07-19-2010, 11:31 PM
|
|
حوزات نسوية سيستانية ام قواعد احتلال امريكية حوزات نسوية سيستانية ام قواعد احتلال امريكية المجتمع الإسلامي غالبا ما عرف باحترام العلم وأماكن طلب العلم واخص بالذكر هنا العلوم الدينية ويعتبرها من الأماكن ذات القدسية والاحترام والتبجيل لأنها تخرج إعلاما وعلماء وفقهاء وخطباء منابر وغيرهم من طلبة العلم ولطالما حازت هذه الأماكن احترام الصالح والطالح البر والفاجر والعالم والجاهل وهذا الزمن ليس ببعيد ولكن مع شديد الأسف ذهبت هذه الهيبة والاحترام والقدسية لدور العلم هذه سواء كانت مدارس دينية أو جوامع وذلك بسبب الأفعال الشنيعة التي يقوم بها طلبة علوم مدارس السيستاني من زنا ولواط في هذه المؤسسات الدينية واجلها وضوحا وانتشارا هي تلك الفضيحة التي ذهبت ضحيتها عشرات النساء في مدينة العمارة جنوبي العراق عندما زنى وكيل السيستاني (مناف الناجي ) بطالبات حوزة السيستاني الدينية في العمارة وصورهن بمقاطع فيديو فاضحة كشفت عن خبث أفعاله وأعماله ونواياه لعنة الله عليه وعلى من تستر عليه (السيستاني وزمرته) وانقل لكم هذه الحادثة التي تدلل سوء الظن والاستهزاء بحوزات السيستاني كنا جالسين عند احد الأصدقاء نعوده لمرضه وكان محاميا وكان عنده ممن حضروا لعيادته مجموعة من زملائه المحامين فذكر احدهم قصة حصلت معه إن منظمة إنسانية تدعم المحامين عرضت عليهم منح مالية بشرط أن يقترضوا منها وهذه المنظمة أمريكية وتدخل المحامين دورة زمنها شهر واحد ومن ثم تعطيهم المنحة والقرض ومكان الدورة في قاعدة لقوات الاحتلال الأمريكية في بابل وكان من بين مجموعة المحامين محاميات في الدورة يقول المحامي لما رأى القائد الأمريكي زميلاتي المحاميات أقام على شرفهن وجبة غذاء لنا جميعا في مطعم القاعدة ولما أحست المحاميات بالخطر وسوء نية القائد الأمريكي لم يحضرن للمطعم وخرجن من القاعدة مسرعات و ألغيت وجبة الغداء بعد ذهاب المحاميات وقفل المطعم إلى هنا انتهى كلام المحامي فجاوبه احد الحاضرين وقال له بالحرف الواحد (ليش هي النسوان ايامنن على شرفهن بحوزات السيستاني النسوية حتى انوب بالقواعد الأمريكية مو صار الزنا لابو موزه بحوزات السيستاني ومقاطعهم ترست الموبايلات مال الشباب وكآم يترحمون على وكلاء السيستاني لان عافوا القنوات الأوربية والغربية وكآم يتفرجون على مقاطع وكلاء السيستاني ) إلى أي مدى وصل الاستهزاء والاستخفاف بالحوزات ومدارس العلم؟؟؟ وكيف استبدل الاحترام والتبجيل والقدسية بالاستهزاء والانتقاد والاحتقار؟؟؟ من الذي أوصل الناس إلى هذه المرحلة؟؟؟ من وراء هذه المخططات الخبيثة؟؟؟ من الداعم من الممول ومن المخطط؟؟؟ من المؤكد إن الغرب الكافر المتمثل بالاحتلال المخطط ولكن التنفيذ هو بواسطة مرجعية السيستاني العميلة الخبيثة نعم هي التي زنى وكلاءها ولاطوا بعضهم هم المسئولين عن هذه السمعة السيئة التي طالت مدارس العلم والحوزات الدينية أخزاهم الله في الدنيا وفي الآخرة لهم اشد العذاب |