|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هما الثنائي الأحلى في نظرك ؟!! | |||
آني و راي | 20 | 71.43% | |
جوان و كاي | 3 | 10.71% | |
روكسان و ليوناردو | 2 | 7.14% | |
جيسي و نايجل | 1 | 3.57% | |
سامنتا و مارتن | 1 | 3.57% | |
لافيندر و كايسي | 0 | 0% | |
لارا و نيـو | 1 | 3.57% | |
كاين و أكيرا | 0 | 0% | |
المصوتون: 28. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#166
| ||
| ||
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#167
| ||
| ||
PART 18 "الذكريات المؤلمة لا تُنسى " These days are dead again, it's empty from the start And it drives me crazy The hours drift away, it hurts to remember This will soon be over [ اليوم هو التاسع من شهر مارس , شقة آني ] مازالت آني غارقة في غيبوبتها المؤقتة , ليو جالس على الكرسي بجوارها محدقاً بملامحها , تذكره بملامح روكسان , كانت صديقة روكسان , رفيقتها الدائمة بالمنظمة , روكسان ..روكسان ..روكسان جفل فجأة عندما أدرك تمركز أفكاره حولها , تلك الـ.. عض على شفته السفلى , باعداً تلك الفكرة عنه , لا يمكن أنها استغلته كل هذا الوقت لكنه لاحظ ابتعادها عنه و نفورها منه ..سابقاً ! كيف ..كيف لم يفهم ؟ .. كيف تنسى أنه هو من أنقذها ؟ أخبره كاي في وقت ما أنها مدينة له بحياتها , أنها ستكون مساعدة لـ تيم حتى يراقب تفاعل جسدها مع جينات زوجة خاله حتى يحميها ! .. يا ليته تركها تموت في ذلك اليوم ,حتى لا يشعر بكل هذا الألم الآن شعر بالدفء الذي تنشره أشعة الشمس لغرفة آني , لم ينتبه على مرور الوقت أرسل يديه واضعاً إياهما على السرير بجوار ابنة خاله ثم اسند رأسه عليهما مقرراً أن هذا هو الوقت المناسب للنوم , بماذا تفيده أشعة الشمس ؟ " كاذبون , نعم كذِبَ من قال أن أشعة الشمس تنير القلب و تبعد الظلمة , إنها كالسياط التي تضعني أمام الحقيقة الواحدة ( هذا يوم جديد , بعيداً عمن أحب ) " كانت هذه الجملة تتردد في ذهنه إلى أن غاب عن عالم الوعي ..تماماً ~'- منذ أربع سنوات تقريباً كان في السابعة عشر , مضت سنتان على انضمامه هو و كاي للمنظمة كانا يشكلان مع مارتن الفريق الأول الذي يشرف عليه نايجل و في هذا اليوم تلقى الأمر الأمر الذي أذاقه العذاب فيما بعد و الذي لولاه لما تذوقت روحه هذه المرارة ! ' ~|\|\. ƒøùŗ ўѐαŕś àġσ . тιмє ѕσѝαŧα\|\| ~' -تمزح ! هتف بها كلاً من كاي و ليو في نفس واحد و بنظرةٍ غاضبةٍ واحدة ابتسم نايجل و هو يقلب عينيه بين كاي و ليو و أجاب بابتسامة باردة : بلى . هتف كاي : لم يكن هذا اتفاقنا منذ البداية , نايجل هذا غير ممكن . قال نايجل و قد اكتست نبرته بالجدية الصارمة : و ما هو الممكن في رأيك ؟ , أن نخسر المهمة تلو الأخرى كي لا يصاب أحدكما بأذى ! صمت الاثنان , ثم تجرأ كاي و قال : أ تشعر بالضيق لأن هذا هو السبب في بُعد أنجل عنك ؟ جفل نايجل ثم أجابه ببرود يشوبه بعض الحدة : أبي فعل ما رآه مناسباً , الخوف المتبادل بيني و بين أنجل يختلف تمام الاختلاف عما تفعلانه ! خوفنا كان يجعل أحدنا طريحٌ لفراشِ المرض عدة أسابيع , مقابل أن يكون الأخر بخير حال و مهمتنا كانت تنجح رغم ذلك .. لكن ما أراه هنا ليس إلا لهواً من جانبكما , نخسر المهمة و كل ما لديكما كلمة آسف التي لا تجدي و لا تنفع في شيء و .. كلاكما بخير ! ابتسم و هو يكمل : مقارنة فاشلة . احمر وجه ليو و كاي غضباً , ما كان عليهما سوى الاستسلام للأمر الواقع أكمل نايجل : هناك فتاة جديدة تدعى سامنتا و هي ستنضم لفريقك يا كاي , ستكون أنت و مارتن و معكما سام.. أما أنت يا ليو فسينضم لك اثنان آخران .. باتريشا و جايك – صمت لبرهة و كأنه يتأكد من عدم نسيانه لشيء – سيبدأ تدريب كل منكما مع فريقه من الغد , استعدا .
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#168
| ||
| ||
~'- اليوم التالي كان كاي جالساً في مكتبه و قد علا العبوس وجهه , دخل عليه مارتن بابتسامته المرحة المعتادة هاتفاً بانفعال : هل رأيت الفتاة التي ستنضم إلينا ؟ أشاح كاي بوجهه بعيداً و تنهد بحسرة جلس مارتن فوق المكتب هاتفاً : افرح , لأن نايجل لم يرسله لنصف الكرة الآخر ! عض كاي على شفته السفلى ثم خرج صوته أخيراً : لا أريد أن أبتعد عنه , ليو هو ما تبقى لي هنا من عائلتي , أختي تعيش مع عمتي و ربما قد نستني الآن .. أنا أعيش مع ليو يا مارتن .. إن حدث له شيء فلن أسامح نايجل – تغيرت نبرته للحده – لن أسامحه أبداً . بلع مارتن ريقه بتوتر من نظرة و طريقة كاي في الحديث سرعان ما قطع صمتهما صوت طرقات رقيقة على الباب و دخول تلك الفتاة ذات العينين الخضراوات و الشعر البني الطويل المسترسل بحرية على ظهرها نظر مارتن إليها نظرة خاطفة ثم عاد بنظرة لـ كاي الذي تحولت ملامحه للبرود التام عندما رآها قالت سامنتا بارتباك : مـ مرحباً لوح مارتن بكفه كـ ترحيب و هو يجيبها بنفس الكلمة بينما نهض كاي و خرج دون أن ينبس ببنت شفه احمر وجه سامنتا التي لم تدري لماذا خرج هذا الشاب بعد دخولها مباشرة و لماذا كانت نظراته إليها باردة , لكنها أعجبت بوسامته , شعرت أن هناك هاله من الغموض تشع منه , تجذبها إليه . قاطع مارتن أفكارها قائلاً بنبرةٍ خافتة : لا تقلقي , لستِ السبب في مغادرته و لكنه يواجه مشكلة مع الرئيس . رفعت سام أصابعها لفمها و هي تقول بدهشة : أوه , [ مع نايجل ] ! .. لماذا ؟ وجه مارتن نظره للنافذة ثم عاد إليها مجيباً : مشاكل . أشار للمكتب الذي بجوارها قائلاً : هذا مكتبكِ , لدي بعض الأعمال الآن , إلى اللقاء ثم خرج و هي تودعه : إلى اللقاء – أكملت بصوت خافت حيث أنه خرج – سعدت بلقائكما ! ' ~|\|\. ƒøùŗ ўѐαŕś àġσ . тιмє ѕσѝαŧα\|\| ~' فتح كاي الباب دون أن يطرقه , لتخترق أذنه صوت الضحكات الغير متوقعة له وجد كل شيء صامتاً بينما اختفت الابتسامة من وجه ليو و قطب حاجبيه و هو يسأل كاي بقلق : كاي , ما بك ؟ .. ماذا حدث ؟ .. أمي بخير ؟ .. آني بـ أجابه كاي ببرود : الجميع بخير – أدار نظراته الباردة في وجه الفتى و الفتاة الجالسان بجوار ليو – ليكمل هذا الأخير بنبرةٍ مرحة : أعرفك بـ جايك و باتي . أومأ كاي برأسه ثم خرج دون أن يغلق الباب و لكنه سمع صوت إغلاقه أثناء عدوه في الممر لتمسك يد ليو بذراعه هاتفاً : كاي , ما يك ؟ أجابه كاي ببرود : اترك يدي ! تركها ليو و أداره إليه بخفه و قد علا البرود وجهه هو الآخر ليقول : إن كنت غاضباً لقرار فصلنا فأنا مع هذا القرار .. نحن لم ننضم هنا لنلهو و أظنك تذكر جيداً سبب وجودنا هنا الآن بدلاً من اللهو مثل أي شاب آخر في سننا . صرخ به كاي في حدة و انفعال : أعـلمُ هذا ليــو . ضرب ليو كتف كاي بقبضته ضربة خفيفة قائلاً بابتسامة حلوة : إذا لا تعبس هكذا و كأني سافرت للنصف الأخر من الكرة سأله كاي و قد نزلت بعض خصلات شعره البني لتغطي عينيه : هل تحدث معكَ مارتن ؟ أومأ ليو و هو يمنع نفسه من الانفجار ضحكاً فتركه كاي عائداً لمكتبه فتح المكتب و هو يصرخ : مـــارتـــــن ! انتفضت سام من على مكتبها و هو تقول بتلعثم و قد علا وجهها إمارات الخوف الشديد هذا إن كان قلبها ما زال ينبض بدقات عادية : لـ للــ لقد ذ.. ذهب . احمر وجه كاي ثم اختفى هذا الاحمرار و هو يقول : أعتذر . ثم خرج صافقاً الباب خلفه بصوت جعل سامنتا تسب نايجل في نفسها لوضعها في هذا الفريق تنهدت سامنتا و هي تنظر للأوراق التي أمامها مفكرةً : " يبدو أن نايجل ورطني مع فريق غريب , أود البقاء مع جايك و باتي " جلست على مقعدها و هي ترفع نظرها لمكان كاي فلم تجده , فأنزلت رأسها لتصطدم بخشب المكتب في صوتِ شبه مسموع
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#169
| ||
| ||
انطلق ليو , جايك و باتي في مهمة في جنوب أمريكا الجنوبية بأحد الأدغال تم الإبلاغ عن احتياج الفريق الخاص بتلك المنطقة لدعم بشري و بسرعة و بما أن فريق كاي – حينها – كان في مهمة فقد أرسل نايجل فريق ليو ~ الطائرة الخاصة بفريق ليو سأل جايك بملل و امتعاض : ليووو , أخبرني مجدداً , ما القصة ؟ تأفف ليو ثم قال ببرود : لا , جف حلقي ! قال الكلمتين الأخيرتين و هو يحرك سبابته على بلعومه ضحكت باتريشا , فتذمر جايك و هتف : لا أريد الذهاب , أشعر بالضجر . قال ليو : سنذهب في إجازة بعد هذه المهمة , أنا أيضاً متعب صرخ جايك من الفرحة : و أخيـــراً , قلت شيئاً مفيداً ! وجّه له ليو نظرات مرعبه , فصمت جايك على مضض و هو يتمتم بخفوت : عصابة مخدرات , تهديدات لشخصيات مرموقة , تنظيم مجهول .. و المطلوب منا أن نفك كل الألغاز و نصل لهؤلاء الهمجيين و راء إقلاق راحتي و سفري من نيويورك . ضمّت باتريشا شفتيها لكي لا تنفجر ضحكاً , فقد بدت لها كلمات جايك و كأنه بيده مفاتيح المهمة . بينما عدّل ليو من وضع مقعده لينام , فأمامه مهمة هو قائدها و خارج البلاد لأول مرة !! يكاد ليو أن يقسم أنه لا يذكر أي شيء منذ مغادرته للطائرة حتى وجد نفسه في سريره بغرفته في منظمة الدفاع بنيويورك و لكنه لا يستطيع القسم , لأن عقله يعلم ما حدث الشيء الوحيد الذي لا يعرفه لماذا لم يمت معهم ؟ لِمـــاذا .. ؟ كان يمشي هو و جايك وسط تلك الغابة , الألم أخذ جزءاً من ملامحهما صوت طلق ناري اخترق أذنه كـ نبأ الكارثة التفت ليرى جايك يتلوى ألماً على الأرض الطينية صرخ بألم : جـااايــك جثا بجواره و قد رفع يداه نحوه لكنه لم يستطع لمسه لسببٍ ما هتف مرة أخرى بألم أشد , بحرقة موجعه : جــاااايـــــــك . ابتسم جايك و ابتعد الدم المنساب من رأسه عن مساره عندما تكلم : عُد لـِ باتريشا يا ليو , عُد إليها , فأنا لن أذهب لأي مكان آخر . . أُصِبتُ في مقتل يا صديقي هز ليو رأسه و قد تجمعت الدموع الساخنة في مقلتيه قال بصوت مختنق : جايك , لا تقل هذا , ستكون على ما يرام و لأول مرة يتكلم جايك بجدية : لا تتمسك بالأو..- ثم أخذ يسعل حتى غرقت ملابسه من تلك الدماء الندية اللزجة التي خرجت من فمه – الأوهام ستقتلك , أكمل المهمة يا ليو , أكملها فهذا ما وهبنا حياتنا لأجله احتضنه ليو و صرخ : يكفـي , جايك .. أحبك يا صديقي فلا تتركني قل لـ باتي ألا تفعل هي الأخرى , أنتما عائلتي الآن .. ماذا تريد مني أن أفعل ؟ , ماذا أفعل ؟ لم يسمع ليو أي صوت فابتعد عن جسد جايك الدافئ ليراه مغمض العينين و على وجهه تعبير من الألم الذي لم يستطع ليو تحمله فأغمض عينيه لفترة ثم فتحها ليحدق بوجهه لوقتٍ كأنه يود لو يحفر هذه الملامح في عقله ثم تركه برفق وسط تلك الأشجار في تلك الغابة المظلمة التي شهدت تلك الليلة موت الكثيرين ظل يجري , سينتقم ممن أطلق على جايك سيقتله قبل أن تبرد جثته سينتقـم و .. سيعود إليه , أجل سيعود إليه بل سيعودون جميعاً لمكتبهم بالمنظمة ذلك المكتب الذي لم يتشبع برائحتهم بعد .. سيعودون .. !!
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
#170
| ||
| ||
انقض ليو على ذلك الشبح أمامه أداره إليه و على الرغم من الظلام فقد تبين أسنانه اللامعة في ابتسامة مقيتة لكمه ليو و هو يصرخ : أيهـا الوغـــــد , اللعنة عليك , اللعنة عليكم جميعاً , اللعنة عليكم استل مسدس الرجل من بين يديه بعنف الانتقام و لم يتركه إلا و قد هشم وجهه تهشيما بنفس المسدس الذي قٌتِلَ به جايك و لم يتم التعرف على هذه الجثة , أبداً ! مشية مترنحة , هكذا نستطيع وصف طريقة ليو في المشي كانت بنطاله ممزقاً عند ركبته في ساقه اليمنى و هناك جرح حديث و مازال ينزف لم يعد قميصه يحمل نفس لونه بل تحول للون قاتم -جـــــــااااايــــك ,, باتــــــــــي ,, جـــاااااااااااااايـــــك ... جـــــــــااااااااااااااااااااايـــك - ظل ينادي اسمي رفيقيه , علهما يسمعانه سيعودان إليه .. أجل و سيذهبان في رحلة استجمام .. استراليا و شواطئ فيجي..ربما ! و وقع أرضاً جـايك , باتريشـا لم يكن يرى سوى وجهيهما قبل أن يغادر عالم الوعي تمامـا i got ice in my veins blood in my eyes hate in my heart love in my mind i seen nights full of pain ………………….…..full of pain ………………………….…..full of pain دخل راي إلى الغرفة فاتحاً بابها بعنف , ليجد آني بين يدي ليو , يحتضنها بشدة , يئن و قد خبأ رأسه بصدرها بينما ازداد تنفس كاي من وراءه أسرع راي و أمسك بـ كتفي ليو و هزّه هاتفاً : دعهـا ..! في تلك اللحظة فتحت آني عينيها و قد بدا الألم على وجهها بسبب ضغط ليو عليها ابتعد ليو عنها , عينيه الشاردتين محدقتين بوجهها ثم همس بحيث لم يسمعه أحد سوى آني : آسف , آسف باتريشا , آسف جايك..سامحاني ظلت شفتيه ترددان كلمة " سامحاني " بلا صوت ثم هدأ فجأة و قد غامت عيناه بشرود تام دخل كاي في تلك اللحظة و هو يهتف ساخطاً : اللعنة !! , ماذا حدث ؟ صمت و هو يرى آني تنظر إليه و تكاد تضحك من بين ألمها على كلماته نظر إليها قليلاً ثم فكر : " آني , أنتِ بخير ؟ " أجابته بكلمات بعثت الطمأنينة في عقله : " لا تقلق علي , كاي .. سأكون على ما يرام " ابتسم كاي ثم امتعضت ملامحه ثم نظر لها بغضب و هو يمسك بصدره هاتفاً بحنق : أي حمقاء أنتِ لتتسببي لجسدكِ بجرحٍ كهذا
__________________ أفضل تعـريف لذاتك .. أنك لست أفضل من أحد ، ولسـت كأي أحد و لست أقل من أحد! |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
♪♪ Ħąρρŷ 7 ДvăŦąЯς ♪♪ | SKY | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 20 | 08-24-2010 05:55 AM |
ღ°•°•ღ ♪♪ إمسح دموعك فديتك ♪♪ •°•ღ | دق التحيه قدامك سعوديه | قصائد منقوله من هنا وهناك | 5 | 08-04-2010 10:58 AM |