|
ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
عنف جنود الاحتلال على الحواجز تجاوز الحدود ! أشار حقوقيون ومواطنون فلسطينيون إلى زيادة عدد الشكاوى التي يقدمها الفلسطينيون لمنظمات حقوق الإنسان حول العنف الممارس ضدهم على حواجز الاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية عقب انتهاء الحرب على لبنان. وقد تراكمت شكاوى الفلسطينيين الذين يعتقدون بان جنود الاحتلال يفرغون مشاعر الإحباط التي أصابتهم نتيجة الحرب على لبنان من خلال إهانتهم وممارسة العنف المفرط ضدهم لدى المنظمات الحقوقية التي تعتقد بان عنف الجنود الصهاينة تزايد وتعاظم منذ انتهاء الحرب . وقال نشطاء حقوقيون ومواطنون فلسطينيون بان عنف الجنود الذين استغلوا انشغال الرأي العام بما يحدث في لبنان كان في هذه الفترة مميزا من حيث شدته . الإهانه على الحواجز معاوية موسى (36) عاما من سكان قرية شقبا بالقرب من طولكرم واحد من عشرات الفلسطينيين الذين تقدموا بشكاوى للمنظمات الإنسانية والحقوقية ضد عنف جنود الحواجز الصهاينة قال بأنه تعرض الشهر الماضي للضرب المبرح على يد الجنود الصهاينة وهو في طريقة لإحدى قرى شمال الضفة . وأضاف " شاهدت سيارة الجيب وهي تطاردني وتقريبا قسمت سيارتي العمومية الى نصفين وعندما توقفت على جانب الطريق قفز احد الجنود وصاح في وجهي مسكتك يا........". وأضاف موسى أن الجنود باشروا بطقوسهم المعروفة وقال " اخرجوا ركاب سيارة العمومي وأجلسوهم على جانب الطريق ثم عادوا إلي واقتادوني خلف سيارة الجيب التي فصلت بيني وبين باقي المسافرين وطلبوا من الركاب حمل بطاقات الهوية ورفع أيديهم فوق رؤوسهم وبدأوا بضربي بداية ببنادقهم وعندما سقطت أرضا استمروا بضربي بأرجلهم وبنادقهم وكل ما وقعت عليه أيديهم لمدة ربع ساعة دون أن يردعهم دمي الذي نزف من جميع أنحاء جسدي " وتابع موسى روايته قائلا " قفز سائق الجيب وصاح في وجه المسافرين هل تريدون قتلي انتم تريدون قتلي ؟ وسألني فيما إذا كنت قادرا على الكلام وعندما أجبته بالنفي ذهب إلى الجيب وعاد أصدقاؤه إلي وقالوا أنت تلعب معنا إذا ستعاني وعندما شعروا بأنني سأفقد وعيي طلبوا من احد المسافرين أن يساعدني ولحسن حظي كان من بين المسافرين طبيب قدم المساعدة لي وبعدها طلب الجنود مني ومن باقي المسافرين مغادرة المكان ". وأكد موسى انه ادخل إلى مستشفى طولكرم لمدة يومين لمداواته مما أصابه جراء اعتداء الجنود إلا انه لا يستطيع التحرر من نظرات الجنود الغاضبة وقال " شعرت بان ضغوط الحرب جميعها لخصت في لقائي مع هؤلاء الجنود ومع كل نظرة من نظراتهم الغاضبة شعرت بأنهم يعاقبونني عما لحق بهم في لبنان وأنا اعرف هؤلاء الجنود لأنني اعبر كثيرا من تلك المنطقة لقد ضربوني بجنون وأنا غير مسئول عن مشاعرهم حيال ما أصابهم في حرب لبنان ". الخوف والرعب ولم تختلف قصة تاجر الخضار الجينيني "مطر خمايسة" عن قصص عشرات المواطنين ضحايا عنف الجنود المتزايد حيث قال في حيثيات شكواه بأنه ذهب إلى سوق قرية بيتا القريبة من نابلس بهدف جباية بعض الأموال المستحقة له على تجار السوق وعندها قفز عليه الجنود الصهاينة الذين كانوا يستقلون سيارة جيب واسمعوه السباب والشتائم وطلبوا منه الترجل من سيارته وقذفوا بطاقة هويته في وجهه حتى قبل أن ينظروا فيها وبعد أن قلبوا سيارته رأسا على عقب في عملية يطلقون عليها اسم تفتيش أخذه احد الجنود وطرحه أرضا وبدأ بإطلاق الرصاص الحي من فوق رأسه حتى افرغ اثنين من أمشاط الرصاص ومرت الطلقات من مسافة لا تتجاوز المتر الواحد عن رأس خمايسه . وقال خمايسة بان كابوسه لم ينته عند هذا الحد أشار حقوقيون ومواطنون فلسطينيون إلى زيادة عدد الشكاوى التي يقدمها الفلسطينيون لمنظمات حقوق الإنسان حول العنف الممارس ضدهم على حواجز الاحتلال الصهيوني في الضفة الغربية عقب انتهاء الحرب على لبنان. وقد تراكمت شكاوى الفلسطينيين الذين يعتقدون بان جنود الاحتلال يفرغون مشاعر الإحباط التي أصابتهم نتيجة الحرب على لبنان من خلال إهانتهم وممارسة العنف المفرط ضدهم لدى المنظمات الحقوقية التي تعتقد بان عنف الجنود الصهاينة تزايد وتعاظم منذ انتهاء الحرب . وقال نشطاء حقوقيون ومواطنون فلسطينيون بان عنف الجنود الذين استغلوا انشغال الرأي العام بما يحدث في لبنان كان في هذه الفترة مميزا من حيث شدته . الإهانه على الحواجز معاوية موسى (36) عاما من سكان قرية شقبا بالقرب من طولكرم واحد من عشرات الفلسطينيين الذين تقدموا بشكاوى للمنظمات الإنسانية والحقوقية ضد عنف جنود الحواجز الصهاينة قال بأنه تعرض الشهر الماضي للضرب المبرح على يد الجنود الصهاينة وهو في طريقة لإحدى قرى شمال الضفة . وأضاف " شاهدت سيارة الجيب وهي تطاردني وتقريبا قسمت سيارتي العمومية الى نصفين وعندما توقفت على جانب الطريق قفز احد الجنود وصاح في وجهي مسكتك يا........". وأضاف موسى أن الجنود باشروا بطقوسهم المعروفة وقال " اخرجوا ركاب سيارة العمومي وأجلسوهم على جانب الطريق ثم عادوا إلي واقتادوني خلف سيارة الجيب التي فصلت بيني وبين باقي المسافرين وطلبوا من الركاب حمل بطاقات الهوية ورفع أيديهم فوق رؤوسهم وبدأوا بضربي بداية ببنادقهم وعندما سقطت أرضا استمروا بضربي بأرجلهم وبنادقهم وكل ما وقعت عليه أيديهم لمدة ربع ساعة دون أن يردعهم دمي الذي نزف من جميع أنحاء جسدي " وتابع موسى روايته قائلا " قفز سائق الجيب وصاح في وجه المسافرين هل تريدون قتلي انتم تريدون قتلي ؟ وسألني فيما إذا كنت قادرا على الكلام وعندما أجبته بالنفي ذهب إلى الجيب وعاد أصدقاؤه إلي وقالوا أنت تلعب معنا إذا ستعاني وعندما شعروا بأنني سأفقد وعيي طلبوا من احد المسافرين أن يساعدني ولحسن حظي كان من بين المسافرين طبيب قدم المساعدة لي وبعدها طلب الجنود مني ومن باقي المسافرين مغادرة المكان ". وأكد موسى انه ادخل إلى مستشفى طولكرم لمدة يومين لمداواته مما أصابه جراء اعتداء الجنود إلا انه لا يستطيع التحرر من نظرات الجنود الغاضبة وقال " شعرت بان ضغوط الحرب جميعها لخصت في لقائي مع هؤلاء الجنود ومع كل نظرة من نظراتهم الغاضبة شعرت بأنهم يعاقبونني عما لحق بهم في لبنان وأنا اعرف هؤلاء الجنود لأنني اعبر كثيرا من تلك المنطقة لقد ضربوني بجنون وأنا غير مسئول عن مشاعرهم حيال ما أصابهم في حرب لبنان ". الخوف والرعب ولم تختلف قصة تاجر الخضار الجينيني "مطر خمايسة" عن قصص عشرات المواطنين ضحايا عنف الجنود المتزايد حيث قال في حيثيات شكواه بأنه ذهب إلى سوق قرية بيتا القريبة من نابلس بهدف جباية بعض الأموال المستحقة له على تجار السوق وعندها قفز عليه الجنود الصهاينة الذين كانوا يستقلون سيارة جيب واسمعوه السباب والشتائم وطلبوا منه الترجل من سيارته وقذفوا بطاقة هويته في وجهه حتى قبل أن ينظروا فيها وبعد أن قلبوا سيارته رأسا على عقب في عملية يطلقون عليها اسم تفتيش أخذه احد الجنود وطرحه أرضا وبدأ بإطلاق الرصاص الحي من فوق رأسه حتى افرغ اثنين من أمشاط الرصاص ومرت الطلقات من مسافة لا تتجاوز المتر الواحد عن رأس خمايسه . وقال خمايسة بان كابوسه لم ينته عند هذا الحد وأضاف " وصل جنود آخرون إلى الموقع وانهالوا علي ضربا مما اضطرني للنوم في الفراش مدة أسبوع ". وأكد خمايسة انه يجد صعوبة بالغة في نسيان ما حصل له مضيفا بأنه كان مشهد جنوني حيث وجه الجنود إلي ضرباتهم الجنونية وصلت أوجها حين وجه لي احدهم ضربة بعقب بندقيته في منطقة البطن وعندها سمعت أصوات إطلاق نار واعتقدت بأنني أصبت ولم أدرك بأنه قنابل صوتية ادخلها الجنود إلى منطقة البطن وحين انفجرت بالصراخ سحبني الجنود إلى سيارتي وطلبوا مني مغادرة المكان محذرين إياي من مغبة رواية ما حدث لي لأي شخص آخر وأضاف " وصل جنود آخرون إلى الموقع وانهالوا علي ضربا مما اضطرني للنوم في الفراش مدة أسبوع ". وأكد خمايسة انه يجد صعوبة بالغة في نسيان ما حصل له مضيفا بأنه كان مشهد جنوني حيث وجه الجنود إلي ضرباتهم الجنونية وصلت أوجها حين وجه لي احدهم ضربة بعقب بندقيته في منطقة البطن وعندها سمعت أصوات إطلاق نار واعتقدت بأنني أصبت ولم أدرك بأنه قنابل صوتية ادخلها الجنود إلى منطقة البطن وحين انفجرت بالصراخ سحبني الجنود إلى سيارتي وطلبوا مني مغادرة المكان محذرين إياي من مغبة رواية ما حدث لي لأي شخص آخر
__________________ قل ما شئت عن وطنيتي فسكوتي عن اللئيم جواب ما أنا بعادم الجواب ولكن ما من أسد يجيب الكلاب عاشــ فلسطين ــقة |
#2
| ||
| ||
رد: عنف جنود الاحتلال على الحواجز تجاوز الحدود !
لا حول ولا قوة الا بالله الى متى هذا الظلم؟
__________________ |
#3
| ||
| ||
رد: عنف جنود الاحتلال على الحواجز تجاوز الحدود ! مشكورة أختي سمر على مرورك ولا نستطيع ان نقول إلا (لا حول ولا قوة إلا بالله)
__________________ قل ما شئت عن وطنيتي فسكوتي عن اللئيم جواب ما أنا بعادم الجواب ولكن ما من أسد يجيب الكلاب عاشــ فلسطين ــقة |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اعظم جنود الله ..........عارف مين هو ؟؟؟ | AminoLoLo | نور الإسلام - | 24 | 11-23-2006 12:17 AM |
من هم أعظم جنود الأرض فى نظرك ؟؟؟أدخل لتعرف | شمس مصر | نور الإسلام - | 3 | 07-13-2006 09:13 PM |