|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
| ||
| ||
__________________ * |
#52
| ||
| ||
__________________ تــم الإعــتــزآل =) |
#53
| ||
| ||
اقتباس:
اقتباس:
هههههههههههههههههههه حلوة الانتقام بس لا مو قصدي وربي بالرد الاتي باحط التكملة ومشكورة على جميع الردود الحلوة |
#54
| ||
| ||
***الجزء السابع *** وقفت هايدي حائرة فيما سترتديه في موعدها مع اصدقائها واستقرت على فستان ارجواني اللون غامق يميل الى السواد وحذاء اكرمكم الله لونه ابيض وارتدت عقداً لؤلؤيا ابيض اللون ورفعت شعرها الى اللاعلى ببكلة بيضاء اللون بدت جميييلة غاية في الجمال نظرت الى نفسها في المرآة وشرد ذهنها حين اعطاها روبرت السوار واقترب منها ومسح دموعها لم تألفه هكذا حنونا ورقيقا من قبل وكل ما تتذكره يخطف قلبها تداركت شعورها وقالت في نفسها "مالذي يحصل لك يا هايدي ؟؟؟ ! هل انا معجبة بذلك الشاب ! كيف استطاع ان يتملك تفكيري ! " قطع سلسلة افكارها طرقات الباب ....:هايدي عزيزتي هل انتي نائمة هايدي بارتباك: لا تفضلي يا امي دخلت والدتها وراتها على كامل اناقتها وقالت لها : ماسبب هذه الاناقة؟ هايدي وقد توجهت الى الفراش وجلست عليه قالت: بعد ربع ساعة سأذهب مع اصدقائي لنتاول العشاء في احد المطاعم ثم نذهب للاستمتاع في مدينة الملاهي الوالدة بابتسامة:من الجيد انني اراك وقد حصلت على اصدقاء جدد بهذه السرعة هايدي : نعم ... في الحقيقة حصلت عليهم من اليوم الاول ولكنني لم اكن اعلم هذا الوالدة : حسنا اذا اذهبي واستمتعي بوقتك ولكن لا تتأخري هايدي حنا وخرجت من الغرفة حسنا الى اللقاء "وفي بيت سلوى " كان روبرت وجون وسلوى ينتظران هايدي التي لم تحظر بعد روبرت بملل: متى ستحظر تلك الفتاة جون : على رسلك فالساعة لم تصبح السابعة بعد ولكنك انت من اصر على ان نذهب قبل الموعد سلوى بمكر: يبدو ان احدهم قد وقع ولم يعرف واردف جون بمزاح: نعم يبدو هذا نظر روبرت اليهما نظرة مخيفة جعلتهما يتوقفان عن الكلام وفجأة اتت هايدي والتفتت الى السائق و قالت له اذهب انت وعندما اريدك سأتصل بك السائق: حاظر يا انسة نظر روبرت اليها وهي تكلم السائق وكان يريد ان يرى ملامحها بالكامل وعندما استدارت انبهر لما رآه من جمال ورقة وانوثة البادية على وجهها وضل مصدوما ولم يتكلم كلمة واحدة قالت سلوى لها بمزاح: هايدي تبدين بشعة ... ما هذا ! هايدي بقلق :" احقاً ؟! جون : لا تمازحيها يا سلوى "تبدين رائعة " التفتت هايدي الى صاحب هذه الجملة باستغراب لم يكن سوى روبرت الذي لم ينزل عينيه من عليها احمرت وجنتي هايدي وقالت له وهي تنظر الى الاسفل بخجل :شكرا لك وقالت محاولة تغيير الموضوع حسناً اذا بما انني سأدعوكم الى العشاء قررت ان نقوم بجولة ترفيهية بعدها ونذهب الى الملاهي فما رأيكم سلوى وهي ترقص من الفرح: آآآآآآه انا اعشق مدينة الملاهي حسناً اذا ماذا ننتظر هيا روبرت لتأخذنا بسيارتك جلس جون الى جانب روبرت وجلست هايدي وسلوى في المقعد الخلفي وكانت عينا روبرت طوال الطريق تختلس النظر الى هايدي التي تتكلم الى سلوى وتضحك على نكاتها ومزاحها وعند وصولهما الى المطعم انبهرت سلوى من فخامته وقالت لها هل ستدعينا الى هذا المطعم!!!!!!!! هايدي بمزاح: وهل هناك مطعم آخر في هذا المكان دخل الجميع الى الكطعم وتناولو الطعام وكانو مستمتعين جدا وبعد ساعة خرجو للذهاب الى مدينة الملاهي وعند وصولهم اليها جذبت سلوى جون من معصمه وقالت له هيا تعال معي الى الافعوانية بقت هايدي مع روبرت حائرة لا تعرف ماتقول او تفعل فقطع روبرت هذا الصمت وقال لها:تعالي كي نتمشى قليلا ريثما يعودون اومأت له بالموافقة واثناء سيرهما قالت له باسلوب نصفه مزاح والنصف الاخر جدي: اذا انت لم تخبرني اي شيء عنك بعد! روبرت باستنكار : ماذا؟ هايدي : انا اعني انني لا اعرف سوى اسمك واشياء بسيطة قال لها بابتسامة : حسنا انا ادعى روبرت 18 سنة لي 3 اخوات اثنان اصغر مني وواحدة كبيرة ومتزوجة تعيش في اوربا ابي يسافر كثيرا وامي مصممة ازياء واعيش بالقرب من منطقتكم دهشت هايدي من اسلوبه المنفتح وكيف اخبرها عن نفسهة هكذا وبدون مقدمات ثم ابتسمت وقالت له بمزاح: وانا هايدي 18 سنة وحيدة اهلي انتقلت من 3 مدراس بحكم عمل والدي والدتي ربة بيت الا انها كانت رسامة مشهورة تركت عملها من اجل رعايتي وانا احبهم كثير وبيتي ... حسناً انت تعرف مكانه نظر كلاهما للأخر وبدآ بالضحك على موقفهما لمح روبرت شيئا ما وقال لها انتضري هنا تفاجأت هايدي من هذا وانتضرته وحين عاد قالت له :ماذا هناك قال لها : لاشيء ولكنني ضننت اني رأيت شخصا اعرفه هايدي:اها ورأت امامها لعبة نفق الرعب قال لها روبرت هل تحبين ان تلعبيها ؟! اجابته :لا .. لا اريد اردف بمكر: يبدو انك تخافين منها نظرت اليه بتحدي وقالت له : من .. انا؟! بالتأكيد لا ولاثبت لك تعال معي كي اريك من لا يخاف اجابها بخبث : حسناً تعالي وذهبت خلفة وهي تزدرد لعابها "كذبت عليه.... هي تموت خوف منها" وحين دخلت كانت تنظر الي ما حولها خشية ان يخيفها شيء نظر روبرت اليها وقال لم يفت الاوان على التراجع التفتت اليه وقالت بحدة قلت لك انني لست خائفة ثم قفز شيء مخيف عليها كان هيكل عظمي مرتدي عباءة سوداء مخيييف جدا صاحت هايدي بخوف وقفزت بحظن روبرت واغلقت عينيها نظر روبرت اليها باستغراب واحتظنها قائلا لا تخافين ما كان علي احظارك هنا بدأت عينيها بالامتلاء بالدموع من خوفها وهي لاتزال في على نفس وضعيتها ادار روبرت وجهها نحوه ومسح دموعها وقال لها لا يوجد شيء مخيف فأنا الى جانبك "ياعيني على الدلال" فتحت عينيها وهو لا يزال ممسكا بها وينظر اليها بحنان اقترب وجهها من وجهه وكانت تحس بانفاسه وهو ينظر الى عينيها وقد استسلم لهما الى ان خرجا من اللعبة وانتبها على الموقف ونفرا مبتعدين عن بعظهما وقد احست هايدي بارتياح كونها نجت من الموقف الذي وضعت فيه وقلبها لا يزال ينبض بسرعة كبيرة " اهو الخوف ام شيء آخر هل يعقل ..... " كانت تلك كلماتها في نفسها وهي تسمك بقلبها اما روبرت فلا تزال نظرات عينيها اليه لا تغادر ذهنه وكأنها المرة الاولى التي يشعر بالضعف والاستسلام لعواطفه هكذا "لماذا كل ما تنظر الي اشعر بهذا الشعور كيف استطاعت ان تحتل تفكيري ؟ هل كان جون محقا ؟! هل وقعت بحبها !" كانت كلمات روبرت في نفسه وهو ينظر اليها وهي لا تزال مصدومة من الموقف هذا قطع شرودهما قدوم جون وسلوى بعد ان خرجا من لعبة الافعوانية واخذا بالبحث عنهما انتبه الاخيران الى شرود هايدي وروبرت فقررت سلوى ان تعبث معهما فصاحت فيهما بصوت عالي ومفاجيء: ماذا تفعلان؟ هايدي وقد افاقت من شرودها وانتبهت على سلوى وفزعت من قدومها المفاجئ: سلوى .... الا يكفيني رعبا اليوم... لما فعلتي هذا سلوى بمكر : اوووه انا اسفة... ولكنني وجدتك في عالم الاحلام فقررت اعادتك الى الواقع هل ما فعلته خاطئ! روبرت محاولا تغيير الموضوع : هل استمتعتما باللعبة يا اطفال ؟! سلوى بمزاح: اجل يا ابي ... ولكن صاحبك الشهم هنا ... استمر بالصراخ طوال اللعبة ... وكأنها نهاية العالم ! جون بمزاح: من الذي استمر بالصراخ ... الست انت من كاد قلبها ان يقع من الافعوانية سلوى وقد ضربته على كتفه للمزاح: هه دمك خفيف هايدي وهي تشعر بالتعب: حسنا فلنجلس ولنشرب شيئا سلوى: اجل فانا متعبة وفي الكافتيريا ذهب روبرت وجون لاحظار الفشار والعصير بينما سلوى وهايدي ذهبا ليحجزا مكاناً للجلوس انتبهت سلوى على شرود هايدي منذ ان رأتها امام لعبة النفق المرعب وسألتها بقلق: هايدي .. ما بك ؟ هايدي بتوتر: ها .. لا ..لا شيء ولكنني لعبت لعبة نفق الرعب وخفت قليلا سلوى بمكر: وهل كان روبرت معك ليحميكي؟ هايدي باستنكار :هه ومن قال بانني بحاجة الى حماية ... ثم انه كان معي ... كيف اتركه والعب وحدي؟ سلوى وقد تصنعت البكاء: يا عيني ... اتخافين عليه من الوحدة هايدي وقد رمت عليها بالمنديل الذي امامها : كفي عن المزاح ثم قالت سلوى بجدية : هايدي بلا مزاح... ما رأيك بروبرت "وفي هذه الاثناء كان روبرت وجون قد توجها الى مكان جلوس الفتيات " هايدي بارتباك: من اي ناحية تقصدين ؟! سلوى : ليس من ناحية معينة ... اعني ما رأيك به كفتىً وحسب هايدي وقد اشاحت بنظرها الى جهة كتفها الايمن : انه فتى مهذب وكريم وطيب القلب وبسيط ولكنه مغرور احياناً ثم اردفت سلوى بمكر: وهل تضنينه فتىً وسيم "في هذه الاثناء كان روبرت قد سمع كلام سلوى وتوقف هو وجون بدون ان تحس الفتيات " هايدي برتباك: وما دخل وسامته برأيي به ثم قالت سلوى بخبث: اذا انت تعترفين هايدي باستنكار: بماذا ؟! سلوى : بانه فتى وسيم ! هايدي وقد ظربتها : كفي عن هذا الكلام ثم قاطع روبرت هذا الحديث وقال ومن هو ذاك الوسيم ! قالت هايدي بارتباك ولا تعرف ما تقول : ها... لا لا كانت سلوى تحدثني عن احد اقربائها ! ونظرت هايدي نحو سلوى وهي تشير الى رقبتها وكأنها تقول اذا قلت شيئا ساقتلك فهمت سلوى الامر وازدرت لعابها وأيدت كلام هايدي روبرت بخبث: هكذا .. اذاً كنت اضن بانني سمعت اسمي بالحديث هايدي بلا مبالاة: ومن تحدث عنك.. يبدو ان غرورك قد اسمعك اشياء لا وجود لها واوشحت بنظرها بقلق الى الجهة المعاكسة وقطع هذا الكلام جون وقال حسناً فلنتاول الفشار قبل ان يبرد ومضى باقي اليوم بشكل عادي وفي وقت خروجهما ارادت هايدي بان تتصل بسائقها كي يأتي ويأخذها الا ان روبرت قد اصر على ايصالها بنفسه ودامت محاولة اقناعها طويلا حتى استسلمت ورضيت بان يوصلها اوصل روبرت جون وسلوى الى المنزل اولاً وبقيت هايدي في الاخير وفي اثناءالطريق الى منزلها اوقف روبرت السيارة فجأة ونظر الى هايدي نظرة لم تفهمها قالت له باستغراب: لما اوقفت السيارة ؟؟؟؟ اخرج روبرت شيئا من جيبة وقال لها اعطيي يديك! نظرت اليه باستغراب اكبر وقالت بحدة : ماذا! قال لها بصوت هادئ: اعطيني يديك... لا تقلقي اعطته يديها بتوتر وقلق ثم البسها سواراً فظي اللون جميييل جدا واردف قائلا:ليكن هذا السوار بمثابة مفتاح الامل لك ... في كل حلقة ضعي شيئا يخص من تحبينهم وسيكتمل ليعبر عن قلبك نظرت اليه بحنان وقد ادمعت عينيها وقالت: انها جميلة جداً شكرا لك "اتذكرون عندما استأذنها فجأة وتركها لبضع دقائق.. كان بجوارهما محلا لبيع الاكسسوارات الفضية .. واخذها هدية لها " ظل الاثنان ينظران الى بعظهما بحنان وكأنهما يريدان من الزمن ان يتوقف كي يستمتعا بهذه اللحظات الجميلة قالت له هايدي كيف لي ان ارد مثل هذا الجميل ؟ اجابها بهدوء:ليس عليك ذلك ثم قالت : لا بل يجب علي ان ارده لك ... فاقتربت منه وقبلته على خدّه قبلة رقيقة توسعت عيني روبرت من ما فعلته ونظر اليها بحنان وكأنه يريد ان يقول لها شيئا ولكنه حاول تغيير الموضوع وقال: لنذهب علي ان اوصلك الى منزلك قبل ان تتأخري قالت مبتسمة اجل وعند وصولها الى منزلها نظرت اليه بابتسامة جميلة وقالت له تصبح على خير اراك بعدد عطلة الاسبوع اجابها : تصبحين على خير ودخلت الى منزلها وقلبها هذه المرة قد تغيرت نبظاته وكأنها تنبض باسم شخص واحد وهو روبرت قالت في نفسها" لقد حدث ما لم اتوقعه ... ان ينبض قلبي لشخص غيري .. " اما روبرت من الناحية الاخرى فلمس خده الذي قبلته هايدي وقال في نفسه: هذا لا يصدق... لقد قلبت كياني هذه الفتاة!!! ^ ^ ^ ^ ^ ^ ولهنا بيكمل البارت السابع حتى ما تملون شنو رأيكم ؟ مودتي |
#55
| ||
| ||
:88: إيه الخجل ده كله.. حطي بارت كمان..أرجوكِ
__________________ سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ساغرقك اليوم عشقاً~كتب فابدع | غالب النهاري | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 13 | 02-08-2012 07:08 PM |
أريد حباً وحبيباً | سائد | مواضيع عامة | 7 | 10-16-2010 06:21 AM |
احببته حباً... | قلب فلسطين النابض | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 06-27-2008 05:21 AM |
عشرة أسرار تجذب الاشخاض تجاهك | مملكة عز | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 8 | 08-15-2007 03:10 PM |