08-04-2010, 11:23 PM
|
|
السيستاني اليد الضاربة للفرس في العراق السيستاني اليد الضاربة للفرس في العراق تحتاج كل دولة تفكر في التوسع والهيمنة لا سيما إذا كانت تلك الدولة إمبراطورية لها شأن كبير فيما مضى فيما إذا فكرت بضم بلد أخر إلى نفوذها لكي تعيد ماضيها الذي افتقدته أن تعمد إلى دس جواسيس في ذلك البلد الجديد ليكون ذالك العميل هو المخطط لعمل بلده ولابد إن يكون في منصب مرموق ليمكنه من اتخاذ بعض القرارات او تعطيل البعض الأخر والذي يضر ببلده وهذا عين ما صنعته ال**روية الفارسية فلكل يعلم إن الفرس كانوا أصحاب نفوذ ودولة كبيرة وهم يحاولون إعادة تلك الدولة من خلال استغلال التشيع في البلدان المجاورة لإيران وبما أن إيران ترفع لواء التشيع ظاهرا فإنها تستطيع بل استطاعت إن تخدع الكثير من الشيعة في الخليج العربي ومنها العراق بل إن عمل الفرس في العراق يعتبر من اخطر المشاريع الإيرانية والذي تسعى إيران لإنجاحه بكل ما أوتيت من قوة وعليه لقد أدركت إيران إن أفضل مكان يمكن أن تضع فيه عميل لخدمة مصالحها هو الحوزة العلمية المقدسة لأنها تستقطب مشاعر كل شيعة العراق بل شيعة العالم اجمع لذلك حرصت إيران على اختيار عميل يضطلع بهذه المسؤولية الكبيرة والمهمة للفرس فوقع الاختيار على علي السيستاني وهذا الرجل صاحب ماضي فاسد وكان معروف عنه في بلدته انه يمارس اللواط منذ طفولته وهو ابن عائلة منحطة كما وانه لا يوجد لديه مشجر نسب واضح وانتماؤه إلى ذريه رسول الله تأتي ضمن المشروع الإيراني لان الشيعة يحترمون ذرية رسول الله ( ص )ليكون عامل اطمئنان لدى الشيعة تجاه هذا العميل ولأاريد أن اشرح المشاريع التي حققها السيستاني للعجم في العراق لان جل العراقيين يعلمون انه لولا وجود السيستاني لما تمكن عملاء إيران من السيطرة على الحكم في العراق منذ سقوط الطاغية على يد قوات الاحتلال الغازي ولما تمكنت المخابرات الإيرانية من تصفية الكوادر العراقية من أطباء ومهندسين وأساتذه وقضاة ومحامين وصحفيين إن وجود السيستاني في النجف الاشرف ينذر بكارثة مستمرة في العراق ويكشف عن قضية واضحة لابد للعراقيين من التعامل معها بكل جد وهي إن السيستاني مرجع الزنا واللواط يمثل اليد الضاربة للفرس في داخل العراق وان التدخل الإيراني لن ينتهي مادام هذا العميل ووكلائه الزناة محل ثقة الجماهير وعلى كل مثقف وشريف أن يبين للناس حقيقة السيستاني وحوزته العميلة لكي يقف الشعب العراقي صفا واحدا بوجه هذا العميل من اجل عرقلة التحرك الفارسي في عراقنا الحبيب |