07-30-2010, 12:00 AM
|
|
من فضائح السيستاني الابن ..!! من فضائح السيستاني الابن ..!! كثيرا ما نسمع باسم محمد رضا السيستاني يتردد هنا وهناك ونعلم أنه نجل المرجع المزعوم علي السيستاني القابع في بيته في النجف والذي تحسب له حكومة العميل المالكي حساباً والذي اشتهر باصدار فتوى بعدم قتال القوات المحتلة ولم يعتبرا الامريكيين محتلين وكثير من الفتاوى قبض ثمنه نجله محمد رضا المولود في ايران والذي قضى جزءأ كبيراُ من حياته في ايران وتلقى هناك دروس أصول الولاء للصفوية وتزوج من أيرانية واقام علاقات وثيقة مع مسؤولين في نظام الخميني وعمل من أجل التوطئة لاحتلال العراق ونهب ثرواته وتوطيد الوجود الايراني في العراق من خلال عصاباات سرقة نفط الجنوب والسيطرة على السياحة الدينية في النجف وكربلاء وحصرها بيد المخابرات الايرانية وشركاته التي ماهي الا اقنعة لعمل فيلق القدس كشركة الولاية وغيرها من الشركات السياحية التي تعمل جهاراً وتحت حماية المحتل وحكومة العمالة ولها مكاتب عديدة في الكاظمية وكربلاء والنجف ومكاتب الصيرفة التي يملكها اعوانه وقد استغل نجل السيستاني مكانة ابيه في صغار العقول من الشيعة ليجبي الاموال الطائلة تحت اسم الجمعيات الخيرية الوهمية واقام علاقات مع عمار الحكيم ومحافظ البصرة حيث اتفق مع اخ محافظ البصرة محمد الوائلي على سرقة نفط الجنوب ومول السيستاني نشاطات بعض الميلشيات المقنعة المسؤولة عن خطف الفتيات بالبصرة والأخطر من ذلك اقام حفلات المتعة له ولعمار الحكيم في النجف على شرف فتيات تم اختطافهن في النجف لم يكتف بذلك بل اخذ يصدر الفتاوى باسم ابيه ويتاجر بها بينما يجلس المرجع العجوز في سردابه يحرم رؤية التلفاز والمحطات الفضائية كان ابنه في الامارات يدشن مشروعات بملايين الدولارات ويقود سيارات تتجاوز في سعرها ما يملكه ابناء 3 او 4 من محافظات العراق الجريح ولا يخفى على أحد ان السيستاني يحمل جواز سفر بريطاني ديبلوماسي منح من قبل سلطات الاحتلال البريطاني العاملة جنوب العراق والأخطر من ذلك مؤامرة اصدار الدستور العراقي الحالي عام 2005 الذي أباح الفيدرالية والتي تمت بمباركة السيستاني وأثمر صداقة جيدة مع بول بريمر وعدد من الجنرالات الامريكين ليتحول السيستاني الصغير الي صلة وصل خفية بين الامريكيين والايرانيين آنذاك ومن ثم قيامه باستغلال الفوضى الأمنية والاقتصادية ليقيم له شبكة من الموظفين داخل الدولة ولعل ابرز اصدقائه وزير التجارة السابق فلاح السوداني ووزير النفط الفارسي الشهرستاني ووزير المالية بيان صولاغ المجرم وعدد من قيادات الجيش الحالي الذين يتلقون الاموال والهدايا الباذخة لمحمد رضا هذا مواقف لاتحصى في العمالة والخسه من بينها تسليمه لمقاتلين من جيش الدجال اثناء معركته في النجف مع الامريكين وقيامه بتسهيل دخول القوات الامريكية الي المدينة عبر عملائه ولم يكتف بذلك بل قامت ميلشياته في البصرة بقتل الاساتذة والمعارضين لمشروعه في اقامة دولة الجنوب التي عبر عن دعمها علانية في تأييده لشريكه في القتل والتهجير المدعو عمار الحكيم الفارسي وماخفي أعظم مما يفعله السيستاني يوميا تحت غطاء وحماية اسم والده الذي يسمونه مرجعية ......فإلى متى يبقه مثل هذا وهؤلاء يعيثون فساداً نقول حسبنا الله ونعم الوكيل منقول http://www.iqfree.net/vb/showthread....0133#post20133 |