![]() |
|
نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية |
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#36
| ||
| ||
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ العَذَابُ الأَلِيمُ (50) [سورة الحِجر]. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ، تَهْدِي بِها قُلُوبَنا، وَتَجْمَعُ بِها أَمْرَنا، وَتَلُمُّ بِها شَعْثَنا، وَتَحْفَظُ بِها غَائِبَنا، وَتَرْفَعُ بِها شَاهِدَنا، وَتُبَيِّضُ بِها وُجُوهَنا، وَتُزَكِّي بِها أَعْمَالَنا، وَتُلْهِمُنا بِها رُشْدَنا، وَتَرُدُّ بِها أُلْفَتَنا، وَتَعْصِمُنا بِها مِنْ كُلِّ سُوءٍ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَرْفَعَ ذِكْرَنا، وَتَضَعَ وِزْرَنا، وَتُطَهِّرَ قُلُوبَنا، وَتُحَصِّنَ فُرُوجَنا، وَتَغْفِرَ ذُنُوبَنا، وَنَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ العُلَى مِنَ الْجَنَّةِ. اللَّهُمَّزِدْنَا وَلاَ تُنْقِصْنا، وَأَكْرِمْنا وَلاَ تُهِنّا، وَأَعْطِنا وَلاَ تَحْرِمْنا، وَآثِرْنا وَلاَ تُؤْثِر عَلَيْنا. اللَّهُمَّ أَعِنّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَأَحْسِنْ عَاقِبَتَنا فِي الأُمُورِ كُلِّها، وَأَجِرْنا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَلَّغَتنا رَمَضَان وَأَعَنْتَنَا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيامِهِ، اللَّهُمَّتَقَبَّلْهُ مِنَّا وَاجْعَلْنَا بَعْدَهُ خَيْراً مِمَّا كُنَّا فِيهِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
#37
| ||
| ||
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ العَذَابُ الأَلِيمُ (50) [سورة الحِجر]. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِجَمِيعِ مَوْتَى الْمُسْلِمِينَ، الّذِينَ شَهِدُوا لَكَ بِالوَحْدَانِيَّةِ، وَلِنَبِيِّكَ بِالرِّسَالَةِ، وَمَاتُوا عَلَّى ذَلِكَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ، وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُمْ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُمْ، وَاغْسِلْهُمْ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالبَرَدِ، وَنَقِّهِمْ مَنَ الذُّنُوبِ وَالْخَطَايا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ. اللَّهُمَّ جَازِهِمْ بِالْحَسَناتِ إِحْسَاناً، وَبِالسَيِّئاتِ عَفْواً وَغُفَرَاناً، حَتَّى يَكُونُوا فِي بُطُونِ الأَلْحَادِ مُطْمَئِنِّينَ، وَعِنْدَ قِيَامِ الأَشْهَادِ مِنَ الآمِنِينَ. اللَّهُمَّ انْقُلْهُم مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ، وَمَرَاتِعِ الدُّودِ، إِلَى جَنّاتِكَ جَنّاتِ الْخُلُودِ، فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ، وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ، وَظِلٍّ مَمْدُودٍ، وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ. اللَّهُمَّ لاَ تَفْتِنّا بَعْدَهُم، وَاغْفِرْ لَنا وَلَهُمِ، وَارْحَمْنا إِذَا صِرْنا إِلى مَا صَارُوا إِلَيْهِ. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَلَّغَتنا رَمَضَان وَأَعَنْتَنَا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيامِهِ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْهُ مِنَّا وَاجْعَلْنَا بَعْدَهُ خَيْراً مِمَّا كُنَّا فِيهِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
#38
| ||
| ||
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ العَذَابُ الأَلِيمُ (50) [سورة الحِجر]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنْ تَرْزُقَنِي تَمَامَ الوُضُوءِ، وَتَمَامَ الصَّلاَةِ، وَتَمَامَ العِبَادَاتِ وَالطَّاعَاتِ، وَأَنْ تَمُنَّ عَلَيَّ بِتَمَامِ رِضْوَانِكَ، وَتَمَامِ مَغْفِرَتِكَ وَإِحْسَانِكَ، وَتَمَامِ العَافِيَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيا وَالآخِرَةِ. اللَّهُمَّ أَعْطِنِي كِتَابِي بِيَمِينِي، وَبَيِّضْ وَجْهِي يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ، وَأَغِثْنِي بِرَحْمَتِكَ وَجَنِّبْنِي عَذَابَكَ، وَثَبِّتْ قَدَمَيَّ يَوْمَ تَزِلُّ الأَقْدَامُ، وَاجْعَلْنِي مِنْ عِبَادِكَ الْمُفْلِحِينَ. اللَّهُمَّ إِنِّي رَضِيتُ بِكَ رَبّاً، وَباِلإِسْلاَم ِديِناً، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولاً نَبِيّاً، فَاجْعَلْنِي يَا رَبِّ مِمَّنْ رَضِيتَ لَهُمْ يَوْمَ القِيَامَةِ قَوْلاً، وَأَدْخَلْتَهُمْ مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ، وَرَضِيتَ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْكَ فِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَلَّغَتنا رَمَضَان وَأَعَنْتَنَا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيامِهِ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْهُ مِنَّا وَاجْعَلْنَا بَعْدَهُ خَيْراً مِمَّا كُنَّا فِيهِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
#39
| ||
| ||
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ (49) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ العَذَابُ الأَلِيمُ (50) [سورة الحِجر]. اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنا ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَمّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ كَرْباً إِلاَّ نَفَّسْتَهُ، وَلاَ مَيْتاً إِلاَّ رَحِمْتَهُ، وَلاَ مَرِيضاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَلاَ دَيْناً إِلاَّ قَضَيْتَهُ، وَلاَ غَائِباً إِلاَّ حَفِظْتَهُ وَرَدَدْتَّهُ، وَلاَ مُجَاهِداً فِي سَبِيلِكَ إِلاَّ نَصَرْتَهُ، وَلاَ عَدُوّاً إِلاَّ أَهْلَكْتَهُ، وَلاَ طَاغِيَةً إِلاَّ قَصَمْتَهُ، ولاَ ضَالاًّ إِلاَّ هَدَيْتَهُ، وَلاَ مَظْلُوماً إِلاَّ أَيَّدْتَهُ، وَلاَ ظَالِماً إِلاَّ خَذَلْتَهُ، وَلاَ عَسِيراً إِلاَّ يَسَّرْتَهُ، وَلاَ وَلَداً إِلاَّ أَصْلَحْتَهُ، وَلاَ عَيْباً إِلاَّ سَتَرْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيا وَالآخِرَةِ هِيَ لَكَ رِضاً وَلَنا فِيها صَلاَحٌ إِلاَّ أَعَنْتَنا عَلَى قَضَائِهَا وَيَسَّرْتَهَا لَنا، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللَّهُمَّ وَاجْعَلنَا مِمَّنْ دَعَاكَ فَأَجَبْتَهُ، وَتَضَرَّعَ إِلَيْكَ فَرَحِمْتَهُ، وَسَأَلَكَ فَأَعْطَيْتَهُ، وَتَوَكَّلَ عَلَيْكَ فَكَفَيْتَهُ، وَإِلى حُلُولِ دَارِكَ دَارِ السَّلاَمِ أَدْنَيْتَهُ. اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَلَّغَتنا رَمَضَان وَأَعَنْتَنَا عَلَى صِيَامِهِ وَقِيامِهِ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْهُ مِنَّا وَاجْعَلْنَا بَعْدَهُ خَيْراً مِمَّا كُنَّا فِيهِ اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. |
#40
| ||
| ||
![]() استغفر الله العظيم ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مدينه تجري من تحتها الانهار في ايران(اللهم ارزقنا الجنة يارب) | عفاف1111 | موسوعة الصور | 10 | 07-16-2012 09:47 PM |
اللهم أشفها وعافها يارب | touch | نور الإسلام - | 1 | 04-07-2006 09:01 PM |