شموع على الطريق، الشموع التي تحترق، شهداء مع وقف التنفيذ، المنسيون أو أسرى الحرية كلها مسميات يطلقها الفلسطينيون على أسراهم، تعكس جزءً من واقع الحال الذي يعيشه هؤلاء في سجون الاحتلال الإسرائيلي. قد يقول قائل لم يشهد عام 2009 حدوث وفيات مباشرة(1) بين الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، هذا صحيح نسبياً من الناحية النظرية ولكن من الناحية العملية كان عام 2009 من أسوء الأعوام التي قضاها الأسرى في سجون الاحتلال على الإطلاق، فإدارة السجون الإسرائيلية مارست أساليب جديدة ضدهم؛ تبغي في مجملها تحقيق هدف رئيسي ألا وهو تحطيم نفسية الأسير وزيادة الضغط النفسي والجسدي عليه، ومواصلة احتجازه في أجواء غاية في الصعوبة، أو إخراجه جسدا بلا روح، بحيث لا يستطيع الإنسان العيش والاستمرار في الحياة ضمن هذه الأجواء، التي تُرسم وتوضع خططها التدميرية من قبل طواقم متخصصة. وقد تعدى الأمر عقاب الأسير وتدمير نفسيته ليصل إلى عائلته وأسرته من خلال سياسات تقوم بها مصلحة السجون الإسرائيلية كأن تحرم الأسير من زيارة ذويه لفترات طويلة جداً. ولا زالت الحركة الفلسطينية الأسيرة تسطر أمثلة إنسانية؛ قل نظيرها في التاريخ، في الصبر ومكابدة المعاناة؛ في ظل ظروف مأساوية اضطُر خلالها عشرات الآلاف من الأسرى الفلسطينيين لتحمل أسابيع متواصلة بل أشهر عديدة، يرزحون تحت التعذيب وسياط جلادي الإحتلال في أقبية التحقيق، ويتجرعون القهر سنوات مديدة على أيدي السجانين وأفراد "الشاباص" في السجون. وإننا لنعتقد جازمين أن مجرد قدرة الأسير على تحمل تلك الظروف وبقائه إنساناً ليمثل معنىً عظيماً في عملية الدفاع عن الحق في الحياة. من خلال هذا التقرير نسلط الضوء على أبرز الانتهاكات التي تُمارس بحق الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ونوضح أشكال هذه الانتهاكات وأثرها على الأسرى وعائلاتهم وذويهم. كما أننا لا نستطيع الحديث عن واقع الأسرى في سجون الاحتلال من دون الحديث عن صفقة تبادل الأسرى الفلسطينيين مقابل الجندي الإسرائيلي الأسير، لأنها كانت حديث الساعة على مدار العام في السجون وخارجها. ويتم التركيز في هذا التقرير على الأسرى الفلسطينيين الذين يراد لهم التهميش من قبل سلطات الاحتلال، ونقصد بالتحديد أسرى منطقة القدس وأسرى المناطق الفلسطينية داخل الخط الأخضر، لما لهؤلاء الأسرى من أهمية ودور خاص، وبسبب ما يتعرضون له من معاملة قاسية ومعاناة كبيرة، ولأن سلطات الاحتلال ترفض الإفراج عنهم ضمن اتفاقات تبادل الأسرى مع الفلسطينيين
__________________ |
#35
| ||
| ||
ونسلط الضوء هنا كذلك، على الأسيرات الفلسطينيات في سجون الاحتلال، وما يتعرضن له من انتهاكات، وبالذات بعد إتمام إتفاق خروج أسيرات فلسطينيات مقابل تقديم معلومات عن جندي إسرائيلي محتجز لدى فصائل فلسطينية. ونتحدث عن الأسرى المرضى في سجون الاحتلال؛ مع ازدياد الحالات المرضية وإصابة أكثر من 18 حاله بمرض السرطان، وعن الاعتقال الإداري ودوره في تدمير الأسرة والمجتمع وتحطيم نفسية المعتقل، وكذلك عن أسرى العزل وما يعانونه من صنوف وألوان العذاب. ويلاحظ التقرير أثر الانقسام على الحركة الفلسطينية الأسيرة؛ هذا الانقسام الذي أدى إلى إضعاف قضية الأسرى من نواح متعددة، الأمر الذي دفع مصلحة السجون الإسرائيلية وجهاز المخابرات الإسرائيلي إلى تصعيد انتهاكاتها بحق الأسرى الفلسطينيين؛ بعد أن تفردت بهم، وقيامها بفصل أسرى أكبر فصيلين فلسطينيين عن بعضهم البعض، وتماديها بالتضييق عليهم وعقابهم. ويتطرق التقرير كذلك للنواب والوزراء الأسرى بعد ثلاث سنوات ونصف من اعتقالهم، واعتقال الأقارب للضغط على الأسير وعائلته، وعن البوسطة وتنقلات السجون وأثرها على الأسير والاستقرار داخل الأسر، والتفتيش العاري، وسياسة الغرامات المالية التي تفرض على الأسرى لأقل الأسباب أهمية. لهذا الأسباب مجتمعة نستطيع التأكيد أن العام الفائت 2009 كان من أصعب وأشد الأعوام على الأسرى. *تكوين السجون وأعداد الأسرى قضية الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال ليست قضية رقمية، فهم أناس أصحاب قلوب ومشاعر؛ ولكن من أجل التعريف بقضيتهم، لا بُد من التطرق لأعدادهم وأماكن تواجدهم، وظروف حياتهم. فقد شهد العام الماضي 2009 حملات اعتقالية كثيرة وكبيرة، طالت الآلاف من أفراد المجتمع الفلسطيني من مختلف مدن الضفة الغربية وكذلك من قطاع غزة إبّان الحرب الأخيرة عليه قبل عام مضى. وقد طالت حملات الاعتقالات المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية وكافة فئات الشعب الفلسطيني؛ من العامل إلى الطفل إلى البنت إلى الطبيب إلى محاضر الجامعة، وبلغ عدد حالات الاعتقال خلال هذا العام ما يقرب من 5200 حالة، أي ما معدله 14 حالة يومياً، ولكن ما ميز مدة هذه الاعتقالات أنها كانت في غالبها لا تطول زمنياً، بمعنى أنه كان يصل عدد المعتقلين في الليلة الواحدة إلى 30 معتقل، يتم الإفراج عن غالبيتهم خلال الأسبوع الأول من احتجازهم، وعلى سبيل المثال فإن عدد من يبقى السجون من الثلاثين معتقل أسير واحد أو اثنان على أكثر تعديل، وهذا الأمر يوضح اللغط القائم حول عدد الأسرى الفلسطينيين عامة في المعتقلات الإسرائيلية والذي يقول أن مجموعهم يصل إلى 11000 أسير، بينما بلغ عددهم الكلي؛ حسب واقع الحال ومن خلال إحصائيات دقيقة من الأسرى أنفسهم، 7286 أسيرة وأسير حتى نهاية العام الماضي 2009. هذه الآلاف من الأسرى والأسيرات، موزعون على ثلاثة عشر "13" سجنا وثلاثة "3" مراكز توقيف موزعة على طول البلاد وعرضها. أكبر هذه السجون على الإطلاق هو سجن النقب الصحراوي الذي يتسع ل 2400 معتقل، وقد بلغ عدد الأسرى في أقسامه المختلفة بعد إغلاق خمسة منها 1900 معتقل.
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة لمسابقه العنف الاسري | Ċяăžỵ g!яl | قصص قصيرة | 3 | 08-16-2013 05:03 AM |
العنف الاسري هل هو ظاهرة ام حالات فردية | jehan1970 | حوارات و نقاشات جاده | 8 | 05-29-2010 08:31 PM |
التفكك الاسري | امي الغالية | حوارات و نقاشات جاده | 6 | 10-16-2009 08:10 PM |
التفكك الاسرى وسبل العلاج | شذى | الحياة الأسرية | 8 | 03-03-2007 11:57 AM |