|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هما الثنائي الأحلى في نظرك ؟!! | |||
آني و راي | 20 | 71.43% | |
جوان و كاي | 3 | 10.71% | |
روكسان و ليوناردو | 2 | 7.14% | |
جيسي و نايجل | 1 | 3.57% | |
سامنتا و مارتن | 1 | 3.57% | |
لافيندر و كايسي | 0 | 0% | |
لارا و نيـو | 1 | 3.57% | |
كاين و أكيرا | 0 | 0% | |
المصوتون: 28. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
| ||
| ||
Part 9 I'm an angel, I'm a devil I am sometimes in between I'm as bad it can get And good as it can be Sometimes I'm a million colors Sometimes I'm black and white I am all extremes Try figure me out you never can There's so many things I am</B> \\ اليوم هو الأول من مارس .. الساعة الآن الخامسة مساءاً .. آلاسكــا - المنطقة الشمالية ] الظلام يغطي كل شيء يتحرك ظلان بين الأشجار بخفة مدهشة اقترباً من مبنى عالٍ حينها توقف الاثنان لمراقبة الأجواء همس الأول للثاني : هييي موروني .. لِم لَم يأتي رفيقك معنا ؟! لم يرد عليه مارتن و قد استعر قلق خفي في أعماقه أعاد بيتر السؤال ,فأمسكه مارتن من قميصه حتى شعر بيتر بأنفاسه الباردة تصفع وجهه بغضب , قائلاً : لا تثر أعصابي ,بيتر ..لنكن زملاء عمل فحسب ..إن فشلت هذه المهمة فهذا ذنبك .. أما رفيقي –صمت لبرهة و قد شخص ببصره للسحب الرمادية المنتشرة في السماء – فـدعك منه .. هو يستطيع تدبـر أموره . على الرغم من النبرة الهادئة التي نطق عبارته بها إلا أن القلق قد بلغ مبلغه و خصوصاً مع تلك النظرة التي رآها في عيون كاي .. كان ينوي على شيء غير المهمة .. هو متأكد ..إنه أول صديق له في هذه المنظمة .. يعرفه جيداً و هو من عرفه على ليو , حيث أصبح الاثنان من أعز أصدقائه تنهد مارتن و هو شارد فقال بيتر و هو يضع يده على كتفه قائلاً بجدية : لا تقلق على صديقك فهو كما قلت أنت يستطيع تدبر أموره .. ابتسم ليو و أكملا المراقبة \\
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#122
| ||
| ||
: : كان السكون يخيم على المكان عندما سمعوا صوت طلق ناري نظر الاثنين لبعضهما بترقب لأي خطوة لكن لا شيء عاد السكون مرة أخرى همس مارتن لـ بيتر : ما توقعاتك لما حدث ؟ أجابه بيتر بنفس الهمس : لا أدري .. لربما تهور زميلك . عض مارتن على شفتيه و هو يفكر : لا .. كاي لا يفعلها .. فهو يبغض إراقة الدماء مهما حدث .. و هو آخر ما يفكر فيه .. مهمتنا مراقبة المصنع من الخارج ريثما يجلب كاي المعلومات و حسب – تذكر عندما حدث أنجل كاي بعد الاجتماع وحدهما و تمتم بصوت مسموع – تباً .. و مع تلفظه لآخر حروف الكلمة حتى بدأ صوت لتبادل إطلاق نار و كأن كلمته كانت الشـرارة لاشتعال فتيـل حرب .. داميــــة حاول مارتن و بيتر رؤية أي شيء بمنظاريهما بيتر بملل : مارتن .. فلنقترب . رد عليه بنبرة قلقة : و لكننا لا ندري ما إذا كان كاي سبب هذا أم لا .. و التعليمات . أمسكه بيتر من يده كالطفل و هو يقول بحنق : ألم تخرق القواعد من قبل ؟! لم يجادله مارتن و مضى معه وصلا لجدار ذلك المصنع و أخرجا أدواتهما و بدأا بتسلقه و بمنتهى الخفة دقيقتان و كان الاثنان قد هبطا داخل المصنع و عندما التفتا .. كانت المفاجـأة فقد توقف إطلاق النار جزئياً عض بيتر شفتيه و هو يفكر بحنق : ما هذه الورطة ؟ فـأمامهم بالضبط كان يوجد بعض الرجال يرتدون الملابس الرسمية للمصنع و يتبادلون إطلاق النار مع أشخاص آخرون لم يروا من موقعهم إلا اثنين أو ثلاثة يرتدون الملابس السوداء و قد توقف بعض عمال المصنع عن إطلاق النار عندما رأوهم ثم توقف الجميع فقد كان مارتن و بيتر كبقعة حبر وسط الثلوج توجه إليهم أربعة رجال من المصنع بينما عاد البقية للهجوم دار قتال شرس بين مارتن و بيتر و الأربعة رجال و لكن أربعة على اثنين لم تكن المواجهة متكافئة و لكن انضم للأربعة رجال رجلان آخران ممن يرتدون الملابس السوداء و هكذا أصبح القتال متكافئاً و بعدما انتهى مارتن و بيتر و هذان الرجلان قال أحدهما : ما مهمتكما هنا ؟ رد بيتر بعدائية : ليس من شـ قاطعه مارتن بهدوء و هو يلتفت إليه : من أي قسم أنتم ؟. رد نفس الرجل:قسم روسيا.. نحن هنا من أجل مهمة يونا .. – أكمل بخفوت-أشك أنك تعرفها ؟ صدم مارتن و تمتم بدهشة : يـو .. يـونــا .. فريق أنجل الأول .. رد الرجل الثاني بتهكم : يبدو أنك تعلم الكثيـر .. لكن مهما كانت مهمتكما .. فعليكما المغادرة في الحال . بيتر بعصبية : و لكننا هنا من أجل مـ قاطع الجميع صوت هادر : كفوا عن الجدال .. أنتم في ساحة معركة هتف مارتن : كــاي كاي بنظراتِ غاضبة : ما الذي أتي بكما إلى هنا بحق الجحيم ؟ .. لماذا لم تبقيا في الخارج مارتن بارتباك : لقد قلقنا . رمقه كاي باستهزاء و كأنما لم يعجبه العذر قال الرجل الأول بتعجب : كاي لم يجبه كاي و لكنه قال بصرامة : أؤكد أن هذا ليس وقتاً مناسباً للنقاش و لا للتحية .. يوري ابتسم يوري و قال : لم أكن سأحييك أبداً كاي تحرك جانب فمه بابتسامة خفيفة و لم يعقب همس الرجل الثاني لـ يوري فقال هذا الأخيـر : فلنذهب للجهة الأخرى و توجه الخمسة للجهة الأخرى من المصنع حيث الهدوء قال يوري ببرود : كاي .. خذ رفاقك و ارحلوا من هنا كاي بحدة : لماذا أنتم هنا .. في ألاسكا .. أمازلتم تتابعون تلك القضية رد رفيق يوري : لا شأن لك أيها المتحذلق أسكته يوري بنظرة باردة منه فصمت على مضض و أشاح بوجهه عنهم تنهد يوري و قال : كاي .. إن جميع الخيوط متشابكة و لذا اسبقونا أنتم لمقر ألاسكا و نحن سننهي الأمر هنا و نلحق بكم كاي ببرود و عناد : نحن أيضاً لدينا مهمةُ هنا , مهمة عاجلة . صرخ يوري به : ألا تفهم ما أقول أيها الصغيـر ؟! ..ارحل ..هذا أفضل لك :: سيد سيجي.. علينا الانسحاب أعدادهم في تزايد .. و هناك كثير من المصابين :: انطلق هذا الصوت من ساعة رفيق يوري الرقمية فقال سيجي : يوري , علينا المغادرة جز يوري على أسنانه الأمامية و هو يقول : هيا بنا تحرك الجميع من مكانهم ليغادروا المكان بأقصى سرعة انطلق يوري و رفيقه و ورائهم كاي , مارتن و بيتر همس كاي لـ يوري : ألن تخبرني عما كنتم تفعلونه هنا ابتسم يوري و قال بنبرة مستفزة : ليس من شأنك فصمت كاي بتفكيـر التقطت أذنه صوت مسدس يعد للإطلاق فالتفت بحدة لم يكن وحدة من التفت بل الجميع كان يوجد ثلاثة رجال يمسكون بالأسلحة و يبتسمون بشـر كانت المنطقة مكشوفة بالكامل و لا شيء للاختباء من تلك الفوهات المستعدة للإطلاق و بالفعل بدأ الإطلاق و لكن أحداً من الخمسة لم يكونوا في مواقعهم يوري و سيجي تنحيا لليسار و البقية توجهوا للجهة الأخرى امتلأ الفناء الخلفي للمصنع بالرجال سواء جنود هال " عمال المصنع " أو عملاء يوري .. و كأنما انتقل القتال إلى هناك اختبأ مارتن كاي وراء بعض الأشجار العالية المحيطة بالظلال نظر كاي حوله و سأل : أين بيتر ؟ مارتن بملل : رأيته يذهب مع ذلك الرجل ؟ تنهد كاي و قال لـ مارتن : آه .. يوري – صمت قليلاً و هو يراقب الوضع في الخارج ثم التفت لـ مارتن و أردف – و أين أسلحتك ؟ التفت مارتن بوسطه ليحضر شيئاً من خلف ظهره لاحظ أنه لا يحمل شيئاً على ظهره فاتسعت عيناه بارتباك و فهم كاي الأمر ظل ينظر لـ مارتن بغيظ و هو يضغط على قبضة يده اليمنى بحنق تجاوزه مارتن و هو يخرج من الظلام اللذان كانا يتخفيان به أمسك كاي بمرفقه و أعاده للظلام فتح كاي فمه ليعنفه و لكن .. لم يخرج أي صوت من حلقه سوى شهقة و اكتست ملامحه بالصدمة و الألم قبل أن تتفجر بقعة من الدم الأحمر القاني بمنتصف صدره تماماً
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#123
| ||
| ||
و ازدادت ضجة الرصاصات و .. بمنتهى العنـف . كانت آني حينها جالسة أمام شاشة حاسوبها و قد تركزت حواسها كلها في عينيها و أصابعها التي تنقر ما بين فترة و أخرى على أزرار لوحة المفاتيح ارتجفت و هي تشعر بألم شديد في صدرها وقفت بحدة مما أدري لسقوط مقعدها للوراء محدثاً صوتاً مزعجاً و هي تمسك بياقة قميصها و تحاول أن تتنفس بذلت جهداً خارقاً للوصول لباب غرفتها حينها انهارت على ركبتيها " كـــأي فـي خـطـر " هذا ما جال ببالها بث فيها هذا الخاطر بعض القوة لتنهض و تتوجه لغرفة نايجل بخطوات ثقيلة بطيـئـة و بكل قوتها ضربت الباب بيديها ثوان و قتح نايجل و قد علا الضيق وجهه للطريقة التي طُرق بها الباب تعلقت آني بثيابه و هي ما تزال تمسك بملابسها و تتنفس بصعوبة تمتمت : كـ .. كــااي .. كـــااااي ثم فقدت الوعي بين ذراعيه حملها نايجل بسرعة إلى غرفة المعمل الخاصة بـ تيم و كما توقع فقد وجده هناك نهض تيم بارتياع عندما وجد آني فاقدة للوعي سأل نايجل بتوتر : ما الذي حدث ؟ لم يجبه نايجل بل ترك آني على السرير الأبيض البارد لتحلم بنهاية كاي و خرج خرج من معمل تيم و دقات قلبه مضطربة يشعر بالضعف .. لماذا يُبقي آني قريبة منه ؟ أ كان يشعر أن الشريحة ستعمل في الوقت الخطأ ؟ وضع يده على رأسه و هو يمسك بخصلات شعره بقلق مسيطر عليه , أوقفته جيسي قائلةً بقلق : ما الذي حدث نايجل ؟ نظر إليها مطولاً .. همس : كاي و آني .. –أردف بشرود-هناك مصيبة علي أن أمنع حدوثها . ثم تركها و مضى .. ذهبت جيسي لغرفة تيم و دخلت وجدته يقف محتاراً أمام آني فسألته : ماذا ستفعل ؟ .. ما الذي يحدث هنا أولاً ؟ نظر إليها تيم و هو يفكر : ما الذي أحضرها إلى هنا ؟ مط شفتيه ثم قال : لا أدري .. اذهبي و أكملي نومك . وضعت جيسي يديها على خصرها و هي تقطب حاجبيها بضجر هاتفة بسخرية : لتعمل فقط على معرفة ما الذي حدث لها .. بدل أن تأمرني بالمغادرة هكذا .. من سيساعدك ؟ .. هــا ؟؟؟ في نفس اللحظة التي انتهت جيسي من عبارتها حتى دخلت روكسان مهرولة إلى الغرفة تسارعت الدموع إلى عينيها و هي ترى آني هكذا نظرت لـ تيم بأمل هامسة بخفوت : هي بخيـر .. أليس كذلك ؟؟ أشاح تيم بوجهه و أصبح السكون سيد الموقف - آآآآآآآآآآآآآآه تأوهت آني بألم و قد قطبت حاجبيها بضيق .. كأنها ترى كابوسـاً مــا . . . فـ توجهت أبصار تيم , روكسان و جيسي إليها .. و بترقب شديـد .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#124
| ||
| ||
شـــرائح Ja Lu Lu : اختصار لـ لورا إدجار .. مخترعة الشرائح و هي أول من نفذ الفكرة بمساعدة المهندس جاك "زوجها" Ja : اختصار لـ جاك إدجار. وهـي :- عبارة عن رقائق إليكترونية شديدة الذكاء صممت خصيصاً لتستعمل ضمن النظام الأمني الجديد و كل شريحة لها توأمها ميزتها : تمكن مستخدميها من تبادل الأحاسيس , المشاعر و الأفكار و التخاطر في مراحل متطورة عيبها : إن مات أحد مستخدميها فسيموت الآخر على الفور
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#125
| ||
| ||
لنعد لـ كـاي :~ تفجرت بقعة من الدماء في منتصف صدره تماماً و كاد أن يهوي على الجليد الأبيض و لكن يدا مارتن كانتا الأسرع في الإمساك به هتف مارتن في جذع : كاي ..كـااي .. كــااااي فتح كاي عينيه ببطء كانت الرؤية مشوشة لكنه قال بصوت مختنق : مـا .. مارتن .. الـ هه .. الشريحة .. لـ .. لا تعمل .. أخبر نايـ.. نايجل أ.. أن يـ هتف مارتن حانقاً من طريقته في الكلام و كأنه يودعه : يكفي .. لِمَ تقول لي هذا ؟! .. استرح الآن و ستخبر نايجل بما تريده ,فيما بعد قبض كاي بأصابعه على ذراع مارتن , ناظراً إليه بتوسل و تمتم بابتسامة شاحبة : اسمعني فقط .. مـار.. لم يكمل إذ سعل بألم فتدفقت الدماء من فمه لتغطي ذقنه و عنقه خاف مارتن من مظهر كاي الشاحب على هذه الثلوج البيضاء التي تشبه أسرة المشفى شعر بالغصة .. و احمرت عيناه و عندما وجده أغمض عينيه مذ سعل و لم يفتحهما صرخ : كــــــــــــآآآي فتح كاي عينيه بضيق من الصراخ و انتبه لمارتن فقال بصوته المختنق : مارتن .. أريدك أن تخبر نايجل بأن .. بأن يـقوم بالعملية لآني .. أخبره بهذا .. فالشريـ..الشريحة .. لـ .. لا تعمل .. الشــريحة لا تعمــل , مارتن لا تـعـمل لا تـعـمـــل أخذ يكررها و هو يسدل جفنيه ببطء و سط دهشة مارتن الذي ظل يحدق بوجهه الشاحب في ذهول و صمت بدأت تلك العيون الرمادية الذاهلة تذرف دموع الحزن تخرجت شفتاه لتخرج هواءً ساخناً لفح وجه كاي , خرج صوته مختنقاً ,متحشرجاً : كـ ـ ـاي ..كـ ـ ـ ـأي – ابتسم و هو يكمل بمرح ساخر – هيي يا رجل لا تخبرني بأنك .. - اختفى صوته , صرخ بذعر هستيري – كـااااي أفق ..لا تتركني هنا وحدي.. تعاهدنا أن نبقى معاً – أكمل بصوت شابه البكاء و قد تزاحمت الدموع فلم يعد يرى شيئاً – و .. أنت لم تخلف وعداً قط..صديقي ..تحدث معي .. وبخني ,أنا السبب .. ما كان عليَّ القدوم هنا .. عصيت الأوامر .. –صرخ مرة أخرى- أحمق ما كان عليك الالتفات لي و لغبائي.. هزه بشدة و لكنه لم يتحرك لم يتحمل مارتن رؤية كاي في تلك الحالة لم يتمالك نفسه ظل مشدوهاً , صامتاً , عاجزاً عن التفكير لدقائق و قد توقف عقله عند نقطة واحدة " كـاي غادر هذا العالم .. و هو السبب " دقائق عديدة مرت قبل أن ينتبه أن صوت الرصاص تلاشى تقريباً . . تلفت حوله , ثم عاد بنظره لـ كاي المستلقي على فخذيه .. هزه ببطء هامساً بخفوت و قد اختفت الحياة من وجهه فكان يتحدث و كأنه في عالم آخر : كاي..انهض .. كـــاااي ..كــاااي اختنق صوته و قد عادت الدموع لمقلتيه : كاي يا صديقي أجبني ..أسمعني صوتك ..تحدث معي .. قل أي شيء .. كـاي .. كــاااي ..كـااي كان صوته يختفي في كل مرة ينادي فيها كاي ثم استلقى بجوار كاي بجمود و ضعف و هو يتذكر آخر كلماته " أخبر نايجل أن يقوم بالعملية لـ " آني" ..فالشريحة لا تعمل " " أ كان يمليه وصيته ؟؟ أوصاه بآني ؟ لا .. لا .. لااا لم يفعل هذا .. هو من سيحمي أخته .. هو .. هو سيعود إليها و يخبرها عن مهمته و كيف كان فيها .. أجل سيعود لها.. لن يترك أخته وحدها بعدما و جدها بعد عناء بحث و لن يترك جوان أيضاً و لن يتركني ..! لن يتركني كاي لن يترك صديقه هنا كاي .. كاي كان أخي نعم هو أخي لا يمكن أن يتركني و يرحل بهذه السهولة ساعدني دائماً كان يسمعني حين يضيق صدري كنت أنا و هو فريقاً بعدما فصله نايجل عن ليو كنا معاً .. كنا معاً دائماً كاي .. لا ترحل .. لا تـرحـل " We got a little world of our own I'll tell you things that no one else knows I let you in where no-one else goes What am I doing without you And all of the things I've been looking for Have always been here outside of my door And all of the time I'm looking for something new What am I doing without you " ماذا تعني بأن الفريق الروسي هناك أيضاً ؟ لماذا لم يتم إعلامي بالأمر " قالها أنجل صارخاً بمحدثة على الهاتف مما جعل الآخر ينكمش في كرسيه بتوتر تمتم الرجل الآخر : معذرةً أنجل , و لكن يوري هو من يقود هذه المهمة .. و هذا شيء متفق عليه ... لم يكن باستطاعتي منعه . شحب وجه أنجل و قد علم بماذا يفكر يوري , ردد وراء الرجل : يـ ـو ر ي تراخت يده ببطء حتى وضع الهاتف في مكانه مغلقاً بذلك الخط الآخر عاد يردد و قد عبرت ملامحه عن ألم دفيـن : يونـا .. لماذا فعلتِ هذا ؟ .. لم أعد أنجل الذي عرفته .. ماذا أفعـل ؟ ..يونـا .. ساعديني . . .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
♪♪ Ħąρρŷ 7 ДvăŦąЯς ♪♪ | SKY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 08-24-2010 05:55 AM |
ღ°•°•ღ ♪♪ إمسح دموعك فديتك ♪♪ •°•ღ | دق التحيه قدامك سعوديه | قصائد منقوله من هنا وهناك | 5 | 08-04-2010 10:58 AM |