عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > رياضة و شباب

رياضة و شباب القسم يهتم بجميع الرياضات و بأخبار الرياضة واللاعبين المحليين والدوليين

Like Tree7Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-04-2010, 10:58 PM
 
Thumbs up - ~¤.§ .أساطيـــــــــر المونـــــــديــــــال - ~¤.§ .



- فكره الموضوع انه حا يكون خاص بعمـــــالقـــه و أساطير كأس العالم

من مختلــــــــف المنتخبـــــــــــات العالميــــه

و ممن سطروا لأنفسهم صفحات تاريخيه لا تنســــى




فتابعونا

- - - -


أول اسطوره معنا
^
^


دييغو مارادونا


تاريخ ومكان الميلاد:
ولد دييغو أرماندو مارادونا في 30 أكتوبر 1960, في لانوس إحدى ضواحي بوينوس آيرس, الأرجنتين.

مراحل حياته كلاعب (الأندية):
1976-1980: أرخنتينوس جونيورز (166مباراة, 116 هدفاً).
1981-1982: بوكا جونيورز (40 مباراة, 28 هدفاً).
1982-1984: برشلونة (58 مباراة, 38 هدفاً).
1984-1991: نابولي (259 مباراة, 115 هدفاً).
1992-1993: إشبيلية (29 مباراة, 8 أهداف).
1993: نيويلز أولد بويز (5 مباريات بدون أهداف).
1995-1997: بوكا جونيورز (29 مباراة, 7 أهداف).

أول وآخر مباراة له كمحترف:
أول مباراة: 20 أكتوبر 1976 أرجنتينوس جونيورز - تاييريس دي كوردوبا (صفر-1).
آخر مباراة: 25 أكتوبر 1997 ريفر بلايت - بوكا جونيورز (1-2).

جوائزه وبطولاته:
- كأس العالم 1986 في المكسيك.
- المركز الثاني في كأس العالم 1990 في إيطاليا.
- أربع مشاركات في كأس العالم: 1982, 1986, 1990, 1994.
- كأس العالم للشباب 1979 في اليابان.
- كأس كوبا أميركا 1983, 1987, 1989.
- كأس الاتحاد الأوروبي 1989 (مع نابولي).
- الدوري الأرجنتيني 1981 (مع بوكا جونيورز).
- كأس إسبانيا 1983 (مع برشلونة).
- الدوري الإيطالي (الكالتشيو) 1987, 1990 (مع نابولي).
- كأس إيطاليا 1987 (مع نابولي).
- هدّاف الدوري الإيطالي 1988.
- لاعب العام في الأرجنتين 1978, 1980, 1981, 1986, 1990.
- هدّاف الأرجنتين 1978, 1979, 1981.
- هدّاف العام في أميركا الجنوبية 1979, 1980, 1986, 1989, 1990, 1992.
- أفضل لاعب أرجنتيني في كل الأزمنة 1993.
- رياضي العام عالمياً1986.
- لاعب القرن حسب "الفيفا" (إستفتاء الإنترنت) 2000.
- لعب 91 مباراة دولية سجل فيها 34 هدفاً, وبلغ مجموع مبارياته 692 مباراة ً وأهدافه 352 هدفاً.
- لعب لمنتخب شباب الأرجنتين وسجّل 8 أهداف.
- أول مباراة دولية مع المنتخب الأول: 27 فبراير 1977 الأرجنتين - هنغاريا (5-1).

مراحل تجربته كمدرّب:
1994: ديبورتيفو ماندي.
1995: رايسنغ كلوب.

عقوباته وإيقافاته:
1991: أوقف لمدة 15 شهراً لتهمة تعاطيه مخدر الكوكايين في إيطاليا.
1994: أوقف لمدة 15 شهراً لتهمة تعاطيه منشّط الإيفيدرين في الولايات المتحدة خلال كأس العالم 1994.
1997: أوقف لمدة 15 شهراً لتهمة تعاطيه مخدر الكوكايين مجدداً, إلا أنه في 29 أكتوبر أعلن اعتزاله كرة القدم نهائياً.

تواريخ في حياته:
1976: بدأ مارادونا كمحترف مع فريق سيبوبيتاس من أرخنتينوس جونيورز في 20 أكتوير أي قبل احتفاله ببلوغه سن السادسة عشرة بعشرة أيام.
1977: سجل أول هدف في 14 نوفمبر, وتشرّف باللعب للمنتخب الأول في لقائه ضدّ هنغاريا في 27 فبراير.
1979: فاز بكأس العالم للشباب التي أقيمت في اليابان.
1980: بعد تهافت أهم الفرق لشرائه, اختار مارادونا الانضمام إلى بوكا جونيورز مقابل 4 ملايين دولار, حيث لعب 40 مباراة ً وسجّل 28 هدفاً.
1981: فاز مع بوكا ببطولة الدوري الأرجنتيني, ومعه تكرّس لقبه "الفتى الذهبي" وبدأت مسيرة المجد.
1982: بدأت حقبة جديدة في مسيرة مارادونا مع انتقاله إلى برشلونة برقم قياسي حينها بلغ 4 ملايين دولار بعد إنتهاء مشاركة منتخب بلاده في كأس العالم في إسبانيا.
1983: فاز مع برشلونة بكأس ملك إسبانيا, وسجّل مع نهاية هذا الموسم 38 هدفاً في 58 مباراة ٍ في موسمين, وحافظ على صورته كبطل, لكنّه اعترف فيما بعد أنّه بدأ تناول الكوكايين, كما بدأت استثماراته الخاطئة تهدده بالإفلاس, كما رحب بعرض إيطالي مغرٍ من نابولي
1984: وقـّع مارادونا مع نابولي مقابل 11 مليون دولار زائد 6.5 ملايين له, ووصل نجم الكالتشيو الجديد بالطوّافة إلى أرضية استاد سان باولو الذي كان يغلي من الحماس, وشارك معه بالفوز ببطولتي الكأس والدوري 1978, وبالفوز بكأس الاتحاد الأوروبي 1989, ووعده رئيس الفريق بالانتقال من نابولي لكنه لم يفِ بوعده, وأخيراً قبل مارادونا أن يبقى ليحقق الفوز بالدوري 1990 مرّة أخرى.
1986: في 29 يونيو فاز ـ في أحلى أيام حياته كما يعتبرها ـ بكأس العالم في المكسيك مع الأرجنتين بعد تغلّبها على ألمانيا (3-2), وقد كرّس هذا الفوز مارادونا كأفضل لاعب في العالم وكأفضل رياضي في العالم.
1990: خسر كأس العالم أمام الفريق ذاته ألمانيا ـ في أسوأ أيام حياته كما يعتبرها ـ في البطولة التي أقيمت في إيطاليا (0-1), من ضربة جزاء ظالمة سجلها إندرياس بريمه.
1991: في 25 مارس قبض عليه من قبل السلطات الإيطالية بعدما تأكد أنه يتعاطى الكوكايين بعد مباراة ضد سامبدوريا, وأعلن الاتحاد الإيطالي عن إيقافه لمدة 15 شهراً, وبعد عودته إلى بلاده لقضاء مدّة العقوبة أوقف في 26 إبريل لتعاطيه الكوكايين.
1992: استأنف نشاطه الكروي في 4 أكتوبر مع إشبيليه الذي غادره بعد 7 أشهر, كما خسر دعوى لإثبات أبوته في إيطاليا.
1994: بعد نظام غذائي صارم مباريات بدون أهداف مع نيويلز أولد بويز, والحكم عليه بالسجن لعامين مع وقف التنفيذ لأنه أطلق الرصاص من بندقيّة هواء على المصورين الصحفيين, استدعي للعب مع منتخب بلاده في كأس العالم في الولايات المتحدة, لكنّه استبعد خلال النهائيات بسبب الكشف الذي أثبت تناوله منشط الإيفيدرين المحظور وأوقف لـ15 شهراً في 29 يونيو, وأسند إليه في أواخر العام تدريب ديبورتيفو ماندي وفي العام 1995 درّب رايسنغ كلوب إلا أن التجربتين باءتا بالفشل.
1997: في 25 نوفمبر, أثبت فحص أجري له تعاطيه مجدداً للكوكايين, لذا غاد نهائياً الساحة الكروية وبوكا جونيورز الذي انتقل إليه قبل عام ونصف.

أرقام في حياته:
4: عدد مشاركاته في نهائيات كأس العالم (1982, 1986, 1990, 1994), كاد أن يشارك في مونديال 1978 في الأرجنتين, إذ استدعي للتشكيلة التحضيرية التي ضمّت 25 لاعباً تحت قيادة سيزار مينوتي, لكنّه أبعد عن التشكيلة النهائيّة.
5: عدد المرات التي أنتخب فيها أفضل لاعب أرجنتيني (1979, 1980, 1981, 1986, 1990).
6: عدد الفرق التي لعب معها: أرخنتينوس جونيورز, بوكا جونيورز (مرّتين), برشلونه, نابولي, إشبيليه, نيويلز أولد بويز.
8: عدد الأهداف التي سجلها مع المنتخب الأرجنتيني في نهائيات كأس العالم: 2 عام 1982 (ضدّ هنغاريا), 5 عام 1986 (ضدّ بلجيكا وإيطاليا وإنجلترا (هدفين)), وهدف عام 1994 (ضدّ اليونان).
16: في هذه السن استدعي للعبب مع المنتخب الذي يدرّبه مينوتي, أمام هنغاريا, دخل في الدقيقة 80 كبديل لهاوسمن (5-1).
21: عدد المباريات التي لعبها مع المنتخب الأرجنتيني في نهائيات كأس العالم: (5 عام 1982, 7 عام 1986, 7 عام 1990, 2 عام 1994).
21: عدد سنوات احترافه بين 1976 997.
22: في 22 سبتمبر 1979 في طوكيو أصبح بطل العالم للشباب, بفوزه في المباراة النهائيّة على روسيا (3-1), أحرز منها الهدف الثالث من ركلة حرّة مباشرة بعدما قاس المرمى في مخيلته, وسدد على نحو شكل موزة لتتجاوز الجدار والحارس الروسي - على حدّ تعبير المعلّق الكبير أفتيم قريطم-.
34: عدد أهدافه الدولية مع المنتخب الأرجنتيني الأول, سجل الأول في 2 يونيو في غلاسكو ضدّ اسكتلندا (1-3), وسجل الأخير في 30 يونيو في بوسطن ضدّ اليونان (4 - صفر).
34: في 34 مباراة, حظي بشارة كابتن المنتخب الأرجنتيني 34 مرّة.
35: 35م, هي المسافة التي سجّل منها مارادونا هدفاً ضدّ فيرونا في 20 أكتوبر 1985 (5 - صفر).


__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-04-2010, 11:04 PM
 


فـرينك بوشكاش .. إسم مـن ذهب
- - - -

يقال




أن التاريخ ما هو إلا سيرة ذاتية للعظماء



وذلك في كل المجالات تقريباً






وعليه






فلن تكون كرة القدم أستثناءً !!













قليلون جداً هم أولائك الناس الذين تحب أن تنظر إليهم






وبوشكاش واحد من هؤلاء



لكنه للاسف قد رحل!!





بهذه العبارات وبغيرها



تتحشرج الأقلام المتابعة للرياضة كرة القدم من الحزن



وتطلق العنان للكلمات بإفراط للخيبة




فلا يملك كل متتبع للكرة الجميلة



إلا أن ينغمر حزناً لرحيل علم من أعلام كرة القدم في كل الأزمنة والأمكنة ..



والذي سطر في سنين سادت فبادت



أمجاداً قد تتطلب الكثير لخوض في تفاصيلها.. !






-----------------------------------








البداية !!






في الثاني من نوفمبر عام 1927م



وفي أحدى أحياء بودابست



أبصر الأسطورة بوشكاش النور لأول مرة في حياته ..



وتعهد والده المولع برياضة كرة القدم



أن يكون أبنه نجماً لامعاً في سماء الكرة



والده كان لاعب وسط في نادي (كيشبيشت) نادي أحد الأحياء الشعبية في العاصمة..



أما بوشكاش الأبن



فقد بدأ في تلمس طريق الإبداع مبكراً



وشرع في إكتشاف أسرار اللعبة واحداً تلو الآخر



كانت موهبته تنطلق بسرعة الضوء



ولم تكن ملاعب حارته الصغيرة تفي بغرض الكم الهائل من الروعة التي يدخرها















إنظم بوشكاش إلى نادي أشبال كوبانيا المتواضع



حيث كانت تلك المحطة التي تعرف من خلالها هذا اللاعب



على الثنائي الشهير



لازولا كوبالا ، وجوزيف بوشيك ..



لم يكن يدور في خلد أحد أن هؤلاء الثلاثة



نهم سيحرثون ملاعب المستديرة تباعاً



تاركين ورائهم منتخبات كروية عريقة أثراً بعد عين !






إنظم بوشكاش إلى نادي أبيه ( كيشبيشت )



وكان لوالده دور كبير في صقل موهبته



بوشكاش كان يطوي الليل بالنهار ويقضية وسط تدريبات شاقة



يقول بوشكاش



كنت أملك قدماً يسرى (رائعة) ورأى والدي أنه من غير اللائق



أن تكون قدمي اليمنى أقل جودة من اليسرى



وحثني على التدرب لتكون بنفس الجودة



قضيت تمارين شاقة بإشراف والدي الذي كان لا يرحمني أبداً



ويدخلني في حصص تدريبية مع من بفوقونني سناً وبكثير..



تحقق ما كنت أصبو إليه أصبحت قدمي اليمني و اليسرى



جاهزتان لتكونان في خدمتي متى أردت !












في سن السادسة عشر



لعب بوشكاش في نادي (كيشبيشت) للكبار



وفي أول مباراة له في النادي سجل هدف بعد دقائق معدودة من دخوله



حينها !



بدأت الجماهير تتوجس الكثير من هذه الموهبة



وأقسم بوشكاش على نفسه أن يكافئ كل الشعب المجري



بتحقيقه لشيء يفخرون به ويسعدون ...



كانت أحلام بوشكاش كبيرة للغاية



وكانت ترتقي إلى أن تعانق حلم الظفر بأفضل كأس على الإطلاق وهو كأس العالم !



عمل جاهداً في سبيل الوصول إلى ذلك..



ولكن !






.......






بعد أن أجتاح الشيوعيون المجر



أصبح بوشكاش أحد أفراد الجيش المجري



ولكنه في نفس الوقت



خرج للعالم بمنتخب من تحت الرماد يقوده هو شخصياً



برفقة زملائة بوشيك وزولاتان توشيبور وساندرو كوتشتش الملقب بالرأس الذهبية



كان بوشكاش في تلك الحقبة لاعباً نادراً بحق



وقائداً محنكاً ألغى نجومية الجميع



وعلى الرغم من بنيته المتواضعه



إلا أنه لم يكن بحاجة إلى نفخ صدره وفتل عضلاته ليبهر العالم ويدهشه ..






بوشكاش كان يراوغ ببراعة عالية ويسجل الأهداف بمختلف الماركات ومن كل الزوايا



حمل بوشكاش على عاتقة أحلام وردية لملايين الأعين البشرية في المجر



وكان قائداً للمنتخب مجري لا يقهر ..












ظل المنتخب المجري يهوي بالمنتخبات العريقة تباعاً



وكان قاذفة اللهب المجرية بوشكاش



قائد الاوركسترا الذي لا يتورع بالرقص على أنقاض الكبار



في الفترة بين عامي 50 و 54 ظل منتخب المجر عصياً على أن يمنى ولو بهزيمة واحدة



وذلك بعد أن تعددت ضحاياهم بمختلف المراتب وبكل الفئات



توجتهم مجهوداتهم بذهبية الألعاب الاولمبية عام 52






وفي تلك الحقبة !



لعبت المجر 38 مباراة دون أي هزيمة مقابل أربع تعادلات وثلاثين أنتصاراً



وسجلوا 145 وأهزت شباكهم في 36 مناسبة فقط



وهو إنجاز بطعم الإعجاز



لم يسبقه إليهم أحد على الإطلاق..













،،،



يقول التاريخ



أن إنجلترا لم تتعرض لأي هزيمة من أي كان على ملعب الويمبلي الشهير



إلا أن بوشكاش كان له رأي آخر



حين رفض هذه القاعدة بعد أن تقابل المنتخبان (المجر و أنجلتر) على ملعب الويملي



الذي لطالما حقق الانجليز فيه الانتصارات المدوية !!



ظن الجميع حينها



أن المجر لن تقوي على الصمود أمام الأنجليز



لأن تقاليد المويملي تقول أن أنجلترا لا تقهر !



بوشكاش رفض ذلك الواقع تماماً



وجعل الأنجليز بكل كبريائهم وغرورهم

يشاهدون شباكهم تهتز في ست مناسبات كامله ( كان نصيب بوشكاش منها هدفين )!!



وفي كل مرة من أهتزاز الشباك كان الجمهور لا يصدق ما يحدث!!













ولم يقدر الانجليز على اللحاق بالنتيجة وأكتفوا بالرد بثلاثة أهدف فقط



مجبرين على الإذعان و تجرع مرارة الهزيمة الأقسى والأذل !!






تسائل الكثيرين حينها ..



من أين أتى هذا اللاعب بهذا السحر .. ! ومن أين هذا المنتخب بهذه الروح !.



نزلت هذه النتيجة على المنتخب الانجلزي كالصاعقة



لم يستوعبوا الحدث الذي هز كبريائهم



وذهبوا ينظمون موعداً آخر ليعلنوا فيه الانتقام



وفعلاً



فقد أقيمت مباراة ثأرية على شرف الهزيمة الأولى في العاصمة المجرية بودابست



وعن ذلك اللقاء لم يكن يعلم الأنجليز ابداً



أن بوشكاش يحضر لهم هذه المرة ملحمة من نوع آخر



ولم يفيقوا من صدمة سداسية ويمبلي



حتى مزقت شباكهم سبعة أهداف كامله في ملعب العاصمة المجرية بودابست مقابل هدف يتيم !



جعلت هذه النتيجة الأنجليز يعودون وهم يجرون أذيال الخيبة مجدداً !!






وبهذه النتائج المذهلة



علم العالم أجمع البيان الذي لا ينفك منتخب المجر يردده



وهو أن منتخبهم سيكون المرشح الأقوى في مونديال سويسرا الموالي عام 54






مونديال سويسرا!



عن ذلك المونديال حديث ولا حرج !



فقد كشف رفاق بوشكاش عن نواياهم مبكراً



عندما سحقوا الكورين بــ (9 / 1 )



ثم ذهبو لأسقاط منتخب المانيا العريقه بثمانية أهداف مقابل ثلاثة



وذلك في واقعة هزت البيت الألماني حتى يومنا هذا



في ذلك اللقاء لم يجد مدافع الألمان (لييبريخ)



لم يجد حلاً لإيقاف بوشكاش إلا التدخل معه بطريقة خشنة جداً









أصيب جرائها نجم الفريق بوشكاش واضطر للمغادرة !



وبالرغم من غياب بوشكاش في تالي الأدوار



فإن المنتخب المجري واصل المشوار



وأجبروا ممثلي القارة اللاتينية الأبرز على حزم حقائب العودة الطويلة إلى الديار ..






البرازيل التي خاضت نهائي المسابقة قبل أربعة أعوام في ملاعبها !





أكرمت المجر وفادتها بأربعة أهداف كامله











ثم بعد ذلك حان دور الأرجواي (حاملة اللقب)



التي رضخت للهزيمة برباعية أخرى



ليصل المجريون إلى النهائي والإطراءات تحاصرهم ..














نهائي المونديال

ومعجزة مدينة بيرن!





كان الخصم هو المنتخب الألماني



الذي لم يزل يكتوي بنار الهزيمة بثمانية أهداف من خصمه المجري في الدور الأول !



لم يكن أحد يعتقد أن بمقدور المانيا رفع شعار الثأر من الهزيمة المذلة في الدور الأول



ولم يكن أكثر المتفائلين بها في ذلك الوقت



لم يكن يراهن إلا على تقديم وجه مشرف وكرة قدم فيها ندية



حتى كل المراقبين الذين شاهدوا البطولة



لم يكونوا يحتاجون أن يلتفتوا إلى بعضهم ليقولو أن المجر من ستحرز اللقب !



إلا أن الكرة ومن قبلها الحظ العاثر كان له رأي آخر ..






بدأ اللقاء













وعلى غير المتوقع فإن بوشكاش فضل اللعب والتحامل على إصابته التي لم تكن قد تعافت بعد



بدا ان كل الأمور تسير في مصلحة الألمان في ذلك النهاردة



إصابة بوشكاش



والحمى التي أصابت أبرز نجوم الفريق الذين أضطروا إلى عدم المشاركة



إلا أن ذلك الواقع لم يكن يبدو أنه قد ترك أثراً سلبياً لدى لاعبي منتخب المجر الرهيب



حيث سجل بوشكاش –المصاب- هدف التقدم للمجر منذ الدقيقة السادسة



وأتبعه شيبو بهدف آخر في نفس الشوط,,



سلم الجميع حينها بأن المجر قادمة إلى مهرجان أهداف آخر من مهرجاناتها المعروفة



وأذعن الجميع بما فيهم عشاق المانشافت



أن البطولة معلقة في صدر لاعبي المجر



وذلك لأن كرتهم عرّفت عن نفسها اكثر من الجميع








بعد ذلك



خانت الكرة مروضيها بغرابة



وأبت إلا أن تكافئ بوشكاش بفصلٍ (هتش****) من فصول النهايات المريرة



لأن الألمان في ذلك النهاردة



قلبوا كل شيء إلى مصلحتهم بتسجيلهم ثلاثة أهداف كاملة



وسط ذهول مهول من الجميع ..



وقف بوشكاش غير مصدق ما يحدث











الدموع تملىء عينية والخيبة تغمره



إذ لا يحق للكرة أن تكافئة بهذه النهاية الحزينة !



أصبحت تلك البطولة في تاريخ العجائب



وصار ذلك النهائي في سجلات الغرائب



وظلت معجزة مدينة برن السويسرية



عصية على الدهم أو التفسير او الفهم ..!



وواحدة من النهائيات التي لم تكافئ من بذل عرقاً أوفر في البطولة !!


























بوشكاش




قرر أن ينفض غبار خيبته هذه



وظل بعدها طيلة 19 مباراة بمعية المنتخب دون أي هزيمة



لتسطر المجر في تلك الحقبة ملاحم لا تنسى !!



واصلاً إلى تسجيل 87 هدفاً في 84 مباراة ضد أعتى فرق أوربا والعالم



وضع هذا الرقم المذهل



وضع بوشكاش على رأس أفضل هدافي العالم على الإطلاق



سواء من ناحية نسبة الأهداف أو كمها



وذلك مع كل الأحترام والتقدير لموهبة (دائي الإيراني) الذي فاقت أهدافه الـ100



فليس من يمزق شباك الانجليز والبرازيل والمانيا



كمن يسجل في الصين والمالديف وأندنوسيا ..







--------------------



-----------



---









الضربة التي لا تقصم الظهر تزيد من القوة !!






بعد ذلك



عمت الفوضى أرجاء المجر



عندما شن الشعب تمرداً كبيراً على الشيوعين



أشيع أن بوشكاش قُتل في تلك الموجهات الدامية



إلا أنه لم يكن كذلك !



هرب بوشكاش إلى فينّا عاصمة النمسا ولم يكن بمقدوره الاحتراف أو اللعب



لأن المجريين كانو يعدون مجرمين في تلك الفترة ..


في ذلك الوقت



لم يكن لدى بوشكاش نفس البريق السابق



حيث نسيه الجميع تماماً وظنوا أنه قد أنتهى !



فيما بقي مدربه السابق (اميل اوستريشر)



يلح على رئيس النادي الملكي (سنتياغو برنابيو)



بضرورة جلب هذا اللاعب إلى صفوف النادي



وافق برنابيو على ضم بوشكاش



لكنه واجه سيلاً هادراً من الانتقادات



تسائل الجميع حينها وبشده !



ما هي القيمة من جلب لاعب يبلغ من العمر واحد وثلاثين عاماً !!



وماذا يمكنه أن يقدم للنادي ؟؟






غير أن بوشكاش الصامت



كان يتقبل كل ذلك بمرارة وينصت !



كان يعرف جيداً وفي قرارة نفسه أنه لا يزال يملك الكثير ليقدمه



وكان على ثقة من أنه سيبدأ مشواراً جديداً مع الريال لا يقل بهائاًَ عن سابقه ..



ولكم أن تتخليلو!!



أن لاعباً تخطى الواحد والثلاثين عاماً



حقق أربع القاب للدوري مع النادي



وأختير خمس مرات كأفضل هداف في الدوري الأسباني



واصلاً إلى رصيد يزيد عن 520 هدف مع النادي



وساهم بقوة في نيل لقب البطولة الاوربية امام نادي ( أنترخت فرانكفورت)



عندما ثأر من الألمان وعلى طريقته الخاصة



بعد ان سجل في ذلك النهائي أربعة أهداف كاملة



من مجموع السبعة التي أودعها الريال في شباك النادي الألماني !






بوشكاش الذي لم يرغب به أنصار الريال عند قدومه ..



أصبح الملهم الأول وأبن النادي المدلل






















وذلك عندما جعل من النادي الملكي أسطورة تلهج ببهائها الألسن دونما ملل أو أنقطاع










النهاية !!



في 26 مايو عام 1969م



كانت آخر موعد رسمي لبوشكاش مع الكرة



وذلك أمام نادي (رابيد فينا النمساوي)









في ذلك القاء



علق بوشكاش حذائه في الملعب ووضعه بين يديه



لأنه سيركل الكرة للمرة الأخيرة في حياته كلاعب



ودعت جماهير مدريد الأسطورة بدموع حاره



اسطفوا في ملعب النادي



وضعو أكفهم على قلوبهم



ليعتذروا لأنهم شكوا في يوم من الأيام بقدرته










وكذلك



ليعلنو الحداد لأن شمس هدافهم التاريخي ستغيب



،،،










نهاية من نوع آخر !!




مؤخراً



ظل بوشكاش رهين لمرض (الزهايمر) لسنين عديدة



خاص صراعاً مريراً مع المرض



صراع فاقت أهميته كل النزالات في أرض الملاعب



إنه صراع باهض الكلفة



صراع بحياه



أدخل إلى مستشفى عاصمة المجر



وظل قابعاً فيه منذ ستة أشهر كامله



الأخبار منقطعة



والناس على أعصابهم



أيادي الأطباء تقاذفته طويلاً



وفجأة



أدى أرتفاع مفاجئ في الحراة إلى أن تُغلق أعين الأسطورة للمرة الأخيرة



قابلت الجماهير رحيله بالبكاء الطويل



أسطفت الجماهير أمام بوابة المسشفى غير مصدقة ما يحدث!!






بوشكاش يغادر !!



ذرفت الدموع سيولاً



وبكى المجريون طويلاً



لرحيل أسطورة لطالما الهبت ملايين الأيدي بالتصفيق الحار



مر الكثير على جثته الهامدة



لسان حالهم يقول /



إنه الرحيل الفاجعة لأنسان صاحب سيرة عذبة فياضة بالمجد والتحدي



ومسيرة عصامية يتشرف الجميع متأملاً لتفاصيلها



سيتسائل أنصار الريال والمجريون كثيراً



هل سنكون أوفياء إن بكيناه بملىء مدامعنا !؟



وهو الذي علم الجميع كم بوسع الأسنان أن يكون عظيماً !



فيا أيها التاريخ سجل ,,



أن هذا الرجل علمٌ من أعلام المستديرة في كل زمان ومكان..



سجله لأنه أسطوره



بل لأنه بوشكاش



لأنه فعل كل ما يمكن أن يوصف بمدهش



ولأنه قد رحل

















همسة أخيرة !!



بوشكاش ليس أنجليزياً ولا برازيلياً أو المانيا أو حتى أيطالياً أو أرجنتينياً،،



ولو كان كذلك لقامت الدينا حتى تكاد لا تقعد لو قيل أن غيره الأفضل على الإطلاق !!






إنتهى !
__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-04-2010, 11:09 PM
 


يوهان كرويف الهولندي

- - - -
- في أحد المنازل المجاورة لملعب لومير الخاص بنادي آياكس امستردام الهولندي كان صبي لا يتجاوز الثامنة من عمره يتسلق جدار الملعب المواجه لبيته على الرغم من تحذيرات والده، الذي كان يعمل بقالا وذلك لمشاهدة تمارين فريقه المفضل آياكس أمستردام متمنيا أن يرتدي ألوانه في أحد الأيام.

هذا الصغير لم يكن سوى يوهان كرويف الهولندي الطائر وهو كالكثير من الذين خلفوه خرجه آياكس، الذي أصبح بالفعل مشتلا للنجوم.

عقلية كروية كبيرة

ويبقى الرقم 14 الذي حمله طوال مسيرته، رمزاً لفن كرويف الذي كان يملك إنطلاقة سريعة وذكاءً حاداً في التعامل مع الكرة حتى أطلق عليه لقب "بيليه الابيض". ويقينا لو قدر لكرويف أن يحرز كأس العالم ولو مرة واحدة لنافس بلا شك الملك بيليه على لقب أفضل لاعب في العالم.
وتدرج كرويف في صفوف صغار آياكس ثم الناشئين قبل أن يعطيه المدرب الشهير رينوس ميكلز فرصته بين الكبار للمرة الأولى ضد ليفربول الإنكليزي، وكان في الثامنة عشرة من عمره عام 1967.

أقيمت المباراة في أمستردام ضمن الدور الثاني من مسابقة كأس أبطال أندية أوروبا في أمستردام وسط ضباب كثيف لم يكن ليحجب الإنجاز الذي حققه "المبتدىء"، حيث قاد فريقه إلى فوز كبير 5-2. ثم ساهم كرويف في بلوغ فريقه نهائي المسابقة ذاتها عام 1969، لكنه مني بهزيمة ثقيلة أمام ميلان الإيطالي 1-4.

ولم تنل الخسارة من كرويف وزملائه فبعد سنتين كان آياكس قد أصبح رائد الكرة الحديثة في ما عرف آنذاك بالكرة الشاملة التي تعتمد على دفاع المنطقة وضغط متواصل على الخصم وتكامل بين خطوطه الثلاثة أي أن الكل يهاجم والكل يدافع في آن واحد.

وتربع آياكس بقيادة كرويف على العرش الأوروبي ثلاث سنوات متتالية في 1971 2 3، كما نجح في قيادة منتخب بلاده إلى نهائي مونديال 1974 في ألمانيا وخسر أمام الدولة المضيفة مع إنه قدم عروضا أفضل.

ويملك كرويف سجلاً ناصعاً مع آياكس، حيث فاز معه ببطولة هولندا تسع مرات وبالكأس المحلية 4 مرات وسجل في صفوفه 215 هدفا في 307 مباريات قبل أن ينتقل إلى برشلونة الإسباني مقابل مبلغ خيالي في 25 تشرين الأول/اكتوبر عام 1973.

الرحلة إلى برشلونة

وكان برشلونة يحتل مركزاً وسطاً في الترتيب ويبحث عن لقب غاب عن خزائنه طويلاً. وخاض كرويف أول مباراة له ضد غرناطة وسجل هدفين قبل أن يقود فريقه بعد سبعة أشهر إلى اللقب الغالي بعد غياب 14 عاما ليصبح معبود الجماهير.

وقال رئيس نادي برشلونة آنذاك ريبا "لقد كلفني كرويف كثيرا للتعاقد معه، لكنه أثبت أنه من طينة اللاعبين الكبار بقيادته الفريق إلى احراز اللقب".

وللدلالة على شعبيته، فإن 60 ألف من أنصار النادي نزلوا إلى الشارع للتعبير عن غضبهم المطالبة بإقالة المدرب الألماني هانس فايسمولر الذي تجرأ على إخراج كرويف من إحدى المباريات ضد أشبيلية في شباط/فبراير عام 1976.

وقال كرويف الذي يتهمه البعض بأنه متعجرف ومغرور "أنا لا أتلقى الأوامر من أحد، قد يعتبر المدرب نفسه نجماً، لكن النجم المطلق للفريق هو أنا".

ولعب كرويف في صفوف برشلونة من 1973 إلى 1978 وسجل له 48 هدفا في 140 مباراة. انتقل في نهاية مسيرته إلى فريق واشنطن ديبلوماتس في الدوري الأميركي الشمالي لكرة القدم وسجل في صفوفه 25 هدفا في 53 مباراة في مدى سنة ونصف السنة.

وعاد كرويف إلى آياكس عام 1981 وتوقع البعض أن يكون خسر الكثير من فنه في الملاعب، لكن المشجعين تدفقوا لمشاهدة المباراة الأولى لابن النادي البار وصانع أمجاده، فلم يخيب أمله وسجل هدفا تاريخيا قلما سجله لاعب آخر. وبقي مع آياكس حتى عام 1983 انتقل بعدها إلى فيينورد وفاز معه في موسم ببطولة الدوري والكأس.

لكن قصة الحب مع آياكس لم تنته فصولا فقد استعاد به لتدريب الفريق وكان جوابه الطبيعي الموافقة.

وأحرز في أول موسم معه كأس هولندا فكان ذلك جواز سفره للمشاركة في كأس الكؤوس الأوروبية فتوج بطلا لها على حساب لوكوموتيف لايبزيغ الألماني الشرقي سابقا بهدف سجله خليفته ماركو فان باستن.

وفي العام 1988 انتهت قصة كرويف مع برشلونة بعد عرض خيالي لتدريب برشلونة. وفي صفوف برشلونة بنى كرويف فريقاً رائعا ضم البرازيلي روماريو والبلغاري خريستو ستويتشكوف ونجح في الفوز ببطولة إسبانيا خمسة مواسم متتالية، لكنه بلغ ذروة المجد عندما قاد الفريق إلى احراز لقب كأس أبطال الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه عام 1992 على ملعب ويمبلي الشهير بفوزه على سمبدوريا الإيطالي بعد التمديد بهدف سجله مدافعه الهولندي رونالدو كومان بتسديدة صاروخية من خارج المنطقة.

ولم ينقص سجل كرويف الحائز على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في البطولات الأوروبية ثلاث مرات (رقم قياسي بالتساوي مع مواطنه ماركو فان باستن والفرنسي ميشال بلاتيني)، إلا إحراز كأس العالم.
وقد سجل كرويف 33 هدفا في 48 مباراة دولية حمل فيها شارة القائد 33 مرة أيضاً.

بطاقة فنية

- ولد في 25 نيسان/أبريل 1947 في أمستردام (هولندا)
- الوزن 68 كلغ الطول 1.78 م.
- شغل مركز مهاجم عندما كان لاعبا.

- دافع عن ألوان آياكس أمسترادم (1957-1973) وبرشلونة الإسباني (1973-1978) ولوس انجليس الأميركي (1979) وواشنطن ديبلوماتس الأميركي (1980-1981) ولوفانت (1981) واياكس امستردام (1981-1983) وفيينورد روتردام (1983-1955).

- قاد منتخب بلاده إلى المباراة النهائية لكأس العالم عام 1974، وأحرز كأس أبطال الأندية الأوروبية ثلاث مرات مع آياكس في الأعوام 1971 972 973 وقاده إلى المباراة النهائية عام 1969 وأحرز معه كأس السوبر الأوروبية عام 1972.

- أحرز تسع مرات بطولة هولندا مع آياكس في الأعوام 1966 967 968 970 972 973 982 983 ومع فيينورد عام 1984.

- قاد برشلونة الإسباني إلى الفوز ببطولة الدوري المحلي عام 1974.

- فاز خمس مرات بكأس هولندا اعوام 1967 971 972 983 (اياكس) 984 (فيينورد).

- أحرز كأس إسبانيا مع برشلونة عام 1978.

- فاز بجائزة الكرة الذهبية الأوروبية ثلاث مرات اعوام 1971 973 974.

- أختير أفضل لاعب في الولايات المتحدة عامي 1979 980.

- خاض 48 مباراة دولية وسجل خلالها 33 هدفا.

- درب آياكس أمستردام وبرشلونة الإسباني.

- قاد برشلونة الإسباني عندما كان مدربه إلى الفوز بكأس الأندية الإوروبية عام 1992 وإلى المباراة النهائية عام 1994.

- قاد آياكس إلى الفوز بكأس الكؤوس الأوروبية عام 1987 وبرشلونة عام 1989.

- قاد برشلونة إلى الفوز بكأس السوبر الأوروبية عام 1992.

- قاد برشلونة إلى الفوز ببطولة الدوري الإسباني أربع مرات في الاعوام 1991 992 993 994.

- قاد آياكس إلى الفوز بكأس هولندا مرتين عامي 1985 986.

- قاد برشلونة إلى الفوز بكأس إسبانيا عام 1990 وبكأس السوبر الإسبانية مرتين عامي 1991 992.

- - - -

__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-05-2010, 12:17 AM
 






__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-07-2010, 10:56 PM
 


اديسن ارانتس دو ناسيمنتو .. الشهير باسم بيليه، هو أشهر لاعب كرة قدم في التاريخ، وأكثر الرياضيين شعبية في العالم.

بيليه من مواطني البرازيل ويتمتع بمشوار مهني محترف لأكثرمن عشرين عاماً، حقَّق خلالها 1283 هدفاً في 1364 مباراة.

بيليه من أكثر لاعبي البرازيل الذين تبنوا لقباً فردياً. ولد بيليه في 23 أكتوبر1940م في مدينة تريس كوراكوس، ميناس جريس البرازيل.

بدأ بيليه مشواره المهني عندما كان في الــ 14 من عُمره، وآنذاك لم يكن من المتوقع أن يصبح بيليه أسطورة في هذه الرياضة، ومنذ ظهوره الأول مع سانتوس جونيورز في عام 1955م سجل بيليه4 أهداف، وبعد ذلك بقليل انضم بيليه إلى فريق البرازيل القومي.
أول مباراة دولية لبيليه كانت مع فريق البرازيل ضد الأرجنتين، حيث كانت البرازيل تعتبر في ذلك الوقت ثالث أقوى فريق كروي في جنوب أمريكا، ويعود تقَدُّم مركز البرازيل دولياً في كرة القدم عام 1958م إلى شاب محترف عمرة 17 عاماً اسمه بيليه ويُلقب بـ "ملك كرة القدم".

سجل اللاعب بيليه 53 هدفاً في ذلك الموسم رغم إصابته في الركبة. ساعد بيليه البرازيل في الوصول لأول بطولة لكأس العالم. هذا بالإضافة إلى أن البرازيل فازت باللقب في السويد وانتصرت على البلد المستضيف في النهاية، لتصبح الدولة الوحيدة في النصف الغربي التي تحصل على كأس العالم في أوروبا. وأكَّد فوز البرازيل على السويد للعالم مكانة بيليه وموهبته الفذَّة، كما أكَّد أن نجاحاته العديدة كانت مجرد البداية، هذا بالإضافه إلى أن بيليه قاد البرازيل إلى بطولتين لكأس العالم، الأولى في عام 1962م والثانية في عام 1970م.

وحقق بيليه97 هدفاً في المباريات الدولية للبرازيل، 88هدفاً عندما كان يقود فريق سانتوس إلى 9 بطولات تحالف. في عام 1975، بعد مرور18 عاماً مع فريق سانتوس، انضم بيليه إلى فريق نيويورك كوزموس لتحالف كرة القدم في شمال أمريكا، وفي أثناء الثلاثة أعوام التي قضاها في نيويورك حصل بيليه على شرف لقب أكثر لاعب مهم عندما قاد فريقه لبطولة(NASL)، هذا بالإضافة إلى أن بيليه حقق شهرة لرياضة كرة القدم في الولايات المتحدة.

كان يحضر مباريات بيليه أعداد كبيرة لمشاهدة ذلك النجم العالمي وهو يلعب كرة القدم، وأكبر دليل على ذلك اعتزل بيليه كرة القدم في مباراة ودية في1 أكتوبر 1977م بحضور جمهور يزيد عن 75646 شخصاً في ملعب الجاينت، وقد لعب بيليه النصف الأوَّل من المباراة مع فريق كوزموس والنصف الثاني مع فريق سانتوس.

ومنذ اعتزال بيليه كرة القدم وبعد خدمته للرياضة قام بتأسيس نواد لكرة القدم في كل أنحاء العالم، وكان يؤدي دوره كسفير للرياضة والرياضيين. كما شارك بيليه في خمسة أفلام مستقلة تحدثت عنه، كان أحدثها فيلم درامي وثائقي عن حياة بيليه اسمه "بيليه إلى الأبد"، كما شارك بيليه أيضا بالتمثيل في ستة أفلام من ضمنها "الانتصار" مع البطل سيلفستر ستالون.

بيليه كتب أيضا خمسة كتب تحوَّل أحدها إلى فيلم سينمائي باسم "اوسو بيليه".

وفي1 يناير 1995 عُيِّن بيليه وزيراً للرياضة في البرازيل. وكان بيليه يخدم لجنة حكومية تشرف وتنظِّم كل النشاطات الرياضية المحترفة. استقال بيليه من المنصب في إبريل 1998م . وفي العام التالي لُقِّب بيليه من قبل مجلة تايم كأحد أكثر الشخصيات المؤثرة في القرن. و سُمِّي أيضاً أحد "أبطال القرن".

بيليه هو المتحدث الرسمي لكرة القدم لشركة ماستركارد الدولية مُنذ أن وقَّع عقداً معها كراع لكأس العالم في عام1991م، حيث استمرت تلك العلاقة إلى كأس العالم عام 1994م وبطولة عام 1996م 998م والبطولة الأوروبية لعام 2000م. كما يُعتبر بيليه المتحدث الرسمي لماستر كارد لعام 2006 م.


__________________

✨••🤲••✨

المدونه 🏃‍♂️🏃‍♀️ :👈 https://3rbseyes.com/t356070.html👉
🌟
🎧استمع للقرآن الكريم 🏅
👇👇👇
🌸°🌸•🌸



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:48 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011