|
| |||||||
| نكت و ضحك و خنبقة القسم لا يهتم بشيء سوى الفكاهة والضحكة البريئة والمواقف الساخرة والمقالب بين الأعضاء |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#5501
09-02-2010, 12:09 AM
| ||
| | ||
| Ek het jou liefe بالبافاري... I mog di narrisch gern بالبنغالي.. Ami tomAy bhAlobAshi بالبربري... Lakh tirikh بالبوليفي... qanta munani بالبلغاري... Obicham te بالكمبودي... Bon sro lanh oon بالكندي الفرنسي (اقليمكويبيك)... Sh'teme بالصيني... Wo ie ni بالكورسيكي... Ti tengu cara Ti tengu caru بالكرواتي... LJUBim te بالهولندي... Ik hou van jou بالاكوادوري... canda munani بالفرنسي... Je t'aime بالالماني... Ich liebe Dich باليوناني... s' agapo بالهندي... Mai tumse pyar karta hoo بالهنغاري... Szeretlek بالايسلندي... Eg elska thig بالاندونيسي... Saja kasih saudari بالايرلندي... taim i' ngra leat بالايطالي... ti amo بالياباني... Kimi o ai shiteru...Watakushi-wa anata-wo ai shimasu:k_bisou9: بالكوري... Tangsinul sarang ha yo:happyy: باللاتيني... Te amo بالنرويجي... Eg elskar deg بالبولندي... Kocham Cie بالبرتغالي... Amo-te بالروماني... Te iu besc بالروسي... Ya vas liubliu بالصربي... LUBim te. بالاسباني... /Te Amo وبلهجة ثانية / Te quiero بالسرلانكي... Mama Oyata Arderyi بالسواحيليالافريقي... Naku penda بالسويدي... Jag a"lskar dig بالتايلندي... Ch'an Rak Khun بالتركي... Seni seviyo*rum بالاوردو... Mujhe tumse mohabbat hai بالانجليزي... I love you وبالعربي أحبــــــــــــك
__________________ افتخر اني من الالتراس اهلاوي i proud to be ultras ahlawy |
|
#5502
09-02-2010, 12:09 AM
| ||
| | ||
|
*كيف احبك بعد غدرك من جديد إنت حبك مات في قلبي أكيد سهم غدرك صابني بوسط الوريد وتركت النار تسعر بقلبي وتقيد قبر حبك اندفن وغطاه الجليد وقع غدرك كان على قلبي شديد لازم ترحلي عني وعن قلبي بعيد مستحيل الماضي يرجع ما بيفيد كم مرة رجيتك وقلبك الظالم عنيد والحين بعدك وفراقك عندي عيد
__________________ افتخر اني من الالتراس اهلاوي i proud to be ultras ahlawy |
|
#5503
09-02-2010, 12:10 AM
| ||
| | ||
|
لا تيأس لا تيأس إذا تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعه .. فسوف تخرج منها و أنت أكثر تماسكا وقوة .. والله مع الصابرين.. لا تحاول أن تعيد حساب الأمس .. وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى .. ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى .. فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم ..وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل .. فلديك الغد .. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا ونصير جزءاً منه.. وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان على بعض الألوان وتفقد القدرة على أن ترى غيره ..ولو أنه حاول أن يرى ما حوله لاكتشف أن اللون الأسود جميل .. ولكن الأبيض أجمل منه وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال ولكن لون السماء أصفى في زرقته .. فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة ..وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً .. وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيدة .. ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك .. وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً .. فلا تبحث عن اخر أطفأه وإذا لم تجد من يغرس في أيامك وردة .. فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى.. أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك .. فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه لا تضع كل أحلامك في شخص واحد .. ولا تجعل رحلة عمرك وجهة شخص تحبه مهما كانت صفاته .. ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم .. فليس الكون هو ما تراه عيناك لا تنتظر حبيباً باعك .. وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل.. لا تحاول البحث عن حلم خذلك .. وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد .. لا تقف كثيراً على الأطلال خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها .. وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد.. لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها .. وبهتت حروفها .. وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه .. سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت .. وأن هذه الأوراق ليست آخر ما سطرت .. ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه .. ومن ألقى بها للرياح .. لم تكن هذه السطور مجرد كلاماً جميلاً عابرا .. ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً .. ونبض إنسان حملها حلماً .. واكتوى بنارها ألماً لا تكن مثل مالك الحزين .. هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل ألحانه وهو ينزف .. فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده .. إذا أغلق الشتاء أبواب بيتك .. وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان .. فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي .. وانظر بعيداً فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني .. وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبيه فوق أغصان الشجر .. لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً .. لا تسافر إلى الصحراء بحثاً عن الأشجار الجميله فلن تجد في الصحراء غير الوحشة .. وانظر إلى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها .. وتسعدك بثمارها .. وتشجيك بأغانيها عديدة هي تلك المواقف واللحظات الصعبة التي تترك فينا أثراً بالغاً يصعب إزالته مع مرور الأيام.. وعصيبة جداً تلك الدقائق والساعات التي تمر علينا كدهور طويلة المدى لهول المصاب.. وجسارة الأحزان.. فمن كيد حاقد.. إلى غدر صديق.. ومن خيانة حبيب.. إلى صفعة لئيم.. كل هذه الأمور لا بد أننا كثيراً ما عايشنا وقائعها في حياتنا.. ولكن.. ما حجم ردة فعلنا؟.. وما مدى قدرتنا على استرجاع ثقتنا بأنفسنا واستعادة روح الحياة التي أثقلتها هموم النفس بخيبات آمالها.. وخلجات أحزانها.. وكم هي المدة التي سرقها الزمن من أعمارنا حتى تمكنا من إعادة لملمة أجزائنا التي تبعثرت وتهاوت لشدة مصابنا.. وهول تجاربنا المريرة في الحياه لا نستطيع إنكار الحزن والألم.. ولا إنكار حالة الذهول التي تنتابنا عقب كل ذلك.. هي مراحل متعددة نعيشها بكل دقائقها وثوانيها.. ولكن.. يبقى الاختيار أمام الجميع لتحديد مدة كل مرحلة من تلك المراحل.. ولكن هذا الاختيار محكوم بتلك الحالة النفسية التي تسكننا.. وبمدى التشجيع الذي يقدمه لنا الأهل والأصدقاء.. لاستعادة ثقتنا بأنفسنا.. للبدء من جديد.. والاستمرار في هذه الحياة بقوة وعزيمة وإرادة تتحدى جبروت الأيام الغابرة.لحياة. سأسرد لكم هذه المراحل – بناء على رسم بياني شاهدته في أحد الكتب -.. لعل أحدنا يجد الدليل في تجاوز أية محنة ألمت به.. لعل أحدنا لم يعد قادراً على مواصلة المسيرة بعد طعنات الغدر التي تلقاها على يد صديق غادر.. أو حبيب خائن.. فأقفل على نفسه وأغلق أبواب الأمل أمام فجر يوم آخر.. ولربما تكون بضع كلمات مذكورة هنا بمثابة دعم خارجي تساهم في تحقيق الذات التي ظمئت في صحراء الحياة. المرحلة الأولى: الصدمة لا شيء أكثر من الصدمة تتمثل أمامنا عندما نتعرض لموقف عصيب.. تكون الصدمة بمثابة لحظة يتوقف فيها الزمان عن الدوران.. وتتوقف معها كل الأشياء الجميلة.. وكل اللحظات الرائعة التي جمعتنا مع أولئك الأشخاص الذين صفعونا.. وغدروا بنا.. وأصابوا منا مقتلاً عندما قاموا بفعل أمور لم تكن يوماً لتخطر على بالنا.. فروح الصداقة أو المحبة أو الأخوة.. تكون هي الثمرة التي ننتظر نضجها.. ولا يمكن أن نتخيل أن تلك الثمرة سيكون لها طعم مر المذاق.. أو رائحة تعكس خبث أصحابها. هي الصدمة التي تكتنفنا.. حيث تخوننا ألسنتنا عندما تصمت في مواقف نحتاجها للدفاع عن أنفسنا.. وتخذلنا أعيننا عندما تنهار دموعنا في مواقف نحتاج فيها الثبات والصمود.. وتخوننا حواسنا وهي تقف كالبلهاء عاجزة عن تحريك أي ساكن في هيكل كياننا.. فقط ذهول.. وحزن.. وتعاسة.. وألم.. وحرقة.. وعذاب.. وآهات مريرة تخرج من صدورنا على شكل زفرات حانقة.. كل ما نتمناه في تلك اللحظة هو الموت.. الموت الذي يمنعنا من معايشة مراحل العذاب المتتابعة بعد ذلك.. هكذا يكون وقع الصدمة علينا.. وهكذا تكون المرحلة الأولى. المرحلة الثانية: الإنكار في هذه المرحلة نحاول استعادة بعض الهدوء والتفكير العميق في مجريات الأحداث التي ألمت بنا.. في هذه المرحلة تستجمع ذاكرتنا كل اللحظات الجميلة والرائعة التي جمعتنا بأولئك الأشخاص.. وهنا يبدأ الصراع الداخلي.. فالقلب المتعاطف والمتفاني في حب أولئك الأشخاص يرفض قبول فعلتهم.. فيعترض.. ويثور.. ويدافع.. ويحاول جاهداً إقناع عقلنا بأننا قد ظلمناهم.. وأن موقف الغدر أو الخيانة أو الكذب أو.. إلخ لم يحدث بملء إرادتهم .. نحاول أن نقنع أنفسنا كذباً نتيجة تعلقنا بهم أننا قد تسرعنا في إصدار حكمنا.. ولكن العقل الواعي الذي عاش ورأى وتلقى طعنتهم لا يقبل ولا يرضى أن يستمع لصوت القلب.. ويستمر الإنكار.. ويستمر الصراع.. ما بين صوت القلب الذي لا يريد إنهاء العلاقة بهم.. وما بين العقل الذي لا يرضى لنفسه الذل والهوان.. وطعنة الغدر من أي كان.. حتى ولو كان ذاك هو أعز الناس في نظره. المرحلة الثالثة : الإدراك في هذه المرحلة ينتهي الصراع باستسلام القلب للحقيقة المؤلمة.. فيتنازل عن خوض معركة البقاء.. ويتهاوى ألماً.. وحزناً.. ولوعة لشدة مصابه.. وهنا تغمرنا حالة اليأس من كل الأشياء التي تحيط بنا.. فنرفض أنفسنا ونرفض الجميع.. ونميل في هذه المرحلة إلى التشاؤم والكره والحقد على كل شيء جميل ورائع ( بالطبع نسبة ذلك تختلف من شخص إلى آخر) ولكنها تكون مزيجاً من المشاعر التي لم نألفها من قبل.. فنبدأ باحتقار رموز الصداقة أو رموز الحب أو رموز أي شيء يذكرنا بعلاقتنا بأولئك الأشخاص الذين أوصلونا إلى ما نحن عليه الآن. تعد مرحلة الإدراك من أكثر المراحل تعذيباً وتنكيلاً بأنفسنا.. فثقتنا بأنفسنا تكون منهارة.. وقدرتنا على مواصلة الطريق تكون في حالة شلل تام.. تُعاودنا الذكريات القديمة.. ولكن في هذه المرحلة تكون الذكريات بمثابة وسيلة لكره الآخر.. بمقدار كل ضحكة.. وكل ابتسامة.. وكل لحظة سعادة عشناها معه.. تكون الدنيا قاتمة.. مظلمة.. لا نور فيها ولا ضياء.. ولا حتى شعاع فجر قادم. في هذه المرحلة يبدأ الأهل والأصدقاء والمقربون لنا بالتقرب إلينا.. في محاولة منهم لمواساتنا.. فيبدؤون بالسؤال.. وطرح التفسيرات والتأويلات.. ثم ينتقلون بعد ذلك لذم الآخرين لإقناعنا بأننا مظلومون.. ومخدوعون.. ثم بعد ذلك يعمدون إلى التقرب إلينا بطريقة عاطفية.. لعل لمسة حنان.. أو ضمة أمان.. تكون وسيلة لنا لاستعادة ثقتنا بمن هم حولنا.. ومع الوقت تنجح محاولة المقربين لنا.. فنبدأ بالحديث عن كل همومنا.. وأحزاننا.. وآلامنا.. وخيبة آمالنا لهم.. لا نترك شيئاً في علاقتنا الماضية إلا ونبوح به لأقرب الناس لنا.. قد يكون أخاً.. أو أختاً.. أو أحد الوالدين.. أو أحد الأصدقاء أو حتى زوجة أو زوجاً.. أو ربما يكون أحد الأبناء.. قد يكون شخصاً أواثنين يقع اختيارنا عليهما لأجل البوح لهما بكل ما يعترينا من ألم وحزن وأسى. بالطبع.. هذه المرحلة هي من أصعب المراحل على الإطلاق.. لأنها تستغرق وقتاً طويلاً جداً.. وكثير من الناس للأسف يبقون في هذه المرحلة.. وربما تنتهي حياتهم وهم لا يزالوان عالقين بخيبة آمالهم.. ولوعة مرارة تلك التجربة الحزينة. المرحلة الرابعة : القبول مرحلة القبول..وتعني تقبلنا لما حدث.. حيث نميل في هذه المرحلة إلى التسليم بالأمر الواقع.. وأن ما حدث قد حدث.. وأننا لا نملك عمل أي شيء لاسترجاع ما انهار بسبب تلك التجربة.. ما يميز هذه المرحلة أن الشخص يبدأ الآن أولى مراحل التغيير نحو الأفضل.. فقبول الأمر الواقع وتقبل مرارته يكونانبمثابة الخطوة الأولى لتثبيت أقدامنا.. والنهوض من جديد.. إنها تشبه تماماً تلك اللحظات التي تأتي بعد انهيار دموعنا لوقت طويل.. وما أن تتوقف تلك الدموع حتى نشعر بنوع من الرضا وتقبل الوضع بكل مساوئهدون تذمر.. ولا حتى كلمة عتاب.. في هذه المرحلة نسأل أنفسنا: ماذا بعد ؟؟ ماذا نستطيع أن نفعل الآن؟. المرحلة الخامسة: مرحلة إعادة البناء في هذه المرحلة ينتقل التغيير من مرحلة القبول إلى مرحلة التنفيذ.. ونحصر اهتماماتنا بأنفسناوذواتنا.. ويكون السؤال: كيف ننجو بذاتنا من براثن تلك التجربة التي عصفت بنا ذات يوم؟.. وهنا نبدأ بالتفكير بطريقة إيجابية.. ونحاول جاهدين قتل الفراغ وملأه بأمور مفيدة.. فالبعض قد يلجأ إلى الانغماس في الدراسة وإكمال تعليمه.. وآخرون يجدون في التدين وسيلة لتطهير الروح من عذاباتها.. وآخرونيبدؤون بالتفكير بممارسة هواياتهم.. سواء أكان ذلك بالقراءة.. أو الكتابة.. أو الرسم.. أو العزف.. أو الرياضة.. أو حتى السفر إلى الخارج.. بالإضافة إلى أننا نعمد إلى التخلص من كل العادات القديمة التي تذكرنا بمن غدروا بنا.. فيظهر تغيير في طريقة ملبسنا وأناقتنا.. وربما نلجأ إلى تغيير موقع السكن.. أو حتى العمل.. أو حتى السيارة التي نقودها.. نعمل جاهدين على إحداث تغييرات في كل شيء مادي يحيط بنا. بالطبع تزداد ثقتنا بأنفسنا مع مرور الأيام.. وهنا نتشبث كثيراً بكل أولئك الأشخاص الذين وقفوا معنا وآزرونا ونحن في خضم مرحلة الإدراك.. ونحاول معهم إعادة بناء كل ما تهدم من معان جميلة للحياة.. فتبدأ الرغبة بالحب.. أو الرغبة بإيجاد صديق وفيّ تتجدد لدينا.. ويكون الهدف الأسمى الذي يتجلى أمامنا هو تحقيق نجاحات في كافة المجالات.. فتزداد علاقاتنا الاجتماعية.. ونحاول صنع تميز بميدان العمل أو الدراسة.. ونحاول جاهدين الابتسام.. والتفاؤل.. وصنع السعادة لأنفسنا.. ولكل من وقف إلى جانبنا ذات يوم. في هذه المرحلة نكون رافضين رفضاً تاماً تذكر أي حدث له شجن وأسى يذكرنا بتلك التجربة.. فننخرط في الحياة بقوة وحيوية ونشاط غير اعتيادي.. وهنا أيضاً يتجدد دعم الأوفياء لنا.. فيعملون جاهدين على تجنب تذكيرنا بأي ذكريات قديمة وأليمة. المرحلة السادسة: مرحلة التفهم في هذه المرحلة نجني ثمار نجاحنا.. وتميزنا الذي صنعناه في المرحلة السابقة.. فترتفع معنوياتنا.. وتصبح قدرتنا على الصمود أمام أي طارئ أو أية كبوة جديدة أشد وأقوى. مرحلة التفهم.. هي مرحلة النضوج الفكري.. وهي المرحلة التي نبدأ فيها بتحدي قلوبنا.. حيث نستعيد ذكرياتنا.. وربما نكون قادرين على رؤية أولئك الأشخاص الذين سببوا لنا تلك التجربة المريرة.. ولكن في هذه المرحلة نقف أمامهم بثبات.. وقوة.. ولا ننهزم لِطيف ذكرياتهم القديمة.. يكون النضج والهمة العالية هي عنواننا.. نتعامل معهم بجَلد قوي.. وبحنكة تُؤكد لهم أننا تجاوزنا كيدهم وغدرهم بقوة.. وأنهم حينما فعلوا ما فعلوه لم يجنوا إلا على أنفسهم.. نتحدث عن نجاحاتنا أمامهم.. ونفاخر بتميزنا الذي صنعناه.. الأجمل في هذه المرحلة أننا لا نكون نحمل أي حقد أو كره لهم.. بل نتعامل مع الأمر على أنه مجرد تجربة كانت ومضت في حال سبيلها.. وأنه أصبح لنا الآن اتجاه وطريق مختلف. بالطبع.. أمام كل ذلك.. تزداد ثقتنا بأنفسنا لدرجة عالية جداً.. ونشعر بالرضا الكلي.. وبالفخر بأنفسنا.. لأننا صمدنا وبقينا شامخين غير متنازلين عن مكانتنا التي صنعناها بصبرنا وقوة تحملنا إزاء ما حدث. المرحلة السابعة: مرحلة الشفاء وهي مرحلة الشفاء الكلي من آثار تلك التجربة.. وفي هذه المرحلة نكون قادرين على خوض علاقات جديدة بثقة وإيمان أكبر بقدرتنا على اختيار الأفضل.. غالباً ما ترتبط هذه المرحلة باختيار الشريك الآخر أو صديق العمر.. ويكون الاختيار قائماً على البحث عمن يُكمل شخصيتنا.. ويؤازر أفكارنا ويدعمها كثيراً.. غالباً ما يقع الاختيار على أحد المقربين لنا من الأصدقاء الذين قدموا لنا كل الدعم والعون أثناء تلك التجربة المريرة. هذه هي المراحل التي نعيشها جميعاً في الوضع الطبيعي الصحيح.. ولكن هناك أمور دخيلة قد تؤثر على صفو مسيرتنا نحو طريق الشفاء.. فعلى سبيل المثال قد يفتقد أحدنا لوجود الدعم الخارجي.. وهذا يكون له أثر سلبي كبير.. إذ يتقوقع الفرد على نفسه.. وينعزل عن الحياة.. فيزداد خوفه من الآخرين.. وتنهار قدرته أمام العالم الخارجي.. مما يقوده للتصرف بعدوانية أو ربما يقوده إلى الهروب الدائم أمام أي موقف جديد يتعرض له.. الأشخاص الذين لا يحصلون على دعم خارجي يميلون للشك بالجميع ولا يمكن أن يتفهموا سبب تصرفات الغير التي تكون مبررة ولكن بسبب السوداوية التي يحيطون أنفسهم بها يرونهم مصدر شك وقلق.. مما يجعل الآخرين ينفرون من محاولة التقرب إليهم.. فتزداد خسائرهم أكثر وأكثر وتنهار معنوياتهم أكثر و أكثر.. وربما يولد كل ذلك الاكتئاب الشديد الذي له انعكاسات سلبية على نفسيتهم وأفكارهم. في بعض الأحيان.. ونحن ما زلنا في مرحلة الإدراك.. قد يتعجل أحدنا ويتخذ قرارا عاطفيا يدفعه إلى الدخول في علاقة مع شخص آخر بهدف الانتقام أو الهروب من وقع تجربة خيانة الحبيب.. وهذا يكون من أكبر الأخطاء التي سندفع ثمنها لاحقاً.. ولكن للأسف لا نكون نحن فقط ضحية ذلك القرار المتعجل.. ولكن الشريك الآخر يكون كبش الفداء.. الذي يكتشف بعد فترة أنه قد تم اختياره كرد فعل أو بهدف الانتقام.. ونكون بذلك قد حطمنا قلبا بريئا لم تكن له يد في تلك التجربة.. وبدل أن نتعافى من التجربة الأولى نجد أنفسنا أمام تجربة أخرى فاشلة.. فيزداد العناء.. ويزداد العذاب.. ونفقد الأمل في التقدم نحو الطريق الأفضل.
__________________ افتخر اني من الالتراس اهلاوي i proud to be ultras ahlawy |
|
#5504
09-02-2010, 12:10 AM
| ||
| | ||
|
لحظة بكت فيها الدموع أراكم تتعجبــــــون و تتهامسون و تسألون ؟؟ هل للدموع عيون ؟؟!! و أقول لكم نعم عندما تعيش شجـــون بلغ مداها حد الجنون عندما تعيش بين الناس و تحس أنهم غائبون فلا هم فى همك و لا حزنك و لا فرحك قائمون تراهم أيقاظ و هم فى حقيقتهم نائمون نائمون عن حبك و حنانك و عطاءك الذى منه ينهلون و حين احتياجك لمن تحب.... تجدهم عنك يتحولون و إن حاولت أن تعاتب تجدهم دون عناء يبررون .... إنكم لم تطلبون نطلــب أهكذا الحب يكون !!! تنتظر منى السؤال ... و إن سألته ... أرى الجواب على الشفاه و فى العيون كيف السبيل و نحن مشغولون ...... مشغولون .....تتشاغلون ........لم يعد بالقلب متسع للظنون قد بات يقينا أنكم على دروب القسوة تسيرون و لتعلمون أن قلبا صغيرا حزينا أحبكم فأراد أن يرتمى فى أحضانكم راجيا من الله قربكم فلم يجدكم فانهار و ارتمى بحضن الأحزان السحيقة فلا تقولوا لم تخلق للبكاء فالبكاء خلق لى و لهذا بكتنى دموعى
__________________ افتخر اني من الالتراس اهلاوي i proud to be ultras ahlawy |
|
#5505
09-02-2010, 12:11 AM
| ||
| | ||
|
لقد آن الاوان لكي ابوح لكي بما يجتاح فكري و هو تكسير الحواجز التي بيننا اعرف ان هذه الافكار بنفس الوقت قد تدور في راسك و لكن لابد ان تفهمي جيدا انني لا اريد و اتمني لكي سوي ان تكوني معي و الي جانبي الي الابد فالحياه التي اعيشها بدونك كانها جهنم الحمراء صدقيني ذلك احساسي فهل تلبين طلبي و تخلعين عنك هذه الافكار الباليه و لنبدأ معا صفحه جديده و تبدلي الهموم كما تبدلين عباتك حتي يراك الناس كما اتيتي علي حقيقتك اما انا فاريد ان اقطع جميع علاقاتي مع الجنس اللطيف و كل ما اتمني ان يكون علي يديكي لارتاح و يرتاح قلبي و لكي ازداد شجاعه و قوه و استطيع اقتلاع الحزن الذي ملكني و اتبعني فلا تصدقي الا ما تريدينه من قلال عينيك و لا تتعجبي فتلك هي رغباتي في الدنيا و حقا اقول ان وجهك نورا اضاء ظلمات حياتي التعيسه التي كانت بدونك بؤس و شؤم و كلما نظرت اليك و تكلمت معك كان كلامك و صوتك كالموسيقي التي تعزف احلي الالحان حتي ظننت ان باقي الاصوات نهيق و عواء ولا انسي ذلك اليوم اذي عرفتك فيه فكان حقا يوم ولادتي من جديد في هذه الدنيا و عمري الذي مضي بدونك كان ملعونا و ثقيلا فصدقيني هذه هي الحقيقه اقولها بصراحه فيا حسره علي ما مضي من سنين (حتي الان تبدو لك الرساله طبيعيه و لكن لو عرف ان من ارسلها كتب في اخرها ملاحظه هامه : ( الرجاء قراءه سطر و ترك سطر حتي تفهمين الرساله ) فلن تكون طبيعيه ابدا)
__________________ افتخر اني من الالتراس اهلاوي i proud to be ultras ahlawy |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لو قالولك تعال تمثل في ناروتو اي شخصية تختار تعال نشووف | شرنجان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 48 | 09-17-2011 07:26 PM |
| هل تريد أن تزيد مشاركاتك أدخل الموضوع | بسام المقنع | نكت و ضحك و خنبقة | 22 | 08-26-2010 06:00 AM |
| تعال منتداي جديد تعال بسرعة | hussian202 | إعلانات تجارية و إشهار مواقع | 1 | 02-23-2009 08:51 PM |
| خمسه خطوات تزيد من مشاركاتك في المنتدى بسرعه | الساهره | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 11 | 02-16-2007 09:06 PM |
| خطوات رائعه تزيد عدد مشاركاتك إلى 5000 مشاركه خلال 10 دقايق !!! | نبيل المجهول | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 8 | 01-06-2007 01:36 PM |
العرض العادي
