كشف السيد عباس الخوئي نجل المرجع الراحل ابو القاسم الخوئي حقائق واسرار كثيرة بينت الحقيقة المغيبة عن العراقيين بشكل خاص واتباع السيستاني المغفلين بشكل عام واوضحت خبايا واسرار كانت غائبة عن عامة الناس الذين يعيشون على بساطتهم ويعتبرون ان رجال الدين خطوط حمراء لايمكن تجاوزها .
غير ان الايام بينت الكثير من فساد رجال الدين وبالخصوص التابعين لمرجعية السيستاني فقبل ايام ضهرة جريمة اغتصاب على يد وكيل السيستاني في ميسان مناف الناجي الذي اغتصب النساء المتزوجات وافتض بكارة الفتياة تحت عبائة السيستاني الذي بدوره تستر على هذه الجريمة وامضاها بسكوته عنها وهذا الفعل من قبل السيستاني يؤكد ماقاله عباس الخوئي عن فساد هذه الحوزة وفساد من هم في اروقتها فجميعهم يلهث وراء المصلحة المادية واللذة الجنسية فشاعت عندهم حالات الزنا واللواط وتناول المخدرات مثل الحشيشة وغيرها وهذه القاعدة التي انطلق منها السيستاني للاستيلاء على المرجعية بدون وجه حق غير انها مؤامرة حيكت بين عبد المجيد الخوئي وحمد تقي الخوئي وبين السيستاني الشريك الثالث لهذه الجريمة التي بنيت على اساس تقسيم المصالح بينهم فكانت تولي المرجعية من حصة السيستاني والاموال من حصة ابناء الخوئي الذين قامو ا بفتح مؤسسة الخوئي في لندن واستمروا بعمليات النصب والاحتيال على الشيعة بأسم الدين والمذهب وتحت غطاء وعبائة ووكالة السيستاني . وكل هذه الافعال التي قام بها السيستاني اصبحت الان مكشوفه لكل الناس وهذه الروابط تكشف مايفعله السيستاني وتؤكد كل ماقاله عباس الخوئي