|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
| ||
| ||
وكـــــــــــــــــــــــــــل عـــــــــــــــــــــــام وانــــــــــــــــــــــــتم بالــــــــ1000ـــــــــف خـــــــــــــــــــــــــــــــــير اليوم الأول من رمضان بالصور هذه هي الصورة المتوقعة لهلال شهر رمضان والتي سجلتها المراصد الفلكية الدولية المجهزة بأحدث التقنيات المتطورة. ونشاهد هنا ثلاث صور متعاقبة لمساء يوم 10/8/2010 الموافق العاشر من أغسطس (آب) والأيام اللاحقة تبين لنا هذه الصورة إمكانية رؤية الهلال في ساحل جمهورية شيلي حصريا, واستحالة رؤيته في أفريقيا وآسيا, فاللون الأحمر يشير إلى إمكانية الرؤية بالعين المجردة, والألوان الأخرى تشير إلى إمكانية الرؤية بموجب التحديدات المبينة بالجدول, أما اللون الأبيض فيشير إلى استحالة رؤية الهلال في المناطق البيضاء وفي مساء اليوم الحادي عشر من أغسطس (آب) سيظهر الهلال في عموم أقطار آسيا وأفريقيا ومن ضمنها الدول العربية والإسلامية طبعا, مبشرا باليوم الأول من شهر رمضان المبارك وكل عام وأنتم بألف خير وفي مساء اليوم الثاني عشر من أغسطس سيكون الهلال قد بسط نوره على عموم أقطار الشرق والغرب لمزيد من التوضيح انقر على الرابطة التالية :
__________________ |
#12
| ||
| ||
__________________ |
#13
| ||
| ||
من الإعجاز العلمي للسُنّة النبوية { الوضوء وقاية من الأمراض الجلدية } بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه الإخوة والأخوات الكرام السلام عليكم ورحمته وبركاته أثبت العلم الحديث بعد الفحص الميكروسكوبي للمزرعة الميكروبية التي علمت للمنتظمين في الوضوء .. ولغير المنتظمين : أن الذين يتوضئون باستمرار .. قد ظهر الأنف عند غالبيتهم نظيفا طاهرا خاليا من الميكروبات ولذلك جاءت المزارع الميكروبية التي أجريت لهم خالية تماما من أي نوع من الميكروبات في حين أعطت أنوف من لا يتوضئون مزارع ميكروبية ذات أنواع متعددة وبكميات كبيرة من الميكروبات الكروية العنقودية الشديدة العدوى .. والكروية السبحية السريعة الانتشار .. والميكروبات العضوية التي تسبب العديد من الأمراض وقد ثبت أن التسمم الذاتي يحدث من جراء نمو الميكروبات الضارة في تجويفي الأنف ومنهما إلى داخل المعدة والأمعاء ولإحداث الالتهابات والأمراض المتعددة ولا سيما عندما تدخل الدورة الدموية .. لذلك شرع الاستنشاق بصورة متكررة ثلاث مرات في كل وضوء أما بالنسبة للمضمضة فقد ثبت أنها تحفظ الفهم والبلعوم من الالتهابات ومن تقيح اللثة وتقي الأسنان من النخر بإزالة الفضلات الطعامية التي قد تبقى فيها فقد ثبت علميا أن تسعين في المئة من الذين يفقدون أسنانهم لو اهتموا بنظافة الفم لما فقدوا أسنانهم قبل الأوان وأن المادة الصديدية والعفونة مع اللعاب والطعام تمتصها المعدة وتسرى إلى الدم .. ومنه إلى جميع الأعضاء وتسبب أمراضا كثيرة وأن المضمضة تنمى بعض العضلات في الوجه وتجعله مستديرا .. وهذا التمرين لم يذكره من أساتذة الرياضة إلا القليل لانصرافهم إلى العضلات الكبيرة في الجسم ولغسل الوجه واليدين إلى المرفقين والقدمين فائدة إزالة الغبار وما يحتوى عليه من الجراثيم فضلا عن تنظيف البشرة من المواد الدهنية التي تفرزها الغدد الجلدية بالإضافة إلى إزالة العرق وقد ثبت علميا أن الميكروبات لا تهاجم جلد الإنسان إلا إذا أهمل نظافته .. فإن الإنسان إذا مكث فترة طويلة بدون غسل لأعضائه فإن إفرازات الجلد المختلفة من دهون وعرق تتراكم على سطح الجلد محدثه حكة شديدة وهذه الحكة بالأظافر .. التي غالبا ما تكون غير نظيفة تدخل الميكروبات إلى الجلد . كذلك فإن الإفرازات المتراكمة هي دعوة للبكتريا كي تتكاثر وتنمو لهذا فإن الوضوء بأركانه قد سبق علم البكتريولوجيا الحديثة والعلماء الذين استعانوا بالمجهر على اكتشاف البكتريا والفطريات التي تهاجم الجلد الذي لا يعتني صاحبه بنظافته التي تتمثل في الوضوء والغسل ومع استمرار الفحوص والدراسات .. أعطت التجارب حقائق علمية أخرى .. فقد أثبت البحث أن جلد اليدين يحمل العديد من الميكروبات التي قد تنتقل إلى الفم أو الأنف عند عدم غسلهما .. ولذلك يجب غسل اليدين جيدا عند البدء في الوضوء .. وهذا يفسر لنا قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا استيقظ أحدكم من نومه .. فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا ) كما قد ثبت أيضا أن الدورة الدموية في الأطراف العلوية من اليدين والساعدين والأطراف السفلية من القدمين والساقين أضعف منها في الأعضاء الأخرى لبعدها عن المركز الذي هو القلب فإن غسلها مع دلكها يقوي الدورة الدموية لهذه الأعضاء من الجسم مما يزيد في نشاط الشخص وفعاليته . ومن ذلك كله يتجلى الإعجاز العلمي في شرعية الوضوء في الإسلام المصدر " الإعجاز العلمي في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد قال الدكتور أحمد شوقي إبراهيم عضو الجمعية الطبية الملكية بلندن واستشاري الأمراض الباطنية والقلب .. توصل العلماء إلى أن سقوط أشعة الضوء على الماء أثناء الوضوء يؤدي إلى انطلاق أيونات سالبة ويقلل الايونات الموجبة مما يؤدي إلى استرخاء الأعصاب والعضلات ويتخلص الجسم من ارتفاع ضغط الدم والآلام العضلية وحالات القلق والأرق .. ويؤكد ذلك أحد العلماء الأمريكيين في قوله : إن للماء قوة سحرية بل إن رذاذ الماء على الوجه واليدين - يقصد الوضوء - هو أفضل وسيلة للاسترخاء وإزالة التوتر ... فسبحان الله العظيم ... المصدر : مجلة الإصلاح العدد 296 سنة 1994 " من ندوات جمعية الإعجاز العلمي للقرآن في القاهرة وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم ارزقنا محبتك ، وأنعم علينا بالنظر إلى وجهك الكريم ، في جنات النعيم ، وصحبة النبي الهادي الأمين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
__________________ |
#14
| ||
| ||
رمضان بين انتصارات الأمس وهزائم اليوم رمضان الأمس انتصار على الهوى والشيطان في نفس الإنسان ثم انتصار على أعداء الإسلام في كل ميدان، أما رمضان اليوم فانتصار للهوى والشيطان وانهزام في الميدان. رمضان الأمس صوم عن الطعام والشراب والشهوات، وقرآن وصلوات، وأذكار و زكوات، ورمضان اليوم سهرات وفوازير ومسلسلات وخيام و(شيشات) بل إعلان عن إفطار و سحور في الفنادق والبارات على قليل من الكونياك ورقصات محتشمات! رمضان الأمس ترى فرسانا في النهار رهبانا في الليل، ورمضان اليوم - إلا من رحم الله – كسلان بالنهار جزلان بالليل، رمضان الأمس صنع أمثال خالد وأبا عبيدة، من قد أزال الخوف عنده، فحرر المسجد الأقصى، ورمضان اليوم قد أزاد الخوف عند الأشاوس والرتب الكبيرة، وصار كل يغني على أنغام السلام، وصارت خيولنا لا تصهل من طول الكبت والحرمان، وصال أعداؤنا يرتعون في كل مكان، وينفذ أمرهم على كل سلطان، وتنتشر بضاعتهم وأفلامهم ورجسهم في البيوت، والأسواق، والجامعات، والوزارات، حتى في مهد الإسلام. إنني أريد أن أستعيد رمضان المشرق بالأمس لينير ظلام اليوم، لنتفق على معيارين اثنين إن كنا بحق نفهم أبجديات الصيام: 1. أن نمسك عن سلعة واحدة أنتجتها يد آثمة أعطت معها ألوانا من الخنا والفجور. 2. أن نفكر بالليل والنهار في المسجد الأقصى الأسير، وفلسطين المحتلة، والعراق الجريح المنهوب المسلوب، وغيرها من ديار الإسلام المحتلة بالجملة، المستعبدة بالقوة والفعل، الزاحفة وراء كل ناعق، 3. نريد أن نحلم برمضان الذي يذكر بانتصارات الأمة عبر تاريخها العريق: فأكبر نصرين في عهد النبوة غزوتا بدر وفتح مكة كانتا فى رمضان، وفتح الأندلس بقيادة طارق بن زياد كان في 28 رمضان سنة 92هـ ، وموقعة عين جالوت التي هزم فيها السلطان قطز مع سلطان العلماء العز بن عبد السلام أكبر قوة في هذا الوقت وهم المغول كانت في 15 رمضان سنة 658هـ ، وكذا حرب العاشر من رمضان سنة 1383هـ على الصهاينة المغتصبين لأرضنا ومقدساتنا في فلسطين وسوريا ولبنان . هذه كلها نتيجة طبيعية لأن الأمة إذا تعمق الإيمان في قلوب رجالها ونسائها، وانتصرت على أهوائها وشهواتها وتجمعت صفا واحداً خلف قادتها وعلمائها فإنها قطعا تكون جديرة بالنصر والعزة والتمكين وفقا لوعد الله رب العالمين القائل : {وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنينَ} (الروم : 47) ، وهذا مما يعيد إلى الأمة العربية والإسلامية الأمل قبل العمل ، ثم البذل والتضحية وجهاد أعدائهم وليس تصويب مدافعهم إلى صدور أبنائهم في الملة الواحدة
__________________ |
#15
| ||
| ||
العمل بالرؤية لا بحسابات الفلكيين تحت تصنيف 12- رمضانيات | Subscribe وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين العمل بالرؤية لا بحسابات الفلكيينالحمد لله أولاً : القول الصحيح الذي يجب العمل به هو ما دل عليه قوله صلى الله عليه وسلم : ( صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأكملوا العدة ) من أن العبرة في بدء شهر رمضان وانتهائه برؤية الهلال ( بالعين ) ، فإن شريعة الاسلام التي بعث الله بها نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم عامة خالدة مستمرة إلى يوم القيامة ، ( وهي صالحة لكل زمان ومكان سواء كانت العلوم الدنيوية متقدّمة أو غير متقدّمة وسواء وُجدت الآلات أو لم توجد وسواء كان في أهل البلد من يُجيد الحسابت الفلكية أو لم يكن فيهم من يُجيد ذلك ، والعمل بالرؤية يُطيقه الناس في كل عصر ومصر بخلاف الحسابات التي قد يوجد من يعرفها وقد لا يوجد ، وكذلك الآلات التي قد تتوفر وقد لا تتوفّر) . ثانياً : أن الله تعالى علم ما كان وما سيكون من تقدم علم الفلك وغيره من العلوم ومع ذلك قال : (فمن شهد منكم الشهر فليصمه ) سورة البقرة /185 وبيّنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : ” صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ” الحديث ، فعلّق صوم شهر رمضان والإفطار منه برؤية الهلال ولم يعلّقه بعلم الشهر بحساب النجوم مع علمه تعالى بأن علماء الفلك سيتقدمون في علمهم بحساب النجوم وتقدير سيرها ، فوجب على المسلمين المصير إلى ما شرعه الله لهم على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم من التعويل في الصوم والإفطار على رؤية الهلال وهو كالإجماع من أهل العلم ومن خالف في ذلك وعوّل على حساب النجوم فقوله شاذ لا يعوّل عليه . والله أعلم . >فتاوى اللجنة الدائمة
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بمناسبة شهر رمضان ( رمضانيات + الروائع ) | fafa11 | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 6 | 09-06-2009 10:47 PM |
تطبيق رمضانيات للجوال | amar1 | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 1 | 08-31-2009 04:21 PM |
رمضانيات رؤية جديدة لكل زائر | amar1 | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 1 | 08-25-2009 12:25 PM |
رمضانيات طريق السلف ( هام هام هام ) | fares alsunna | أرشيف القسم الإسلامي 2005-2016 | 8 | 10-11-2007 02:29 PM |