|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
| ||
| ||
|
#17
| ||
| ||
اقتباس:
اولا اشكرك جزيل الشكر على المداخلة والنقد وابداء رأيك بالقصة ثانيا الحقيقة انا اؤيد الاخ أبو آدم في رده عليك الاخفاق هو فشل في تحقيق امر ما وفشل تلك الطفلة في تعلم السباحة والذي كان يتكرر في كل حركة وثانية هو اخفاق ايضا اذن لغويا كلمة اخفاقات في النص صحيحة ومثل ماقلت اكيد ان النص له معنى ومغزى معين وليس مجرد سرد لواقعة حدثت على الشاطيء لكن الاصح ان نأخذ المغزى من القصة، لا نأول جزء ونترك الباقي كما فعلت انت توقعت اني اقصد الاخفاقات التي نتعرض لها بالحياة وهذا صحيح والطفلة ايضا في نفس الوقت قد تمثل ملايين البشر اما عن التساؤل الاخير والذي رأيت ان الاستغناء عنه او استبداله افضل بالنسبة لي هذا التساؤل هو أهم مافي النص لانه الاجابة عليه قد تعطي الأمل لتلك الطفلة في تعلم السباحة والبراعة فيها في المرات القادمة عندما يتكرر قدومها للبحر وما أردت ايصاله هنا هو أننا كثيرا ما نعقد مقارنات بيننا البعض وقد نصاب بالاحباط في حين ان هذه المقارنات غير منطقية من الأساس لأن لكل منا ظروفه وكذلك اتناول في النص طريقة من طرق التربية الغير صحيحة بالنهاية اشكرك واتمنى ان تروق لك كتاباتي القادمة هذه اول مرة اكتب فيها قصة قصيرة اعذرني
__________________ |
#18
| ||
| ||
لكن الاصح ان نأخذ المغزى من القصة، لا نأول جزء ونترك الباقي كما فعلت انت!!!! حياك الله ومشكور
__________________ |
#19
| ||
| ||
اقتباس:
هناك أمر مهم جداً بالنسبة للناقد أنه لا يسأل الكاتب ماذا قصدت من هذه وتلك ثم يبدأ فى وضع تحليله الناقد سيدى الكريم يضع تصوراته ومفاهيمه ويبدأ بتطبيقها على مفردات النص وخباياه ويستعرض قرائته الذاتية واستشفافاته لما وراء الكلمات ويحاول الدخول إلى ماوراء الكتابة والمفهوم منها وأنا دارس للأدب الإنجليزى وللنقد بطبيعة الحال ربما كان هذا منذ زمن ولكن بطبيعة إندماجى فى عالم الكتابة نوعاً ما فهناك شىء ما بقى بداخلى من ناحية التذوق الأدبى فلا يجوز أن أفسر الكلمات والتعبيرات فيقول قائل ربما قصد الكاتب شىء آخر !!! [ اقتباس:
ولكن أحياناً الخروج على القوانين وهتك عرض المتعارف عليه يكون أكثر تشويقاً ورومانسية بمعنى أنك وجدت تساؤلها فى النهاية روتينى وليس به أى صدمة ولا متعة ولكنى وجدت أن القصة لا تحتاج هنا لصدمة فالسؤال الأخير هذا وجد بداخلى منطلقاً يجعلنى كلما قرأت نهاية القصة وسؤال البنت الذى يظل بلا جواب فلا نعرف إن كانت هى فاشلة فيما أرادته أم أن الطفل متدرب ذكى أم أن له سوابق فشل يجعلنى السؤال أترك نظرتى إلى الشاشة وأفكر فى حياتى نفسها ونظرتى إلى الناجحين من حولى هل كانت لهم سوابق فشل أم أن فشلى هذا فى المسألة المعينة هو سبق خاص بى لم يأته أحد قبلى من العالمين!!! وبذلك أستطيع أن أقول لك أنه سؤال فلسفى عميق للغاية ذلك الذى تنتهى به القصة وانا على ذلك من الشاهدين |
#20
| ||
| ||
وإذا أذنت لى أحب أن تقرأ قصة حكاية بلد الموجود رابطها فى توقيعى وتبدى رأيك
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |