#151
| ||
| ||
رد: الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من بين يدي هذا الكتاب الطيب - حقيقة الشيعة حتى لا ننخدع بقلم الشيخ عبدالله الموصلي - أقدم لكم فوائد و نقط مهمة تبين عوار منهج الشيعة و تبين إفترائهم و كذبهم و بعض مزاعمهم للتوحيد أو التقارب الذي يدعوا إليه علمائهم و يدعوا إليه بعض من يتسموا بالعلم من أهل السنة و هم في هذا خاطئون و أقدم هذه السلسلة لكل من نادى بأننا إخوة معهم فأقول لهم تمهلوا و لا تحكموا قبل ما تعرفوا من هم و على أي درب يسيرون ولكي لا تقولو نفتري عليهم فإنني سأنقل كلامهم من كتبهم المعتمدة و التي هي عندهم المرجع الرئيسي في دينهم و سوف يظهر لكل ذا لب هوان ما يقوله دعاة التقريب و يبين خطر هؤلاء الروافض على الإسلام و المسلمين . - يقول الخميني في الحكومة الإسلامية صفحة 52 ( إن للإمام مقاما محمودا ودرجة سامية تكوينية تخضع لولايتها و سيطرتها جميع ذرات هذا الكوان ) ص 9 بهذا يتبين أنه أعطى لأئمتهم صفة الربوبية فهل يعتبر هؤلاء إخوة لنا ؟ - يقول الخميني في كتابه الرسائل ( 2 / 201 قم إيران 1385 ه ) ما نصه ( ثم إنه لا يتوقف جواز هذه التقية بل وجوبها على الخوف على نفسه أو غيره بل الظاهر أن المصالح النوعية صارت سببا لإيجاب التقية من المخالفين - يعنون بالمخالفين أهل السنة و الجماعة- فتجب التقية و كتمان السر لو كان مأمونا و غير خائف على نفسه ) ص 13 فاعلم يا أخي أن كل كلام - كيفما كان نوعه - يقوله الرافضي لأهل السنة فهو تقية أي كذب بحيث أنها واجبة عندهم سواء كانوا أمنين او خائفين لهذا إياك أن تصدقهم مهما قالوا - يقول علامتهم الشهرستاني كما في هامش ص 138 من أوائل المقالات لشيخهم المفيد و هو من كتبهم المهمة طبعة بيروت : ( لقد أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلى كتمان ما تختص به من عادة أو عقيدة أو فتوة أو كتاب أو غير ذلك ) ص 14 وهذا يظهر لنا فساد ما هم فيه لأنه لو أظهروا ما هم عليه من عقيدة فسوف يظهر عوارهم أمام المسلمين , خاصة العوام منهم الذين هم مستهدفين من قبلهم لإدخالهم في دينهم . - التقية عند الشيعة و عدم مجاهرتهم بمعتقداتهم : - أحسن من عرف هذه العقيدة الخبيثة - أي التقية - الشيخ محب الدين الخطيب رحمه الله تعالى بقوله ( و أول موانع التجاوب الصادق بإخلاص بيننا و بينهم ما يسمونه التقية فإنها عقيدة دينية تبيح لهم التظاهر لنا بغير ما يبطنون , فينخدع سليم القلب منا بما يتظاهرون له به من رغبتهم في التفاهم و التقارب و هم لا يريدون ذلك و لا يرضون به و لا يعملون له , إلا على أن يبقى من الطرف الواحد مع بقاء الطرف الآخر في عزلته لا يتزحزح عنها قيد شعرة ) الخطوط العريضة صفحة 10 ص 15 وبهذا أقول أنه على الأعضاء أن يجتنبوا التكلم معهم أو الدخول معهم في حوار بخصوص معتقداتهم أو معتقداتنا - خاصة من كان منهم يفتخر بأنه شيعي أو أنه راض بدينه يدعوا له - إلا لمن كان فعلا يتقن دينهم و مطلع على ما في كتبهم و يستطيع أن يقيم الحجة عليهم ويظهر تقيتهم , و طبعا يكون على علم بالشريعة الإسلامية ليظهر لهم الصواب - يقول شيخهم و رئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين الملقب بالصدوق في رسالة الإعتقادات ص 104 طبعة مركز نشر الكتاب إيران 1370 ه ( و اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها كان بمنزلة من ترك الصلاة .... و التقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم - أي مهديهم المنتظر - فمن تركها قبل خروجه فقد خرج من دين الله و عن دين الإمامية و خالف الله و رسوله و الأئمة ) ص 15 فيامن قلت إنهم إخوتنا و علينا نصرتهم أنظر بما يؤمنون و يعتقدون و انظر كذبهم على الله تعالى و رسوله صلى الله عليه و سلم فبالله عليك بعد هذا ترضى بأخوتهم و تدعوا لها؟ - و روى الحر العاملي في وسائ الشيعة ( 11/ 473 ) عن أمير المؤمنين عليه السلام قال ( التقية أفضل أعمال المؤمنين ) و في وسائل الشيعة ( 11/ 474 ) عن علي بن الحسين عليه السلام قال : يغفر الله للمؤمن كل ذنب و يطهره منه في الدنيا و الأخرة ما خلا من ذنبين ترك التقية و تضييع حقوق الإخوان ) ص 17 يقصدون بالإخوان الذين هم على ملتهم و رفضهم فانظر ياعبدالله هل تصدق من كان الكذب عنده أفضل عمل يتقرب به إلى الله تعالى - و في جامع الأخبار لشيخهم تاج الدين محمد بن محمد الشعيرى ص 95 طبعة المطبعة الحيدرية و مطبعتها في النجف عن النبي صلى الله عليه وسلم ( تارك التقية كتارك الصلاة ) ص 17 - و في وسائل الشيعة ( 11/ 466 ) عن الصادق عليه السلام قال : ( ليس منا من لم يلزم التقية ) ص 18 تدبر يا أخي و انظر من تصدق - و يقول آيتهم روح الله الموسوي الخميني في كتاب الرسائل ( 2 /174 ) ( فتارة تكون التقية خوفا و أخرى تكون مداراة ... و المراد بالمداراة أن يكون المطلوب فيها نفس شمل الكلمة ووحدتها بتحبيب المخالفين و جر مودتهم من غير خوف ضرر كما في التقية خوفا و سيأتي التعرض لها و أيضا قد تكون التقية مطلوبة لغيرها و قد تكون مطلوبة لذاتها و هي التي بمعنى الكتمان في مقابل الإذاعة على تأمل فيه ) ص 18 فانظر يا من تلهث بالتقريب و بالنصرة ماذا يقول آيتهم , فهل تريد أن تنصر من كان نهجه هكذا ؟ يقول الشيخ الموصلي ( ... و إذا كان المخالفون أخوة له في الدين فلم استعمال التقية معهم ) - يقول الخميني في كتابه الرسائل ( 2 / 185 ) ( ومنها ما تكون واجبة لنفسها - أي التقية - و هي ما تكون مقابلة للإذاعة فتكون بمعنى التحفظ عن إفشاء المذهب و عن إفشاء سر أهل البيت فيظهر من كثير من الروايات أن التقية التي بالغ الأئمة عليهم السلام في شأنها هي هذه التقية فنفس إخفاء الحق في دولة الباطل واجبة و تكون المصلحة فيها جهات دينية ولولا التقية لصار المذهب في معرض الزوال و الإنقراض ) ص 21 و دولة الباطل هي الدولة السنية , و هكذا يظهر لك أخي أن دينهم باطل لأنهم يخافون زواله وانقراضه لأنهم يعلمون بطلانه خاصة علمائهم و مشيختهم فلو كان دين حق فلن يستطيع كل من في الأرض إزالته لأن الله تعالى تكفل بحفظه , فانتبه و تدبر أخي الكريم - يقول علامتهم الشهرستاني على ما نقلوه عنه في هامش ص 138 من كتاب أوائل المقالات المطبوع في بيروت عام 1403 ه منشورات مكتبة التراث الإسلامي ما نصه ( لذلك أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلى كتمان ما تختص به من عادة أو عقيدة أو فتوى أو كتاب أو غير ذلك .... لهذه الغايات النزيهة كانت الشيعة تستعمل التقية و تحافظ على وفاقها في الظواهر - يقول الشيخ الموصلي لاحظ كيف أنطق الله هذا الرافضي بأن كشف لنا أن وفاقهم معنا ظاهري و ليس حقيقا , فهل سينتبه أهل السنة ؟ - مع الطوائف الأخرى متبعة في ذلك سيرة الأئمة من آل محمد عليه السلام و أحكامهم الصارمة حول وجوب التقية من قبل التقية ديني و دين أبائي و من لا تقية له لا دين له إذ أن دين الله يمشي على سنة التقية ) ص 22 قل لي بالله عليك هل تريد نصرة هؤلاء القوم و تريد أخوتهم ؟ - يقول الخميني في تحرير الوسيلة ( 1/ 352 ) مانصه ( و الأقوى إلحاق الناصب - أهل السنة - بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم و تعلق الخمس به بل الظاهر جواز اخذ ماله أين وجد و بأي نحو كان ووجوب إخراج الخمس ) ص 23 و ما يحدث في العراق و لبنان شاهد على ذلك فهل مازلت تريد رفع رايتهم ؟ - يقول شيخهم محمد بن محمد بن صادق الصدر الموسوي في تاريخ الغيبة الكبرى ص 352 ص 2 - أظن قصد ط 2 أي طبعة 2 - مكتبة الألفين الكويت 1403 ه ما نصه ( الأمر بالتقية في عصر الغيبة الكبرى و هذا المضمون مما اقتصرت عليه أخبار الإمامية دون غيرهم فقد أخرج الصدوق في إكمال الدين و الشيخ الحر في وسائل الشيعة و الطبرسي في إعلام الورى عن الإمام الرضا عليه السلام أنه قال : لا دين لمن لا ورع له و لا إيمان لمن لا تقية له و إن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية فمن ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا ) ص 26 فانظر هداك الله تعالى كم هم ملتزمون بتقيتهم بل كريمهم من عمل بها كثيرا فسبحان الله و لاحول و لاقوة إلا بالله تجد من يدعوا للتقارب مع هؤلاء القوم الغدار - سئل آيتهم العظمى كاظم الحائري في الفتاوى المنتخبة ص 150 ج 1 ط مكتبة الفقيه الكويت ( ماهي حدود التقية المسوغة للعمل بها شرعا ؟ و هل أن الأذى الكلامي و انتقاد المذهب و المضايقة من مسوغات العمل بالتقية ؟ أجاب : ينبغي للإنسان الشيعي أن يتعامل مع السني معاملة تؤدي إلى حسن الظنه بالشيعة لا إلى تنفره عن الشيعة ص 30 فاعتبر و اعرف ما يقولوه مجرد تقية فلا تنخدع المكتوب بالأحمر فهو من تعليقي والأتي إن شاء الله تعالى في هذه السلسلة أكبر مما ذكر لحد الأن
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#152
| ||
| ||
رد: الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟ متى يبدأ الشيعة بترك التقية؟ أخي المسلم: إن الشيعة ملتزمون بالتمسك بالتقية إلى أن يظهر المهدي الموهوم عندهم. - روى الكليني في الكافي (2/217) والفيض الكاشاني في الوافي (3/122) عن أبي عبد الله قال: "يا حبيب إن من كانت له تقية رفعه الله يا حبيب ومن لم تكن له تقية وضعه الله يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا". قال السيد علي أكبر الغفاري في حاشيته على الكافي (2/217): "فلو قد كان ذلك أي ظهور القائم وقوله "كان هذا" أي ترك التقية". ص 31 - في الغيبة للنعماني (34) وتاريخ ما بعد الظهور للصدر (ص 115) عن ابي عبد الله قال: "إذا خرج القائم لم يكن بينه وبين العرب وقريش إلا لسيف". ص 34 الفصل الثاني عقائد الشيعة في الإسلام والمسلمين أولاً: كفر من لا يؤمن بولاية الأئمة الاثنى عشر - يقول رئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندهم بالصدوق في رسالة الاعتقادات (03 ط مركز نشر الكتاب إيران 1370) ما نصه: "واعتقادنا فيمن جحد إمامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله". وينقل حديثا منسوبا إلى الإمام الصادق أنه قال: "المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا" رسالة الاعتقادات الصفحة نفسها. وينسب أيضاً إلى النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: "الأئمة من بعدي اثنى عشر أولهم أمير المؤمنين علي بن ابي طالب وآخرهم القائم طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي من أنكر واحدا منهم قد أنكرني". المصدر نفسه. وأقوال الصدوق هذه وأحاديثه نقلها عنه علامتهم محمد باقر المجلسي في بحار الأنوار (27/61-62). ص 36 - ويقول علامتهم على الإطلاق جمال الدين الحسن يوسف بن المطهر الحلي في كتابه الألفين في إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (3 ط3 مؤسسة الأعلمي للمطبوعات بيروت 1982). قال: "الإمامة لطف عام والنبوة لطف خاص لإمكانخلو الزمان من نبي حي بخلاف الإمام لما سيأتي وإنكار اللطف العام شر من إنكار اللطف الخاص وإلى هذا أشار الصادق بقوله عن منكر الإمامة أصلا ورأسا وهو شرهم". ص 36 و 37 - يقول الملا محمد باقر المجلسي والذي يلقبونه بالعلم العلامة الحجة فخر الأمة في بحار الأنوار (23/390): "إعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفرعلى من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار". قال الشيخ عبدالله الموصلي: فالذين تعاطفوا مع الشيعة مخلدون في النار على معتقد من تعاطفوا معهم فهل من معتبر. ص 37 - يقول آية الله الشيخ عبد الله المامقاني الملقب عندهم بالعلامة الثاني في تنقيح المقال (1/208 باب الفوائد ? النجف 1952م): "وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثنى عشري". ص 38 - يقول محدثهم وشيخهم الجليل عندهم عباس القمي في منازل الآخرة (ص 149 ط دار التعارف للمطبوعات 1991): "أحد منازل الآخرة المهولة الصراط … وهو في الآخرة تجسيد للصراط المستقيم في الدنيا الذي هو الدين الحق وطريق الولاية واتباع حضرة أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين من ذريته صلى الله عليه وآله وسلم وكل من عدل عن هذا الطريق ومال إلى الباطل بقول أو فعل فسيزل من تلك العقبة ويسقط في جهنم". قال الشيخ عبدالله الموصلي: والمقصود بأتباع علي والأئمة الطاهرين هو ما ينسبه الشيعة إليهم في كتبهم الخاصة بهم كالكافي وتهذيب الأحكام والاستبصار ومن لا يحضره الفقيه والوافي ووسائل الشيعة وتفسير القمي والعياشي والصافي وبحار الأنوار ? … ? .. وغيرها من كتبهم فالصراط المستقيم هو ما في هذه الكتب الشيعية هذا هو معتقدهم. ص 38 - يقول علامتهم محمد باقر المجلسي كما نقله عنه نحدثهم عباس القمي في كتابه المذكور (50): "وهذه العقبات كلها على الصراط واسم عقبة منها الولاية يوقف جميع الخلائق عندها فيسألون عن ولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام من بعده فمن أتى بها نجا وجاوز ومن لم يأت بها بقي فهوى وذكر قوله عز وجل: " وقفوهم إنهم مسؤولون "(الصافات: 24). ص 39 - قال آيتهم العظمى أبو القاسم الخوئي في كتابه مصباح الفقاهة في المعاملات ج 2 ص 12 ( إنه لا أخوة و لا عصمة بيننا و بين المخالفين ) ص 41 - يقول علامتهم السيد عبد الله شبر الذي يلقب عندهم بالسيد الأعظم والعماد الأقوم علامة العلماء وتاج الفقهاء رئيس الملة والدين جامع المعقول والمنقول مهذب الفروع والأصول في كتابه (حق اليقين في معرفة أصول الدين 2/188 طبع بيروت): "وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضي أنهم كفار في الدنيا والآخرة والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة". ص 42 - وقد صدق الشيخ موسى جار الله التركستاني عندما قال في كتابه الوشيعة في نقد عقائد الشيعة (27 ط 3 لاهور 1983م): "وكنت أتعجب وأتأسف إذ كنت أرى في كتب الشيعة أن أعدى أعداء الشيعة واقواهم هم أهل السنةوالجماعة ورأيت رأي العين أن روح العداء قد استولت على قلوب جميع طبقات الشيعة". قال الشيخ عبدالله الموصلي : هذا رأي الشيخ موسى جار الله الذي قرأ كتبهم وعايشهم ولكي تزداد يقينا بصحة هذه النظرة الناتجة عن علم ومخالطة للقوم استمع إلى شيخهم محمد حسن النجفي وهو يعلن وبصراحة عداء الشيعة الشديد لأهل السنة فيقول في موسوعته الفقهية المتداولة بيني الشيعة جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام (22/62 – 3د) : "ومعلوم أن الله تعالى عقد الأخوة بين المؤمنين بقوله تعالى: " إنما المؤمنون إخوة " (الحجرات: 10). دون غيرهم وكيف يتصور الأخوة بين المؤمن والمخالفات بعد تواتر الروايات وتظافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم". قال الشيخ عبدالله الموصلي : فلاحظ وجوب معاداة أهل السنة والبراءة منهم جاء بموجب روايات متواترة عندهم حسب كلام هذا النجفي الذي يثنى عليه إمامهم الخميني في المكاسب المحرمة فاستيقظوا أيها الغافلون. ص 42
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#153
| ||
| ||
رد: الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟ النواصب في معتقد الشيعة هم أهل السنة و الجماعة : - قال عالمهم و فقيههم و محدثهم يوسف البحراني في كتابه المعروف الحدائق الناضرة ج 18 ص 158 ( و تفسير الناصب في أخبارهم - أي الأئمة - الذي تعلقت به الأحكام , من النجاسة و عدم المناحكة و حل المال و الدم و نحوه , هو عارة عن المخالف ) ص 44 و المشهور عند الشيعة أن المقصود بالمخالف هم أهل السنة او غير الشيعة الإثني عشرية , فانظر يارعاك الله أن عندهم من يخالفهم حلال الدم و المال و غيره وأنه نجس لا يناكح فكيف يكون التقارب بيننا و بينهم و كيف لنا أن ننصرهم أو ينصروننا ؟ - يقول شيخهم حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني الشيعي في كتابه (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية ص 157 طبع بيروت): "على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على علي غيره". قال الشيخ عبدالله الموصلي : وأبو حنيفة رحمه الله يقدم أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على علي لذا وصفوه بالنصب والعياذ بالله. ولأن أهل السنة يقدمون الثلاثة على علي فهم نواصب أيضاً عند الشيعة حيث يقول الشيخ حسين بن الشيخ آل عصفور الدرازي البحراني في كتابه السابق (المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية ص 147): "بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سنيا". ويقول هذا الدرازي في الموضع المذكور: "ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن". ص 45 - يقول الشيخ الشيعي علي آل محسن في كتابه – كشف الحقائق – دار الصفوة – بيروت ? 249 "وأما النواصب من علماء أهل السنة فكثيرون أيضاً منهم ابن تيمية وابن كثير الدمشقي وابن الجوزي وشمس الدين الذهبي وابن حزم الأندلسي .. وغيرهم". ص 46 - قال الشيخ عبدالله الموصلي : نحن لا ندين الشيعة إلا من كتبهم وأقوال علمائهم يقول آية الله العظمى محسن الأمين في كتابه المعروف (أعيان الشيعة 1/21? دار التعارف بيروت لبنان 1986): "الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على انفسهم مقابل العامة الذين يسمون بأهل السنة والجماعة". ص 47 - إباحة دماء أهل السنة قال الشيخ عبدالله الموصلي : إن الشيعة يستبيحون دماء أهل السنة، شرفهم الله تعالى، وإنهم في حكم الكفار، ?إنّ السني ناصب في معتقدهم، وما يلي يكشف لك خبثهم ودهاءهم. ص 53 - روى شيخهم محمد بن علي بن بابوية القمي والملقب عندهم بالصدوق وبرئيس المحدثين في كتابه علل الشرايع (01 طبع النجف) عن داود بن فرقد قال: "قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟ قال:حلال الدم ولكني أتقى عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل، قلت: فما ترى في ماله؟ قال: تَوَّه ما قدرت عليه" وذكر هذه الرواية الخبيثة شيخهم الحر العاملي في وسائل الشيعة (18/463) والسيد نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (2/307) إذ قال: "جواز قتلهم (أي النواصب) واستباحة أموالهم". قال الشيخ عبدالله الموصلي: والعلة هنا هي الحرص على عدم وقوع الشيعي تحت طائلة الشرع فيقتص منه وعلى هذا فإن للشيعي قتل السني بالسم او الحرق أو الصعق الكهربائي هذا مع وجود التقية التي وجدت لحماية معتقدات وأرواح الشيعة أما إذا رفعت التقية فسيقع القتل العام في أهل السنة كما وقفتَ عليه في فصل (متى يبدأ الشيعة بترك التقية) من هذا الكتاب. ولو القينا نظرة تاريخية فالدولة العباسية دولة سنية ولحسن نية أهل السنة عين الخليفة العباسي وزيراً شيعيا وهو الخواجة نصير الدين الطوسي الشيعي فغدر هذا النصير الطوسي بالخلافة وتحالف مع التتار فوقعت مجزرة بغداد التي راح ضحيتها مئات الآلاف من المسلمين بسبب خيانة هذا الشيعي فهل بكى الشيعة على هؤلاء القتلى أما باركوا عمل نصيرهم الطوسي؟ يقول علامتهم المتتبع كما وصفوه الميرزا محمد باقر الموسوي الخونسري الأصبهاني في روضات الجنات في أحوال العلماء والسادات (1/300 – 301 منشورات مكتبة إسماعيليان قم إيران) في ترجمة هذا المجرم ما نصه: "هو المحقق المتكلم الحكيم المتبحر الجليل … ومن جملة أمره المشهور المعروف المنقول حكاية استيزار للسلطان المحتشم في محروسة إيران هولاكو خان بن تولي جنكيز خان من عظماء سلاطين التاتارية وأتراك المغول ومجيئه في موكب السلطان المؤيد مع كمال الاستعداد إلى دار السلام بغداد لإرشاد العباد وإصلاح البلاد وقطع دابر سلسلة البغي والفساد وإخماد دائرة الجور والإلباس بإبداد دائرة ملك بني العباس وإيقاع القتل العام من أتباع اولئك الطغاة إلى أن أسال من دمائهم الأقذار كأمثال الأنهار فانهار بها في ماء دجلة ومنها إلى نار جهنم دار البوار ومحل الأشقياء والأشرار". والخميني أيضاً يبارك عمل الطوسي ويعتبره نصراً للإسلام: يقول الخميني في كتابه المعروف بالحكومة الإسلامية (ص: 142 ط4) ما نصه: "وإذا كانت ظروف التقية تلزم أحدا منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين ونصير الدين الطوسي رحمهما الله". قال الشيخ عبدالله الموصلي: فلاحظ كيف أن مجزرة بغداد التي دبرها النصير الطوسي هي نصرة للإسلام والمسلمين. ص 53 و 54 قال الشيخ عبدالله الموصلي : وقد تتابع عماء الشيعة مدح هذا الطوسي المجرم فقد أثنى عليه الحر العاملي في أمل الآمل و عبدالحسين شرف الدين في النص و الإجتهاد و دعا له بعلو المقام !! و غيرهما و في إمكانك ان تقف على ذلك في كتبهم الرجالية . وبهذا يتبين لك أن الذين تعاطفوا مع الشيعة جهلة بمعتقداتهم و بتاريخهم فعندما تورط أحدهم في تأييدهم أخذته العزة بالإثم و تضايق عند مناقشته في مثل هذه المسائل لأنه مقتنع أنه تورط و الرجوع ليس أمرا سهلا عنده لأنه دافع عن جهل ص 54
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#154
| ||
| ||
رد: الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تتمة مسألة إباحة دماء أهل السنة : - يقول الدكتور الهندي المسلم محمد يوسف النجرامي في كتابه الشيعة في الميزان ( طبع مصر): "إن الحروب الصليبية التي قام بها الصليبيون ضد الأمة الإسلامية ليست إلا حلقة من الحلقات المدبرة التي دبرها الشيعة ضد الإسلام والمسلمين كما يذكر ابن الاثير وغيره من المؤرخين وإقامة الدولة الفاطمية في مصر ومحاولاتها تشويه صور السنيين وإنزالها العقاب على كل شخص ينكر معتقدات الشيعة وقتل الملك النادر في دلهي من قبل الحاكم الشيعي آصف خان على رؤوس الأشهاد وإراقة دماء السنيين في ملتان من قبل الوالي أبي الفتح داود الشيعي ومذبحة جماعية للسنيين في مدينة لكناؤ الهند وضواحيها من قبل أمراء الشيعة على أساس عدم تمسكهم بمعتقدات الشيعة بشأن سب الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم وارتكاب المير صادق جريمة الخيانة والغدر في حق السلطان تيبو وطعن المير جعفر وراء ظهر الأمير سراج الدولة..". ص 55 - إن الشيعة يكنون البغض والعداء والكراهية لأهل السنة ولكنهم لا يجاهرون بهذا العداء بناء على عقيدة التقية الخبيثة بمجاملتهم لأهل السنة وإظهار المودة الزائفة، وهذا جعل أهل السنة لا يفطنون إلى موقف الشيعة الحقيقي وفي هذا يقول الدكتور عبد المنعم النمر في كتابه المؤامرة على الكعبة من القرامطة إلى الخميني (18 طبع مكتبة التراث الإسلامي القاهرة): "ولكننا نحن العرب السنيين لا نفطن إلى هذا بل ظننا أن السنين الطويلة قد تكفلت مع الإسلام بمحوه وإزالته فلم يخطر لنا على بال فشاركنا الإيرانيين فرحهم واعتقدنا أن الخميني سيتجاوز أو ينسى مثلنا كل هذه المسائل التاريخية ويؤدي دوره كزعيم إسلامي لأمة إسلامية يقود الصحوة الإسلامية منها وذلك لصالح الإسلام والمسلمين جميعاً لا فرق بين فارسي وعربي ولا بين شيعي وسني ولكن اظهرت الأحداث بعد ذلك أننا كنا غارقين في أحلام وردية أو في بحر آمالنا مما لا يزال بعض شبابنا ورجالنا غارقين فيها حتى الآن برغم الاحداث المزعجة". ص 56 - أتدري أخي المسلم ماذا يفعل الشيعي بمن يخالفه عندما يتولى مركزاً في دولة ليست لهم اليد الطولي فيها؟ نترك الإجابة لشيخ طائفتهم ابي جعفر محمد بن الحسن الطوسي في كتابه الفقهي المعتمد عندهم المعروف ب (النهاية في مجرد الفقه والفتاوى 02 ط2 دار الكتاب بيروت 1400ه) حيث قال ما نصه: "ومن تولى ولاية من قبل ظالم في اقامة حد أو تنفيذ حكم فليعتقد انه متول لذلك من جهة سلطان الحق فليقم به على ما تقتضيه شريعة الإيمان ومهما تمكن من إقامة حد على مخالف له فليقمه فإنه من اعظم الجهاد". هذا الموقف هو في حالة توليهم مركزاً من المراكز في دولة غير شيعية فما بالك بموقفهم في ظل دولة يحكمها مثل هذا الطوسي وأضرابه ؟ نسأل الله العلي العظيم ألا يسلطهم على رقاب المسلمين. ص 57 و 58 * إباحة أموال أهل السنة وأما إباحة أموال أهل السنة فإضافة إلى ما قرأت نذكر لك ما رووه عن ابي عبد الله أنه قال: "خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا الخمس" أخرج هذه الرواية شيخ طائفتهم أبو جعفر الطوسي في تهذيب الأحكام (4/122) والفيض الكاشاني في الوافي (6/43 ط دار الكتب الإسلامية بطهران) ونقل هذا الخبر شيخهم الدرازي البحراني في المحاسن النفسانية (67) ووصفه أنه مستفيض. وبمضمون هذا الخبر أفتى مرجعهم الكبير روح الله الخميني في تحرير الوسيلة (1/352) بقوله: "والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان ووجوب إخراج خمسه". ونقل هذه الرواية أيضاً محسن المعلم في كتابه (النصب والنواصب) – دار الهادي – بيروت – 15 يستدل فيها على جواز أخذ مال أهل السنة لأنهم نواصب في نظر هذا الضال. إن أسلوب الغش والسرقة والنصب والاحتيال وغيرها من الوسائل المحرمة جائز عند الخميني مع اهل السنة بدليل قوله: (وبأي نحو كان). ص 59 - يقول فقيههم ومحدثهم الشيخ يوسف البحراني في كتابه المعروف والمعتمد عند الشيعة الحدائق الناضرة في احكام العترة الطاهرة )(12/323-324) ما نصه: "إن إطلاق المسلم على الناصب وأنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفا وخلفا من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله". ص 60 - قال الشيخ عبد الله الموصلي : ونختتم هذا الفصل بفائدة لم يقف عليها أحد حسب علمي وهي أن النصير الطوسي وابن العلقمي لم يكونا الوحيدين من علماء الشيعة الذين تسببا في نكبة بغداد التي راح ضحيتها مئات الآلاف من المسلمين بل وقفنا على اشتراك مجرم آخر من علمائهم وهو جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي الذي يلقب عندهم بالعلامة كشف لنا هذا شيخهم محمد بن حسن النجفي في جواهر الكلام (22/63) بل ذكر غيرهم ولكنه لم يصرح بأسمائهم. ص 60
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
#155
| ||
| ||
رد: الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته * خامساً: نجاسة أهل السنة عند الشيعة - ويقول آيتهم العظمى روح الله الموسوي الخميني في كتابه المعروف تحرير الوسيلة (1/118 ? بيروت) : "وأما النواصب والخوارج لعنهم الله تعالى فهما نجسان من غير توقف". ص 62 - روى شيخهم محمد بن علي بن الحسين القمي الملقب بالصدوق في عقاب الاعمال (52 ط بيروت) عن الإمام الصادق إنه قال: "إن المؤمن ليشفع في حميمه إلا أن يكون ناصباً ولو أن ناصبا شفع له كل نبي مرسل وملك مقرب ما شفعوا" وذكر شيخهم محمد باقر المجلسي هذه الرواية في موسوعته بحار الأنوار (8/41). وروى الصدوق في كتابه المذكور (الصفحة نفسها) عن ابي بصير عن أبي عبد الله قال: "إن نوحا حمل في السفينة الكلب والخنزير ولم يحمل فيها ولد الزنا والناصب شر من ولد الزنا". ص 63 - يقول آيتهم العظمى الحاج السيد محمد رضا الكلبايكاني في مختصر الأحكام ( ط6 مطبعة أمير المؤمنين قم منشورات دار القرآن الكريم بإيران): "ناصب العداوة لأحد من المعصومين الأربعة عشر سلام الله عليهم أو الساب له نجس وإن أظهر الإسلام ولا إشكال في كفر الغلاة ونجاستهم وهم المعتقدون بألوهيته أمير المؤمنين وكذا الخوارج والنواصب". قال الشيخ عبد الله الموصلي: لاحظ أنه ذكر النصب الذي فيه عداء لأهل البيت وسب لهم رضي الله عنهم وهم النواصب المعروفون في التاريخ ولا يوجد أحد منهم اليوم ثم جاء لذكر نواصب من نوع آخر ومنهم الخوارج بقوله وكذا .. أي أهل السنة وقد سبق واثبتنا أن الناصب عندهم هو السني (راجع فصل النواصب في معتقد الشيعة هم أهل السنة والجماعة). ص 63 - ويقول نعمة الله الجزائري في كتاب الأنوار النعمانية ج2/306 الأعلمي – بيروت "وأما الناصب وأحواله، فهو بما يتم ببيان أمرين: الأول: في بيان معنى الناصبي الذي ورد في الأخبار أنه نجس، وأنه أشر من اليهودي والنصراني والمجوسي وأنه كافر نجس بإجماع علماء الإمامية رضوان الله عليهم". ص 64
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هــــــــــــــــــــــــل تحب، وكيف......................ادخلووو وانتم تعرفو | salamarab | نور الإسلام - | 8 | 02-18-2007 01:53 PM |
لنبارك لاخينا عبدالرحمن خالد (اسير الوجدان) الاسم الجديد | RooT | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 05-15-2006 02:05 AM |
تتوقع الاسم الحقيقي للي بعدك | فراس الحلو | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 554 | 05-08-2006 09:17 PM |