07-14-2010, 10:47 PM
|
|
السيستاني وخادمه : اما انت لاكش ولا نش السيستاني وخادمه : اما انت لاكش ولا نش السيستاني وخادمه : اما انت لاكش ولا نش بعد فضيحة وكيل السيستاني مناف الناجي في العمارة وما افرزته من افرازات اضرت بالدين والمذهب وجرحت مشاعر الناس وانتهكت حرماتهم خصوصا بعد موقف السيساني تجاه هذه الفضيحة حيث انه بدلا من ان يطبق عليه الحكم الشرعي او يطرده او يتبرء منه وهذا اضعف الأيمان نجده يبذل كل الجهود ويصرف الملايين من اجل التستر على وكيله والدفاع عنه وتوفير الملاذ والمسكن الآمن له فاسكنه في بيته ( تصور ايها القاريء المرجعية تاوي الزناة في بيتها ) ، وبينما السيستاني يحاول التستر على هذه الفضيحة واذا بالفضائح تترا وتتوالى على عرش هذه المرجعية التي جثمت على رؤس العراقيين واذاقتهم الذل والهوان ففضحية وكيله رعد الخالدي في الحلة واخرى لوكيله اللوطي في عفك عماد الشرع وثالثة في النجف ورابعة في مدينة القاسم وهلم جرا ، وكل هذه الفضائح انع**ت سلبا على صورة المرجعية والمذهب وفتحت المجال للاعداء خصوصا ان السيستاني لم يتخذ الموقف الشرعي تجاه الفضيحة الأولى فلو انه فعل ذلك لكان الأمر اهون الا انه ابى الا ان يكون بعيدا عن الشرع ومستخفا بمشاعر العراقيين داعما للزناة وسفاكي الدماء ، ومع هذه الحالة المزرية التي تعيشها مرجعية السيستاني فاموالها ونفوذها وقداستها المصطنعة وآمونيتها لم تسعفها في طمطمت هذه الفضائح التي حطمت عرش هذه المرجعية وازالة قناع القداسة الذي وضعه عليها الأبواق من الأعلام المحلي والدولي والحاشيات والزعامات والمؤسسات ، فالسيستاني يتخبط فلا يدري اي فتق يرقع فجلس في سردابه يفكر في حل يخرجه من هذه الأزمات وبينما هو على هذا الحال دخل عليه خادمه فقال له السيستاني آغا هل لديك مخرج اوحل مما نحن فيه من المصائب والفضائح قال له مولاي الصوج صوجك فقال السيستاني وكيف فقال له الخادم دعني اقص لك حكاية هذا المثل ( لأن ابو المثل ماخله شيء ماكاله ) : أن ضيفا نزل على رجل في بيته ، فقدّم الرجل له طعاما ، وفاكهة ، وحلوى وجلس معه يأكلان ويتسامران ، وكان للرجل دجاجة كبيرة تصول في البيت وتجول . وكان الرجل قد احتفظ ببعض الطعام في ناحية ، خشية أن يكون الطعام الذي يأكل منه الضيف لايكفيهما ، فكانت الدجاجة تأتي إلى ذلك الطعام فتنقر فيه فيطردها الرجل بأن يصيح بها : ( كش .. كش!) . على عادة بعض الناس في طرد الطيور أو غيرها . ولا تكاد الدجاجة تبتعد قليلا حتى تعود فتقترب من الطعام ثانية فتلتقط منه ، فيعود الرجل فيطردها بقوله : كش ( فزهك ) الضيف وقال للرجل : ( تالي وياك ؟ ) .. تظل الدجاجة تروح وتجي وانت بمكانك تصيح : كش ( أحسن ماتگلها كش .. إ**ر رجلها ) فتعجّب الرجل من حزم صاحبه الضيف وحسن معالجته للأمور وذهب ذلك القول ( أحسن ماتگلها كش ... ا**ر رجلها ) مثلا ... ، فقال السيستاني وضحلي فقال الخادم حقك لأن انت فارسي ماتفهم الامثال العربية ، ثم قال له مولاي انت لو من البداية طبقت الحكم الشرعي على سيد مناف وتبريت منه وذبيته براسه جان صفحتك ظلت بيضة ، لكن انت ظليت تدفع فلوس وترشي الناس حتى تطمطم على الفضيحة ، وانت اسوء من ابو الدجاجة هذا على الاقل قال للدجاجة كش .. كش اما انت لاكش ولا نش ، بالع** كلت لمناف تعه ... تعه ... تعه... ( على عادة بعض الناس في جلب الطيور وضعها في بيتها ) وخليته في بيتك ، وكمت تعس بيه ، فيا مولاي اظن هاي الفضايح بسببه راح يكلولك كش .. كش .. كش سيستاني |