عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 06-27-2010, 11:38 PM
 
تسالينا عن حق والحق لايسال صاحبه
الحقوق لاتاخذ بل تنتزع
كلمات اثارت في نفسي الشجون ان اردت الدفاع عن قضيه اجعل نفسك مكان الشخص خلف القضبان وستعرف مدى تاثيركلمة حق تقال لك
علينا وعلى حكامنا ان نجعل امر هؤلاء في نصب اعيننا (لا للعنف نعم لحرية الاسرى )
ماذنبهم يدافعون عن وطنهم وعن اعراضهم
هم ابطال ونجوم في سماء اؤطاننا
يا هيئة الامم ويا حقوق الانسان اين انتم من هؤلاء
تذكرت امر اسير عراقي في سجون الاحتلال الامريكي والله حدثني بها شخص كانت امامه الحادثه
يقول (زارانا الصليب الاحمر ومعهم لجنه من حقوق الانسان ماذا تريدون .. جلب لهم شيخ كهل تجاوز 65من عمره ومعه ابنه ياخذ بيده لان ابيه بصره ضعيف قلنا لهم هذا الرجل تهمته قناص وهو (نظره ضعف) هل تستيعون فعل شئ له اجابوا لا طلبنا منهم المغادره )ذكرت هذه الواقعه لكي يرى البعض كم من اسرانا مظلومين في سجون العدو الاسرائيلي
ياالله فك اسرانا من اخواننا الفلسطينين
وشد من عزيمتهم انك قادر على كل شئ
شكرا على هذا الموضوع الرائع
__________________
[CENTER][SIZE=7][COLOR=red][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=red]واثق الخطوة يمشي ملكا[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][SIZE=7][COLOR=red][/CENTER]
[/COLOR][/SIZE]
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 06-28-2010, 12:32 AM
 
اخي الله يبارك بعمرك واتمنى لك كل التوفيق واسال الله النصر والحرية لكل اخواننا العرب ,اخي كلامك فعلا ملهم ,والحمد لله على كل حال وثقتنا بالله عز وجل كبيرة بان النصر من نصيب العرب وامة الاسلام باذن العلي القدير .
ولكن لا بد من اعلاء صوت الحق من اجل الحرية لهؤلاء فهذا اضعف الايمان
__________________
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 06-28-2010, 05:53 PM
 
خلال حفل تكريم للمتفوقين في الثانوية والإعدادية
الغول: استذكار الأسرى في كل المناسبات ثقافة يجب التمسك بها
[ 28/06/2010 - 12:53 م ]

غزة


قال وزير شؤون الأسرى ورئيس اللجنة الوطنية العليا لنصرة الأسرى محمد فرج الغول؛ إن استذكار الأسرى في كل الأوقات والمناسبات والاعتراف بتضحياتهم؛ ثقافة يجب أن نتمسك بها، وأن نسير على خطاها دائمًا لرفع شأن تلك القضية وإعادة الاعتبار إليها.
وأضاف الغول خلال حفل تكريم للمتفوقين في المرحلتين الإعدادية والثانوية في قاعة المؤتمرات بالجامعة الإسلامية، والذي نظمته الكتلة الإسلامية في غرب غزة، أمس الأحد (28-6)؛ أن "قضية الأسرى من أولويات قضايا شعبنا، وأن هذه القضية تستحق أن نبذل الغالي والنفيس من أجل هؤلاء الذين حرموا من كل شيءٍ من أجلنا جميعًا".
وأشار الغول إلى أن أسرانا الذين يبلغ عددهم سبعة آلاف أسير يستحقون بذل الجهد أكثر من أولئك الذين ينظمون الفعاليات المستمرة من أجل جنديٍّ صهيونيٍّ واحدٍ مأسورٍ في غزة؛ "فأسرانا مقاتلو حرية ومقاومة أصحاب حق، بينما هذا الجندي قاتلٌ جاء من فرنسا التي يحمل جنسيتها ليمارس الإجرام ويدمر الحجر والشجر".
واعتبر الغول "سياسة الإبعاد التي يمارسها الاحتلال بحق أهلنا في القدس، وعلى رأسهم النواب؛ جريمة حرب يجب أن يتوقف عندها العالم، وألا تم مر الكرام كغيرها من الممارسات التعسفية التي يرتكبها الاحتلال دون رادع"، مشيرًا إلى أن هذه السياسة تهدف إلى إفراغ القدس من القيادات المؤثرة وأصحاب القرار، فيسهل تهويدها والسيطرة عليها دون مقاومة.
وقال الغول إن الأسرى حوَّلوا الزنازين والسجون إلى قلاع للعلم خرَّجت القادة، وحصل الأسرى منها على الشهادات العليا، وأثبتوا أن كسر إرادتهم هدف لا يمكن للاحتلال الحصول عليه، رغم كل ممارساته الإجرامية بحقهم، ووضع العراقيل أمام إكمال تحصيلهم العلمي، وحرمانهم للعام الثالث على التوالي من التقدم لامتحانات الثانوية العامة.
وعن قضية شاليط أوضح الغول أنه لا يمكن للاحتلال الحصول على جنديِّه المأسور إلا بإتمام صفقة التبادل والإفراج عن قائمة الأسرى التي قدمتها الفصائل، وأن الضغوط والتهديدات والمماطلة في هذا الملف لن تجدي نفعًا، وعلى الشعب الصهيوني أن يفهم أن حكومته هي من تعوق إتمام الصفقة لا الفصائل الفلسطينية.
وفى نهاية الحفل تم تكريم الأسرى المحررين من منطقة غر بغزة، وتوزيع دروع رمزية عليهم تقديرًا لتضحياتهم وعرفانًا لهم بالجميل.
__________________
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 06-28-2010, 05:55 PM
 
في إطار الضغط على الحركة لإتمام صفقة التبادل
الكشف عن إقرار الاحتلال خطوات تصعيدية ضد أسرى "حماس"
[ 06/05/2010 - 10:03 ص ]



ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية اليوم الخميس (6-5) أن اللجنة الوزارية برئاسة وزير القضاء الصهيوني، المكلفة بدراسة الخطوات التي يمكن اتخاذها بحق أسرى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في السجون الصهيونية في إطار الضغط على الحركة لتليين مواقفها في صفقة تبادل الأسرى.. أقرت عدة خطوات في هذا الشأن.
ونقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين الصهاينة تأكيده أن عدم إقرار الحكومة هذه الخطوات إلى الآن يشكل صدمة له، وقال: "إن هذا هو الضغط الوحيد على "حماس" بخصوص صفقة شاليط؛ لأن الأسرى هم روح المجتمع الفلسطيني، ولا يوجد سبب يجعلنا ندعهم يعيشون في السجون كالملوك"، على حد زعمه.
وأشارت "معاريف" إلى أن وزير الأمن الداخلي الصهيوني "يتسحاق أهرونوفيتش" يبحث في الأوان الأخير مع عدد من المسؤولين أصحاب الشأن، الخطوات التصعيدية التي يمكن تنفيذها بحق أسرى حركة "حماس"؛ علمًا أنه كان قد عارض في السابق مقترح قانون بهذا الشأن تقدم به عضو الكنيست "دانون"، مبررًا ذلك بأن هذا القانون من شأنه أن يعرقل مفاوضات صفقة تبادل الأسرى في حينها، إلا أنه اليوم يعتقد أن اتخاذ إجراءات تصعيدية بحق أسرى "حماس" سيعمل على تجديد المفاوضات.
وتتضمَّن هذه الخطوات وقف كل الامتيازات التي يتمتع بها أسرى "حماس" داخل السجون التي لا ينص عليها القانون الدولي، كما سيتم تقليص زيارات المحامين إلى الحد الأدنى، وتقليص زيارات العائلات المسموح بها، ومصادرة أجهزة التلفزيون والتوقف عن توفير الصحف والمجلات وعدم السماح لهم بتلقي التعليم داخل السجون.
وسيقدم صاحب الاقتراح عضو الكنيست "داني دانون" اقتراح قانون بهذا الشأن، وستتم مناقشته يوم الأحد المقبل في اللجنة الوزارية لشؤون التشريع.
وقدر مسؤولون لهم اطلاع على هذه القضية، أن الضغط الأكبر الذي يمكن ممارسته على "حماس" هو تقليص حاد في الحقوق المسموح لهم بها كباقي السجناء في "إسرائيل"، مشيرين إلى أن أسرى "حماس" يحظون بزيارات عديدة، ويحظون بمقابلة أولادهم ويتمتعون بشبكات التلفاز، ويستلمون الصحف ويحظون بالتعليم الجامعي دون عقبات داخل السجن، حسب زعمه
__________________
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 06-28-2010, 05:57 PM
 
في مواجهة الظلم والاستبداد ( 3 )
القوات الخاصة الصهيونية (المتسادا) تستهدف كراسي الأسرى المقعدين!
[ 28/06/2010 - 07:40 ص ]
الوزير السابق وصفي قبها



ما أن تنتهي سلطات الاحتلال من اقتراف جريمة بحق الشعب الفلسطيني حتى تبدأ بالتخطيط لارتكاب جريمة أخرى، فبالأمس كان جنود الوحدات الخاصة ( النخبة ) ترتعد فرائصهم ويبكون خوفاُ وهم يقتحمون أسطول الحرية ( سفينة مرمرة )، فأطلقوا النار بشكل عشوائي وهستيري وهم يعلمون أن المتضامنين على متن السفينة، شخصيات اعتبارية وسياسية وبرلمانية لها حضورها الاجتماعي ومواقفها الإنسانية من خلال الوقوف إلى جانب المظلومين .. شخصيات من أقطار عربية وإسلامية وأخرى دولية عديدة لا تحمل السلاح بل تحمل المساعدات الإنسانية لأطفال وأهالي غزة المحاصرة، وتحمل الكاميرا والقلم لتوثيق آثار العدوان الهمجي على القطاع والآثار الكارثية التي طالت كافة مناحي حياة الغزيين نتيجة الحصار المفروض ، فكانت المجزرة البشعة، وكان القتل بدم بارد وعن سبق إصرار وترصد.

وبعد أن أهينت هذه الوحدة وتمرغ أنفها، دفع قادة الصهاينة بقوات النخبة في القوات الخاصة الصهيونية المسماة ( المتسادا ) لارتكاب جريمة جديدة لعلهم يستعيدون هيبة مفقودة، ويحققون نصراً وهمياً، فكانت هذه المرة ساحة الجريمة ليست ككل الساحات .. ساحة تضم ثمانية وثلاثين أسيراً فلسطينياً من ذوي الأمراض المزمنة والأعضاء المبتورة، والأجساد المشلولة، هذه هي عنترية الصهاينة يبحثون عن هدف سهل لتحقيق إنجاز جديد يُستعاد من خلاله هيبة مفقودة ومعنويات محطمة، وبقايا كرامة مبعثرة، فكان هدف قواتهم الخاصة كراسي الأسرى المقعدين في مشفى سجن الرملة، حيث تمَّ اقتحام غرف الأسرى المرضى مع صبيحة يوم الثلاثاء الموافق 22/6/2010 بشكل عنيف ووحشي ينم عن عقلية الاحتلال الإجرامية وتعكس نفسياتهم المريضة وممارساتهم بصورها السادية حيث يتلذذون بعذابات من اجتمعت عليهم آلام الجسد إلى آلام القيد، هذه هي عقلية الصهاينة التي لا تفرق بين كبير وصغير أو مريض وصحيح ، حتى أنها لا تفرق بين إنسان وجماد، فالاحتلال الصهيوني يستهدف كل ما هو فلسطيني من إنسان وشجر وحجر.

لقد اقتحِم المراش ( مشفى سجن الرملة ) بقوات مدججة بجميع أنواع الأسلحة والعتاد فقامت بتحطيم كراسي المقعدين وقلبت أغراض المرضى رأساً على عقب وخلطت أغراضهم بعضها على بعض، والحجة البحث والتفتيش عن أمور وأغراض ممنوعة، ولا أدري ما هي هذه الأغراض الممنوعة التي بحوزة الأسرى الذين يعانون إصابات وأوضاعاً صحية صعبة، فلا أدري على سبيل المثال ماذا بحوزة الأسير محمد أبو لبدة الذي لا يستطيع القيام بأي حركة وهو بمثابة كتلة من اللحم على سرير المرض، أو الأسير زهير لبادة " أبو رشيد " الذي لا يقوى على الحركة ويعاني من الفشل الكلوي ويغسل الكلى ثلاث مرات في الأسبوع أو الأسير أحمد النجار الذي يعاني من مرض سرطان الحنجرة أو الأسير منصور موقدي الذي لا يستطيع الحركة إلا من خلال كرسي خاص للمقعدين أو ناهض الأقرع المبتورة رجله وغيرهم من الكتل اللحمية المكدسة في علب إسمنتية وهي التي أقرب إلى المخازن أو المستودعات منها إلى غرف مرضى ، فهذه هي حالات وأوضاع من استأسدت عليهم وحدة النخبة في جيش الاحتلال الصهيوني، سجن وقيد .. فراق الأهل والحرمان .. مرض سرطان أو قلب، وأعضاء مبتورة أو شلل يزيد السجن قسوة والجسد ألماً.

في هذا المكان الذي يدعى زوراً وبهتاناً مشفى سجن الرملة ( المراش )، المكان الذي يُفترض أن يكون أكثر إنسانية وأكثر رحمة في العالم، حيث يجب أن تحترم فيه إنسانية الإنسان ويتلقى المريض فيه علاجاته المناسبة في الوقت المناسب، قد أصبح اليوم في زمن الظلم والعربدة لدى الاحتلال الصهيوني مسرحاً من المسارح التي تُقترف عليها الجرائم الصهيونية البشعة والمتكررة، التي اعتاد الأسرى الفلسطينيين على مواجهتها بصدورهم العارية وأمراضهم
المزمنة، وبأجسادهم المشلولة التي تحطمت عليها قضبان السجن، ولم تستطع آلة البطش والقمع الصهيونية أن تنال من إرادتهم أو تهز معنوياتهم أو تُحطم صمودهم.

ولم تكتف مصلحة السجون بارتكاب تلك الجريمة وممارسة الهمجية بأبشع صورها اللاإنسانية واللاأخلاقية، فقامت بمعاقبة القسم أيضاً من خلال فرض الغرامات المالية الباهظة وإغلاق ومنع الأسرى المرضى من الخروج من غرفهم سواء إلى الفورة لرؤية الشمس وتنسم الهواء أو إلى غرفة الأكل، الأمر الذي فاقم من سوء الوضع وزاد من المعاناة، وفي ظل هذا الظلم والاستبداد تبرز أسئلة كثيرة وكبيرة، ألا يكفي لهذا العالم انحيازه لجانب الصهاينة المحتلين، ومتى يتوقفون عن الكيل بمكيالين ؟؟؟!!! ألا تكفي هذه النظرة العوراء لما يسمى بالأمم المتحدة، وأين مؤسساتها الحقوقية ومجالسها الإنسانية ومفوضيها الساميين ؟؟؟ !!! ألا يكفي للأمة العربية وقادتها هذا السبات العميق ؟؟؟ !!! حتى متى يستمر الصمت على جرائم الاحتلال ؟ ألا تحرك هذه الجريمة بحق الأجساد المشلولة وتبعث الضمائر الميتة !!!!

فإلى كافة المؤسسات الحقوقية المحلية والدولية .. إلى مؤسسات الدفاع عن حقوق الإنسان ... إلى المؤسسات الأممية ... إلى الجهات الفلسطينية ذات العلاقة ... إلى المؤسسات الإعلامية ، أين أقلامكم وعدساتكم للدفاع عن حقوق الأسرى وللتسجيل والتوثيق والتثبيت لذاكرة الأجيال والتاريخ ... إلى فصائل العمل الوطني، أين فعلكم ؟!.. إلى أبناء الشعب الفلسطيني العظيم ... إلى الشعوب العربية والإسلامية .. إلى أحرار العالم .. الأسرى الفلسطينيون ينتظرون منكم تحركاً فاعلاً، ينتظرون موقفاً صلباً.. الأسرى المرضى يستصرخون ضمائركم .. ها هم الصهاينة يقترفون الجرائم الإرهابية والوحشية بلا خجل، فأين الغيورون على دماء الأطفال والنساء وأعمار الأسيرات والأسرى التي تطحنها رحى سجون الاحتلال، لقد آن الأوان للتصدى لجرائم الاحتلال وكل مظاهر الظلم والاستبداد ولا يمكن أن يتم ذلك إلا من خلال وحدة وطنية شاملة تتضافر فيها وتتكامل كل الجهود المخلصة والخيِّرة، فهل تلامس صرخة واستغاثة الأسرى المرضى في مشفى سجن الرملة مسامع الجميع.؟!
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة لمسابقه العنف الاسري Ċяăžỵ g!яl قصص قصيرة 3 08-16-2013 05:03 AM
العنف الاسري هل هو ظاهرة ام حالات فردية jehan1970 حوارات و نقاشات جاده 8 05-29-2010 08:31 PM
التفكك الاسري امي الغالية حوارات و نقاشات جاده 6 10-16-2009 08:10 PM
التفكك الاسرى وسبل العلاج شذى الحياة الأسرية 8 03-03-2007 11:57 AM


الساعة الآن 12:40 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011