|
مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
وكلاء النهب الحوزوي محمد رضا السيستاني يعين الايراني وزيرا للكهرباء وكلاء النهب الحوزوي .. (محمد رضا السيستاني) يعين الايراني اللص (حسين الشهرستاني) وزيرا للكهرباء لاخفاء المستمسكات والأرباح المليارية والمالكي يبصم بالعشرة لطمر السرقات.! في خطوة تع** استمرار الضحك على عقول العراقيين والاستهانة بهم عين المعمم (محمد رضا السيستاني) المشرف على الحكومة العميلة ونجل زعيم الحوزة الايرانية علي السيستاني.. (البلوشي) الايراني حسين الشهرستاني وزير النفط الحالي وزيرا للكهرباء وكالة بهدف اخفاء جميع المستمسكات والعقود التي تثبت فسادهم وسرقاتهم وكذلك الوثائق البريطانية التي كانت تتحكم بواقع الكهرباء بالعراق وتعيق مشاريع حل ازمة الكهرباء.! حيث هنالك وثائق في وزارة الكهرباء تثبت قيام بريطانيا بمنع واعاقة تحسن الكهرباء وتنفيذ المشاريع الإستراتيجية لحل هذه الازمة التي حولوها الى ازمة مستعصية. والمعروف ان هنالك ممثلا لبريطانيا في كل وزارة عراقية خاصة المهمة منها مثل الكهرباء والنفط والمالية والخارجية وباقي الوزارات.. حيث هنالك آلية يتعين اتباعها في حالة الرغبة بتنفيذ هذا المشروع او ذاك حيث يتم رفع المشاريع المقترحة الى ممثل في السفارة البريطانية لدراستها ولا يتم التنفيذ الا بعد حصول الموافقة من قبل السفارة على هذا المشروع او رفضه. وكشف مسؤول في وزارة الكهرباء رفض الكشف عن اسمه لحساسية الموضوع ان وزير الكهرباء كريم وحيد كان يتم توجيهه من قبل لجنة من ثلاثة اشخاص ، تم تعينهم من قبل (احمد الصافي) و(عبد المهدي الكربلائي) وكلاء السيستاني البلوشي لادارة وزارة الكهرباء وهم يشرفون مباشرة على جميع العقود التي تتعلق بالكهرباء من المحطات والتجهيز والاسلاك والمعدات الثقيلة والخفيفة منها. وقال أن هؤلاء كانوا يتحكمون ايضا بتس***ة التنادر ويقومون بتنصيب لجان احالة المناقصات بواقع 60% من الارباح التي يحصلون عليها من كل عقد.! حيث كانوا يشترطون على المقاول الذي تحال اليه العقود الحصول على نسبة 10% والخمسين الباقية تذهب الى (محمد رضا السيستاني)..! وقد فاقت ارباح محمد رضا السيستاني مبلغ 10 مليارات دولار خلال الاربع سنوات الماضية. كما كشف هذا المسؤول الذي يتحدث بالارقام ان هنالك اوراقا ووثائق ومستمسكات قد اختفت وتدور الشبهات والشكوك حول الوزير المستقيل كريم وحيد لتكون ورقة ضغط على محمد رضا السيستاني وذراعيه احمد الصافي وعبد المهدي الكربلائي وايضا على البريطانيين حتى يؤمن عدم تحريك اي ملف يدينه.! هذا وقد استبدل العميل نوري المالكي الفاسد حسين الشهرستاني وزير النفط مكان وزير الكهرباء المستقيل في اجراء لذر الرماد في العيون والرغبة بالظهور على اهتمامه بمصالح الشعب وعدم سكوته على التقصير من هذا الوزير او ذاك.! والغريب في الموضوع ان حسين الشهرستاني وزير النفط لا يقل فسادا ابدا عن الوزير المستقيل لا بل هو رأس الفساد حيث يتولى وزارة في غاية الاهمية وعليها يعتمد كل مايرد الى العراق من العملات الصعبة عن طريق بيع النفط.. وكلنا يذكر العقود النفطية سيئة الصيت التي ابرها حسين الشهرستاني من خلال جولات وتراخيص العقود التي جنوا منها عشرات المليارات من الدولارات كعمولات ورشاوي لتمرير هذا العقد او ذاك ناهيك من ارهان كامل لثروات العراق وجعلها في ايدي الشركات الاحتكارية الاجنبية لايعلمها الا الله ونوري المالكي وحسين الشهرستاني والمستشارين في السفارتين الامريكية والبريطانية. ان قرار نوري المالكي بقبول استقالة وزير الكهرباء انما يمثل التفافا على الحقيقة التي يتعطش اليها الشعب العراقي بعد سبع سنوات من هدر أموال تكفي للعديد من البلدان في قارة افريقيا ولا يعرف احدا كيف وأين تمّ صرفها وماهي المشاريع التي انفقت عليها وانعكاس ذلك على الواقع الخدمي الذي مايزال يراوح في مكانه لا بل ازداد سوءا وارتباكا. لو امتلك الهالكي قطرة من شرف أو وطنية أو حرص على أموال الشعب العراقي المهدورة وبدلا من قبول الاستقالة، كان عليه فتح تحقيق علني مع الوزير ومساءلته عن انجازات وزارته واوجه صرف المليارات من الدولارات والشركات التي تم التعاقد معها والمتحقق والمنفذ بهذا الخصوص وليس الطلب من وزير الكهرباء احراق جميع الوثائق وعقود المشتريات للمحطات ومغادرة العراق قبل فوات الاوان لاخفاء جرائمهم وسرقاتهم التي يتربع هو وحزبع الدعوجي العميل هلى هرمها.! والقرار الطامة الآخر وهو قرار متعمد يتمثل باسناد وزارة الكهرباء الى وزير النفط الايراني اللص (حسين الشهرستاني) الذي يتفق عليه الجميع على انه من كبار رؤوس الفساد بالعراق وان تعيينه جاء لطمر ماتبقى من الوثائق والمستمسكات التي تدين المالكي ووزير الكهرباء والتي لم يلحق الوزير المستقيل على حرقها قبل مغادرته العراق الى احدى دول الجوار. ان الجميع يعرف كيف كان وزير النفط حسين الشهرستاني يدير وزارة النفط والجهات الداخلية والخارجية المرتبط بها حتى حول الوزارة الى مرجعيات الفساد والانحطاط وتلقي الاوامر منها وفسح المجال لها بالاشراف على جميع العقود النفطية وتلقي الارباح وادخارها في العديد من البنوك والمصارف الاوربية وهي مبالغ تصل الى عشرات المليارات من الدولارات.. فيما الشعب يرزح تحت نير القتل والفقر وشحة في أبسط ضروريات الحياة كالماء والكهرباء.. تلك المبالغ التي كان بالامكان استخدامها في الانفاق الداخلي لتحسين البنى التحتية للمواطن الذي اكتوى بسوء الخدمات ومستلزمات الحياة الضرورية حتى تساوة حياته مع الاسف مع حياة الحيوانات البرية التي لا احد يهتم بها. لقد عين المالكي الشخص المناسب ( حسين الشهرستاني) في المكان المناسب (وزارة الكهرباء) في خطوة تع** استمرار تواطئه وسقوطه من أجل انقاذ نفسه من المستور والذي اذا ما تمّ كشفه سيقلب الطاولات على رؤوس اصحابها وهو امر لا ينبغي السكوت عليه وانما على الجماهير التي نزلت للشارع في جميع محافظات العراق الى التوجه الى وزارتي النفط والكهرباء ومسك زمام الامور بيدها قبل فوات الاوان وقبل ان لا نجد اية وثائق في هاتين الوزارتين وقبل احراقها او تهريبا الى حيث مقرات الشركات الاجنبية وبالتالي نلقي بالائمة على تماس كهربائي او عمل تخريبي نفذه رجال يرتدون زي الحرس الوطني او وزارة الداخلية او يخرج علينا بيان لهذه المجموعة او تلك وتنسب لنفسها القيام بذلك وهو بيان توجد نسخه منه قبل اعلانه لدى اللواء قاسم عطا الجاهز للتبرير في كل حادثه.! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
السيستاني يضع حجر الاساس للنفوذ الايراني في العرق | اسد الكوفة | مواضيع عامة | 0 | 08-03-2010 04:32 AM |
فضيحة وكلاء السيستاني تزلزل الاعلام العراقي ............. | الصايغ ال | حوارات و نقاشات جاده | 2 | 06-03-2010 01:07 AM |
فضيحة وكلاء السيستاني تزلزل الاعلام العراقي ............. | الزخرف | مواضيع عامة | 0 | 06-02-2010 11:24 PM |