بسم اله الرحمان الرحيم ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم إن الرسول صلى الله عليه وسلم تعرض لإساءات اكبر من هذه ولم يعرها إهتماما لان مقامه صلى الله عليه وسلم أعلى و أرفع من ذلك .
إن الْيَهُودُ وَ النَّصَارَى يشعرون بالغيرة من دينا الحنيف,فلقد حاولوا أن يحرفوه كما حرفوا الإنجيل فأصبحوا ظالين,فهم الأن يريدون أن يستفزوا المسلمين بسبهم للإسلام و لرسول الله صلى الله عليه وسلم حتى يستمتعوا و يتلذذوا برؤية المظاهرات و الفوظى في شوارع الدول المسلمة,و فظلا عن هذا كله أن تكتب الصحف العالمية عن الشخصية التي نشرت هذه الإسائات و إتارو هيجت كل هذه الشعوب, متل الرسوم الكاريكاتورية الرانماركية,و متل كلبهم الكبير المدعوا البابا الفتكان,و هناك الكتير متل هؤلا ٍ الكلاب,والكلاب إذا نبحت فيك و رددت عليها و أثرتها,فإنك ستريدها نباحا,فإن أنت تركتها و نباحها سكتت ونكست رؤوسها.إذن فما علينا إلا أن نتركهم و نباحهم حتى يسكتوا,وحسبنا الله و نعم الوكيل.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
اللهم اعز الاسلام وورسول الاسلام عليه الصلاة والسلام والمسلمين ..... آمين

بسم الله الرحمن الرحيم فلولا ان اصابنا الوهن ما اقدمت هذه الفاجرة الكافرة على ما قامت بسب نبينا عليه الصلاة والسلام
لعنها الله وشل لسانها وجعلها عبرتا لغيرها امين

اخي العزيز هل تهتم لكلام مومس عاهره ارادة ان ترتقي بهذا القول البشع والشنيع وهل فيروز نفسها قد تلت قران اوحديث في اغنيتها تلك اخي العزيز هل يضر الجبال الشماء لو ارتقت عليها ذبابه حقيره او هل تكترث القافله لعواء الكلاب ان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأذنه تعلى في جنات الفردوس والله لو كان بيننا لقدم لها هديه كما فعل مع اليهودي حينما قام بسبه ترفع عنها وعن جميع ما يقال فاوالله اننا مقتنعون بديننا ونبينا وبحبنا له اما هيا كالطفل اذا طلبت منه ان يسكت زاد وقد قال رسولنا الكريم اننا سنعيش في ضعف وهوان في اخر الزمان ووالله لا اضن الا انه هذا الزمان الذي نحن نعيشه كم من المسلمات قد اغتصبن ونحن سكوت كم من العجزه والاطفال قتلوا بدم بارد ونحن نائمون نبحث عن افضل اشتراك نت ونعيش كالقطيع نستخدم ما يلقاء لنا من التكنولوجيا التي هم من صنعوها ونحن حتى دييننا نجهل اغلب اموره إذا لم يكن كل اموره ... وفي الختام ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ...وان الرد على هذه المومس هو ان تصلي على الحبيب المصطفى كل ما ذكرة وما لم تذكر ...شكراً للجميع

حسبنا الله ونعم الوكيل