عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 09-11-2010, 03:30 AM
 
تسلمون حبايبي على المرور الاكثر من رائع .. وهذا الجزء السابع اضعه بين ايديكم
.. اتمنى ان ينال اعجابكم

**************************************



استيقظ علي فجأة ليجد تلك العجوز جالسه.. بجانبه ..


.فنهض بتثاقل ليقول وعيناه مغلقتان


صباح الخير يا اماهـ


الا انه لم يسمع أي جواب .
.
فقد نهضت تلك العجوز مسرعةً لدورة المياه .. لتحضر وعاءً ممتلىء بالطين والاوساخ
ً
تعجب علي لما رأته عيناه.. ليقول لها


لما تحملين هذا الوعاء يا اماه ؟


فقالت العجوز ببتسام ..


خذ هذا الوعاء لتصعد به فوق منزلي للبناء ..


فهو مهترىء كما تراهـ


قال علي بستغراب ..


انا لا اعرف للبناء


اردفت العجوز لتقول بشىء من الغضب والاستهزاء


اتظن بأني سأجعل منزلي ملجأً للمتشردين والتائهين


. ان كنت تريد العيش بسلام


عليك بطاعتي دون عتراض


شعر علي في هذه الاثناء بلأختناق


واخذ جسمه النحيل يزداد ارتجاف


لما تراه عيناه من ظلم وضتهاد


ليقول بعينان دامعتان


اعتذر..لتطفلي


.فلم اكن اعرف بأن بقائي سيزعجكٍ مني


.اعدك باني سارحل ولن تريني


نهض علي ليرحل .. الا انه سمع شيءً ما جعله يقف متصنماً


فلتفت لتلك العجوز متعجباً


ليقول لها مستفهماً


مالذي حدث لك ؟


لما ترغبين بأذلالي واهانتي ؟


ارجوكٍ دعيني وشأني


فما ان قال علي هذا


حتى اخرجت تلك العجوزمن جعبتها ورقة صفراء مهترئه


ثم قالت بمكراً وخبثاً


عليك بدفع الف ريال


ثمناً لطعامك ومبيتك في منزلي ..


وهذه الورقه تثبت صحة كلامي وقولي ..


امسك علي بتلك الورقه


بيدين مرتجفتين ..


لينظر لها بعينين ذابلتين ..


فما ان انتهى من قرائتها


حتى قال لها ..


لاعلم.. لي.. بما هو مكتوب بها


ولا اعرف كيف وصلت بصمات اصابعي لها


فقتربت العجوز منه لتأخذها ..


ثم قالت بعد ان ارجعتها في مكانها ..


اعلم بأنك لاتملك قرشاً واحداً ..ولهذا ساكون كريمة معك .. وسأجعلك تعمل عندي خادماً ..


هيا امسك بالوعاء وصعد به للبناء ..


قال علي بشفتان ترتجفان ..


ماذا لو رفضت طلبك .. وعصيت اوامركٍ


قالت العجوز بعد ان ضحكت بسخريه ..


حينها سأذهب للشيخ واشتكيك ليحبسك ..


شعر علي بلهيباً حارقاً يتسلل بين انفاسه .. ليصل الى روحه وقلبه ووجدانه ..


كما شعر بأن زوجة اخيه تقف بكل ظلمها وقسوتها امامه ..


في هذه الاثناء كان احمد جالساً بقرب والده ..يحاول اقناعه بطلبه


الا ان والده كان غاضباً من تصرفاته وطيشه


فقال وقد ارتسمت علامات من الغضب والضيق على وجهه


وبنت عمك (ندى)ماذا اقول لها ؟


كيف لي ان اكسر قلبها ؟؟


واخبرها بأنك ستتزوج بغيرها؟


بعد ان رأيت السعاده تترقص امام عينها ؟



قال احمد بتلعثم ..


اخبرها بأني لا استحقها ..فهي تستحق من هو افضل مني


ارجوك يا ابي ساعدني .


.ان لم اتزوج بنرجس فلن اتزوج مدى عمري


فما حدث لها بسببي يقلقني ويأرق مضجعي


اخذ والده نفساً عميقاً ليقول .بضجر .


احتاج لبضعت ايام لأفكر بالامر ...


الا ان احمد قال وقد نفذ صبره ..


لا استطيع الانتظار اكثر..


فعائلة الفتاة متحجره ..فوالدها قد يقتلها ..


دعنا نذهب الان وفكر لاحقاً في الامر


نهض والده بتثاقل وعناء ليذهب لبيت ابراهيم الممتلىء حزناً وبكاء


في هذه الاثناء


.. كان عادل يقف متصنماً كالجدار ...


ينظر لسلمى بعينان عاشقتان ويتمنى لو انها رفعت ذالك الغطاء


.. ليرى عينيها الناعستان .


. وماهي الا لحظات حتى تنبه ليديها المرتجفتان ..


ليقول لها..


مالذي أتى بك الى هذا المكان ؟


فـأجابته بخجل وارتباك


كنت أتيه لأجمع بعض الرياحين والازهار..


فرتسمت بتسامة ناعمه على شفتاه .
.ليتنبه لزهرة حمراء متدليه على غصن من الاشجار ..


فقطفها ليقدمها لتلك الفتاة


..التي غرقت في محيط من الخجل والحياء


فقد كان العرق يتساقط من جبينها كالامطار..


وقلبها يرتعش بخوف ورتجاف


لتقول بعينان لامعتان


.. عليا الذهاب الان


وما ان قالت هذه الكلمات ..


حتى ذهبت مع الرياح ..


وماهي الا لحظات حتى تذكرت


تلك الرسالة الصماء


.فأسرعت برجوع لذالك المكان .
.
. الا انها رأت شيءً ما جعلها تقف كالجماد


فقد كان عادل يقراء تلك الرسالة


بشفتان ترتجفان ..


فما ان انتهى من قرائتها ..


حتى تنبه لوجه سلمى..


ليقول لها ..


يوسف ليس هنا ..


هل تريدين ان اوصلها..؟؟


فقالت سلمى وقد تفتت قلبها


صدقني ياعادل لا علاقتي لي بما هو مكتوب بها


ضحك عادل بسخريه


ثم قال لها ..


لاتخافي ياسلمى فلن اخبر احداً


وضعت سلمى يدها على ثغرها .


.لتخرج الدموع بغزارة من عينها


حتى قالت بأنفاس متقطعه ..


انها ليست لي


ليقول عادل بغضب ..


لمن هذه الرسالة اذاً


قالت سلمى ...


انها لـ......


فلم تستطع اكمالها ..


ليشعر عادل بالغيظ والغضب منها


فقترب وامسك بذراعها


ثم قال لها
.
اخبريني لمن .هذه الرساله .. لمن؟.؟


فما ان قال هذه الكلمه حتى سقط غطائها ..


لتلتقي عيناهما ..


فما ان رأى عادل الدموع تسيل على خدها ..


حتى شعر بالشفقه ..ليتركها ..


الا انها قالت بحرقه


انها لـ...


**************************************
الجزء الثامن سيتم تنزيله بعد عودتي من المدينه ان شاء الله ..
وسيكون بعد خمسه او سته ايام ..
نسئلكم الدعاء
  #27  
قديم 09-11-2010, 10:01 AM
 
حلو كثييييير هذا البارت
مشكوره وما قصرت
في انتظار التكمله
سلمت ولا هنت
الله يوصلكم بالسلامه ان شاء الله
__________________
مآهمِنًيْ مًِنْ تِكَلـَـًـًم في غيآبُيْ..!
آلمُهِمْ
أنهـً فيْ حُضًوِرُيْ يآكُلْ (تبن)
.:baaad:.
  #28  
قديم 09-14-2010, 11:13 PM
 
روعه يسلموا
  #29  
قديم 10-15-2010, 06:39 PM
 
تسلمون حبايبي على مروركم الذي اثلج قلبي .. واعتذر بشدة لتأخري فما تأخرت الا لظرف خارج عن ارادتي
وهذا الجزء الثامن لعيونكم تقبلوه مني

***********************************

انها لــي ...لي انا

أدار عادل ظهره لها .. ليرحل بعيداً عنهااا

سائراً.. بين طرقات تلك القريه .
.
.. يناجي روحه المعذبه

الى ان سمع صوتاً ما في الجهة المقابله

فلتفت اليه ..بعينان تشتعلان غيظاً وغضبا

ليجد يوسف واقفاً امامه مسلماً ومبتسماً

فأمسكه عادل من معطفه قائلاً
ً
كيف تجرؤ على محادثتي؟

..بعد كل الذي فعله ابن عمك بأختي .؟

كان يوسف متصنماً كالجدار ..

يتأمل عينا صديقه ..

الممتلئه كرهاً وحتقار ..

حتى قال بشفتان ترتجفان

ماعلاقة ابن عمي بأختك .. انا لا اعلم عما تتحدث
قال عادل بعينان دامعتان
.
اذهب .. وأسأل الفتيان ..والكهال ..

عما فعله ابن عمك بأختي..

وبما فعلته انت وسلمى بقلبي

وما ان قال عادل هذه الكلمات حتى رحل

تاركاً صديقه يوسف تائه الفكر ومحطم الوجدان

يدور في خلده .. الف سؤال وسؤال .

الى ان قادته رجلاه لمنزل عمه الذي كفله ورباهـ

. فجلس على عتبة الباب

..يرمق القادمين والذاهبين بعينان ذابلتان ..

حتى تنبه لشخص ما يرمقه بعينان حائتان ..

كان احمد ..واقفاً.. امامه بنتصاب

ثم جثى على ركبتيه وقال بهتمام ..

لما تجلس هكذا بقرب الباب ؟

ولما وجهك شاحب وعيناك ذابلتان ؟

شعر يوسف في هذه الاثناء .

.بلأختناق ..

فقد تطايرت الكلمات من راسه

.. وحتبست روحه التائها بين طيات جوفه

ليقول لأبن عمه ..

اشعر فقط بالتعب والارهاق ..

الا اني اريد التحدث اليك في امر هااام ..

قال احمد ببتسام ..

انا ايضاً اريد التحدث اليك بأمر هام

نهض يوسف بتثاقل ..ليسند يداه على مقبض الباب

الا ان احمد اسرع ليمسك بذراعه

حتى ادخله لمنزله واجلسه على احدى الارائك ليرتاح

وما ان جلس احمد بجانبه.. حتى قال

عليك الذهاب للحكيم الان ..فوجهك شاحب وعيناك محمرتان ..

قال يوسف متظاهراً بلا مبالاة ..

.انا بخير .. الا ان الكثير من الامور يكاد يجهلها عقلي ..

. فمنذو قليل رأيت عادل يسير بين الطرقات
..
تشتعل عيناه بالحقد والاحتقار

فذهبت لأسلم عليه.. الا انه انفجر كالبركان في وجهي

.ثم. قال لي اذهب واسأل ابن عمك بما فعله بأختي؟؟!! ..

ماذا حدث اخبرني ؟؟!!

كانت نرجس محتبسه.بين جدران حجرتها ....

تترقب بشوق ولهفه .. قدوم سلمى صدقتها ..

الى ان سمعت طرقاً على الباب ..

فنهضت مسرعتاً ببتسام

الا انها تصنمت مكانها كالجدار ..

فقد كانت امها زينب تقف امامها بنكسار ..

وما ان اقتربت اليها حتى قالت .. بعينان دامعتان ..

لقد جاء احمد ووالده منذو قليل لخطبتك

فوافق والدك ..وحدد مع والده موعد زواجه منك

حتي يسكت الألسن عن الحديث عنك

اجهشت نرجس بالنحيب والبكاء

وأخذت الدموع تسقط من اجفانها كالامطار

ثم قالت بنكسار

ارجوك يا اماه

انا الا اريد الزواج الان

تفطر قلب زينب لرؤيتها ابنتها نرجس بهذا الحال .
.
الا انها قالت وهي تمسح على شعرها بحنان

ليتني استطيع التخفيف عنك ..

قد يكون ماحدث خيرا لك ..

تصبري يابنتي

قالت زينب هذه الكلمات

لتخرج من حجرة ابنتها مكسورة القلب والوجدان

لتجد عادل جالساً على الارض وعيناه محمرتان .
.
اقتربت منه لتسأله بخوفاً وارتجاف

مابك يابني ؟؟\

لما تجلس على هذا الحال؟

كان عادل كان صامتاً كالجماد ..

ينظر الى امه بحزناً والماً ونكسار ..

ثم قال بشفتان ترتجفان

لا شيء يا اماه .
.
اشعر فقط بالتعب والارهاق .
.
سأدخل لحجرتي لأرتاح ..

لم يكن عادل وحده غارقاً في محيط من الالم والاحزان .
.
فقد كان يوسف ايضاً يعيش في دوامة من التوهان

يداه ترتجفان .. وعيناه بالدموع تمتلأن

الى ان وقعت عيناه على اوراقه المبعثره

واحلامه المحطمه ..

فنهض ممسكاً بأحدى الاوراق ..

ليذكر فيها تلك الايام ..

حين كان ينتفض قلبه بالحب والاشواق ..

لم يكن ليصدق ما سمعته اذناه ..

,وما رأته عيناه ..
كيف لزهرته النرجسيه ان ترحل من بين يداه ..

امسك بقلمه الاسود الجاف

ليخط على تلك الورقه هذه الكلمات

احبك يامن سحرت الجفون

وعلقت قلبي بعزف الدموع

احبك حرفاً ومعنى وروح

ترى كنت تدري بقلبي المتيم وسط القبور

وتذكر يوماً جلسنا نغني بقرب النجوم

وعيناك ثكلى تناجي العيون

احبك يامن سلبت العقول

الى اين تمضي واين تجول

فعمري ببعدك لا .. لن يطول
**********************
ملاحظه}}} هذي الخاطره عااد من تأليفي

}}}ولا انخليها للبارت الجاي؟ انكمل ؟

يالله انخليها للبارت الجاي ..

اتمنى تعجبكم


2010, 11:13 PM #28 gool girl
2010, 11:13 PM #28 gool girl
  #30  
قديم 10-16-2010, 08:13 PM
 
>>> يتبع

بينما هو غارق في محيط من الاسى..

سمع صوتاً في الجهة المقابله ..

كانت اخته ندى ..

((طويلة القامه.. نحيلة الجسم .. بشرتها بيضاء اللون ..وانفها صغير الشكل.. عينيها واسعتان

وشفتاها رقيقتان ))

تبلغ من العمر اربعة عشر سنه ..

ترتدي .. ثوباً زهرياً مزكرشاً
..فهي كالطفلة المدلله ..

لا تهتم سوى بعرائسها الملونه ..

الا انها تحب اخيها يوسف كاوالدها ..

حين يغضب منها

تشعر بأن السماء قد سقطت امام عينها

اقتربت ندى لتلقي التحية على اخيها بمرح وبتهاج

الا انها لم تسمع أي جواب ..

فقد كان يوسف واضعاً يديه على وجهه بحزنا وكتئاب

فتحولت ابتسامتها لخوفاً ورتجاف

لتقول.. له بعينان دامعتان

مابك يا اخي ..

.ليس من عادتك ان تأتي لحجرتك

دون ان تدخل حجرتي ..

وتتحدث معي..

استنشق يوسف الهواء بكل قوته ..

محاولاً رسم البسمة المزيفه على شفته

ثم اشار بيديه لأخته ..لتقترب ..منه

فما ان التقت عينيها بعينه ..

حتى احتضنته ..

فقال لها .. وهو يمسح بلطف على شعرها ..

لا تخافي ياصغيرتي .. اشعر فقط بأن رأسي يؤلمني

فما ان ابتعدت عنه حتى قالت له ..ببرئة الاطفال

عيناك ذابلتان .. ووجهك شحاب .. كالكهال ..

قال لها يوسف ببتسام ..

دعكٍ من هذا الان ..فأنا اريد التحدث لك بأمر هاام ..

جلست ندى بجانبه .. لتنصت اليه بهتمام ..

مرت بضع دقائق ..من الصمت حتى قال ..

َاريدك ان تجهزي امتعتك منذو الان ..

فسنرحل من هذه القريه ..بعد بضعة ايام

فما ان قال يوسف هذه الكلمات حتى ارتسمت على وجه ندى

علامة من التعجب والاستفهام ..

لتسئله بستغراب ..

لما.. سنرحل من هنا

.فنحن نقطن في هذا المنزل منذو ولدنا

قال يوسف بنكسار
..
سأشرح لك .. ولكن ليس الان ..

في هذه الاثناء كان علي ..

محتبساً في احدى الحجيرات ..

يتناول ذالك الطعام الذي لا يأكله سوء السجناء

ثم يذهب لأكمال البناء ..

وحين يشعر بالتعب والارهاق ..

يعود لتلك الحجرة الصماء

يناجي ..الله ..ليرحمه من هذا العناء ..

ومضت الايام على هذا الحال

ليغمر الفرح والسرور ارجاء المكان ..

هاقد جاء موعد ذالك الزواج

..الذي اشعل الحيرة في قلوب الصغار والكبار

فقد كانت نساء الحي تملأ الارجاء ..

تقبل تلك العروس الصماء ..

الذي كانت ..تفتن الانظار ..

وتسحر العقول والابصار

كانت تبدو كالأميرات ..

بثوبها الابيض وعينيها الخضراوتان

الا انها كانت تنظر للقادمين والراحلين .. بعينان ذابلتان ..

الى ان وقعت عينيها على صديقتها

التي كانت تجلس في زاوية منعزله ..

وتأخذها افكارها لتلك البقعة المظلمه

حين اتهمها عادل ..بشيء لم تفعله ..

وماهي الا لحظات .. حتى شعرت بلأختناق ..

فنهضت متجها ..لأحدى الحجر لترتاح ..

فما ان فتحت ..باب احدى الحجر .. حتى ارتمت على السرير

..لتسقط دموعهااا ..بحسرة وانين ..

الا انها سمعت صوتا غريب ..

فرفعت رأسها لتجد شيءً ما .. شلاا كل حركة لهااا ..

الا انها قالت وقد انتفض قلبها

وتساقط العرق من جبينها ..
عااااااااادل !!!!

 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية فاطمه بقلمي سحر الشرق2002 روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة 109 02-26-2015 05:02 PM
روايه رومنسيه جريئه وتهبل [ وحيدة اهلها وحبيب قلبها ] بقلمي .. شفايف توت ^^ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 347 12-18-2013 02:24 PM
رواية ((يوم كنت في الابتدائية))بقلمي ЯỐǿЯỐǿ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 8 03-14-2012 09:11 PM
زهرة النرجس شمعة العمر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 25 02-24-2011 02:01 AM
رواية (والله لجيب راسك)رومنسيه _ جريئه روووووووووووووووعه _*مازن*_ قصص قصيرة 17 09-03-2010 12:25 AM


الساعة الآن 11:30 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011