|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هما الثنائي الأحلى في نظرك ؟!! | |||
آني و راي | 20 | 71.43% | |
جوان و كاي | 3 | 10.71% | |
روكسان و ليوناردو | 2 | 7.14% | |
جيسي و نايجل | 1 | 3.57% | |
سامنتا و مارتن | 1 | 3.57% | |
لافيندر و كايسي | 0 | 0% | |
لارا و نيـو | 1 | 3.57% | |
كاين و أكيرا | 0 | 0% | |
المصوتون: 28. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#151
| ||
| ||
Will you hold me now Hold me now My frozen heart I'm gazing from the distance and I feel everything pass through me I can't be alone right now Will you hold me now Hold me now My frozen heart I'm lost in a deep winter sleep I can't seem to find my way out alone Can you wake me
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#152
| ||
| ||
[ الساعة الآن العاشرة صباحاً , شركة جرازياني , مكتب رالف ] المكان غارق في الظلام , ما عدا بعض الضوء الذي تسرب من بين الستائر السوداء الثقيلة , رائحة السجائر تملأ المكان و صوت أصابع تطرق على المكتب بنفاذ صبـر فتح الباب بعض طرقتين صغيرتين و دخلت فتاة ذات بشرة سمراء و تضع نظارات سوداء على عينيها و قد انسدل شعرها ليحيط بوجهها لتختفي ملامحها قال بصوتة البارد ذو النبرة العميقة المخيفة : تأخرتِ . تصلب جسد الفتاة و انحنت بإحترام معتذرة : تقبل اعتذاري الشديد سيدي , لن تتكرر, أعدك صرخ بصوته الجاف : لا أريد أعذاراً و لا وعود ! عاد و وضع سيجارته ذات الرائحة النفاذة في فمه و هو يكمل : من المحتمل أن تعود الصغيرة اليوم إلى المنزل .. سأدعكِ تلعبين معها , لا أريدك أن تسمحي لها بفعل ما تشاء , هل تفهمين ؟! قال جملته الأخيرة و هو يرمقها ببرود أجابته و مازالت عيناها سجينة الآرضية : علم سيدي . استدار بكرسيه للجهة الأخرى فاستدارت خارجة من مكتبه , أوقفتها صرخته باسمها - تيـا التفتت ناحيته ليردف : إذهبي و تحري عن حالة هال . لم يظهر أي تعبير على ملامح تيا بل عادت لتكرر جملتها ببرود تام : علم سيدي استدارت مرة أخرى لتغادر الغرفة و قد تراقصت ابتسامة خبيثة على شفتيها !! سرعان ما تلاشت هذه الابتسامة بمجرد أن أغلقت باب المكتب خلفها عبرت الردهة بخطواتٍ سريعة واسعة قبل أن تنعطف مع أول ممر إلى اليسار و تضغط زر المصعد , انتظرته لثوانٍ فقط قبل أن تدلف إليه بسرعة و تلمس زر الطابق الأول – حيث تركت سيارتها البورش الزرقاء – و بمجرد أن أحكمت إغلاق باب سيارتها حتى انطلقت مصدرة صريراً عالياً و مزعجاً للغاية بدأت تتمتم بشتى أنواع السباب و أفظعه على الإطلاق و كل سبابها كان موجها لـ هـال سمعت رنين هاتفها فأدخلت يدها لجيبها و أخرجته , قطبت حاجبيها عندما لم تجد أي مكالمة , تركت الهاتف بعصبية و أخرجت آخراً من أحد أدراج السيارة و ضغطت زر الرد قبل أن يغلِق المُتَصِل - مرحباً أجابت محدثتها بنبرة قريبة من صوت تيا : مرحباً ابتسمت تيا بالرغم من سخطها و قالت : مرحباً كايو الحلوة علقت الفتاة الأخرى : يبدو أن مزاجكِ رائقاً اليوم عبست تيا و أجابتها بصوت أجش : لا أبداً , أنا ذاهبة لـ هال الآن هتفت : ماذا ؟ .. هـااال !! أكملت تيا حديثها متجاهلة تعليق الفتاة لإستيائها من هذه المهمة : أجل , ذاهبة لهال .. هال نفسه !! أجابتها الفتاة و قد ظهرت نبرة الحزن جلية في صوتها : نحن ذاهبون لـ سيرينا . اتسعت عينا تيا و قالت بذهول : لا يمكن .. كيف ستذهبون ؟ أجابتها بامتعاض : لا أدري , يريد السيد أن يراها , كما تعلمين مكانها كان خفياً علينا حتى البارحة فقط , و ما حدث لا يحتمل . تخيلت تيا حال السيد و ظهرت غيوم سوداء فوق رأسها فتمتمت : لماذا يريد رؤيتها بعد كل هذه السنين , أليس من الأجدر أن يبحث عن الفتى ؟ . . تأففت كايو : لا أدري , و لكن أوامرة واجبة التنفيذ حمل ثغر تيا ابتسامة ساخرة مجيبة إياها : بكل تأكيد , لا نقاش بهذا .. حسناًَ كايون اشتقت لكِ عزيزتي و لكن يجد علي الآن أن أتركك , لقد وصلت لمنزل البغيض تمنت لها كايون حظاً سعيداً معه و كذلك فعلت تيا قبل أن تعيد الهاتف إلى ذلك المكان السري بالسيارة ! زفرت بضيق قبل أن تخرج من السيارة و تغلقهما بجهاز التحكم , استدارت لتلك البناية الكبيرة ذات التصميم المميز تمتمت بتهكم : ذلك البغيض لدية ذوق رفيع , تباً له . بعد خمس دقائق و حسب كانت تقرع جرس الباب فتح لها رجل قد خطت الأيام معالمها في وجهه , نظر لها باستغراب و قال بصوت قوي فاجئها : من أنتِ ؟ جفلت , فقد توقعت صوت ضعيفاً كما بدا لها عمره ,لم تعرف لِم سرى التوتر في عروقها و تلعثمت في الإجابة , ثم رفعت يدها و عدلت نظارتها السوداء مجيبة إياه بصوتِ بارد : أريد هال ! . قطب حاجبيه قائلاً بهدوء : لماذا تأتي مبكراً دائماً ؟ أجابته بلا مبالاة : لأن عيوني لا تنام ! و كانت هذه هي كلمة السر فابتعد عن الباب بسرعة لتتمكن تيا من الدخول و من ثم أغلقه و سار امامها فتبعته سألت ببرود : كيف هو الآن ؟ التفت لها و يده على مقبض الباب المفتوح : هو بخير الآن , نزف كثيراً لكنه سيتعافى خلال أسبوع , بنيته الجسدية قوية . دخلت إلى الغرفة و كان نائمـاً ببنطاله فقط و قد التف حول كتفه اليسرى كثير من الشاش و الرباطات المعقمة و حول خصره كذلك كان يبدو بريئاً جداً و خصلات شعره البرتقاليه تحيط بوجهه و عينيه مغمضين بسـلام تمتمت تيا بداخلها : سحقاً لك , لو كان بيدي لأجهزت عليك و أنت هكذا . تذكرت كلمات السيد و تأففت بداخلها : المنافسة الشريفة , كيف ينافسهم بشرف و هم كالثعابين ؟!! قطبت حاجبيها و انطلقت خارجه و كان كل ما قالته لذلك الرجل : إلى لقاءٍ – أكملت بخفوت – قاتل . أخيراً استقرت داخل سيارتها مرة أخرى لتنطلق بها لوجهتها الأخبرة منزل رالف جرازياني لاستقبال القادمة الجديدة و التي لم تلتق بها قبل الآن ! [ الساعة الآن الواحدة ظهراً , مبنى الدفاع المدني , الطابق الثالث عشـر ] * معمـل تيـم * ارتسمت إمارات الجدية على وجهه و هو يحدق في الفـراغ , جالساً على مكتبه الأبيض و مازال كوب قهوته يطلق بخاراً ساخناً ! تيم .. لا تحاول تيم لا تحـاول لا تحـاااول ! هتف بانفعال : لماذا روكسان ؟ .. لماذا ؟ .. سأفعلها و سترين !! ضرب بيده على المكتب بعصبية و عينيه قد ثبتتا على علبة زجاجية معقمة بعناية ظهر من خلالها شريحتين !! تمتم بجدية و شـرود : سأفعلها ! [ نفس الطابق و لكن غرفة ليـو ] كان مستلقياً على سريره و قد ارتدي بنطال من الجينز الأزرق و في فمه سيجارة قاربت على الإنتهاء وضع يداه خلف رأسه و قد شرد ببصره للنافذة النصف مفتوحه و ستارتها التي تتمايل مع النسيم البارد " لم أرها منذ عودتنا من ألاسكا .. يا إلهي .. لم أعد أطيق الصبر .. أريدها بين ذراعي الآن .. روكسان لماذا أنتِ قاسية هكذا .. لماذا ؟ " بصق قطعة السيجارة المتبقية و دفن رأسه في الوسادة و تدلت يده خارج السرير بجوار عشرات من السجائر المنتهية !! .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#153
| ||
| ||
[مكان أخر , أول مرة نذهب إليه و بالتأكيد جميعنا يتمنى ألا تطأه قدمه,المشرحة !] :. الساعة الرابعة عصـراً .: دخل رجل ذا شعر طويل , أزرق اللون , يصل لأخر عنقه و قد وضع على عينيه نظارةٍ سوداء كـ لون ملابسه كلها دخلت بجواره فتاة حسناء , صينية الملامح و كانت ترتدي السواد أيضاً و قد جعلت بعصض خصل شعرها الأسود القصير في ضفيرة تنسدل على جانب وجهها بنعومة قال ذلك الرجل الغامض موجها كلامه لها : كايون , اسأليهم أنتِ , أنا لا أحتمل هذا !! علا الحزن نظرات كايون ثم وجهت حديثها لحارس المشرحة قائلة بهدوء مخيف : نريد أن نرى جثة الفتاة التي ماتت في حريق المخزن زم الرجل شفتيه بينما أجاب الحارس : تفضلا معي , و لكن من أنتما ؟ تكلمت كايون بالنيابة عن الرجل : نحن نريد أن نتأكد منها فقط . لم يسأل الحارس من جديد بل فتح لهم الثلاجة و تركهم و خرج تصلبت ملامح كايون و أشاحت بنظرها بعيداً بينما تقدم ذلك الرجل و لمس بأصابعه بعد أن خلع عنها القفازات شعر سيرا المحترق , هربت دمعة من تحت نظارته السوداء , لم يمسحها , أمسك الخصلات الشقراء التي تحول لونها الذهبي للبني الغامق قليلاً تقطع شعرها بين يديه ليصرخ : سيريــنـــآآآآآآ .. سيــريـــنـــآآآآآ و أخذ يردد اسمها بانهيار تـام دخل الحارس فجأة إثر الصـراخ بينما تسمرت كايون بصدمة و هي ترى رئيسها في هذه الحالة المزرية هل كان يحبها لهذة الدرجة ؟! ظل كلاً من الحارس و كايون ينظران للرجل و هو يبكي و قد بدأ صوته يرتفع و يهمهم بكلمات غير مفهومة أحياناً و لكن ما كانوا يميزونه هو اسمهـا اسمهـا فقط . . اسم سيرينا ! لاحقـاً :~ كانا يجلسان في تلك السيارة السوداء , الرجل الغامض و الصينية الحسناء بدت السيارة كشبح يطير وسط الطرق في أول ساعات النهار تنهدت كايون و همست : سيد كندريك ؟ . . لم يجبها , بل لم يقم بما يدل على أنه سمعها من الأساس زمت شفتيها و قامت بحجز جناح في أكبر فنادق نيويورك و تركت تعليمات للسائق بالتوجه إليه . - غادري السيارة ! . التفتت كايون له و قالت بتعجب : ماذا .. ؟ أعاد كلمته ببرود أكبر : غادري السيارة , كايون .. لم تنفذ كايون كلمته ففتح باب السيارة في سرعة و انطلق يعدو و .. اختفـى بين الزحام . خرجت كايون وراءه و لسوء حظها لم يكن له أي أثر ضربت الأرض بقدمها هاتفة بحنق : ياإلهـي .. أين سيذهب ؟ . . , حقاً لـ سيدي تصرفاتٍ غريبة ! استندت على السيارة و هي تستعيد مشهد سيدها و هو راكع بجوار تلك الجثة عقدت يديها على صدرها و هي ترفع عينيها للسـماء متمتمة بأسى : متى ينتهي كـل هذا .. مـتــى ؟!! [ اليوم هو الخامس من مارس , الساعة الآن السابعة صباحاً , منزل رالف جرازياني] توقفت تلك الدراجة النارية السوداء ذات الطلاء الأسـود أمام ذلم المنزل الفخم ترجلت صاحبتها و خلعت خوذتها لترميها على الدراحة بإهمال ابتعدت عنها بخطوات واثقة لتسمع صوت ارتطامها بالأرض لم تظهر على ملامحها أي علامة للاهتمام حتى ضغطت على جرس الباب و تراجعت خطوة للوراء منتظرة من يفتح لها فتحته إحدى الخادمات والتي تراجعت بحدة للخلف مصدرة شهقة عنيفة تحولت ملامح الفتاة للملل و أزاحت الخادمة التي صرخت بذعر هاتفة : شبـح ثم وقعت أرضاً فاقدة الوعي .. تماماً علا الإنزعاج وجه الفتاة و تجاوزت الخادمة مغلقةً الباب - أتيتِ أخيراً قالت تيا الجملة و قد استندت بظهرها لباب المكتب الواقع على يسار الباب الرئيسي للمنزل أدارت روكسان رأسها حيث تقف تيا و رفعت حاجبيها دهشة : من أنتِ ؟ تقدمت تيا نحوها معرفة إياها : أنا تيا ! . ابتسمت بسخرية قائلة باستهزاء : مرحباً تيا .. هل أنتِ خادمة جديدة ؟ لم تتغير ملامح تيا الباردة بل رفعت نظارتها السوداء لتطوق شعرها الأسود القصير و نظرت لها بعينيها السوداوتين في هدوء شديد , زفرت ثم أردفت : اتبعيني . فتبعتها روكسان على الفور و قد ظهر بعض القلق على وجهها سمعتها تقول متأففةً : جعلتيني أنتظر منذ البارحة , أين كنتِ كل هذا الوقت ؟. عضت روكسان على شفتيها مفكرة : لماذا أشعر أنني بلهاء , لا أفهم أي شيء مما تقوله هذه الفتاة .. من هي أساساً ؟ .. و لماذا تقول أنها كانت تنتظرني ؟ .. هل يعقل أن أبـ .. رالف كان يعلم بقدومي ؟ .. كلا لا يعقل .. لكن لما لا .. ربما كان يراقبني منذ البداية !! .. لا أعتقد أن نايجل غبي للدرجة التي تسمح لـ رالف بمراقبتي أو معرفة أي شيء عني ؟ .. يا إلهي , ماذا أفعـل ؟ - هل أنتِ منتبهة لما أقول ؟ جفلت روكسان : هاااه !! أمسكت تيا بخصلات شعرها و هي تهز رأسها بنفاذ صبر : لم تسمعي حرفاً واحداً حتى .. سحقاً لك و لذلك البغيض ! . صرخت بها روكسان : بل سحقاً لك , من أنتِ حتى تحدثيني هكذا , أنا ابنة رالف . قالتها ثم اتسعت عيناها و شعرت أنهما ستذرفان الدموع : هل أنا ابنته حقاً ! أغمضت عينيها و من ثم وضعت يدها على رأسها لتمسح على شعرها حتى تصل لأطرافه فتحتهما بهدوء ثم تحركت ببرود و جلست على أحد المقاعد الموزعة بترتيب معين في غرفة المكتب همست : أنا لا أفهم عما تتحدثين ؟ . جلست تيا بالقرب منها و ابتسمت بخبث مجيبة إياها : أقصد أن لعبتك مكشوفة تماماً لنا يا صغيرة رالف . بلعت روكسان ريقها و سعلت لتحاول اخراج صوتها الذي خرج خافتاً رغماً عنها : ماذا تعنين بـ لعبتي ؟ -رفعت نبرة صوتها بتحدي – لم أفهمك زفرت تيا حانقة : يبدو أنكِ تنوين اللعب معي أنا أيضاً . وقفت قائلة بتهديد : لتعلمي يا . . روكسي .. ألم يكن ليو يناديك هكذا ؟ ! نهضت روكسان واقفة بحدة و في عينيها استنكار لما يحدث , هتفت : عم تتحدثين ؟ .. ليـو ؟! ابتسمت تيا و أردفت : لنفترض أنك لا تعلمين عن هذا الفتى أيضاً و لكن لن يصل أي شيء مما يحدث هنا إلى رئيسك يا فتاة , أنتِ لا شيء , و لن تكوني حجر عثرة في طريق مخططاتنا , أتفهمين الآن ؟ .. لا شيء سيوقفنا روكسان . . لا شـيء . هنا اندفعت روكسان قائلة : بل سيتوقف كل هذا يا حلوة , افهمي هذا جيداً , و الآن أنا ذاهبة لغرفتي و .. أعلمي رالف أني هنا . سمعت تيا تقول بنبرة أسف : مسكين أنت يا ليو .. أما كان الأفضل لكِ لو ظللتِ معه. شدت على قبضتها و صعدت إلى غرفتها و الكلمات تتردد بوحشية في رأسها : ليـو , نايجل , المهمة , رالف و تلك الفتاة ماذا يحدث ؟ .. ماذا أفعـل ؟ .. بينما ظلت تيا واقفة بالأسفل تستمع لخطوات روكسان التي بدت لها تائهة تماماً في هذا العالم القاسي ثم أخرجت هاتفها و اتصلت برقم معين - تم الأمـر يا سيدي ثم أغلقت الخط و عادت تلك الإبتسامة الخبيثة بالظهور على وجهها مرة أخرى و هي تكتب رسالة ما على هاتفها و تبعثها . انتهـى For every evil under the sun There's a remedy or there's none If there's one try to find it If there's none never mind it .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#154
| ||
| ||
السـلآم عليكم و رحمة الله و بـركاته مرحباً جميعاً أتمنى أن الجميع بأفضل صحة و عـآفية في هذا البارت ظهرت شخصيتين جديدتين تيا و كايون تيا في جانب رالف جرازياني الذي عاد للظهور مرة أخرى و كايون مع شخصية سبق الإشارة إليها في أول الجزء الثاني و هي " دافيد كندريك " أترككم مـع .. الآسئـلة 1 \ ما رأيكم بالبارت ؟ 2 \ ما أفضل موقف ؟ 3 \ توقعك للرابط بين كايون و تيا ؟ 4 \ ما الذي ستفعله روكسان بعدما فشلت في أولى ساعات مهمتها ؟ 5 \آنـي , راي و لـيو ؟ 6 \ ماذا يريد تيم أن يفعل ؟ 7 \طول البارت ؟ 8 \ اقتراحاتكم و انتقاداتكم ؟ و أخيراً أنا في انتظار ردودكم و تعليقاتكم بشوق و أتمنى ألا أتأخر و اعذروني لو وجدتم أخطاءً إملائية .. أتمنى أنها ليست كثيرة
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#155
| ||
| ||
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
♪♪ Ħąρρŷ 7 ДvăŦąЯς ♪♪ | SKY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 08-24-2010 05:55 AM |
ღ°•°•ღ ♪♪ إمسح دموعك فديتك ♪♪ •°•ღ | دق التحيه قدامك سعوديه | قصائد منقوله من هنا وهناك | 5 | 08-04-2010 10:58 AM |