|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#66
| ||
| ||
مشكووورة على مروركم عسولات ***الجزء التاسع*** عند دخول ريلينا الى المنزل .. اندهشت من ما رأته فقد رأت نوين وهايلد ودورثي وجميع جنود الكاندام الاربعة واقفين وقالو بصوت واحد **عيد ميلاد سعيد** اندهشت ريلينا منهم وتذكرت بان اليوم هو عيد ميلادها قالت لهم بدهشة : لقد فاجأتموني .. ليو بابتسامة : وهذا هو المطلوب توجه اليها وقبلها على جبهتها قائلاً ... عيد ميلاد سعيد يا حبيبتي .. واتمنى ان تكون حياتك خالية من الاحزان... ريلينا : شكرا وهنأها الجميع على عيد ميلادها احتفلو بهذا اليوم السعيد وقدمو لها احلى الهدايا ولكنها لم تكن سعيدة وبالكاد كانت تبتسم لجعلهم يشعرون بالسعادة من اجلها ....... وبعد انتهاء حفل عيد الميلاد ذهبت الى غرفتها واخذت حماما ساخنا ليساعدها على الاسترخاء بعد عناء يوم طويل وما ان خرجت لتسريح شعرها حتى انتبهت الى نافذة غرفتها المفتوحة توجهت نحوها باستغراب " لانها لم تفتحها عند دخولها" وضنت الرياح قد فتحتها وانها لم تحكم اغلاقها وما ان ذهبت الى شرفة غرفتها حتى لمحت..... ورودا بيضاء جميلة موضوعة على الشرفة وسواراً فضيا غاية في الجمال وورقة مكتوب عليها happy birthday ما ان رأت الخط الذي خطته يدان الكاتب حتى رعش قلبها نظرت يمينا وشمالا كي ترى من حولها ولكنها لم تجد احد شممت الورود التي كانت برائحة زكية للغاية وقالت بصوت مسموع وهي تبتسم " انا اعرف بانك هنا .. واعدك بانني سأجدك" ودخلت الى داخل الغرفة وقامت باغلاق النافذة وفي هذه الاثناء كانت هناك عيون تراقب ماحدث.. واذا بالشخص يبتسم .. ويذهب وفي صباح اليوم التالي استيقظت ريلينا والشك الذي كان في قلبها قد تحول الى اليقين قامت من على فراشها بهدوء اخذت حماما باردا وما ان توجهت نحو المرآة لتسريح شعرها حتى سقطت عيناها على ورقتين موضوعه على المنضدة مكتوبة بنفس خط اليد ونفس الجمله "اللي متابع اجنحة كاندام اكثر من مرة .. يعرف انا عن اي شي اتكلم " **نعود** وقامت بتغيير ثيابها ارتدت: فستان اسود قصير يصل الى ما اسفل الركبة بقليل به فتحة من العنق على شكل رقم سبعة وحذاءً بكعب عالي وتركت شعرها منسدلا على ضهرها ولبست السوار الذي اخته مساء البارحة وقررت انها لن تخلعه بعد الان نزلت الى الاسفل وابتسامة بسيطة تعلو على شفتيها ولكنها لم ترى اخيها ولا نوين هذه المرة .. لأنها استيقظت قبلهم وبدات بتناول الفطور اتى اخيها ونوين واندهشا من رؤية ريلينا بنشاط كبير هذا اليوم والابتسامة الجميلة التي تزين وجهها ليو بابتسامة: صباح الخير ايتها النشيطة ريلينا: صباح النور ايها الكسول.. ليو: انظرو من يتحدث.. استيقظت مرة واحدة قبلي واصبحت انا الكسول ريلينا بمزاح: هكذا اذاً.. اجلس يا اخي ولا تدعني اذهب لاكمل نومتي ليو : حسنا ..حسنا .. سأجلس التفت الى نوين بسعادة لرؤية اخته الحبيبة وهي سعيدة والابتسامة التي تعلو على شفتيها تبين هذا نوين باستغراب : هل لي ان اسأل عن سبب ابتسامة اميرتنا الجميلة اليوم؟؟؟ ريلينا: ممممممممممم.. هل لي عدم الاجابة عن السؤال ليو: وهل لي ان اعيد السؤال ؟؟ ريلينا: وهل لي ان لا اجيبك ايضا ثم بدأت بالضحك على الموقف هذا والاثنان في دهشة توجهت اليهما وقالت : انا اليوم سعيدة .. لانني عرفت بانه لو غاب عني احد.. فهناك اشخاص الى جانبي يعوضون عن الغائب ... وانا احمد الله على وجودكم معي .. وآسفة لانني سببت الازعاج لكم في الآونة الاخيرة ليو ونوين بابتسامة : لا عليكي يا حبيبتي اخذت جزءا من الرغيف الذي يأكله ليو وقالت بمرح: انا سأذهب اليوم الى الجامعة لوحدي .. اريد ان اتمشى قليلا الاثنان: كما تشائين .. رافقتك السلامة ريلينا : الى اللقاء وما ان خرجت من القصر حتى بدأت بالسير باتجاه الجامعة وفي الطريق احست بوجود شخص يراقبها ابتسمت واكملت طريقها وطوال الطريق كانت تحس بالشخص الذي يرافقها كظلها اتجهت الى زقاق معزول وتوقفت قائلة هناك طريقتان الاولى ان تخرج نفسك بالحسنى والثانية ان تخرج نفسك.. ولكن بعد ان اخرجك بالقوة .. اختر احدهما لم تتلقى اي جواب وقالت بمكر : حسنا اذا.. اغمضت عينيها وبدأت بالتامل لتشعر بالمكان الذي يوجد فيه الشخص وفجاة قفزت الى هذا المكان ولكنها وجدت قطة صغيرة هربت مسرعة من خوفها ابتسمت قائلة: هل يعقل بانني اتوهم ؟؟؟ قاطع كلامها:" والان مالذي تفعله فتاة جميلة مثلك في زقاق معزول كهذا!!" التفتت لترى مجموعة من الرجال يبدو من مظهرهم بانهم لصوص ومحتالين نظرت اليهم ببرود ومشت في طريقها ومرّت منهم امسك احد الرجال من يديها بقوة قائلا بخبث: هل تضنين بانك ستذهبين هكذا يا حلوة؟؟ ريلينا ببرود: دع يدي يا هذا والا ستندم ! ضحك الرجل بسخرية هو ومن معه وقال : مالذي ستفعلينه بي.. هل ستضربيني بحقيبتك.. ام تتصلي بأمك؟؟ ريلينا بمكر: بل سأفعل ما هو اكثر من هذا .... وضربت هذا الرجل ضربة قوية جعلته يرتطم بالحائط الذي يبتعد عنه بمقدار 10 اقدام التفت باقي الرجال اليها بدهشة ونظرو اليها وهي تعدل هيئتها وتنفض التراب عن فستانها ثم نظرت الى الباقين قائلة بجمود: من التالي؟! اقترب شخص آخر وكان اضخم من الرجل الذي قبله وحاول ان يمسكها لكنها تلافت حركته برشاقة وضربته بحافة يدها على ظهره من ما ادى الى اغمائة عن الوعي لشدة الضربة ... التفت الباقين الى بعضهم بعجز واخرج احدهم مسدساً من خلف سترته قال لها بخبث: لنرى كيف ستنجين من هذا يا حلوة ! لم تتحرك اطلاقاً.. بل اكتفت بالابتسام قائلة: لم اكن اتصور بان الرجال بهذه الخسّة التي تجعلهم يرفعون السلاح في وجه امرأة... ولكن لا بأس لنرى ما لديك .. اوشك هذا الرجل على اطلاق النار لولا ... "ابتعدو عنها!!" نظر الرجال الى الرجل خلف ريلينا وقالو بغضب" وهل انت تحميها ؟" لم يشعر الرجل الا وبأقتراب ريلينا من الرجل حامل المسدس ووقفت في وجهه .. نظرت اليه بشكل مخيف.. قائلة: ومن قال بانني احتاج الى الحماية ؟؟ ضربت الرجل وجعلته يغمى عليه قال احد الرجال : لنهرب.. فتلك الفتاة مخيفة وهرب الرجال الباقين نظرت ريلينا الى المغمي عليهم واتصلت برجال الشرطة قائلة: هناك 3 سارقين مطلوبين للعدالة .. في الزقاقة العاشر.. تعالو وخذوهم بسرعة" واغلقت الهاتف التفتت الى الشخص الذي قال تلك الجملة قائلة: لم اكن بحاجة الى مساعدتك ماكس بدهشة: ومن قال هذا .. كيف فعلتي امراً كهذا ؟؟ ريلينا: من الافضل لك ان لا تعرف ..! ومشت امامه ماكس: ولمَ؟ التفتت ريلينا اليه وقالت : لانني عندها ساضطر الى قتلك... ابتسم ماكس وقال: حسنا اذا.. من الافضل لي عدم المعرفة ريلينا بتساؤل: والآن اخبرني مالذي اتي بك الى هنا.. هل لا تزال تراقبني ماكس: في الحقيقة ... بيتي قريب من هذه المنطقة..وما ان خرجت حتى رأيتك مع اولئك الحمقى واتيت اليكِ ريلينا بجمود: حسنا .. انتبهت ريلينا على سوارها وقد انخدشت منه احد الحلقات جراء قتالها مع اولئك الرجال .. قالت بغضب:سحقاً ماكس : مالامر؟؟؟ ريلينا: اوووه.. لقد خدشت سواري... انتبه على سوارها الذي ترتديه وقال بابتسامة : هل هو عزيز عليكِ ريلينا بابتسامة : اكثر من ما تتصور ... واتبسم وهو ينظر اليها وهي تحدق الى السوار بحنان ... تابعا طريقهما الى الجامعة بصمت .. وحين وصلا الى الجامعة رأتهما هايلد ودورثي واتو اليها مسرعين الاثنان: صباح الخير ريلينا .. ريلينا : صباح الخير هايلد بمكر: الن تعرفينا على صاحبك؟؟ ريلينا وقد انتبهت الى ماكس.. قالت: اووه انا اسفة .. اعرفكم .. هذا ماكس .. زميلي في الدراسة .. وهاتان دورثي وهايلد الاثنان : مرحبا ماكس ببرود: اهلا واردف قائلا: ارجو المعذرة ريلينا : لا عليك وما ان ذهب حتى ضربت هاليد ريلينا بمزاح على كتفها قائلة :اذا .. من هو يا ترى ؟ ريلينا ببرود:قلت لك.. انه زميل.. والآن دعوني اذهب.. فلدي محاظرات الى اللقاء والتفتت اليهم قائلة اراكم بعد انتهاء الدوام سنذهب للتسوق كما اتفقنا الاثنتان بسعادة : حسنا .. ننتظرك ! ذهبت ريلينا نحو القاعة الدراسية وجلست على مكانها بهدوء.. تفكر في كلام هايلد ودورثي عن ماكس... قالت بصوت مسموع بدون ان تعي : تلك المغفلتان .. كيف يتوقعون بانني اميل اليه!!!!!!!! ........: ومن هو الذي تيميلين اليه ؟! التفتت الى ماكس الذي كان قريبا منها ولكنها لم تكن تعلم ... ريلينا " سحقاً... ما هذه الورطة .. كيف ساتهرب من هذا الموقف"... فكرت قليلا واجابته ببرود: وما شأنك انت !! اقترب ماكس منها وقال بهدوء .. انت فعلا تحيريني يا ريلينا ... التفتت ريلينا وفتحت كتابها مدّعية قرائته وقالت بلا مبالاة : وكيف هذا ؟؟ جلس ماكس بقربها قائلاً: احيانا اراك مبتسمة ورقيقة وحنونة ... واحيانا اخرى ارى فيك الحزن والغضب والحقد والمرارة والرغبة في الانتقام.. لاجل شيء لا اعرفه .. ما سبب هذا ؟؟؟ اي شخص في الحقيقة انتِ يا ريلينا الاول....ام الثاني ؟؟؟ اغلقت ريلينا كتابها وفكرت في ما قاله ... ابتسمت ببرود وقالت له وهي تنظر اليه بنظرة شاحبة : انا لا احد .. لن اكون احداً حتى احقق ما اطمح اليه ... ماكس بحزن : وكيف هذا ؟؟؟ اعني مالذي ترغبين في تحقيقه ؟؟ ريلينا : هذا شئ لن اجيب عليه ... قالت له باستنكار : هل لي ان اسألك سؤال ؟ ماكس : ماهو؟ ريلينا : لمَ هذا الاصرار على معرفة ما يجول في داخلي .. اعني لنكن واقعيين .. نحن لم نعرف بعضنا سوى اقل من اسبوع واراك تتدخل في اموري .. وتنجح نجاحا يدهشني في هذا ..! ماكس بتوتر : في الحقيقة .. انا .. هه .. حتى انا لا اعرف لمَ افعل هذا... صدقيني .. في العادة انا لست من هذا النوع المتطفل .. ولكنني كلما رأيتك شعرت بالحاجة لمعرفتك اكثر.. ابتسم بسخرية قائلا .. وهذا يذكرني بشخص ما .. ريلينا باستغراب : ومن هذا الشخص ؟! ماكس : انه شخص عزيز علي جداً.. ريلينا بلهفة : واين هو الآن ؟؟؟ ماكس بحزن : هي الآن ليست موجودة .. ولكنني اعلم بانها ستعود.. انا متاكد ! ابتسمت ريلينا على كلامه قائلة : قلت هي ؟؟!!.. أكانت حبيبتك؟؟ اغمض ماكس عينيه محاولاً اخفاء توتره قائلا:في الحقيقة ..لم تكن علاقتنا كحبيب وحبيبة .. ولكنني كل ما اعرفه هو انني لا استطيع العيش من دونها ولهذا فأنا افعل احيانا اشياء انا متأكد من انها تزعجها ولكنني مجبر لم تفهم ريلينا من كلامه شيئا محددا فكان مبهما بالنسبة لها فكرت بما قاله واردفت قائلة : اذا علمت بانك تحبها .. فستجد لك الف عذر وعذر لما تفعله .. انا متاكدة ماكس: هل انتي واثقة من هذا ريلينا بثقة : بالتأكيد .. فالحب هو شئ يجعلك تشعر بانك تملك كل الدنيا حتى لو كنت لا تملك شيئا .. يجعلك تشعر بالامان حتى لو كنت وحيداً يجعلك تشعر بالسعادة حتى لو كنت في وسط عزاءً انه شيء وجداني جميل لايشعر اي شخص بقيمته ويفقده اشخاص كثيرون ... ماكس: يبدو من كلامك بانك كنت تحبينه كثيرا ريلينا : ولا ازال احبه .. فلن تخمد نيران الحقد .. ولا الموت حبي له ... لم يعلق ماكس على كلامها وشعر بالمرارة والحسرة ... قاطع كلامهم دخول الاستاذ الى القاعة وبدأ باعطائه المحاظرة وانتهى اليوم على عادته .. وبعد الدوام ذهبت ريلينا الى دورثي وهايلد قائلة : حسنا اذا .. هل نذهب .. هايلد: هيا بنا .. دورثي: من الجيد بانك تذكرتي .. كنا خائفتان من ان تقولي بانه لديك عمل عليك انهائه .. ريلينا: في الحقيقة .. هناك عمل علي انهائه هاليد ودورثي بغضب : ماذا ؟ ريلينا : ولكنني قررت ان اتركه اليوم وآتي معكما بدلا من هذا .. هل تريان كم انا احبكما .. هاليد ودورثي بمكر : اجل.. تحبيننا كثيرا ريلينا : حسنا .. لنذهب قبل ان اغير رأيي الاثنان : حسنا .. حسنا .. سوف نأتي ... ^ ^ ^ ^ لنعد بالاحداث قبل يومين .. بعد خروج ريلينا وجنود الكاندام من مدينة كوينز ... حاول رجاله اللحاق بهم ولكنهم عادو ادراجهم خائبين ... رأى كوينز الضرر الذي الحقه اولئك الاشخاص بمدينته ضرب على المنضدة بقوة وبغضب قائلا:كيف اخفقتم باللحاق بهم يا حمقى !!!!!!!!!! احد اعوانه: س... سيدي.. لقد كانت الطائرة سريعة جدا.. وذهبت قبل ان نستطيع ان نلمح نوعها ... كوينز بغضب:ايها الاغبياء.. كيف جعلتموهم ينجون بفعلتهم هذه.. لقد اخسرونا بهذه الفعلة عمل 3 اشهر ... والآن علينا اعادة ترميمها لقد اعادونا الى عمل المنتصف هل تعلمون مالذي فعلوه بنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قطع جاكسن ثورة غضب كوينز قائلا بهدوء: ارجو المعذرة يا سيدي .. انا ارى بان غضبك هذا لن يفيدنا بشئ .. علينا التفكير بطريقة للتخلص من هؤلاء الاشخاص وبسرعة كي لا يقاطعون عملنا مرة اخرى ... كوينز بغضب: وكيف هذا ؟ جاكسن : حسنا ... نقطة بدايتنا من هذا ...... وفتح من الحاسوب ملفاً .. يظهر من خلاله ... مشهدا تصويريا لما حدث اثناء مواجهة حدثت بين ريلينا والاشخاص الخمسة .. وفجاة اصبحت الى جانبهم ابتسم كوينز بمكر قائلا: هذا جيد.. من هنا نبدأ... وبدأ المختصون بتحليل الصوت الخارج .. والكلام .. ولكنها كانت بصعوبة بالغة .. إذ ان الانفجار قد أثر على متلقي الصوت في الكاميرات ...لهذا كان عليهم رؤية الاحداث مرارا وتكرارا حتى يتبين لهم هوية الاشخاص المتسببين بهذا ... ^ ^ ^ ^ ^ في مركز كبير للتسوق تجولت فيه 3 فراشات جميلة تتنقل من محل الى محل آخر لايملون من التسوق تدخل واحدة الى غرفة تبديل الثياب لتخرج بمئة شكل مختلف ... لترسى على ربع هذه الكمية الهائلة بعد ان جعلت مالكو المحل يصابون بالارهاق من تلبية مطالبهم ... نظرت ريلينا الى فستان ابيض جميل تأملته كثيرا ... دورثي: يمكنك شرائة ... التفتت ريلينا الى الجهة الاخرى قائلة: انت تعلمين بوجهة نظري من هذه الناحية دورثي: الى متى سيبقى هذا الحزن يا ريلينا ؟؟؟ هل ستضلين مصرة على سواد الليل الذي يطغى على همومك يا عزيزتي ؟؟؟ ريلينا : اجل.. في نفسها " على الاقل حتى اتأكد من ما في داخلي " خرج الثلاثة وفي ايديهم اكثر من كيس مملوء بانواع الالبسة....... وعادو الى منازلهم ينشدون الراحة بعد يوم طويل ملئ بالتعب " والتنقيب عن الملابس الشيك..ههه" وفي المساء اخذت ريلينا حماما دافئا لتسترخي ... خرجت من الحمام مغطية جسدها بمنشفة متوسطة الحجم وتوجهت الى الخزانة لترتدي ثياب نوما ولكن فجاة .. حدث شيئ منعها من هذا ما هو يا ترى ؟؟؟ الجواب في الجزء القادم ... مودتي |
#67
| ||
| ||
هي هي اني اوله يافرحتي البارت تحفه نزلي التكمله بسرعه ماهو ياتري؟ الفستان الابيض الذي شافته جابه هيرو له
__________________ |
#68
| ||
| ||
البرات روعه حلو واستني التكمله ان شاء الله ما تتاخري علينا |
#69
| ||
| ||
مشكووووورة يا حلوين على مروركم الحلو وبكرة بانزل التكملة مودتي |
#70
| ||
| ||
البارت كتيييير روعة وأعتذر للتأخير لكن كنت أجرب التصطيب للحاسوب..
__________________ سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة كاندامية لحظات بين صفحات الالم | شمعة الذكريات | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 42 | 06-13-2012 02:28 PM |
احلى واجمل قصة كاندامية | white_rose | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 23 | 06-09-2012 05:58 PM |
طرق جديدة للتعبير عن الحب بين الزوجين | alassiya | مواضيع عامة | 5 | 05-08-2007 02:34 AM |
طرق جديدة للتعبير عن الحب بين الزوجين | alassiya | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 03-18-2007 04:53 AM |